الاحصائيات المتقدمة

تقليص

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

إرسال الانسان المتخلف عقليا إلى مؤسسة خاصة.. إهمال أم أهتمام

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • Font Size
    #1

    إرسال الانسان المتخلف عقليا إلى مؤسسة خاصة.. إهمال أم أهتمام

    إرسال الانسان المتخلف عقليا إلى مؤسسة خاصة.. إهمال أم أهتمام



    *إن بحث موضوع "سكن الأشخاص المتخلفين عقليا خارج البيت في مؤسسات خاصة" هو في غاية الأهمية بالنسبة للعائلات التي تضم بين ابنائها شخص مع تخلف عقلي، فهم يريدون معرفة التفاصيل عن ايجابيات وسلبيات وجود ابنهم المتخلف ضمن إطار خارج البيت وكذلك سلبيات وايجابيات استمراره داخل البيت.
    أمور كثيرة طرحت في اليوم الدراسي الذي نظمته جمعية "أكيم- للنهوض بالمتخلفين عقليا" في الناصرة، بمشاركة مختصين في هذا المجال وأهال لديهم خبرة واسعة مع أبنائهم المتخلفين عقليا ورجال سياسة، بحضور العشرات من الأهالي.. ونستعرض فيما يلي ما قاله الأخصائي النفسي مصطفى شلاعطة:

