الاحصائيات المتقدمة

تقليص

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

الإعجاز القصصي في القرآن الكريم القصة القرآنية وأسرار تكرارها في القرآن العظيم

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • Font Size
    #1

    الإعجاز القصصي في القرآن الكريم القصة القرآنية وأسرار تكرارها في القرآن العظيم

    بسم الله الرحمن الرحيم
    الإعجاز القصصي
    في القرآن الكريم
    القصة القرآنية وأسرار تكرارها في القرآن العظيم

    اخواني واخواتي في منتدي تحدي الاعاقة اثناء تجوالي علي مواقع الانترنيت عثرت علي هذا البحث وحبيت ان تشاركوني في قراته علي اجزاء من اليوم وهذا الجزء الاول منه

    مقدمة
    الحمد لله الذي منَّ علينا بعلمٍ نسأله تعالى أن يجعله علماً نافعاً نزداد به إيماناً وحباً لهذا القرآن الذي أنزله رب العزة سبحانه ليكون نوراً وهدى وشفاء ورحمة للمؤمنين، وصلى الله على رسول الله للعالمين كافة محمد وعلى آله وصحبه وسلم.
    إن هذا البحث هو واحد من سلسلة من الأبحاث العلمية التي تهدف إلى اكتشاف أسرار وعجائب كتاب الله تعالى. وفي كل بحث يعيش القارئ مع حقائق رقمية جديدة تبرهن على المعجزة القرآنية في هذا العصر الذي أصبح للغة الأرقام مكان بارز فيه.
    وفي الفقرات التالية سوف نحاول الإجابة عن سؤال مهم: ما هو سر تكرار القصة في القرآن الكريم؟ وسوف نرى أن هذا التكرار يخفي وراءه معجزة عظيمة، إنها المعجزة القصصية لسور القرآن العظيم.
    إن محور الإعجاز الرقمي لآيات القرآن وسوره يعتمد على الرقم (7)، وهنا تتجلى عظمة الخالق عز وجل، فقد اقتضت حكمته أن يجعل عدد السماوات (7) من الأرض مثلهن،وأن يجعل أيام الأسبوع (7) وأن يجعل لغة القرآن ـ اللغة العربية ـ ثمانية وعشرين حرفاً أي (7 × 4) وأن يجعل أعظم سورة فيه هي السبع المثاني وهي فاتحة الكتاب وهي (7) آيات... وحقائق أخرى لا تحصى عن الرقم (7).
    عندما ندرك هذه الحقائق الثابتة نعلم أن الله تعالى هو الذي أنزل هذا القرآن ورتَّب آياته وسوره بما ينسجم مع الرقم (7)، وهذا دليل على أن خالق الكون هو نفسه منزل القرآن.
    كما يؤكد هذا البحث على أن ترتيب سور القرآن قد تمَّ بإرادة الله وقدرته وإلهامه، وأن هذا الترتيب هو بحدِّ ذاته معجز للبشر، وهذا ما تثبته لغة الأرقام من خلال الأمثلة التي اخترتها والتي هي غيض من فيض، فعدد الحقائق الرقمية في كتاب الله لا يُحصى وعجائب القرآن الكريم لا تنقضي وأسراره لا نهاية لها.
    هذا البحث... لِمَن؟
    القرآن الكريم هو كتاب موجّه لكل البشر بلا استثناء، لذلك أي بحث حول كتاب الله هو بحث موجَّه أيضاً لكل البشر. فكل مؤمن بهذا القرآن ينبغي عليه أن يبحث عن كل ما هو جديد حول كتاب ربه، فمن أحب شيئاً تعلق به، ولكن قد يأتي من يقول: ما فائدة هذه الأرقام، وهل هذه الأرقام تقربنا إلى الله تعالى؟
