اليوم كنت اتابع برنامج التفاح الاخضر على قناة mbc وكان ضيف الحلقه
الدكتور اسامه كمال شعير
استاذ طب وجراحة امراض الذكوره بالقصر العيني
الدكتور تكلم عن الضعف الجنسي واسبابه والحلول
من بين الحلول ذكر انه يمكن زراعة دعامات في التجويف الكهفي الذي يفترض ان يمتليء بالدم عند عملية الانتصاب وهذه الدعامات سوف تملاء التجويف بدل الدم ويحث الانتصال والدعامات نوعين تعرفوا عليها في الفيديو التالي لاني لحقت اسجل الجزء المهم من اللقاء
الفيديو هنـــــــــــــــا
بعد مشاهدتي للقاء اجريت بعض البحث في الانترنت عن هذه الدعامات ومعلومات عن الموضوع
ينصح الأطباء بإجراء جراحة زراعة الدعامات بالعضو الذكري عند وجود ضعف شديد فى الٌقدرة على إحداث أو الحفاظ على الإنتصاب لإتمام عملية الجماع وعند فشل جميع أشكال العلاج الأخرى سواء العلاجية بالفم أوالحقن الموضعى بالعضو الذكري مع الأخذ فى الإعتبار السيطرة على الأمراض المزمنة(مثل مرض السكرى وضغط الدم المرتفع) التى تسبب الضعف الجنسي
فمثلا من الأسباب الرئيسية في الإصابة بالضعف الجنسي هو مرض السكري فيجب أولاً ضبط مستوى السكر بالدم عند النسب الملائمة و كذلك ضبط مستوى الهيموجلوبين السكري عند نسبة لا تزيد عن 7% لمدة ثلاثة أشهر على الأقل ثم إعادة الفحوصات و تقييم وظائف الانتصاب و في خالة عدم انعكاس العلاج و التحكم في مستوى السكرو الأمراض المزمنة إيجابياً على قدرة الانتصاب يتم إجراء فحص دقيق للأوعية الدموية (الشرايين و الأوردة) و في حالة ثبوت تأثر ديناميكية سريان الدم بالقضيب ننصح بإجراء جراحة زراعة الدعامات بالعضة الذكري.
و هذه الجراحة هي من جراحات اليوم الواحد التي لا تستدعي المبيت بالمستشفي و لا الرقاد في الفراش لأكثر من ساعات معدودة، يستطيع الشخص بعدها التحرك بحرية و بصورة طبيعية. كما أنها جراحات آمنة مضاعفاتها محدودة و قابلة للعلاج، و موضعية، لا تمس حياة الإنسان و إنما تكون محصورة في العضو الذكري الذي يعاني في الأصل من فشل وظيفي. و يمكن إجراء الجراحة بتخدير كلي أو بتخديرنصفي، و كلاهما آمن بدرجة كبيرة.
للانتصاب ميكانيكية خاصة تعتمد على تدفق الدم إلى داخل العضو الذكري من خلال اتساع الشرايين (مدخل الدم)، لتملأ اسطوانتين تسميان الجسمين الكهفيين، ثم احتباس الدم داخل الجسم الكهفي عن طريق انغلاق الأوردة (مخرج الدم). الجسمين الكهفيين قد يفشلان في التصلب نتيجة أسباب عديدة تمنع امتلائهما بالدم. و يكون العلاج الجراحي غالباً بملئ الجسمين الكهفيين بدعامة تمنح الصلابة المفقودة، مع الاحتفاظ بشكل القصيب الطبيعي و ملمسه و حساسيتة و بالرغبة الجنسية و اللذة و القذف و كل وظائف الذكر الأخري. بعني آخر، يتم استبدال ميكانيكية الانتصاب دون المساس بخصائص الذكر الأخري. الإنسان الطبيعي لا يشعر بهذه الميكانيكية و لا يراها، و إنما يلاحظ الانتصاب و الارتخاء كنتائج نهائية لهذه الميكانيكية و بالتالي، لا يشعر الشخص بفرق عن استبدال تلك الميكانيكية التي تلفت بأخري صالحة.
