من ذو عرفت نفسي وانا معاق لااعرف مذا جرأ لي.هل خلقت معاق؟
ام حل بي المرض وقدكنت في صحه وعافيه؟
سوف اقص عليكم قصتي.لا اعلم مذا جرأ لي لئني كنت صغير ولاكن اخبرني والدي بما جرالي
من ذو حوالي خمس عشر عام
وقدكنت صغيرا كان عمري حلوي سته اعوام يومها
كنت العب معى اصدقائي وقتها كانا اخوان ابي الكبير ولأوصط يتشاجرون وقد وصل الشجار الى ان اخرج عمي الأوصط السلاح لعمي الكبير وقد كان السلاح مشحون برصاص ولكنه لأيعلم وقتها كان في زوبعه كثيره كانا يفارعان عمي الأوصط لكي يخذأ عليه السلاح ولكنه كان عنيد وعندها عند ما كانا يريدون أخذ السلاح هنأ كانت مساتي ومشوار معى الاعاقه.
اهن على الدنيا بلحضه تغيرقد قيره كل السعاده لئحزان***قد كنت كل عصفور احلق وقرد وليوم انا جاهزلقبري ولكفان
اهنا انطلقه رصاصه من سلاح عمي لتسكن جسدي وقعت علئرض جثه هامده
وقتها انطلقت الصيحات والاهات ولبكاء من الفواه والكن لايفيد البكاء والدي ووالدتي كانا في العمل وعند ما سمعاء الخبر اسرعاء بلبكاء وأتو يركضان
اعذوني والدي ووالدتي لما سببته لكم من متاعب من الأم من احزان قسمن برب الكوم لوعملنا كم ما عملنا لن نقدر نجازيكم با تعملان من اجلنا
شالوني من على الارض والى اقرب مستشفاء كان في المديريه ومنه الى مستشفى أخر قالى الطباء اني سوف احتاج الى عمليه جراحيه في الضهر للعمود الفقري عملت ألعمليه ولكن بلا فائده اعطوني نقل الى مستشفاء اخر وفيه اعطوني الادويه ومددوني فيه فتره طويله كان في امل لوالدي ووالدي باني سوف ارجع كما كنت امشي على قدميا ولكن معى الاسف لا فايده لم اقدر امشي عل قدماي.وها انا من ذو اكثر من خمس عشر عام لم اقدر اخطو خطوه واحده وحيدن اسيرن سجينن في منزلي منتضر الفرج من الله تعالى. هاذه هيى قصتي بختصار
والان انا عاجز على السير سجينن في منزلي تقلقت عليا كل الابواب
لا اصدقاء لا احلام لا طموح الحياه صارط صعبه امامي كل احلامي طحطمت من زمام عايش على الاوهام ومنتضر الحلام تئتب الي
واعذروني على الاطاله
ملاحضه
أعذروني اذا في خربطه في الكتابه
لئني لم ادرس في اي مدرسه
تعلمت الكتابه في المنزل
ام حل بي المرض وقدكنت في صحه وعافيه؟
سوف اقص عليكم قصتي.لا اعلم مذا جرأ لي لئني كنت صغير ولاكن اخبرني والدي بما جرالي
من ذو حوالي خمس عشر عام
وقدكنت صغيرا كان عمري حلوي سته اعوام يومها
كنت العب معى اصدقائي وقتها كانا اخوان ابي الكبير ولأوصط يتشاجرون وقد وصل الشجار الى ان اخرج عمي الأوصط السلاح لعمي الكبير وقد كان السلاح مشحون برصاص ولكنه لأيعلم وقتها كان في زوبعه كثيره كانا يفارعان عمي الأوصط لكي يخذأ عليه السلاح ولكنه كان عنيد وعندها عند ما كانا يريدون أخذ السلاح هنأ كانت مساتي ومشوار معى الاعاقه.
اهن على الدنيا بلحضه تغيرقد قيره كل السعاده لئحزان***قد كنت كل عصفور احلق وقرد وليوم انا جاهزلقبري ولكفان
اهنا انطلقه رصاصه من سلاح عمي لتسكن جسدي وقعت علئرض جثه هامده
وقتها انطلقت الصيحات والاهات ولبكاء من الفواه والكن لايفيد البكاء والدي ووالدتي كانا في العمل وعند ما سمعاء الخبر اسرعاء بلبكاء وأتو يركضان
اعذوني والدي ووالدتي لما سببته لكم من متاعب من الأم من احزان قسمن برب الكوم لوعملنا كم ما عملنا لن نقدر نجازيكم با تعملان من اجلنا
شالوني من على الارض والى اقرب مستشفاء كان في المديريه ومنه الى مستشفى أخر قالى الطباء اني سوف احتاج الى عمليه جراحيه في الضهر للعمود الفقري عملت ألعمليه ولكن بلا فائده اعطوني نقل الى مستشفاء اخر وفيه اعطوني الادويه ومددوني فيه فتره طويله كان في امل لوالدي ووالدي باني سوف ارجع كما كنت امشي على قدميا ولكن معى الاسف لا فايده لم اقدر امشي عل قدماي.وها انا من ذو اكثر من خمس عشر عام لم اقدر اخطو خطوه واحده وحيدن اسيرن سجينن في منزلي منتضر الفرج من الله تعالى. هاذه هيى قصتي بختصار
والان انا عاجز على السير سجينن في منزلي تقلقت عليا كل الابواب
لا اصدقاء لا احلام لا طموح الحياه صارط صعبه امامي كل احلامي طحطمت من زمام عايش على الاوهام ومنتضر الحلام تئتب الي
واعذروني على الاطاله
ملاحضه
أعذروني اذا في خربطه في الكتابه
لئني لم ادرس في اي مدرسه
تعلمت الكتابه في المنزل
تعليق