. بكل بساطة و بكل حب ....بكل هذا الحب الذي في القلب .... أريد أن أقول لك ....عندما أنظر لعينيك أشعر أنك تحس بها ...و اتمنى أن يأتي اليوم الذي تقرأ فيه هذه الكلمات و تعيها ..
و أعلم أن هذه الكلمات أقل من أن تعبر ......و لكني فقط أردت أن أقول لك:- ........
شكرا لأن وجودك معنا عكس ما يعتقده الكثيرين ......يعتقدونه نقمة ...و لكن وجودك يا حبيبي أكبر نعمة ...ابتسامتك البريئة نعمة ....و نظراتك المستفهمة المتهادية .....ضحكاتك حولنا ..و مفاجأتك الغير متوقعة ...سر سعادتنا .
شكرا لك لأنك علمتني الصبر .... و للصبر مرارة يتحدثون عنها ...و لكن معك ، وجدت للصبر حلاوة ...تتوج تلك الحلاوة حين تفاجأنا بما تكافأ به صبرنا ...و أظنه شعور بالفرج الذي مفتاحه هذا الصبر .
شكرا لك لأنك علمتني معنى النعم ....و ما هذه النعم التي نعيش فيها و بها إلا هبة من الله تعالى ...نتمرغ فيها دون شعور بقيمتها ....فهذه الصحة أولها ...و العقل و الكلام و الابصار و السمع كلها نعم .....كسرة الخبز ...و لحظة نوم عميقة .....كل نفس نتنفسه في الدقيقة .
شكرا لك لأنك صنعت مني أم و ربة بيت حقيقية ....اجازتي الطويلة من العمل كانت من أجلك ...و لكني إكتشفت أننا كنا جميعا محتاجون لهذه الاجازة ..و أولهم أنا ...فكان لوجودي معكم طوال اليوم طعم آخر ...و متعة أخرى و الله لم أحس بها أبدا و أنا غارقة في دوام العمل .
شكرا لك لأننا معك تعلمنا كيف نعيد صياغة نظامنا الغذائي ..ليس لك وحدك ..بل كلنا ، أنا و أبوك و إخوتك ...بك تعلمنا كيف نتخلص من رف السموم في البيت ....فلم يعد عندنا في بيتنا رف للمعلبات و كل ما يحتوي على الاصباغ و الالوان ...تعلمنا أن نأكل كل طبيعي ..الحليب الطبيعي و الجبن الطبيعي الخضر و الفواكه و اللحوم العضوية ...العصائر الطبيعية ...على الرغم من أن كل ذلك كان في متناولنا سابقا إلا أننا كنا غافلين عن أهميته لنا جميعا .
شكرا لك لأنك علمتنا الكثير ....و كنا نظن أننا نحن من يعلمك ...و لكن الامر كان مختلف ، فنحن في الحقيقة لم نكن نعرف من فينا يعلم الآخر ...و لكن ما علمتنا أياه أهم و أعظم ....فشكرا لك لأنك بالفعل كنت المعلم ....
بكل بساطة ....أردت أن أقول لك :- شكـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــر ا
و أعلم أن هذه الكلمات أقل من أن تعبر ......و لكني فقط أردت أن أقول لك:- ........
شكرا لأن وجودك معنا عكس ما يعتقده الكثيرين ......يعتقدونه نقمة ...و لكن وجودك يا حبيبي أكبر نعمة ...ابتسامتك البريئة نعمة ....و نظراتك المستفهمة المتهادية .....ضحكاتك حولنا ..و مفاجأتك الغير متوقعة ...سر سعادتنا .
شكرا لك لأنك علمتني الصبر .... و للصبر مرارة يتحدثون عنها ...و لكن معك ، وجدت للصبر حلاوة ...تتوج تلك الحلاوة حين تفاجأنا بما تكافأ به صبرنا ...و أظنه شعور بالفرج الذي مفتاحه هذا الصبر .
شكرا لك لأنك علمتني معنى النعم ....و ما هذه النعم التي نعيش فيها و بها إلا هبة من الله تعالى ...نتمرغ فيها دون شعور بقيمتها ....فهذه الصحة أولها ...و العقل و الكلام و الابصار و السمع كلها نعم .....كسرة الخبز ...و لحظة نوم عميقة .....كل نفس نتنفسه في الدقيقة .
شكرا لك لأنك صنعت مني أم و ربة بيت حقيقية ....اجازتي الطويلة من العمل كانت من أجلك ...و لكني إكتشفت أننا كنا جميعا محتاجون لهذه الاجازة ..و أولهم أنا ...فكان لوجودي معكم طوال اليوم طعم آخر ...و متعة أخرى و الله لم أحس بها أبدا و أنا غارقة في دوام العمل .
شكرا لك لأننا معك تعلمنا كيف نعيد صياغة نظامنا الغذائي ..ليس لك وحدك ..بل كلنا ، أنا و أبوك و إخوتك ...بك تعلمنا كيف نتخلص من رف السموم في البيت ....فلم يعد عندنا في بيتنا رف للمعلبات و كل ما يحتوي على الاصباغ و الالوان ...تعلمنا أن نأكل كل طبيعي ..الحليب الطبيعي و الجبن الطبيعي الخضر و الفواكه و اللحوم العضوية ...العصائر الطبيعية ...على الرغم من أن كل ذلك كان في متناولنا سابقا إلا أننا كنا غافلين عن أهميته لنا جميعا .
شكرا لك لأنك علمتنا الكثير ....و كنا نظن أننا نحن من يعلمك ...و لكن الامر كان مختلف ، فنحن في الحقيقة لم نكن نعرف من فينا يعلم الآخر ...و لكن ما علمتنا أياه أهم و أعظم ....فشكرا لك لأنك بالفعل كنت المعلم ....
بكل بساطة ....أردت أن أقول لك :- شكـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــر ا
تعليق