تويت
بعض المناطق الاثريه فى حلب الشهباء السوريه
مجموعة مناطق سياحية في حلب حمام النحاسين - القيشاني الحلبي والإيوان المرتفع - قصر جنبلاط خان الصالحة- قصر الشرقيات في حلب - خان الشونة - دار زمريا- بيت وكيل
حمام النحاسين في حلب
يعتبر حمام النحاسين من أكبر الحمَّامات الموجودة في حلب ، ويقع في أسواق المدينة القديمة أمام مدخل خان النحاسين وإلى الجنوب من الجامع الأموي الكبير ويعود تاريخ هذا الحمام إلى العهد العثماني حيث أنشأته عائشة بنت صالح بن علي بن عبد الله بن العباس في عام 786 م .
ويتميز حمام النحاسين ببناء جميل ورائع ، كماعُرِفَ هذا الحمَّام في الفترة السابقة باسم بحمّام الست
وكانت معروفة بحمام الست، وتقع أمام خان النحاسين مباشرة ،وكانت تابعة لوقف المدرسة الخسروية ،وهو من الحمامات القديمة في حلب ،وتعود إلى القرنين الثاني عشر والثالث عشر ،ولازال يستعمل حتى الآن ،ويمتاز بقبَّته المزيَّنة بالفتحات الزجاجية للإنارة، وبوجود البراني والوسطاني والجواني
القيشاني الحلبي والإيوان المرتفع في قصر جنبلاط في حلب
دار جنبلاط في حلب تتألف من باحة واسعة جداً وفيها جنينة، وفي وسطها حوض ماء كبير هو الأكبر في دور مدينة "حلب" طولها/20/م وعرضها /13/م وتحتها صهريج لخزان الماء وأجمل ما في الدار إيوان مرتفع جداً هو الوحيد من نوعه في حلب وفي القطر وليس له نظير إلا في مدينة "أصفهان" في إيران
الإيوان: هناك في وسط الجدار الجنوبي إطار من الرخام حفر عليه بخطوط رفيعة أشكال نجمية وقوس مزرر ولوحة من القيشاني، وفي الوسط رخام أبيض محفور عليه نقوش نباتية بارزة، ثم إطار من يليها صف من بلاطات القيشاني باللونين الأزرق والأسود
خان الصالحة قصر الشرقيات في حلب
يعود بناء هذا الخان إلى العهد العثماني، ويقدر عمره بحوالي 450 عاماً، اشتهر لفترة من الزمن بتصنيع الصوف والجلود، ثم تم ترميمه في التسعينات من القرن الماضي، وتحول إلى مكان رائع لبيع الشرقيات باختلاف أنواعها، حيث يجمع هذا الخان بين جمال الماضي وجمال الحاضر بما يملكه من بناء فريد يدل على تطور الهندسة المعمارية في بلادنا العربية منذ قرون بعيدة، من هذا الخان اخترنا اللقطات التالية..
خان الشونة
يقع "خان الشونة" جنوب باب "قلعة حلب"، وشمال "جامع الخسروفية" التي تشغل حالياً قسماً منه الثانوية الشرعية، بني هذا السوق في عهد والي حلب "خسرف باشا" سنة 955 هـ/ 1548م وكان يؤخذ ريعه للإنفاق على طلبة العلم الذين يدرسون العلوم الشرعية في المدرسة .
يعدّ خان الشونة أو سوق المهن اليدوية من أهم الأماكن السياحية في مدينة "حلب"، ويؤدي دوراً مهماً في دعم الاقتصاد الوطني، إذ يستقطب السيّاح والزوّار من داخل القطر وخارجه، ويساهم في عملية الترويج السياحية والتنمية الاقتصادية.
يتألف السوق من قيساريتين متعامدتين الأولى تفتح باتجاه شمال جنوب والثانية باتجاه الشرق، وتتوزع الدكاكين على طرفي هاتين القيساريتين وتتميز أروقة السوق بأقواسها المنتظمة والفتحات الخاصة بالإضاءة والتهوية السقفية والجانبية، وتتميز أبواب المحــلات الخشبية بالزخارف الجميلة، وبطريقة الفتح والإغلاق التقليدية، وبأعمال الزخرفة الإسلامية على الخشب المنتشرة في السوق، وكذلك الفوانيس النحاسية المتميزة
للسوق فناء داخلي واسع تزيد مساحته على (750م2) تتوسطه بركة ماء، وعلى جانبيه سلسبيل وعرائش خشبية مزخرفة، وتحيط به أحواض الزرع الغنية التي تضيف إليه سحراً ونضارة، وهناك تراس "سطح" أفقي ذو مساحة شاسعة يتربع فوق المحلات، وهو ذو إطلالة رائعة على قلعة "حلب"، وعلى "جامع الخسروفية" من طرف الآخر.
مجموعة صور للخان
دار زمريا
بيت شرقي... نهضت الدار في نهايات القرن السابع عشر، في حي الجديدة قلب مدينة حلب، حيث أنشئت أول مطبعة للحروف العربية، وعلى بعد خطوات قليلة من مركز المدينة ، الأسواق الشعبية القديمة وقلعة حلب.
دار زمريا.. بنيت في نفس الحقبة على بعد أمتار قليلة، وسميت بـدار زمريا نسبة للعائلة التي سكنتها منذ القرن الثامن عشر، بعد المالك الأصلي المجهول الذي بناها على الطراز المعماري العثماني الذي ازدهر في حلب في ذلك القرن
بيت وكيل
بيت حلبي تم تحويله إلى فندق ومطعم يعود بناؤه إلى القرن السادس عشر. نشاهد فيه غرفتين على جانبي الإيوان وهما مزينتان بالأعمال جميلة الأداء. بينما نشاهد الأعمال الجصية التي تزين نوافذ الغرف المطلة على الباحة الداخلية.