    الشعور بالذنب!
    عندما يأتي التفكير بالمؤسسات والأطر يأتي من مكان الذي يكون فيه الأهل مرهقين. عادة الأهل يفكرون بإدخال الولد لمؤسسة ليس لأنهم مرتاحون بل لأنه لم يعد بإمكانهم تزويد الولد بالحاجات الجسمانية، النفسية والاجتماعية مما يؤدي إلى إحساس بالعجز أو الفشل بالقيام بدور الأبوة/الأمومة. من السهل علينا أن نبحث عن الأسباب لنعاقب أنفسنا ونشعر بالذنب. ومنذ اللحظة الأولى لولادة طفل معاق، يتساءل الأهل لماذا حصل ذلك. وماذا يمكن إن أفعل حتى يتغير الوضع وكأن القضية المركزية هم الأهل، وهذا يؤدي إلى الشعور بالذنب لدى الأهل ويولد لدى الأهل حاجة للتعويض ابنه/ابنته عن كونه معاقا، وذلك بامتيازات مثلا مرافقة الولد بصورة دائمة.
    من يدفع الثمن؟!
    يفقد الوالدان حياتهما العادية وتصبح مرهونة لتلبية حاجات الولد. وبعد عدة سنوات يفقدان القدرة على التحمل، الأخوة العاديون يحصلون على اهتمام أقل. وبشكل غير مباشر هم يدفعون الثمن وبالإضافة لذلك تحمل المسؤولية للاهتمام بالولد المعاق مستقبليا.
    المتضرر الأساسي من الشعور بالذنب والحاجة للتعويض هو الولد/البنت المعاق المتخلف عقليا. في كثير من الأحيان، نتيجة للشعور بالحاجة للتعويض لا نضع حدودا للأكل، اللباس، النوم وكأنه إذا وضعنا الحدود هذا يدل على عدم محبتنا له فنزوده بأمور هو بغنى عنها، هذا يدل على أننا نضر بأنفسنا مرتين، فنطور ابنا ذا قدرة ضعيفة على الاستقلال. الشعور بالحاجة للتعويض يصعب علينا وضع الحدود المناسبة.
    عادة يقرر الأهل إدخال ابنهم لمؤسسة في الدقيقة 90 بعد أن يفقدوا القدرة على الإستمرار بتقديم الحاجات له، يعني أنهم يفكرون بأنفسهم لا بابنهم.
    إهمال أم اهتمام؟
    جزء من مسار تقبل الأهل لوجود ابن/بنت مع إعاقة هو معرفة حدودهم. ماذا بوسعهم تقديمه وماذا لا، أين باستطاعتي مساعدة الولد، كيف يتطور الولد، أن يكون إنسانا في البيت وليس فقط مجرد أن يأكل، يشرب وينام..
    كلما كان الأهل متقبلين لابنهم أكثر فالإرسال إلى مؤسسة إطار يكون بدافع الاهتمام، ففي مرحلة من المراحل لا يكون البيت كافيا لتلبية حاجات الولد/الابن، لم يعد ملائما، العائلات الآن هي عائلات صغيرة وفي مرحلة يخرج الأخوة من البيت ولم يعد بوسع الأهل مرافقة الابن المعاق بصورة دائمة وملء فراغه (من ناحية نفسية وجسدية)، فيدخل الولد بحالة فراغ. ومع الوقت تتغير احتياجاته ويصبح بحاجة للشعور بأنه قائم وبأن له أهمية ودور. في السابق كان للمؤسسات دور تمريضي والهدف منها الإطعام، المحافظة على النظافة، بينما الآن هناك تحول فالاحتياجات التربوية تؤمن بأن للنزيل حاجة بأن يكون له دور اجتماعي مقيّم..
    **الخوف والقلق وعدم الاتكال على الغير!
    المجتمع العربي هو مجتمع عائلي إذ أن العديد من القرارات التي نتخذها لا تعود لما يناسب الأهل بل لنظرة المجتمع (المارة، العائلة) إلى الأهل في حال قرروا إرسال ابنهم أو ابنتهم إلى مؤسسة. في العديد من الأحيان هذا هو العائق الأكبر أمام إرسال الابن إلى مؤسسة.
    التخبط الآخر هو شعور الأهل بأنهم الوحيدون القادرون على فهم ابنهم والقادرون على التعامل معه، لذلك فعند التفكير بإدخال ابنهم إلى مؤسسة تظهر مسألة الثقة بالآخرين وكيف أن باستطاعتهم الاتكال على المعالجين أو المرشدين في الوقت الذي يعتقدون فيه أنهم هم الوحيدون القادرون على فهم احتياجاته. فالتخبط هو هل باستطاعتي الاتكال على الآخرين، ومن جهة أخرى هل باستطاعتهم الاتكال على ابنهم بالتأقلم، الخوف والقلق لدى الأهل يجعلهم غير قادرين على الاتكال على الآخرين أو على ابنهم.
