تويت
اتفاقية حقوق الأشخاص ذوي الاعاقة تدخل حيز التنفيذ
اعتباراً من 3 مايو/ أيار 2008
يسعدنا أن نعلمكم أن الاتفاقية الدولية لحقوق ألأشخاص ذوي ألإعاقة قد تم التصديق عليها من قبل عشرين دولة، وبالتالي فإنها ستدخل حيز التنفيذ اعتباراً من 3 أيار/مايو2008.
ويهمنا أن نلفت النظر إلى إن دولتين عربيتين قد صادقتا على الاتفاقية، هما الأردن وتونس، علماً أن تونس صادقت على الاتفاقية والبروتوكول الاختياري، بينما اكتفت الأردن بالتصديق على الاتفاقية وحدها.
نتيجة هذا التطور ألإيجابي، نستطيع أن ننظر بكل أمل وتفاؤل إلى تحقيق المزيد من التقدم على صعيد تطبيق الاتفاقية، التي تشكل بحد ذاتها خطوة جبارة لجهة العمل على ضمان حقوق الإنسان الخاصة بالأشخاص المعوقين.
كما نهنئ أنفسنا في العالم العربي على تصديق دولتين عربيتين على الاتفاقية ،ونوجه شكرنا و تحياتنا لكل من السلطات الأردنية والتونسية والأخوة المعوقين و جمعيات المعوقين الأردنية والتونسية على مجهوداتهم في تحقيق هذا الانجاز.
و بناءً على هذا التطور، تعلن المنظمة أنها بصدد الدعوة إلى مؤتمر إقليمي يعقد هذا العام بهدف إطلاق وحدة إقليمية لمتابعة ومراقبة تنفيذ الاتفاقية والعقد العربي للمعوقين. كما تدعو المنظمة كافة الدول العربية إلى سرعة التوقيع والتصديق على الاتفاقية، والى إعادة النظر بالقوانين والسياسات المتعلقة بالإعاقة في بلدانهم وذلك لتنسجم مع روح وبنود الاتفاقية
مكتب المنظمة العربية للمعاقين ـ بيروت
اعتباراً من 3 مايو/ أيار 2008
يسعدنا أن نعلمكم أن الاتفاقية الدولية لحقوق ألأشخاص ذوي ألإعاقة قد تم التصديق عليها من قبل عشرين دولة، وبالتالي فإنها ستدخل حيز التنفيذ اعتباراً من 3 أيار/مايو2008.
ويهمنا أن نلفت النظر إلى إن دولتين عربيتين قد صادقتا على الاتفاقية، هما الأردن وتونس، علماً أن تونس صادقت على الاتفاقية والبروتوكول الاختياري، بينما اكتفت الأردن بالتصديق على الاتفاقية وحدها.
نتيجة هذا التطور ألإيجابي، نستطيع أن ننظر بكل أمل وتفاؤل إلى تحقيق المزيد من التقدم على صعيد تطبيق الاتفاقية، التي تشكل بحد ذاتها خطوة جبارة لجهة العمل على ضمان حقوق الإنسان الخاصة بالأشخاص المعوقين.
كما نهنئ أنفسنا في العالم العربي على تصديق دولتين عربيتين على الاتفاقية ،ونوجه شكرنا و تحياتنا لكل من السلطات الأردنية والتونسية والأخوة المعوقين و جمعيات المعوقين الأردنية والتونسية على مجهوداتهم في تحقيق هذا الانجاز.
و بناءً على هذا التطور، تعلن المنظمة أنها بصدد الدعوة إلى مؤتمر إقليمي يعقد هذا العام بهدف إطلاق وحدة إقليمية لمتابعة ومراقبة تنفيذ الاتفاقية والعقد العربي للمعوقين. كما تدعو المنظمة كافة الدول العربية إلى سرعة التوقيع والتصديق على الاتفاقية، والى إعادة النظر بالقوانين والسياسات المتعلقة بالإعاقة في بلدانهم وذلك لتنسجم مع روح وبنود الاتفاقية
مكتب المنظمة العربية للمعاقين ـ بيروت
تعليق