أيها الإخوة والأخوات
أعتذر منكم على طرح هذا الموضوع فلقد لاحظت في الآونة الأخيرة كثرة الأنين من اضطرابات الكلام أو النطق أو الصوت أو اللغة ....
فحاولت أن أضع موضوعاً يكون فيه المثل والقدوة لكل الحالات التي تتخبط في ظلمات اليأس من العلاج لتلك المشاكل فكم لاحظنا من صور مشرقة قد عانت ومع الصبر والمداومة واختيار الأخصائي الجيد بعمله والمخلص كيف عادت وأشرقت مثل إشراقة هذه الشمس ...
فحاول أخي العضو أو الأخصائي أو المشرف أو المدير أن تضع لنا صوراً مشرقة لمثل هذه الحالات لتنير لإخواننا الدرب لنكون دافعين لهم نحو العلاج لا نحو اليأس شاكراً لكم الطرح فكل من لديه واقعة حقيقية في مجال النطق يسردها وللكل الحق في التعبير والرد على الموضوع ...
وسيكون هناك أول تقرير
كانت تعاني من تلعثماً متوسط بمقياس واختبار psychological and speech battery وهو أحد الاختبارات الكلامية والنفسية لتشخيص اللجلجة ...
وبفضل الله استطاع الوصول إلى مستوى أحسن وذلك كما سترونه في جزء من التقرير التالي عن رأي ولي الأمر في حالة الإبن وكيف كان وكيف أصبح .
وهو يقول هنا : (( بعد تلقي الابن أربع جلسات بمعدل جلسة واحدة أسبوعية بفضل من الله ثم بفضل توجيهات الأخصائي تم ملاحظة تقدم الحالة بصورة مرضية وملحوظة ))
للعلم تم تغطية اسم ولي الأمر للسرية ..
هكذا نجد أن هناك حلاً لمشكلة التلعثم بتوفر ثلاث أمور :
توفيق من الله
أخصائي متمكن
تنفيذ التوصيات من قبل الحالة والأهل .
وسيكون هناك تتابع لهذه الحالات منها الكتابية ومنها الصوتية ومنها الفيديو بعد موافقة ولي الأمر طبعاً
أعتذر منكم على طرح هذا الموضوع فلقد لاحظت في الآونة الأخيرة كثرة الأنين من اضطرابات الكلام أو النطق أو الصوت أو اللغة ....
فحاولت أن أضع موضوعاً يكون فيه المثل والقدوة لكل الحالات التي تتخبط في ظلمات اليأس من العلاج لتلك المشاكل فكم لاحظنا من صور مشرقة قد عانت ومع الصبر والمداومة واختيار الأخصائي الجيد بعمله والمخلص كيف عادت وأشرقت مثل إشراقة هذه الشمس ...
فحاول أخي العضو أو الأخصائي أو المشرف أو المدير أن تضع لنا صوراً مشرقة لمثل هذه الحالات لتنير لإخواننا الدرب لنكون دافعين لهم نحو العلاج لا نحو اليأس شاكراً لكم الطرح فكل من لديه واقعة حقيقية في مجال النطق يسردها وللكل الحق في التعبير والرد على الموضوع ...
وسيكون هناك أول تقرير
كانت تعاني من تلعثماً متوسط بمقياس واختبار psychological and speech battery وهو أحد الاختبارات الكلامية والنفسية لتشخيص اللجلجة ...
وبفضل الله استطاع الوصول إلى مستوى أحسن وذلك كما سترونه في جزء من التقرير التالي عن رأي ولي الأمر في حالة الإبن وكيف كان وكيف أصبح .
وهو يقول هنا : (( بعد تلقي الابن أربع جلسات بمعدل جلسة واحدة أسبوعية بفضل من الله ثم بفضل توجيهات الأخصائي تم ملاحظة تقدم الحالة بصورة مرضية وملحوظة ))
للعلم تم تغطية اسم ولي الأمر للسرية ..
هكذا نجد أن هناك حلاً لمشكلة التلعثم بتوفر ثلاث أمور :
توفيق من الله
أخصائي متمكن
تنفيذ التوصيات من قبل الحالة والأهل .
وسيكون هناك تتابع لهذه الحالات منها الكتابية ومنها الصوتية ومنها الفيديو بعد موافقة ولي الأمر طبعاً
تعليق