الاحصائيات المتقدمة

تقليص

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

" الحارة القديمة "

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • Font Size
    #1

    " الحارة القديمة "

    " الحارة القديمة "

    تمر ذكريات العمر عبر الزمن الذي يسري في حياتنا بلا شعور منآ
    فلا ندرك بمضي السنين إلا لما نتوقف لحظات لموقف مر بنا وشعرنا به
    ونتذكر تلك اللحظات الدفينه في ذكريات العمر والزمن والحياة ..

    هواجس خفيه تنتاب أحاسيسنا وخاصة تلك التي تذكرنا بأيام العمر
    وأي عمر أجمل من تلك الأيام التي كانت ف الحارة القديمة
    تلك الحارة التي حملت شقاوتنا ؛؛ وأختزلت طفولتنا ؛؛ ونشرت سعادتنا ..

    تلك الحارة التي جمعت أرواح لم تحمل بين طيات قلوبها الحقد والحسد
    بل كانت عفوية بكل ما تحمل من سلبيات مهما طغى عليها الألم
    وعفوية بإيجابياتها التي كانت ترسم السعادة لكل من ف الحارة ؛؛ وبما تحمل من أمل ..

    نعم أصبحنا نطلق عليها مسمى الحارة القديمة ؛؛ ولكن ذكرياتنا بها تتجدد
    وأفكارنا عبر شوارعها وسككها ومعالمها وحكاياتها معها تتمدد

    نعم أصبحت حارة قديمة ؛؛ وكل ما مضى أصبح قديم ؛؛ ولكن تبقى القلوب تتجدد بالذكريات
    كلما طرق إلى مسامعنا أو دار في تفكيرنا ؛؛ تلك اللحظات وتلك المواقف والذكريات
    ونرسم بين شفاتنا إبتسامة ؛؛ وفي قلوبنا حنين ؛؛ وبين أرواحنا أمل ؛؛ وفي أنفسنا يسكن هناك أشخاص لن تكررها الحارة الجديدة .. !!



    الملفات المرفقة


    تسرح بخيالك لتلتقط سر اللحظات الجاثمة على صدر الوعود
    فتجهل تماماً ما الذي ينتظرك
    وتُفكر بمواجهة مؤلمة لـ تمزيق لحظة من لحظات العمر
    في مقابل ذلك الخيال وتلك الأفكار ؟؟
    يقبع صمت السكون المرسوم على فنجان القهوة
    وتلك النظرة الحزينة ,, ورجفة الأصابع المنسية
    تؤكد بأن السر ليس في اللحظات وإنما في الأهات الأليمة !!


  • Font Size
    #2
    رد: " الحارة القديمة "

    قد يكون الحنين ل حارة قديمة نشأنا بين طرقاتها
    وقد يكون الشعور ل منتدى التحدي بعدما تخلى عنه رواده ..

    وقد يكون الشوق ل قلوب أدخلت في أنفسنا سعادة ورحلت
    وقد تكون الذكريات ل أشخاص رسموا الأمل بين قلوبنا
    وما زالوا يسكنون بداخلنا ولكنهم بعيدون ..

    يبقى الحنين والشوق شعور ل ذكريات قد لا تتكرر ؛؛ ولكنها عالقة بين طيات أرواحنا .

    عيشوا مع كل جديد ؛؛ ولكن لا تبخسوا القديم جماله وأماله ..



    الملفات المرفقة


    تسرح بخيالك لتلتقط سر اللحظات الجاثمة على صدر الوعود
    فتجهل تماماً ما الذي ينتظرك
    وتُفكر بمواجهة مؤلمة لـ تمزيق لحظة من لحظات العمر
    في مقابل ذلك الخيال وتلك الأفكار ؟؟
    يقبع صمت السكون المرسوم على فنجان القهوة
    وتلك النظرة الحزينة ,, ورجفة الأصابع المنسية
    تؤكد بأن السر ليس في اللحظات وإنما في الأهات الأليمة !!