    حق الأهل في الحياة
    ليس هناك تناقض بين حصول الإبن على حاجياته وبين حق الأهل في العيش. أكثر الأمور التي تلازم الأبوة/الأمومة لولد مع إعاقة هو الإحساس بالمسؤولية (وهذا أمر مهم). وجود الابن/الابنة في إطار مؤسسة لا يعني أن الأهل تخلوا عنه/ا أو أن الأهل قد نقلوا المسؤولية لشخص آخر ولكن يعني أنهم رأوا أن المصلحة العامة للبيت ككل تتطلب أن يكون في إطار، والإطار ليس بديلا للأهل وإنما هو عامل مكمل ومساعد. فمسؤولية الأهل لم تنته بمجرد دخول ابنهم/ابنتهم إلى إطار. فالعملية يجب أن تتم بعد تفكير وبوعي وقرار مدرس.
    من الافضل للفتاة ان تبقى في البيت
    المشكلة الأكبر هي عندما يكون الحديث عن ابنة وليس عن ابن، عندها يكون تخوف الأهل اكبر اذ يدخل عنصر الشرف والاستغلال والاعتداء، ففي كثير من الأحيان يفكر الأهل بهذه التساؤلات ولكنهم لا يطرحونها لأحد لذلك لا يحصلون على أجوبة. يعتقد البعض انه من الأفضل للفتاة ان تبقى في البيت، مع انه في الواقع حاجتها. وحقها بأن تكون داخل إطار لا تقل عن حاجة وحق الشاب.
    القضية هي أن المجتمع الخارجي لا يزال يتعامل مع الموضوع بشكل غير واع لإمكانيات الأشخاص مع تخلف عقلي.
    مراحل الحداد
    طبيعة الانتقال إلى مؤسسة تتعلق بأي مرحلة من مراحل "الحداد" يتواجد الأهل، فمن الممكن أن يأتي هذا القرار من دافع الإنكار وكأن الأهل يرفضون رؤية ابنهم، ومن الممكن ان يأتي من دافع التقبل للوضع، وهذا لا يعني إن الأهل سعيدين به، بل انهم يعرفون أن هذا هو الواقع وباستطاعتهم العيش معه. جزء من قبول الوضع هو معرفة الأهل (الأب والأم) لحدود إمكانياتهم، وهذا لا يعني كونهم سيئين او فاشلين بل على العكس، فهذا يعني أنهم واعون.
    السؤال الذي على الأهل ان يطرحوه على انفسهم هو:
    1- هل وجود ابنهم أو ابنتهم في البيت هو لصالحه (من مصلحته) ولصالح البيت كله أم لا؟" ومن المهم التوضيح ان ليس هناك تناقض بين صالحه (مصلحته) وصالح البيت. يجب الأخذ بعين الأعتبار ان لهذه القضية أبعادا اقتصادية، اذ أن ظروف البيت المعيشية تتغير. حتى عندما يصل الأهل لمرحلة يفقدون بها القدرة على توفير الحاجيات لابنهم/ لابنتهم فان هذا لا يعني أنهم فاشلون بل أنهم بشر، إذ أن ما يميز البشر هو ان قدراتهم محدودة.
    2- البيئة المحيطة، كم باستطاعة الأهل القول للآخرين أنهم أكثر معرفة بمصلحة ابنهم، معرفة باحتياجاته. فالأهل هم من يعيش الوضع، يفهمونه، ويعرفون حجمه ومدى صعوبته وماذا يعني وجود ولد مع أعاقة في البيت، أما الآخرون ممن ينظرون الى ذلك من بعيد فأنهم لا يعرفون الثمن الذي يدفعه الأهل والبيت في هذه الحالة. وهدفهم تأمين السعادة والراحة لأبنائهم وكذلك توفير بيئة تحترمه.
    3- ان إرسال شخص متخلف عقليا لإطار خاص، يحمل الأهل مسؤولية المتابعة. فمن واجب الأهل في هذه الحالة أن يكونوا شركاء للمؤسسة وواعين، وكذلك تقديم الانتقاد للمؤسسة في حالة وحالة وجود أمور سيئة، وعدم الخضوع للخوف أو الشعور بفضل كبير وشكر تجاه المؤسسة لدرجة أن يمنعهم ذلك من تقديم الانتقاد لها. على المؤسسة الا تكون معزولة عن العالم الخارجي، حيث يشعر المقيمون داخلها أنهم سجناء بل عليهم أن يكونوه بتواصل دائم مع المحيط.
    4- القرار بالقيام بخطوة كهذه يجب ان يكون قرار الأسرة بأكملها، إن خطوة من هذا النوع تحمل الكثير من المشاعر، ففي بعض العائلات يعيش الأب حالة من التخبط بشكل منفرد وكذلك الأم والأخوة (عائلي) بما في ذلك الشخص مع الإعاقة بنفسه.
