كيف نصنع الفشل؟
إذا كان النجاح صناعة فالفشل صناعة أيضاً، وهناك من يتقنها بل ومن يحترفها أيضاً...
تتشكل مقومات الفشل لدينا بشكل تراكمي، ليس من الضروري أن تكون بالترتيب ذاته الذي سنورده فيما يلي،
تتشكل مقومات الفشل لدينا بشكل تراكمي، ليس من الضروري أن تكون بالترتيب ذاته الذي سنورده فيما يلي،
ولكنها غالباً ما يكون تراكمها بسبب غياب محاسبة الذات بشكل مستمر:
- إعجاب كل ذي رأي برأيه.
- النصيحة أمر وارد ولكنه شخصي قد لا تهمني بل وعلى الغالب لست مضطراً للأخذ بها.
- المكابرة بعد الوقوع في الخطأ- التبريرات.
- العجز عن التمييز بين النصح والتغرير، لغياب المعيار الحق أو تجاهله
- إلقاء اللوم، التهرب من المسؤولية.
- التورية والتلبيس، وإتباع الأساليب الملتوية،
فالصدق في علاقات العمل وحتى العلاقات الشخصية أمر متعب، وقد يوصف متبعه بالساذج.
- تجميل المظهر على حساب الجوهر.
- المادية محور الحياة.
- قصور الرؤيا..
- محاولة إسباغ القيمة على العمل الفاسد.
- الإتباع الأعمى: عدم محاكمة الآراء المطروحة قبل الانقياد وراءها.
- الافتقار إلى الصراحة: المخادعة والمراوغة شطارة...
- ضبابية الهدف.. اختلاط النية.....
- شعارات... جوفاء!
- استصغار الآخر أو الاستهتار به.
مجموعة تطوير الذات
تعليق