* افتح باب المنافسة بين أطفالك كأن تقول لهم "من يصوم أكثر له جائزة أكبر" و"من يصلي التراويح إلى نهايتها له جائزة" .
*مراعاة التدرج في الصيام, فكلما تدرج الطفل في عدد ساعات الصوم يوما بعد يوم, وعاما بعد عام, نتج عن ذلك توازن من الجسم للتغيرات الفسيولوجية التي تحدث نتيجة للصيام, وبالتالي يستطيع الطفل الصيام وهو في حالة صحية سليمة دون تعب أو مشقة وفي إيمان وخشوع .
* الحد من المجهود البدني الذي يبذله الطفل في فترة الصيام .أما المجهود الذهني فمسموح به, ولذلك فالاستذكار غير مجهد ويمكن لأطفالنا المذاكرة والتحصيل خاصة وقت ما قبل الإفطار.
* يجب ألا تخاف الأم على طفلها من الصيام, بدعوى أنه مازال صغيرا, بل يجب عليها أن تراقبه أثناء صومه فإذا شعرت بإرهاقه الواضح أو مرضه وعدم تحمله الصيام ,فعليها أن تسارع بإفطاره .
* لابد من تعجيل وجبة الإفطار بتناول بعض الرطب أو التمر أو عصير الفاكهة أو الماء المحلى ,بكميات قليلة وبتمهل اقتداء بالنبي r فعن أنس قال :" كان رسول الله يفطر على رطبات قبل أن يصلي فإن لم تكن فعلى تمرات فإن لم تكن حسا حسوات من الماء" , ويجب ألا يعجل الطفل بشرب الماء المثلج مباشرة ساعة الإفطار؛لأن ذلك يربك الجهاز الهضمي ويعطل الهضم , و يفضل تناول السوائل الدافئة كمنبه للمعدة, ويجن أن يكون الإفطار متوازنا فيحتوي على السعرات الحرارية اللازمة للطفل كالبروتينات إلى جانب الخضروات والفواكه والنشويات وقليل جدا من الدهون.
* على الأم أن تحرص على إيقاظ طفلها وقت السحور وتعويده على رؤية أفراد الأسرة وهم يمارسون هذا السلوك الديني العظيم, مع مراعاة تأخير السحور بقدر الإمكان اقتداء بالنبي r الذي قال :"لا تزال أمتي بخير ما أخروا السحور وعجلوا الفطور", ويراعى أن تخلو من المخللات والمواد الحريفة؛ لأنها تسبب العطش في اليوم التالي بل يجب أن تحتوي على البروتينات والسكريات التي تؤمن للطفل احتياجاته .
*مراعاة التدرج في الصيام, فكلما تدرج الطفل في عدد ساعات الصوم يوما بعد يوم, وعاما بعد عام, نتج عن ذلك توازن من الجسم للتغيرات الفسيولوجية التي تحدث نتيجة للصيام, وبالتالي يستطيع الطفل الصيام وهو في حالة صحية سليمة دون تعب أو مشقة وفي إيمان وخشوع .
* الحد من المجهود البدني الذي يبذله الطفل في فترة الصيام .أما المجهود الذهني فمسموح به, ولذلك فالاستذكار غير مجهد ويمكن لأطفالنا المذاكرة والتحصيل خاصة وقت ما قبل الإفطار.
* يجب ألا تخاف الأم على طفلها من الصيام, بدعوى أنه مازال صغيرا, بل يجب عليها أن تراقبه أثناء صومه فإذا شعرت بإرهاقه الواضح أو مرضه وعدم تحمله الصيام ,فعليها أن تسارع بإفطاره .
* لابد من تعجيل وجبة الإفطار بتناول بعض الرطب أو التمر أو عصير الفاكهة أو الماء المحلى ,بكميات قليلة وبتمهل اقتداء بالنبي r فعن أنس قال :" كان رسول الله يفطر على رطبات قبل أن يصلي فإن لم تكن فعلى تمرات فإن لم تكن حسا حسوات من الماء" , ويجب ألا يعجل الطفل بشرب الماء المثلج مباشرة ساعة الإفطار؛لأن ذلك يربك الجهاز الهضمي ويعطل الهضم , و يفضل تناول السوائل الدافئة كمنبه للمعدة, ويجن أن يكون الإفطار متوازنا فيحتوي على السعرات الحرارية اللازمة للطفل كالبروتينات إلى جانب الخضروات والفواكه والنشويات وقليل جدا من الدهون.
* على الأم أن تحرص على إيقاظ طفلها وقت السحور وتعويده على رؤية أفراد الأسرة وهم يمارسون هذا السلوك الديني العظيم, مع مراعاة تأخير السحور بقدر الإمكان اقتداء بالنبي r الذي قال :"لا تزال أمتي بخير ما أخروا السحور وعجلوا الفطور", ويراعى أن تخلو من المخللات والمواد الحريفة؛ لأنها تسبب العطش في اليوم التالي بل يجب أن تحتوي على البروتينات والسكريات التي تؤمن للطفل احتياجاته .
تعليق