    عندما جاء نبي الله صالح عليه السلام إلى قومه طلبوا منه المعجزة، فآتاه الله الناقة فكانت دليلاً له على نبوته وصدق رسالته من الله سبحانه وتعالى، ولما أرسل الله موسى عليه السلام إلى فرعون وملئه أيضاً طلبوا منه معجزة فآتاه الله العصا لتكون حجة له على قومه. وهذه حال رسل الله عليهم السلام، وهنا نتساءل: هل كانت الناقة هدفاً بحد ذاتها؟ هل كانت العصا هي الغاية؟ إن هذه كانت مجرد وسائل مادية لترغم الكافر على الاعتراف بصدق الرسالة الإلهية، وكذلك لغة الأرقام وضعها رب العزة سبحانه في كتابه لتكون وسيلة متجددة في عصرنا هذا لنزداد إيماناً بعظمة كتاب الله تعالى ونزداد حباً لمن أنزل عليه القرآن، هذا النبي الأمي عليه الصلاة والسلام الذي بعثه الله رحمة للعالمين، ونتذكر قول الحبيب ‘ قبل 14 قرناً عن علاقة القرآن بالرقم (7): (إن هذا القرآن أنزل على سبعة أحرف) [البخاري ومسلم]، في هذا الحديث الشريف هنالك معجزة نبوية، فمن الذي أخبر الرسول الكريم ‘ في ذلك الزمن بهذه الحقيقة التي نكتشفها اليوم؟
    حول لغة الأرقام
    المعجزة هي الشيء الذي لا يمكن لبشرٍ أن يأتي بمثله، ومن عظمة المعجزة القرآنية أنها تناسب كل زمان ومكان ومستمرة على مرِّ العصور.
    نحن كلنا نعلم أن القرآن قد نزل في قوم برعوا بالشعر واللغة، فجاءت المعجزة القرآنية لتعجزهم لغوياً وبلاغياً، حتى قالوا عن القرآن بأنه سحر، والإنسان لا يصف شيئاً بالسحر إلا إذا أذهله هذا الشيء وأصبح فوق مستوى تفكيره. فالعرب قوم كان سلاحهم الفصاحة والبيان، فعندما سمعوا أسلوب القرآن كان هذا الأسلوب الرائع وسيلة لإقناعهم بأن هذا القرآن ليس قول بشر بل هو قول رب البشر سبحانه.
    هذه هي قوة المعجزة، تقلب الملحد من الإلحاد إلى الإيمان بسرعة، وربما نتذكر كيف كان إسلام عمر بن الخطاب رضي الله تعالى عنه عندما سمع آيات من سورة طه، فتحول فجأة إلى إنسانٍ رقيق تدمع عينيه من خشية الله تعالى بعد أن كان من المعاندين لهذا الدين.
    وتأمل معي العصر الذي نعيشه اليوم، هل بقي للبلاغة مكان يُذكر؟ لقد أصبح للأرقام بلاغة ربما تفوق بلاغة الكلمات، وأصبحت لغة الرقم هي لغة الإقناع ولغة العلم ولغة التطور. والحكمة تقتضي أن تكون معجزة القرآن في هذا العصر معجزة علمية ورقمية.
    فالإعجاز العلمي للقرآن لا يخفى على أحد، فقد تحدث كتاب الله عن حقائق علمية وكونية وطبيَّة... لم يكتشفها العلم الحديث إلا منذ سنوات فقط، أليس هذا إعجازاً علمياً للقرآن؟
    ولغة الأرقام في القرآن والتي نحاول اليوم اكتشافها سيكون لها الأثر الأكبر في المستقبل لإقناع غير المؤمنين بأن هذا القرآن هو كتاب الله.
    لماذا تتكرر القصة في القرآن الكريم؟
    إن أي تساؤل حول كتاب الله لا نجد جواباً عنه يُخفي وراءهُ معجزة عظيمة. والسؤال الذي طالما كرره العلماء: ما هو السر الحقيقي وراء تكرار القصة في كتاب الله تعالى؟ وقد تمحورت آراء العلماء في ذلك حول أهداف ثلاثة:
    1 ـ الحكمة من تكرار القصة القرآنية في مواضع متعددة من كتاب الله تعالى هي زيادة العبرة والموعظة ولتذكير المؤمن دائماً بعاقبة المكذبين من الأمم السابقة، ليبقى في حالة يقظة وخشية مستمرة وخوف من عذاب الله تعالى.ومن جهة ثانية ليبقى في حالة سرور وتفاؤل برحمة الله ووعده وأنه ينجي عباده المؤمنين.
    2 ـ إن من حكمة الله تعالى في ذكر القصة ذاتها في عدة سور هو استكمال جوانب القصة، فتُذكر القصة مختصرة جداً أحياناً وأحياناً مطوَّلة، وأحياناً تُذكر أحداث جديدة في كل مرة. إذن هنا القصة لا تتكرر إنما تتكامل.