    تعليق


    • Font Size
      #3
      رد: " الحارة القديمة "

      القديم

      قد ايه الواحد بيشتاق للماضي

      حنيين لايام رحلت وخوف من ايام قادمة

      ابو مريوم

      تحياتي

      تعليق


      • Font Size
        #4
        رد: " الحارة القديمة "

        المشاركة الأصلية بواسطة ~ بنت النيل ~ مشاهدة المشاركة
        القديم

        قد ايه الواحد بيشتاق للماضي

        حنيين لايام رحلت وخوف من ايام قادمة

        ابو مريوم

        تحياتي


        كم هو الحنين شعور مؤلم أحيانا
        حينما تتداخل معه ذكريات الماضي
        ويبقى شعور الإشتياق لتلك اللحظات بكل أطيافها موجود في دواخلنا
        حتى وإن رحلت وحتى إن كان قادم الوقت مجهولآ ..


        سعدت بمرورك الفاضلة بنت النيل ..


        تسرح بخيالك لتلتقط سر اللحظات الجاثمة على صدر الوعود
        فتجهل تماماً ما الذي ينتظرك
        وتُفكر بمواجهة مؤلمة لـ تمزيق لحظة من لحظات العمر
        في مقابل ذلك الخيال وتلك الأفكار ؟؟
        يقبع صمت السكون المرسوم على فنجان القهوة
        وتلك النظرة الحزينة ,, ورجفة الأصابع المنسية
        تؤكد بأن السر ليس في اللحظات وإنما في الأهات الأليمة !!

        تعليق


        • Font Size
          #5
          شكرا بحجم الحنين

          لا يعرف الشوق إلا من يكابده
          ولا الصّبابة إلا من يعانيها



          موضوعك ذو شجون
          باكورة ذا العام
          جعله ربي عام عطاء وبشائر خير عليكم جميعا


          من حسن حظي ربما !
          أني لا أزال ككثيرين مقمية بين الأطلال؛ أعني أني لا أزال
          أقطن جنبات حينا القديم
          حارتنا العجوز المكتظة



          ورغم ذلك أحس بالحنين
          لخلق تفرعت بنا وبهم الطرق
          لطريق المدرسة القديم وساعاتالشروق الخجولة الأولى
          لانطلاقي مبكرة مستأذنة أو متسللة لأقابل الصباح وأهله


          المشاركة الأصلية بواسطة أبو مريوم مشاهدة المشاركة

          قد يكون الحنين ل حارة قديمة نشأنا بين طرقاتها
          وقد يكون الشعور ل منتدى التحدي بعدما تخلى عنه رواده ..
          وقد يكون الشوق ل قلوب أدخلت في أنفسنا سعادة ورحلت
          وقد ..

          الدنيا مثل الباب الدوار
          ومن يبتعد يقترب غيره





          فيكم الخير والبركة والقدوة الحسنة الحلوة
          التي تخجل الآخر إن قصر أو حتى فكر بذلك
          سيظل ذا المنتدى صرح بإذن الله موطن عطاء ووطن حنان وحنين معا
          غاب من غاب من الأصحاب أو حضر من حضر من الأوفياء الأنقياء





          المشاركة الأصلية بواسطة أبو مريوم مشاهدة المشاركة

          عيشوا مع كل جديد ؛؛ ولكن لا تبخسوا القديم جماله وأماله ..

          ختامها مسك
          أستأذنك بتغريدها مع حفظ الحقوق طبعا
          هذا وطبت وفتح الله لك وألهمك ماتلهم به غيرك وتمس به قلب الوجع


          ( ولأني صغيرة وقصيرة
          على أن أصل إلى قفل الغياب
          جلست بجانب الباب
          .)




          إلى كل عضو له عضوية في منتدى
          إلى كل أخ وأخت كانوا يوماً هــنا !
          لمـــــــــــاذا !؟؟
          مهتـ منال محمد ــمة

          تعليق


          • Font Size
            #6
            رد: شكرا بحجم الحنين

            المشاركة الأصلية بواسطة مهتمة مشاهدة المشاركة
            لا يعرف الشوق إلا من يكابده
            ولا الصّبابة إلا من يعانيها



            موضوعك ذو شجون
            باكورة ذا العام
            جعله ربي عام عطاء وبشائر خير عليكم جميعا


            من حسن حظي ربما !
            أني لا أزال ككثيرين مقمية بين الأطلال؛ أعني أني لا أزال
            أقطن جنبات حينا القديم
            حارتنا العجوز المكتظة



