أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة
صفحة التعليمات بالضغط هنا https://t7di.net/help
. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا https://t7di.net/register
إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة
القسم الذي ترغب أدناه.
إذا أغلقت الشتاء أبواب بيتك
وحاصرتك تلال الجليد من كل مكان
فانتظر قدوم الربيع وافتح نوافذك لنسمات الهواء النقي
وانظر بعيدا فسوف ترى أسراب الطيو ر وقد عادت تغني
وسوف ترى الشمس وهي تلقي خيوطها الذهبية فوق أغصان الشجر
لتصنع لك عمراً جديداً وحلماً جديداً .. وقلباً جديداً
أدفع عمرك كاملاًًًًًًًًًًًًًًًًًًًًًً لإحساس صادق وقلب يحتويك
ولا تدفع منه لحظة في سبيل حبيب هارب
أو قلب تخلى عنك بلا سبب ؟؟؟؟؟ لك الخير أينما حللت
إن كان الله معك فمن تخاف ؟
وإن كان الله عليك فمن ترجو
رغم قساوة الإنتـظار الا ان لها جمااال فحين تنتظر وتنتظر وتصبر وتجد من تنتظره تشعر بإحساس جميييل ليس له حدوود
فسأظل انتظرك وتسأل عني كما عودتني في السابق وتخبرني كم افتقدتـني وأخبرك أنا بشوقي لك وقلقي علييييك حين الانتظاار فما أقساه من انتظااااار وأنا في شوق وقلق علييك ألا تعلم اني انتظر صوتك وانتظر رؤية ملامحك وألا تعلم أني انتظر أن اسمع أخبارك وكل مايتعلق بك فعووود ايها المنتظر وحن على حال قلبي فلا تخيب ظـني
أيها النبع المتدفق ابقى في الإنتظار فنحن معك على قطار الانتظار فشعورنا واحد وهدفنا وااحد فسنظل نواسي بعضنا على مدار ذالك القطار
تقبل مروري المتواضع وخربشاتي على متصفحك الراائع والمميز
دمت بسعاده أيها النبع
التعديل الأخير تم بواسطة مرهــفة الإحساس; الساعة 12-02-2011, 10:36 PM.
صحوت اليوم وانا اتذكر
من رحلوا من حياتي
وتخطفتهم يد المنون
سألت نفسي هل ياترى
سنلتقي قبل ان
اركب القطار لالحق باسلافي
واحبابي
في برهه من الزمن استرجعت
اشرطه
كانت في خزانه الذاكره
تحولات في حياتي
لم اجد جوابا غير
ان همس الدواخل يامرني بالصبر
الجميل
فإن حظي لن يفوتني
ولن ارحل الا وقد اخذت حظي من الدنيا
فتصبر ايها النبع الحزين
إذا المرءُ لم يلبسْ ثياباً من التُقَي.......تجردَ عُرْيَاناً ولو كانَ كاسِياً
فخيرُ لِباسُ المَرءُ طاعة ربهِ......ولا خيرَ فيمن كان للهِ عاصياً
فلو كانتْ الدنيا تدومُ لأهلها.............لكانَ رسولُ اللهِ أولَ بَاقِياً
ولكنها تفني ويفني نَعِيمُهَا.......وتبقي المعاصيَ والذُنُوبَ كَمَا هِيَ
تعليق