    3 ـ إن تكرار القصة في مواضع محددة من آيات القرآن يضفي على أسلوب القرآن جمالية وروعة وبياناً لا يمكن للبشر أن يأتوا بمثله. وبالرغم من تكرار القصة عبر سور القرآن الذي استمر نزوله فترة 23 عاماً، لا نجد أبداً أي تناقض أو نقص أو خلاف، إذن نحن هنا أمام معجزة لغوية وبيانية تشهد على أن القرآن كتاب الله تعالى.
    إن الأهداف الثلاثة هذه صحيحة وتشكل بمجملها جواباً مقنعاً عن سرِّ تكرار القصة القرآنية، ولكن هنالك هدف رابع مهم جدّاً تحدثنا عنه لغة الأرقام. فمعجزة القرآن العظيم لا تقتصر على بلاغته وجمال أسلوبه بل إن وراء هذه اللغة البليغة لغة لا تقل بلاغة عن بلاغة الكلمات، وهي لغة الأرقام التي تأتي اليوم لتثبت بشكل قاطع أن القرآن كتاب مُحْكَم، وأن تكرار القصة إنما يتبع نظاماً رقمياً مذهلاً، وهذا ما سنراه في صفحات هذا البحث إن شاء الله تعالى.
    نحو نظام رقمي لسور القرآن
    لقد أنزل الله القرآن خلال (23) سنة، وقال فيه: (إِنّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ) [الحجر: 15/9]، هذا البيان الإلهي يؤكد أن الله تعالى قد حفظ كل شيء في كتابه دون تحريف أو تغيير إلى يوم القيامة، وهذا يقودنا إلى الاستنتاج بأن ترتيب سور القرآن الذي نراه الآن أيضاً قد حدث بعناية الله وحفظه وقدرته، وربما يسأل سائل لماذا يختلف ترتيب سور القرآن عن ترتيب نزول هذه السور زمنياً. وسوف نجد أن هذا الترتيب يخفي وراءه معجزة وهذا ما سنثبته بلغة الأرقام.
    لقد تبين من خلال الدراسة العلمية الرقمية لتكرار كلمات القرآن، بأن هذا التكرار يتبع نظاماً رقمياً مُحْكَماً يعتمد على الرقم (7)، وسوف نقتصر في بحثنا هذا على كشف النظام المذهل لسور القرآن. والمنهج الجديد الذي نعتمده هو صف أرقام السور بجانب بعضها حسب تسلسلها في كتاب الله، وقراءة هذه الأرقام كما هي من دون أن نجمعها أو نغير فيها شيئاً، بكلمة أخرى: ندرس القرآن كما هو دون زيادة أو نقصان أو تبديل أي شيء فيه. وهذه الطريقة تعطي نتائج دقيقة حتى إنه يمكننا القول: إن كل كلمة وكل حرف في هذا القرآن إنما وضعه الله تعالى وفق نظام دقيق جداً، ولو تغير حرف واحد لاختل هذا النظام البديع.
    فالقرآن كتاب مُحْكَم كيفما نظرنا لآياته وسوره وجدناها مُحْكَمة إحكاماً دقيقاً، ولكي ندرك جانباً من هذا الإحكام وعلاقته بالرقم (7) نلجأ إلى أول سورة وآخر سورة في كتاب الله لنجد أن رقم أول سورة هو (1)، ورقم آخر سورة هو (114). نضع هذين الرقمين في جدول بسيط:
    الســـــورة أول سورة في القرآن آخر سورة في القرآن
    رقـمـهــا 1 114
    من هذا الجدول عندما نصف الرقمين (1 ـ 114) نحصل على عدد جديد هو (1141) أي (ألف ومئة وواحد وأربعون)، هذا العدد الذي يمثل أول وآخر سورة يقبل القسمة تماماً على (7)، أي العدد (1141) ينقسم على (7) من دون باقٍ، لذا:
    1141 = 7 × 163
    إن مجموع أرقام العدد (1141) هو سبعة:1+ 4+ 1+ 1 = 7
    إن سور القرآن العظيم البالغ عددها (114) سورة قد رتبها الله تعالى ونظم كلماتها بشكل يعجز البشر عن الإتيان بمثله. فنجد الكلمة القرآنية تتكرر عبر سور القرآن بنظام رقمي يكون الرقم (7) هو الرقم المشترك بين هذه السور.
    في الفقرات القادمة سوف نشاهد بعض المواقف من قصص القرآن، وكيف تكررت كلماتها بنظام مُحْكَم.
    وتجدر الإشارة إلى أن هذه الأمثلة هي جزء صغير وصغير جداً مما هو موجود في كتاب الله عزَّ وجل.