            ورغم ذلك أحس بالحنين
            لخلق تفرعت بنا وبهم الطرق
            لطريق المدرسة القديم وساعاتالشروق الخجولة الأولى
            لانطلاقي مبكرة مستأذنة أو متسللة لأقابل الصباح وأهله





            الدنيا مثل الباب الدوار
            ومن يبتعد يقترب غيره





            فيكم الخير والبركة والقدوة الحسنة الحلوة
            التي تخجل الآخر إن قصر أو حتى فكر بذلك
            سيظل ذا المنتدى صرح بإذن الله موطن عطاء ووطن حنان وحنين معا
            غاب من غاب من الأصحاب أو حضر من حضر من الأوفياء الأنقياء







            ختامها مسك
            أستأذنك بتغريدها مع حفظ الحقوق طبعا
            هذا وطبت وفتح الله لك وألهمك ماتلهم به غيرك وتمس به قلب الوجع









            أو كما يقول المثل الفلبيني :
            " لا يشعر بالجرح إلا من به ألم "

            \
            /
            \
            /

            الشعور بالفقد أو حتى نسيان الكثير من حياتك وذكريات
            تجعلك تعيد حساباتك للماضي الذي لن يعود ولن يتكرر
            وكما يقال في كتب الأغريق :
            " ما فات مات " .. !!

            ^

            /

            ^

            نعم الدنيا باب دوار ؛؛ من يبتعد يقترب غيره
            لكن هل من يدخل أو يقترب سيكون مثل ذاك الخارج والمبتعد ¿¡
            أحيانًا هناك بشر لا تكررهم الحياة ؛؛ فلذلك نراهم مميزين في حياتنا
            ولا يمكن نسيانهم حتى وإن أبتعدوا أو رحلوا ..

            *
            *

            ستظل الحارة القديمة راسخة بين حنايا حياتنا ؛؛ حتى وإن أستبدلناها بمدينة عصرية حديثة .. !!
            وستظل تلك الأرواح المبتعدة عالقة بين أرواحنا ؛؛ حتى وإن رحلت أو تناست
            لأنها رسمت في قلوبنا الأمل والحياة .. !!


            °


            شاكر لك مرور العبق الفاضلة مهتمه ؛؛ ونتمنى وضع صورة التغريدة لنرى جمال لمساتك
            ولا يحتاج أستئذان ؛؛ فالهدف هو رسم الأمل والتفاؤل " فليعم الجميع "


            تسرح بخيالك لتلتقط سر اللحظات الجاثمة على صدر الوعود
            فتجهل تماماً ما الذي ينتظرك
            وتُفكر بمواجهة مؤلمة لـ تمزيق لحظة من لحظات العمر
            في مقابل ذلك الخيال وتلك الأفكار ؟؟
            يقبع صمت السكون المرسوم على فنجان القهوة
            وتلك النظرة الحزينة ,, ورجفة الأصابع المنسية
            تؤكد بأن السر ليس في اللحظات وإنما في الأهات الأليمة !!

            تعليق


            • Font Size
              #7
              رد: " الحارة القديمة "

              تجمعت الذكريات في لحظة تأمل وتفكير
              قهقهات طفولية تسمع صداها بين طرقات الحارة
              ومواقف تمر عليك في خيالك
              ومشاهد تتجدد في مخيلتك مع إنها قديمة ..

              وتبقى الحارة القديمة بذكرياتها فقط ..




              تسرح بخيالك لتلتقط سر اللحظات الجاثمة على صدر الوعود
              فتجهل تماماً ما الذي ينتظرك
              وتُفكر بمواجهة مؤلمة لـ تمزيق لحظة من لحظات العمر
              في مقابل ذلك الخيال وتلك الأفكار ؟؟
              يقبع صمت السكون المرسوم على فنجان القهوة
              وتلك النظرة الحزينة ,, ورجفة الأصابع المنسية
              تؤكد بأن السر ليس في اللحظات وإنما في الأهات الأليمة !!

