التبرير بالظروف مجىد شماعة نعلق بها تقصسرنا
من يُريد زيارتك سيجد الوقت وسيُذلل الظروف في ذلك الوقت ..
ولكن هذا حال الدنيا ، جميعنا نجري خلفها ، ولا محصلبن منها شيء ..
ولكن من ناحيتي
لا استسيغ من أحد كلمة او تبرير عدم زيارته بالتقصير
فدائماً عندما أجد أحد صدفة ، أول كلمة أسمح لي والله مقصر
إذا تعرف أنك مقصر فليش ما تلغي هذا التقصير بزيارة حتى لو خاطفة وسريعة
ولكن هي مبرر فقط ..
التوقيع
تسرح بخيالك لتلتقط سر اللحظات الجاثمة على صدر الوعود
فتجهل تماماً ما الذي ينتظرك
وتُفكر بمواجهة مؤلمة لـ تمزيق لحظة من لحظات العمر
في مقابل ذلك الخيال وتلك الأفكار ؟؟
يقبع صمت السكون المرسوم على فنجان القهوة
وتلك النظرة الحزينة ,, ورجفة الأصابع المنسية
تؤكد بأن السر ليس في اللحظات وإنما في الأهات الأليمة !!