الجسمين الكهفيين
من الداخل:
العضو الذكري هو اسطوانة من الأنسجة القابلة للتمدد عن طريق امتلائها بالدم و اﻻنكماش عن طريق خروج الدم منها. يتدفق الدم عبر الشرايين و يخرج من الأوردة. يستقر الدم داخل العضو في اسطوانتين تسيران بطول العضو، تسمي كل منهما "الجسم الكهفي". يتكون الجسم الكهفي من حويصلات دموية عديدة، تحيط كل منها عضلات دقيقة تتحكم في اتساعها، و يحيط كل ذلك الجدار الخارجي للجسم الكهفي
.
تصب الشرايين الدم في الحويصلات الدموية الموجودة في الجسم الكهفي، و تقوم الأوردة بإخراج الدم منه. الأوردة موجودة علي السطح الداخلي لجدار الجسم الكهفي، بينه و بين الحويصلات الدموية، مما يعني أن تمدد الحويصلات الدموية عند ضخ الدم إليها يؤدي إلي ضيق و انغلاق الأوردة لوجودها بين الحويصلات المتمددة و الجدار الخارجي الصلب مما يمنع هروب الدم و يؤدي إلي احتباسه في الجسم الكهفي. يتصل الجسمين الكهفيين بالجسم عن طريق التصاقهما بالعظم (الحوض) و كذلك عن طريق رباط يثبت طرفهما الأدني بجدار البطن "الرباط المِعَلِّق".
هناك اسطوانة ثالثة: الجسم الليفي، و هي اسطوانة تسير محاذية للجسمين الكهفيين، و تضم مجري البول الذي يخرج من خلاله كل من البول و السائل المنوي. ينتهي الجسم الليفي في طرفه الأقصي برأس العضو الذكري و في وسطها فتحة مجري البول. رأس العضو هو أكثر أجزائه حساسية لكثرة المستقبلات العصبية فيه.
أما "الضفيره الدمويه العصبية" فهي مجموعة من الأعصاب و الأوعية الدمويه التي تمر بطول العضو الذكري، علي ظهره (جانبه الأعلي)، لتنتهي في رأس العضو و تغذيه. تلك الأعصاب و الأوعية الدموية تخص رأس العضو و ليس جسمه (القضيب). الأعصاب و الأوعية الدموية الخاصة بجسم العضو تدخله من طرفه الأدني المجاور للحوض.
يحيط بالاسطوانات الثلاث غشائان من الأنسجة و من فوقهما الجلد.
من الخارج:
الطول:
لا يوجد اتفاق علي طول العضو الذكري و عرضه (قُطرِه)، كما تختلف مقاييسه من شعب لآخر، إلا أن الغالبيةنمن المختصين اتفقوا علي أن المتوسط هو ما بين ۱۱ و ۱۳ سنتيمتراً عند النتصاب، و الحد الأدني للطول هو سبعة سنتيمترات، علي أن يكون القياس من العظم (عظام الحوض) و ليس من الجلد. جدير بالذكر أن متوسط طول القناة التناسلية عند الأنثي هو ۱۱ سنتيمتراً، مما يعني أن هذا المتوسط آنف الذكر يفي بالغرض وظيفياً.
أما طول العضو في الوضع المرتخي فله أهمية تجميلية شكلية و ليست أهمية وظيفية.الطول في وضع الارتخاء لا يتناسب في كثير من الأحيان مع الطول في وضع الانتصاب و لا يعد مقياساً للوضع المنتصب. فمثلاً، إذا كان العضو المرتخي قصيراً، فإن هذا لا يعني قصر العضو في الوضع المنتصب. و ذلك لطبيعة العضو المطاطة.