    5- القرار بإرسال شخص إلى مؤسسة هو من مسؤولية الأهل وليس الإخوة. فتوجيه السؤال بإرسال او عدم إرسال الابن الى مؤسسة، للأخوة فيه ظلم لهم، فان أي قرار يتخذه الاخوة يكون نابعا من ذنب وخجل وبلبلة.
    اماني ابو ليل تسكن في مؤسسة خاصة منذ سنوات عديدة:
    اماني ابو ليل، شابة مع تخلف عقلي من قرية عين ماهل، عمرها 21 سنة موجودة في مؤسسة خاصة ترعاها وتقول: أستيقظ من النوم باكرا، أنظف أسناني وأرتب غرفتي واذهب إلى عملي في روضة الأطفال واعمل مع أطفال بجيل 4 سنوات.
    أساعد في الروضة المعلمات بالترتيب. اعمل خمسة أيام ( من الأحد الى الخميس) وأتلقى أجرة 400 شاقل في الشهر. هذا المعاش الشهري استغله للذهاب إلى الرحلات ليست من قبل المؤسسة أو من أهلي، فالفتيات والشبان اللذين يسكنون في المؤسسة ويعملون يقومون بتنظيم رحلات مشتركة إلى خارج البلاد ونحن نحب الرحلات كثيرا، وقد قمنا برحلة مشتركة ومن أجرتنا إلى تركيا والأردن والان ننظم رحلة إلى المغرب.
    -أنا سعيدة في الحياة في المؤسسة وأقوم بزيارة أهلي في الأعياد وأبقى معهم خمسة أيام. أحب بيت أهلي وأحب المؤسسة لأن فيها جميع أصدقائي، في المؤسسة أحب المشاركة في المسرح والدبكة.
    سميرة خطيب تدير مؤسسة خاصة تقول: مؤسستنا هي بيت داخل المجتمع، بدأنا العمل في المؤسسة سنة 1994 وكان هذا البيت هو الأول من نوعه في البلاد. وهو يضم أطفالاً من سن السادسة حتى الخامسة عشر. بدأنا العمل مع 11 ولداُ حتى أصبح عددهم أكثر من 18 وتم الفصل بينهم (ذكوراً وإناثا) وذلك حسب رغبتنا ورغبة الأهل. لدينا الآن بيتان يحوي كل منهما على 12 ولداً وهم من جميع المناطق في البلاد.
    وعن البرنامج اليومي لنزلاء المؤسسة تقول سميرة: بعد ان يستيقظ كل شخص، يهتم بترتيب غرفته ويقوم بتجهيز نفسه كأي طفل أخر يجهز نفسه للذهاب للمدرسة. كل ولد موجود في أطار مدرسة يختلف عن الأخر وذلك حسب قرار لجنة التنسيق في البلدية وحسب ما يلاءم الولد. أما من هو فوق سن ال 21 (جيل التعليم الإلزامي للمعاقين) فالقرار يعود للشخص نفسه ( الان هنالك شاب في مركز التأهيل المهني والباقون موزعون في مجالات عمل مختلفة في المجتمع. وعن الصعوبات التي يواجهها الأهل والأولاد في النزل، تضيف: الصعوبة الأولى هي التأقلم، وخاصة لدى الأطفال الصغار في السن، فهم بحاجة للحنان، لذلك فالأهل يواجهون صعوبة اكبر وكذلك نحن حيث أننا بحاجة لأن نعوضه عن أهله. وصعوبة أخرى هي أقناع الأهل، فكلما زادت قناعتهم وإيمانهم بالفكرة تزيد قدرتهم وقدرتنا على مساعدة ابنهم على التأقلم في النزل. المهنيون الذين يساعدون ويرعون المقيمين في النزل: عاملة اجتماعية، أخصائي نفسي، معالج بالحركة، معالج بالتشغيل، معالج بالنطق.
    جميع الخدمات التي يحصل عليها المقيمون في النزل هي الخدمات العادية الموجودة في المجتمع، إذ أن احد أهدافنا هي جعلهم مستقلين فمثلا ليس لدينا عيادة طبيب فهدفنا تعويدهم على الذهاب إلى صندوق المرضى وعن إقناع عائلة تتخبط ومترددة في ادخال ابنها/ابنتها الى النزل، تقول: نطلب منهم زيارة المؤسسة والتحدث مع النزلاء، ويمكنهم مفاجأتنا بأي وقت وزيارتنا ومن المهم تعريف وتجميع بين عائلة لها أبن في النزل لعائلة ما زالت تتخبط وتخاف من إخراج الإبن من البيت وعندها يسمع الأهل من أهل آخرين كيف يقوم الأولاد بالتطور والتقدم من جميع النواحي وما يحصلون عليه داخل النزل وما الفرق بين وجود ابنهم في النزل أو في البيت مع العائلة.

