كابوس يسود ظلام هذا الليل القاتل
ليلبسه وشاح الحقيقه بعد ان كان مجرد أحلام متناهية
هاهو الآن يكسو الواقع تخيلات أوهام لاحقيقة لها هواجيس وأفكار ليس
لها من الصحة عنوان شكوك و ظنون تلبس في ذلك
الكيان الإنساني لتغلفه بالواقع نعم بعد أن كانت مجرد أوهام هاهي
تكسو أرض واقع الشخص لتتمكن من تفكيره وتسيطر عليه الرغم
من علمه
بعدم مصداقيتها الا انها تقهره بإرغامها له بطاعته والانسيات تحت اوامره
كمثل السلطان الذي يسود تحته بطانته نعم السلطان او الملك
هي افكار واوهام الشخص ومن ينقاد اليها هو ذلك العبد الذليل ..
ليلبسه وشاح الحقيقه بعد ان كان مجرد أحلام متناهية
هاهو الآن يكسو الواقع تخيلات أوهام لاحقيقة لها هواجيس وأفكار ليس
لها من الصحة عنوان شكوك و ظنون تلبس في ذلك
الكيان الإنساني لتغلفه بالواقع نعم بعد أن كانت مجرد أوهام هاهي
تكسو أرض واقع الشخص لتتمكن من تفكيره وتسيطر عليه الرغم
من علمه
بعدم مصداقيتها الا انها تقهره بإرغامها له بطاعته والانسيات تحت اوامره
كمثل السلطان الذي يسود تحته بطانته نعم السلطان او الملك
هي افكار واوهام الشخص ومن ينقاد اليها هو ذلك العبد الذليل ..
اعلمتم أي مرض اقصد من سردي لهذه المقدمه اعلمتم
أي اضطراب اشير اليه
اعلمتم ماهو
قبل ذلك اسئل المولى ان يبعده عنكم ويشفي كل من ابتلى به
فهو والله داء خطير واضطراب يهدد شخصية الكائن الإنساني
أي اضطراب اشير اليه
اعلمتم ماهو
قبل ذلك اسئل المولى ان يبعده عنكم ويشفي كل من ابتلى به
فهو والله داء خطير واضطراب يهدد شخصية الكائن الإنساني
انه
إضطراب
إضطراب
ومرض
الوسواس القهري (اعاذنا الله واياكم من شر الوسواس الخناس)
الوسواس وما ادرئكــــــــ مالوسواس
قد يتسائل الكثير عن ماهو الوسواس القهري
وما المقصود به وهل
كل من يلازمه شكوك وساوس مصاب بهذا المرض
لنرى اول ماسأسلط الضوء وشعاع قلمي على
معنى الوسواس القهري حتى يتضح للجميع
وما المقصود به وهل
كل من يلازمه شكوك وساوس مصاب بهذا المرض
لنرى اول ماسأسلط الضوء وشعاع قلمي على
معنى الوسواس القهري حتى يتضح للجميع
الوسواس القهري أحد الأمراض العصابية التي يعلم فيها المريض
علم اليقين بعدم صحة أفكاره.
ويأتي المرض عادة في هيئة أفكار أو اندفاعات
أو مخاوف، وقد يكون في هيئة طقوس
حركية مستمرة أو دورية مع يقين المريض بتفاهة هذه الوساوس ولا معقوليتها،
وعلمه الأكيد أنها لا تستحق منه هذا الاهتمام،
ومحاولة المريض المستمرة لمقاومة هذه الوساوس وعدم الاستسلام.
ولكن مع طول مدة المرض قد تضعف درجة مقاومته،
وقد تترتب على إحساس المريض بسيطرة هذه الوساوس
وقوتها القهرية مشاكلُ اجتماعية والآم نفسية وعقلية.
تتراوح نسبة الإصابه بهذا المرض مابين حوالي 2.5%، وترتفع في الذكور بنسبة 25% في سن الطفولة (قبل سن 15 سنة)
ثم يتساوى الذكور والإناث بعد ذلك. ويظهر المرض بين سن 20 ـ 40 سنة، ويستمر من شهور إلى خمس سنوات قبل الذهاب إلى الطبيب النفسي،
حيث أن معظم المرضى يعتبرون استشارة الطبيب دليل ضعف منهم.
قد يتخوف الكثير من الاصابه بهذا المرض وقد يصبح ذلك شغلهم الشاغل
فيطرد كل فكره تراوده خوفا منه انها وسواس
عندها سنطرح ماهي الاسباب التي تؤدي الى أصابة الشخص
بذلك بعد قضاء الله:.
ـ الوراثة، فحوالي30% من أقارب المريض يكون لديهم نفس الاضطراب.
كما أن ظهور الاضطراب في التوائم وحيدة البويضة أعلى من ثنائية البويضة. ويتداخل العامل الوراثي مع العامل البيئي،
فتأثير الوالدة مثلاً، المصابة بالوسوسة في تصرفاتها،
سينعكس على شخصية أطفالها سواء وراثيا أو بيئيا.
