أخوانى و أحبتى فى الله و فى تحدى الأعاقة
السلام عليكم و رحمة الله
من المواضيع الهامة جدا أستقلال متحدى الأعاقة بحياته
و أن يحاول قدر الأمكان خدمة نفسه
و بلا شك أن أول خطوة لذلك هى أن يستطيع الأنتقال من السرير الى الكرسى المتحرك و العكس معتمدا على نفسه و دون أن يطلب مساعدة من الأخرين
فمتحدى الأعاقة لو أستطاع أن يصل الى الكرسى وحدة
سيستطيع بعد ذلك عمل أشياء كثيرة دون طلب مساعدة
و بالتأكيد كلنا من متحدى الأعاقة الحركية لنا تجاربنا و محاولاتنا و أبتكاراتنا فى هذا الموضوع
و قد لفت نظرى موضوع للأخ / غريب يطلب فيه من الأعضاء أمداده بخبراتهم فى ذلك
و لكن لم تكن هناك الكثير من الردود
و لا أدرى لماذا فالموضوع هام جدا
لذلك فقد قررت مستعينا بالله
ان أضع بداخل هذا الموضوع كل ما قرأته و شاهدته من طرق و أساليب للأنتقال من الكرسى الى السرير و العكس لمتحدى الأعاقة الحركية
لعلنى أفيد أخوانى فىالتحدى
و لعل ذلك يكون دافعا للكثيرين منهم للأعتماد على أنفسهم و تغيير مسار حياتهم
و كل ما أرجوه منكم ثلاثة أشياء
أولا
من يعرف طريقة مميزة فليوضحها لنا
ثانيا
لا تحرمونى من ردودكم و لو بكلمة تشجيع
ثالثا
لا تنسونى من دعوة صالحة بظهر الغيب
أخوكم فى الله و فى التحدى
أبن مصر
السلام عليكم و رحمة الله
من المواضيع الهامة جدا أستقلال متحدى الأعاقة بحياته
و أن يحاول قدر الأمكان خدمة نفسه
و بلا شك أن أول خطوة لذلك هى أن يستطيع الأنتقال من السرير الى الكرسى المتحرك و العكس معتمدا على نفسه و دون أن يطلب مساعدة من الأخرين
فمتحدى الأعاقة لو أستطاع أن يصل الى الكرسى وحدة
سيستطيع بعد ذلك عمل أشياء كثيرة دون طلب مساعدة
و بالتأكيد كلنا من متحدى الأعاقة الحركية لنا تجاربنا و محاولاتنا و أبتكاراتنا فى هذا الموضوع
و قد لفت نظرى موضوع للأخ / غريب يطلب فيه من الأعضاء أمداده بخبراتهم فى ذلك
و لكن لم تكن هناك الكثير من الردود
و لا أدرى لماذا فالموضوع هام جدا
لذلك فقد قررت مستعينا بالله
ان أضع بداخل هذا الموضوع كل ما قرأته و شاهدته من طرق و أساليب للأنتقال من الكرسى الى السرير و العكس لمتحدى الأعاقة الحركية
لعلنى أفيد أخوانى فىالتحدى
و لعل ذلك يكون دافعا للكثيرين منهم للأعتماد على أنفسهم و تغيير مسار حياتهم
و كل ما أرجوه منكم ثلاثة أشياء
أولا
من يعرف طريقة مميزة فليوضحها لنا
ثانيا
لا تحرمونى من ردودكم و لو بكلمة تشجيع
ثالثا
لا تنسونى من دعوة صالحة بظهر الغيب
أخوكم فى الله و فى التحدى
أبن مصر
تعليق