ارجو ان تنال اعجابكم
ويتميز حمام النحاسين ببناء جميل ورائع ، كماعُرِفَ هذا الحمَّام في الفترة السابقة باسم بحمّام الست
وكانت معروفة بحمام الست، وتقع أمام خان النحاسين مباشرة ،وكانت تابعة لوقف المدرسة الخسروية ،وهو من الحمامات القديمة في حلب ،وتعود إلى القرنين الثاني عشر والثالث عشر ،ولازال يستعمل حتى الآن ،ويمتاز بقبَّته المزيَّنة بالفتحات الزجاجية للإنارة، وبوجود البراني والوسطاني والجواني
القيشاني الحلبي والإيوان المرتفع في قصر جنبلاط في حلب
دار جنبلاط في حلب تتألف من باحة واسعة جداً وفيها جنينة، وفي وسطها حوض ماء كبير هو الأكبر في دور مدينة "حلب" طولها/20/م وعرضها /13/م وتحتها صهريج لخزان الماء وأجمل ما في الدار إيوان مرتفع جداً هو الوحيد من نوعه في حلب وفي القطر وليس له نظير إلا في مدينة "أصفهان" في إيران
الإيوان: هناك في وسط الجدار الجنوبي إطار من الرخام حفر عليه بخطوط رفيعة أشكال نجمية وقوس مزرر ولوحة من القيشاني، وفي الوسط رخام أبيض محفور عليه نقوش نباتية بارزة، ثم إطار من يليها صف من بلاطات القيشاني باللونين الأزرق والأسود
خان الصالحة قصر الشرقيات في حلب
يعود بناء هذا الخان إلى العهد العثماني، ويقدر عمره بحوالي 450 عاماً، اشتهر لفترة من الزمن بتصنيع الصوف والجلود، ثم تم ترميمه في التسعينات من القرن الماضي، وتحول إلى مكان رائع لبيع الشرقيات باختلاف أنواعها، حيث يجمع هذا الخان بين جمال الماضي وجمال الحاضر بما يملكه من بناء فريد يدل على تطور الهندسة المعمارية في بلادنا العربية منذ قرون بعيدة، من هذا الخان اخترنا اللقطات التالية..
خان الشونة
يقع "خان الشونة" جنوب باب "قلعة حلب"، وشمال "جامع الخسروفية" التي تشغل حالياً قسماً منه الثانوية الشرعية، بني هذا السوق في عهد والي حلب "خسرف باشا" سنة 955 هـ/ 1548م وكان يؤخذ ريعه للإنفاق على طلبة العلم الذين يدرسون العلوم الشرعية في المدرسة .
يعدّ خان الشونة أو سوق المهن اليدوية من أهم الأماكن السياحية في مدينة "حلب"، ويؤدي دوراً مهماً في دعم الاقتصاد الوطني، إذ يستقطب السيّاح والزوّار من داخل القطر وخارجه، ويساهم في عملية الترويج السياحية والتنمية الاقتصادية.
يتألف السوق من قيساريتين متعامدتين الأولى تفتح باتجاه شمال جنوب والثانية باتجاه الشرق، وتتوزع الدكاكين على طرفي هاتين القيساريتين وتتميز أروقة السوق بأقواسها المنتظمة والفتحات الخاصة بالإضاءة والتهوية السقفية والجانبية، وتتميز أبواب المحــلات الخشبية بالزخارف الجميلة، وبطريقة الفتح والإغلاق التقليدية، وبأعمال الزخرفة الإسلامية على الخشب المنتشرة في السوق، وكذلك الفوانيس النحاسية المتميزة
للسوق فناء داخلي واسع تزيد مساحته على (750م2) تتوسطه بركة ماء، وعلى جانبيه سلسبيل وعرائش خشبية مزخرفة، وتحيط به أحواض الزرع الغنية التي تضيف إليه سحراً ونضارة، وهناك تراس "سطح" أفقي ذو مساحة شاسعة يتربع فوق المحلات، وهو ذو إطلالة رائعة على قلعة "حلب"، وعلى "جامع الخسروفية" من طرف الآخر.
مجموعة صور للخان
دار زمريا
بيت شرقي... نهضت الدار في نهايات القرن السابع عشر، في حي الجديدة قلب مدينة حلب، حيث أنشئت أول مطبعة للحروف العربية، وعلى بعد خطوات قليلة من مركز المدينة ، الأسواق الشعبية القديمة وقلعة حلب.
دار زمريا.. بنيت في نفس الحقبة على بعد أمتار قليلة، وسميت بـدار زمريا نسبة للعائلة التي سكنتها منذ القرن الثامن عشر، بعد المالك الأصلي المجهول الذي بناها على الطراز المعماري العثماني الذي ازدهر في حلب في ذلك القرن
بيت وكيل
بيت حلبي تم تحويله إلى فندق ومطعم يعود بناؤه إلى القرن السادس عشر. نشاهد فيه غرفتين على جانبي الإيوان وهما مزينتان بالأعمال جميلة الأداء. بينما نشاهد الأعمال الجصية التي تزين نوافذ الغرف المطلة على الباحة الداخلية.
ارجو ان تنال اعجابكم
تعليق