العرض:
أما عن قطر العضو(العرض)، فهو مسئلة نسبية كذلك، إلا أن القناة التناسلية عند المرأه محاطه بعضلات قويه تؤدي إلي انطباقها حول العضو و احتوائها له و امتلائها به مهما كان حجمه.
الاستقامة:
العضو الذكري مستقيم في الأصل. اعوجاج العضو بدرجة بسيطة في حدود العشرين درجة لا يعيق الوظيفة غالباً، و لا يبرر العلاج الجراحي إلا من الناحية الشكلية التجميلية.
الزاوية:
تختلف زاوية العضو المنتصب مع جدار البطن من شخص لآخر، فتكون قائمة في البعض، أو حادة (بحيث يكون العضو المنتصب منطبقاً علي البطن، مشيراً لأعلي) أو مفتوحة (بحيث يكون العضو المنتصب متدلياً، مشيراً إلي أسفل، في اتجاه الساقين). كل هذه الزوايا خير، بعكس الاعتقاد الشائع بأن الزاوية المفتوحة و تدلي العضو يعد ضعفاً في الانتصاب. يشترط في ذلك أن يكون الرجل قادراً علي توجيه العضوالمنتصب الصلب بيديه و تغيير زاويته حسب الحاجة أثناء الممارسة الزوجية. أما الزاوية الغيرقابلة للتغيير فهي ليست اختلاف طبيعي في الزاوية، و إنما هي اعوجاج في العضو الذكري يمكن أن يستدعي العلاج الجراحي في بعض الأحيان.
فتحة البول:
فتحة البول الخارجية يجب أن تكون في مقدمة العضو (طرفه الأقصي). تراجع فتحه البول يؤدي إلي قذف السائل المنوي في غير مكانه الطبيعي (حسب مكان الفتحة) ما قد يؤدي إلي تأخر الإنجاب و يستدعي التدخل الجراحي.
السوائل الطبيعية:
يخرج من مجري البول أحد ثلاث سوائل طبيعية: البول، و السائل المنوي أبيض اللون و مادة شفافة تظهر عند الاستثارة الجنسية.
الدكتور اسامه كمال شعير
استاذ طب وجراحة امراض الذكوره بالقصر العيني
الدكتور تكلم عن الضعف الجنسي واسبابه والحلول
من بين الحلول ذكر انه يمكن زراعة دعامات في التجويف الكهفي الذي يفترض ان يمتليء بالدم عند عملية الانتصاب وهذه الدعامات سوف تملاء التجويف بدل الدم ويحث الانتصال والدعامات نوعين تعرفوا عليها في الفيديو التالي لاني لحقت اسجل الجزء المهم من اللقاء
الفيديو هنـــــــــــــــا
بعد مشاهدتي للقاء اجريت بعض البحث في الانترنت عن هذه الدعامات ومعلومات عن الموضوع
ينصح الأطباء بإجراء جراحة زراعة الدعامات بالعضو الذكري عند وجود ضعف شديد فى الٌقدرة على إحداث أو الحفاظ على الإنتصاب لإتمام عملية الجماع وعند فشل جميع أشكال العلاج الأخرى سواء العلاجية بالفم أوالحقن الموضعى بالعضو الذكري مع الأخذ فى الإعتبار السيطرة على الأمراض المزمنة(مثل مرض السكرى وضغط الدم المرتفع) التى تسبب الضعف الجنسي
فمثلا من الأسباب الرئيسية في الإصابة بالضعف الجنسي هو مرض السكري فيجب أولاً ضبط مستوى السكر بالدم عند النسب الملائمة و كذلك ضبط مستوى الهيموجلوبين السكري عند نسبة لا تزيد عن 7% لمدة ثلاثة أشهر على الأقل ثم إعادة الفحوصات و تقييم وظائف الانتصاب و في خالة عدم انعكاس العلاج و التحكم في مستوى السكرو الأمراض المزمنة إيجابياً على قدرة الانتصاب يتم إجراء فحص دقيق للأوعية الدموية (الشرايين و الأوردة) و في حالة ثبوت تأثر ديناميكية سريان الدم بالقضيب ننصح بإجراء جراحة زراعة الدعامات بالعضة الذكري.