              تعليق


              • Font Size
                #8
                رد: شكرا بحجم الحنين


                حلوة الاضافة
                وحلو الحنين الذي لون ويلون السطور
                وحتى المارين ممن عقب وممن لاذ بمزيد من الحنين وصمت

                ثم الله يسعدكـ والمتابعين
                وصورة التغريدة والصورة التي فيها بالمرفقات
                تعقيب على سبب اختيار الصورة في التغريدة: كثرة الحنين تذرنا جالسين في أماكننا
                هو حلو من حين لحين لكن إن تكرر يقيدنا ويصبغ الآتي بلون باهت


                المشاركة الأصلية بواسطة أبو مريوم مشاهدة المشاركة
                هل من يدخل أو يقترب سيكون مثل ذاك الخارج والمبتعد ¿¡
                أحيانًا ..
                أماكنهم حتمًا خالية
                لكن.. وبلا توسع في الشرح أكتفي بهذا المثال
                (الأيام حبالى يلدن كل عجيبة)






                الملفات المرفقة
                ( ولأني صغيرة وقصيرة
                على أن أصل إلى قفل الغياب
                جلست بجانب الباب
                .)




                إلى كل عضو له عضوية في منتدى
                إلى كل أخ وأخت كانوا يوماً هــنا !
                لمـــــــــــاذا !؟؟
                مهتـ منال محمد ــمة

                تعليق


                • Font Size
                  #9
                  رد: شكرا بحجم الحنين

                  المشاركة الأصلية بواسطة مهتمة مشاهدة المشاركة

                  حلوة الاضافة
                  وحلو الحنين الذي لون ويلون السطور
                  وحتى المارين ممن عقب وممن لاذ بمزيد من الحنين وصمت

                  ثم الله يسعدكـ والمتابعين
                  وصورة التغريدة والصورة التي فيها بالمرفقات
                  تعقيب على سبب اختيار الصورة في التغريدة: كثرة الحنين تذرنا جالسين في أماكننا
                  هو حلو من حين لحين لكن إن تكرر يقيدنا ويصبغ الآتي بلون باهت




                  أماكنهم حتمًا خالية
                  لكن.. وبلا توسع في الشرح أكتفي بهذا المثال
                  (الأيام حبالى يلدن كل عجيبة)









                  الحنين وما أدراك ما الحنين
                  صمت وأنين ..
                  وتبقى الكلمات هي المتنفس الوحيد
                  والدعاء بالسعادة هو الأمل والدواء .. !!

                  جميلة الصورة في التغريدة زادتها جمالآ ومعنى
                  أبعد الله عنكم وعن الجميع الأنين
                  وجعل الحنين أملآ بلقاء قريب ؛؛ ممن سكنوا الروح والقلب ..


                  تسرح بخيالك لتلتقط سر اللحظات الجاثمة على صدر الوعود
                  فتجهل تماماً ما الذي ينتظرك
                  وتُفكر بمواجهة مؤلمة لـ تمزيق لحظة من لحظات العمر
                  في مقابل ذلك الخيال وتلك الأفكار ؟؟
                  يقبع صمت السكون المرسوم على فنجان القهوة
                  وتلك النظرة الحزينة ,, ورجفة الأصابع المنسية
                  تؤكد بأن السر ليس في اللحظات وإنما في الأهات الأليمة !!

                  تعليق


                  • Font Size
                    #10
                    رد: " الحارة القديمة "

                    كم يكفينا من حنين ؟ وكم يكفينا من دمع ؟
                    وكم يكفينا من ذكريات لنسترجع تلك اللحظات الجميلة ؟
                    حتى الاشواق فاضت تكاد تنتحر ...
                    هربت من لحظة في الماضي نحو لحظة في المستقبل..
                    ليس بينهما الا الدعاء... فالدعاء محبة
                    كانت حارتنا جنة ....واملي ا في الاخرة أن تضمنا الفردوس !