    من قصة إبراهيم عليه السلام
    أول شيء رفضه الأنبياء جميعاً هو عبادة الأصنام، فهذا خليل الرحمن إبراهيم عليه السلام يبدأ بأبيه الذي كان يتخذ آلهة من الأصنام فيقول منكراً عليه هذا العمل: (وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ لأَبِيهِ آزَرَ أَتَتَّخِذُ أَصْنَاماً آلِهَةً إِنِّي أَرَاكَ وَقَوْمَكَ فِي ضَلاَلٍ مُّبِينٍ) [الأنعام: 6/74]، وتتكرر قصة إبراهيم عبر آيات القرآن، ولكن في موضع آخر يوجه النداء إلى أبيه وقومه معاً فيقول: (وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ إِبْرَاهِيمَ (69) إِذْ قَالَ لِأَبِيهِ وَقَوْمِهِ مَا تَعْبُدُونَ (70) قَالُوا نَعْبُدُ أَصْنَامًا فَنَظَلُّ لَهَا عَاكِفِينَ) [الشعراء: 26/69 ـ 71].
    الملفت للانتباه في هذين النصين من كتاب الله أن كلمة (أصناماً) لم ترد في القرآن كله إلا في هاتين السورتين فقط. ودائماً في سياق قصة إبراهيم، بكلمة أخرى كلمة (أصناماً) خاصة بقصة سيدنا إبراهيم عليه السلام. وهنا نكتشف شيئاً جديداً وهو أن كل كلمة من كلمات القرآن تستخدم استخداماً دقيقاً جداً من أول القرآن وحتى آخره.
    إذن نحن أمام نظام لغوي مُحْكَم، يرافقه نظام رقمي مُحْكَم أيضاً، ولكن كيف ذلك، وما علاقة سورة الأنعام بسورة الشعراء؟ وما علاقة الرقم (7) بذلك؟
    عندما نقوم بصَف رقمي السورتين (6 ـ 26) يتشكل لدينا عدد جديد هو (266) (مئتان وستة وستون)، إن هذا العدد من مضاعفات الرقم (7)، أي ينقسم على (7) تماماً:
    266 = 7 × 38
    إن هذه النتيجة تتكرر كثيراً في كلمات القرآن، فمثلاً نجد البيان القرآني يثني على إبراهيم عليه السلام وصبره وكثرة رجوعه إلى الله تعالى وشدة حِلمِه وإنابته للخالق عز وجل.
    يقول عز وجل في مُحْكَم الذكر عن إبراهيم عليه السلام: (وَمَا كَانَ اسْتِغْفَارُ إِبْرَاهِيمَ لِأَبِيهِ إِلَّا عَنْ مَوْعِدَةٍ وَعَدَهَا إِيَّاهُ فَلَمَّا تَبَيَّنَ لَهُ أَنَّهُ عَدُوٌّ لِلَّهِ تَبَرَّأَ مِنْهُ إِنَّ إِبْرَاهِيمَ لَأَوَّاهٌ حَلِيمٌ) [التوبة: 9/114]، ويتكرر هذا الثناء على إبراهيم عليه السلام في سورة أخرى، يقول تعالى: (إِنَّ إِبْرَاهِيمَ لَحَلِيمٌ أَوَّاهٌ مُنِيبٌ) [هود: 11/75]. وهنا نجد حقائق لغوية ورقمية، فكلمة (أواه) في القرآن لم ترد إلا في هاتين السورتين، وكما نرى الحديث دائماً مرتبط بصفة لإبراهيم عليه السلام، وكأن الله تعالى قد خَصَّ كل نبيٍّ بصفات لم يعطها لغيره. فكلمة (أواه) هي صفة لسيدنا إبراهيم عليه السلام، وهذه حقيقة لغوية لا يمكن ّّّلأحدٍ أن ينكرها.
    وهنا نجد النظام نفسه يتكرر مع هذه الكلمة، فعندما نقوم بصفّ رقمي السورتين (9 ـ 11) نجد عدداً جديداً هو (119)، هذا العدد أيضاً ينقسم على (7) من دون باق:
    119 = 7 × 17
    وهنا لدينا ملاحظة مهمة وهي أن سورة التوبة نزلت بعد سورة هود بسنوات ولكننا نجد ترتيبها في القرآن بعكس ذلك. وهنا ربما نستنتج جزءاً من الحكمة في تسلسل سور القرآن بالشكل الذي نراه. فقد اقتضت حكمة الله تعالى أن يختار ترتيباً لسور كتابه يناسب النظام الرقمي المُحْكَم لهذه السور، فلو تغيرَّ هذا الترتيب لاختل هذا النظام, والله تعالى أعلم.
    إذن ترتيب سور القرآن تم بوحي وقدرة وإلهامٍ من الله سبحانه وتعالى، وهذا دليل على صدق هذا القرآن وصدق رسالة الإسلام إلى البشر جميعاً.
    ويجب ألا يخفى علينا أن الله تعالى قد نظَّم كل شيء في هذا الكون، كذلك نظمَّ كل شيء في هذا القرآن.
    عمرو سعيد