و هذه الجراحة هي من جراحات اليوم الواحد التي لا تستدعي المبيت بالمستشفي و لا الرقاد في الفراش لأكثر من ساعات معدودة، يستطيع الشخص بعدها التحرك بحرية و بصورة طبيعية. كما أنها جراحات آمنة مضاعفاتها محدودة و قابلة للعلاج، و موضعية، لا تمس حياة الإنسان و إنما تكون محصورة في العضو الذكري الذي يعاني في الأصل من فشل وظيفي. و يمكن إجراء الجراحة بتخدير كلي أو بتخديرنصفي، و كلاهما آمن بدرجة كبيرة.
للانتصاب ميكانيكية خاصة تعتمد على تدفق الدم إلى داخل العضو الذكري من خلال اتساع الشرايين (مدخل الدم)، لتملأ اسطوانتين تسميان الجسمين الكهفيين، ثم احتباس الدم داخل الجسم الكهفي عن طريق انغلاق الأوردة (مخرج الدم). الجسمين الكهفيين قد يفشلان في التصلب نتيجة أسباب عديدة تمنع امتلائهما بالدم. و يكون العلاج الجراحي غالباً بملئ الجسمين الكهفيين بدعامة تمنح الصلابة المفقودة، مع الاحتفاظ بشكل القصيب الطبيعي و ملمسه و حساسيتة و بالرغبة الجنسية و اللذة و القذف و كل وظائف الذكر الأخري. بعني آخر، يتم استبدال ميكانيكية الانتصاب دون المساس بخصائص الذكر الأخري. الإنسان الطبيعي لا يشعر بهذه الميكانيكية و لا يراها، و إنما يلاحظ الانتصاب و الارتخاء كنتائج نهائية لهذه الميكانيكية و بالتالي، لا يشعر الشخص بفرق عن استبدال تلك الميكانيكية التي تلفت بأخري صالحة.
الجسمين الكهفيين
من الداخل:
العضو الذكري هو اسطوانة من الأنسجة القابلة للتمدد عن طريق امتلائها بالدم و اﻻنكماش عن طريق خروج الدم منها. يتدفق الدم عبر الشرايين و يخرج من الأوردة. يستقر الدم داخل العضو في اسطوانتين تسيران بطول العضو، تسمي كل منهما "الجسم الكهفي". يتكون الجسم الكهفي من حويصلات دموية عديدة، تحيط كل منها عضلات دقيقة تتحكم في اتساعها، و يحيط كل ذلك الجدار الخارجي للجسم الكهفي
.
تصب الشرايين الدم في الحويصلات الدموية الموجودة في الجسم الكهفي، و تقوم الأوردة بإخراج الدم منه. الأوردة موجودة علي السطح الداخلي لجدار الجسم الكهفي، بينه و بين الحويصلات الدموية، مما يعني أن تمدد الحويصلات الدموية عند ضخ الدم إليها يؤدي إلي ضيق و انغلاق الأوردة لوجودها بين الحويصلات المتمددة و الجدار الخارجي الصلب مما يمنع هروب الدم و يؤدي إلي احتباسه في الجسم الكهفي. يتصل الجسمين الكهفيين بالجسم عن طريق التصاقهما بالعظم (الحوض) و كذلك عن طريق رباط يثبت طرفهما الأدني بجدار البطن "الرباط المِعَلِّق".
هناك اسطوانة ثالثة: الجسم الليفي، و هي اسطوانة تسير محاذية للجسمين الكهفيين، و تضم مجري البول الذي يخرج من خلاله كل من البول و السائل المنوي. ينتهي الجسم الليفي في طرفه الأقصي برأس العضو الذكري و في وسطها فتحة مجري البول. رأس العضو هو أكثر أجزائه حساسية لكثرة المستقبلات العصبية فيه.