                    لا اله الا الله محمد رسول الله

                    تعليق


                    • Font Size
                      #11
                      رد: " الحارة القديمة "

                      ما في اجمل من ايام زمان وحاراتنا القديمه التي لا تنسى
                      تقديري

                      إن حظي كدقيق على الشوك نثروا - ثم جاؤوا بحفاة مع رياح يجمعوا
                      اللهم إني أعوذ بك من الهم والحزن ، والعجز والكسل والبخل والجبن ، وضلع الدين وغلبة الرجال " دعاء الكرب: "لا إله إلا الله العظيم الحليم ، لا إله إلا الله رب العرش العظيم ، لا إله إلا الله رب السموات ورب العرش الكريم" " اللهم رحمتك أرجو فلا تكلني إلى نفسي طرفة عين ِ وأصلح لي شأني كله لا إله إلا أنت "

                      تعليق


                      • Font Size
                        #12
                        رد: " الحارة القديمة "

                        المشاركة الأصلية بواسطة متحدية واحد مشاهدة المشاركة
                        كم يكفينا من حنين ؟ وكم يكفينا من دمع ؟
                        وكم يكفينا من ذكريات لنسترجع تلك اللحظات الجميلة ؟
                        حتى الاشواق فاضت تكاد تنتحر ...
                        هربت من لحظة في الماضي نحو لحظة في المستقبل..
                        ليس بينهما الا الدعاء... فالدعاء محبة
                        كانت حارتنا جنة ....واملي ا في الاخرة أن تضمنا الفردوس !

                        للحنين لمسات لا يشعر بها إلا من أحس بمدى معاناتها ..
                        لا يبقى من أثر سوى الذكريات
                        فحنين الشوق يطرق باب الذكرى بكل معناها
                        حتى بلا إستئذان .. !!



                        شاكر لك المرور
                        جعل الله حياتك جميلة بلا ذكريات أليمة ..


                        تسرح بخيالك لتلتقط سر اللحظات الجاثمة على صدر الوعود
                        فتجهل تماماً ما الذي ينتظرك
                        وتُفكر بمواجهة مؤلمة لـ تمزيق لحظة من لحظات العمر
                        في مقابل ذلك الخيال وتلك الأفكار ؟؟
                        يقبع صمت السكون المرسوم على فنجان القهوة
                        وتلك النظرة الحزينة ,, ورجفة الأصابع المنسية
                        تؤكد بأن السر ليس في اللحظات وإنما في الأهات الأليمة !!

                        تعليق


                        • Font Size
                          #13
                          رد: " الحارة القديمة "


                          طرح مميز جزاكم الله خيرا

                          تعليق


                          • Font Size
                            #14
                            رد: " الحارة القديمة "

                            المشاركة الأصلية بواسطة فاتن المهندس

                            الموضوع اكثر من رائع


                            الرائع هو مرورك وعبد حضورك
                            وتبقى الذكريات هي الملهم الوحيد للغياب ..


                            تسرح بخيالك لتلتقط سر اللحظات الجاثمة على صدر الوعود
                            فتجهل تماماً ما الذي ينتظرك
                            وتُفكر بمواجهة مؤلمة لـ تمزيق لحظة من لحظات العمر
                            في مقابل ذلك الخيال وتلك الأفكار ؟؟
                            يقبع صمت السكون المرسوم على فنجان القهوة
                            وتلك النظرة الحزينة ,, ورجفة الأصابع المنسية
                            تؤكد بأن السر ليس في اللحظات وإنما في الأهات الأليمة !!

                            تعليق


                            • Font Size
                              #15
                              رد: " الحارة القديمة "

                              المشاركة الأصلية بواسطة بنت التحدي مشاهدة المشاركة
                              ما في اجمل من ايام زمان وحاراتنا القديمه التي لا تنسى
                              تقديري


                              شاكر لك حضورك أيتها المخضرمة
                              وتبقى لحظات الزمن الجميل هي تلك التي رسمنا
                              لحظاتها بلا شعور للألم والخوف والغياب
                              ولكن هذه سنة الحياة .. !!


                              تسرح بخيالك لتلتقط سر اللحظات الجاثمة على صدر الوعود
                              فتجهل تماماً ما الذي ينتظرك
                              وتُفكر بمواجهة مؤلمة لـ تمزيق لحظة من لحظات العمر
                              في مقابل ذلك الخيال وتلك الأفكار ؟؟
                              يقبع صمت السكون المرسوم على فنجان القهوة
                              وتلك النظرة الحزينة ,, ورجفة الأصابع المنسية
                              تؤكد بأن السر ليس في اللحظات وإنما في الأهات الأليمة !!

                              تعليق

                              Loading...


                              يعمل...
                              X