يا خالقي … أنتَ الأمانُ لخافقي
حـنَّ الفؤادُ إلى البُكا وإلى الدمـوعْالضلـوعْ
يا خالقي! أنت الملاذُ لخافقي
أنتَ الأمان إذا فررتُ إلى الركـوعْ
وإلى سُجودي في خشـوعْ
حينَ ابتهالي
والرجا عند الخضـوعْ
أنت الرحيمُ وأنت فضلكَ واسعٌ
رباهُ إني مُقبلٌ هل من رجـوعْ !؟
* نآصر السعيد .
تعليق