أما "الضفيره الدمويه العصبية" فهي مجموعة من الأعصاب و الأوعية الدمويه التي تمر بطول العضو الذكري، علي ظهره (جانبه الأعلي)، لتنتهي في رأس العضو و تغذيه. تلك الأعصاب و الأوعية الدموية تخص رأس العضو و ليس جسمه (القضيب). الأعصاب و الأوعية الدموية الخاصة بجسم العضو تدخله من طرفه الأدني المجاور للحوض.
يحيط بالاسطوانات الثلاث غشائان من الأنسجة و من فوقهما الجلد.
من الخارج:
الطول:
لا يوجد اتفاق علي طول العضو الذكري و عرضه (قُطرِه)، كما تختلف مقاييسه من شعب لآخر، إلا أن الغالبيةنمن المختصين اتفقوا علي أن المتوسط هو ما بين ۱۱ و ۱۳ سنتيمتراً عند النتصاب، و الحد الأدني للطول هو سبعة سنتيمترات، علي أن يكون القياس من العظم (عظام الحوض) و ليس من الجلد. جدير بالذكر أن متوسط طول القناة التناسلية عند الأنثي هو ۱۱ سنتيمتراً، مما يعني أن هذا المتوسط آنف الذكر يفي بالغرض وظيفياً.
أما طول العضو في الوضع المرتخي فله أهمية تجميلية شكلية و ليست أهمية وظيفية.الطول في وضع الارتخاء لا يتناسب في كثير من الأحيان مع الطول في وضع الانتصاب و لا يعد مقياساً للوضع المنتصب. فمثلاً، إذا كان العضو المرتخي قصيراً، فإن هذا لا يعني قصر العضو في الوضع المنتصب. و ذلك لطبيعة العضو المطاطة.
العرض:
أما عن قطر العضو(العرض)، فهو مسئلة نسبية كذلك، إلا أن القناة التناسلية عند المرأه محاطه بعضلات قويه تؤدي إلي انطباقها حول العضو و احتوائها له و امتلائها به مهما كان حجمه.
الاستقامة:
العضو الذكري مستقيم في الأصل. اعوجاج العضو بدرجة بسيطة في حدود العشرين درجة لا يعيق الوظيفة غالباً، و لا يبرر العلاج الجراحي إلا من الناحية الشكلية التجميلية.
الزاوية:
تختلف زاوية العضو المنتصب مع جدار البطن من شخص لآخر، فتكون قائمة في البعض، أو حادة (بحيث يكون العضو المنتصب منطبقاً علي البطن، مشيراً لأعلي) أو مفتوحة (بحيث يكون العضو المنتصب متدلياً، مشيراً إلي أسفل، في اتجاه الساقين). كل هذه الزوايا خير، بعكس الاعتقاد الشائع بأن الزاوية المفتوحة و تدلي العضو يعد ضعفاً في الانتصاب. يشترط في ذلك أن يكون الرجل قادراً علي توجيه العضوالمنتصب الصلب بيديه و تغيير زاويته حسب الحاجة أثناء الممارسة الزوجية. أما الزاوية الغيرقابلة للتغيير فهي ليست اختلاف طبيعي في الزاوية، و إنما هي اعوجاج في العضو الذكري يمكن أن يستدعي العلاج الجراحي في بعض الأحيان.
فتحة البول:
فتحة البول الخارجية يجب أن تكون في مقدمة العضو (طرفه الأقصي). تراجع فتحه البول يؤدي إلي قذف السائل المنوي في غير مكانه الطبيعي (حسب مكان الفتحة) ما قد يؤدي إلي تأخر الإنجاب و يستدعي التدخل الجراحي.
السوائل الطبيعية:
يخرج من مجري البول أحد ثلاث سوائل طبيعية: البول، و السائل المنوي أبيض اللون و مادة شفافة تظهر عند الاستثارة الجنسية.
تعليق