  • Font Size
    #2
    مشكور أستاد لطفي على طرح الموضوع


    أنا أرى أن المتخلف عقليا يجب أن يحضى بعناية و حب و حنان أهلك ووالديه فهدا ما يحتاجه أكثر من دخوله مدرسة خاصه


    و شكرا


    تعليق


    • Font Size
      #3
      شكرا استاذ لطفي على الموضوع القيم بالنسبة لي ارى ان يهتم ويترب وسط اهله واخوانه لانه اذا ترب في الخارج لا يستطيع التاقلم معهم والشعور نحوهم بالحب والحنان هذا رايي

      تعليق


      • Font Size
        #4
        من وجهة نظري استااذ لطفي التحاقه بمدرسه او موسسه ترعاه شي طيب ولكن يحتاج الي رقابه كبيره حتى لايعتبره مكان ضغط عليه وتحميله الاغلاط ويحصل نزاع وضرب من قبل ربعه

        ونفس الشي تكون تربيته ف البيت احسن لان اهل البيت اكيد فاهمين وضعه بالشكل الصحيح وبيحصل الرعاايه الكافيه

        وليش مايدخل مدرسه بالعكس يمكن هااذ الشي يكون سبب في التخفيف والترويح عن نفسه


        وهاذي وجهة نظري بالمووضوع

        تقبلو تحياتي

        مروض الحب

        تعليق


        • Font Size
          #5
          أخي العزيز مروض الحب اشكرك على وجهة نظرك ومداخلتك التي زادت الموضوع نورا على نور
          بارك الله فيك
          دمت بخير

          تعليق


          • Font Size
            #6
            المشاركة الأصلية بواسطة امال محمود احمد مشاهدة المشاركة
            شكرا استاذ لطفي على الموضوع القيم بالنسبة لي ارى ان يهتم ويترب وسط اهله واخوانه لانه اذا ترب في الخارج لا يستطيع التاقلم معهم والشعور نحوهم بالحب والحنان هذا رايي
            أختي العزيزة امال اشكرك على وجهة نظرك ومداخلتك التي زادت الموضوع نورا على نور
            بارك الله فيك
            دمت بخير

            تعليق


            • Font Size
              #7
              في رأي أن من الافضل له البقاء بين أهله و أحبابه ليعيش بينهم و يشعر بحنانهم
              مشكور أستادي على الطرح القيم
              بارك الله فيك

              تعليق


              • Font Size
                #8
                أختي العزيزة المحبة لدينها اشكرك على وجهة نظرك ومداخلتك التي زادت الموضوع نورا على نور
                بارك الله فيك
                دمت بخير

                تعليق


                • Font Size
                  #9
                  شكرا لك استاذي على هذا الموضوع المهم
                  انا ارى ان الانسب هو ان يقف الاهل انفسهم بحيث يصبح البيت هو المؤسسه المتخصصه لتأهيل هذا الفرد وبهذا ينشاء بين اسرته وهذا بداية الدمج مع المجتمع
                  اللهم يارب مسني وأهلي الضر وأنت أرحم الراحمين

                  تعليق


                  • Font Size
                    #10
                    الفاضل الاستاذ الكريم تناهيد

                    جزاك الله خيرا وبارك الله فيك

                    كل مفردات المنجد لا تفيك حقك من الشكر والتقدير

                    لك مني عاطر التحية والتقدير واطيب المنى


                    دمت بخير


                    تلميذكم


                    ابو مازن

                    تعليق

                    Loading...


                    يعمل...
                    X