  • Font Size
    #2
    رد: الإعجاز القصصي في القرآن الكريم القصة القرآنية وأسرار تكرارها في القرآن العظيم

    جزاك الله خير الجزاء ووفقك لما يحبه ويرضاه

    تعليق


    • Font Size
      #3
      رد: الإعجاز القصصي في القرآن الكريم القصة القرآنية وأسرار تكرارها في القرآن العظيم

      بارك الله فيك
      وجزاك الله كل خير

      تعليق


      • Font Size
        #4
        رد: الإعجاز القصصي في القرآن الكريم القصة القرآنية وأسرار تكرارها في القرآن العظيم

        وفقك الله لكل خير

        تعليق


        • Font Size
          #5
          رد: الإعجاز القصصي في القرآن الكريم القصة القرآنية وأسرار تكرارها في القرآن العظيم

          الاعجاز القصصى في القران بحر من العلم
          مشكور من الاعماق

          تعليق


          • Font Size
            #6
            رد: الإعجاز القصصي في القرآن الكريم القصة القرآنية وأسرار تكرارها في القرآن العظيم

            جزاك الله خيرا

            تعليق


            • Font Size
              #7
              رد: الإعجاز القصصي في القرآن الكريم القصة القرآنية وأسرار تكرارها في القرآن العظيم

              جزاك الله خيراً

              تعليق


              • Font Size
                #8
                رد: الإعجاز القصصي في القرآن الكريم القصة القرآنية وأسرار تكرارها في القرآن العظيم

                يحي - عاشقة التحدي - العصماني دمعة عمر - الحمبة لدينها
                شكرا علي المرور الكريم وبارك الله فيكم
                عمرو سعيد

                تعليق

                Loading...


                يعمل...
                X