ـ العامل الفسيولوجي، كوجود بؤرة كهربائية نشطة في لحاء المخ،
وعلاقته بالناقلات العصبية والتي تسمى «سيروتونين».
لذا تعمل الأدوية المضادة للوسواس القهري
على التقليل من ناقل السيروتونين هذا.
ـ طبيعة الشخصية، أي الشخصية الوسواسية التي تتصف بالصلابة
وعدم المرونة وصعوبة التكيف والتأقلم للظواهر المختلفة.
وقد تبين أن الشخصية الوسواسية لا تظهر إلا بعد 20 ـ 25 سنة من حالات الوسواس القهري.
ـ المشاكل الاجتماعية، فالوسواس القهري له علاقة بالقلق الشديد أو الاكتئاب.
* الأعراض السريرية ـ أفكار وسواسية وأفعال قهرية
في صورة طقوس حركية.
ـ فكرة خاصة أو صورة لمنظر ما، جميل أو كريه،
أو جمل معينة ترد على مخ المريض فتسيطر عليه.
ـ اندفاعات تجعل المريض يشعر برغبة جامحة لأن يقوم بأعمال لا يرضى عنها،
ويحاول مقاومتها. ولكن هذه الرغبة تسيطر عليه بإلحاح وبقوة،
وعادة ما تكون هذه الاندفاعات عدوانية أو انتحارية،
إذ يشعر المريض بالرغبة في رمي المارة في الشارع أو إخوته من
الشرفة أو إلقاء نفسه من الأدوار العليا أو القطار أو الأتوبيس.
ـ اجترار الأفكار ، فتنتاب المريضَ أفكارٌ وأسئلةٌ لا يمكن الإجابة عنها،
ويحاول التخلص منها من دون جدوى،
لكن المريض يرد على هذا السؤال
أو يتساءل لماذا نعيش ولماذا نموت،
ولن يحتل تفكيره سوى هذا السؤال،
ولن يستطيع القيام بأي نشاط ذهني آخر·
ـ المخاوف القهرية والتي ترتبط بالأفكار أو الصور
ثم الاندفاعات والطقوس الحركية، فتكون المخاوف وسيلة للهروب
من الموقف القهري الذي تسببه الأفكار الأخرى·
ـ الطقوس الحركية نتيجة الرغبة الخاصة المسيطرة للقيام بحركات معقدة،
ومن أشهر الأمثلة غسيل الأيدي مئات المرات أو غسيل الجسم بعد عمليات التبول أو التبرز أو أثناء فترة الطمث· ـ
وهناك مرضى يمكثون في الحمام من ثلاث إلى خمس ساعات متواصلة
لإنهاء عملية الاغتسال، وبالطبع تنتهي هذه العملية بإنهاك شديد وضياع الوقت
ويحاول التخلص منها من دون جدوى،
لكن المريض يرد على هذا السؤال
أو يتساءل لماذا نعيش ولماذا نموت،
ولن يحتل تفكيره سوى هذا السؤال،
ولن يستطيع القيام بأي نشاط ذهني آخر·
ـ المخاوف القهرية والتي ترتبط بالأفكار أو الصور
ثم الاندفاعات والطقوس الحركية، فتكون المخاوف وسيلة للهروب
من الموقف القهري الذي تسببه الأفكار الأخرى·
ـ الطقوس الحركية نتيجة الرغبة الخاصة المسيطرة للقيام بحركات معقدة،
ومن أشهر الأمثلة غسيل الأيدي مئات المرات أو غسيل الجسم بعد عمليات التبول أو التبرز أو أثناء فترة الطمث· ـ
وهناك مرضى يمكثون في الحمام من ثلاث إلى خمس ساعات متواصلة
لإنهاء عملية الاغتسال، وبالطبع تنتهي هذه العملية بإنهاك شديد وضياع الوقت
العلاج والوقاية
* يتحسن حوالي ثلث أو نصف المرضى في غضون خمس سنوات.
وقد أثبتت بعض الدراسات أن 1 ـ 12%
من حالات الوسواس القهري تتحول إلى مرض شبيه بالفصام،
ويختلف العلماء في تفسير مدى هذا التحول.
ويعتقد انسل في عام 1990 أن الذهان الناتج عن الوسواس القهري،
يختلف أساساً عن الفصام،
ويحتمل أن يكون نوعا مستقلا من الذهان
له مسبباته البيئية ومصيره يختلف عن الفصام،
ويسمى بالوسواس الذهاني،
لكن شخصية المريض تكون متماسكة.
ويشمل العلاج
ـ العلاج النفسي:
أ ـ يحتاج مريض الوسواس القهري إلى علاج نفسي،
وذلك عن طريق تفسير طبيعة الأعراض
وتشجيعه وطمأنته بأن حالته بعيدة عن الجنون والتقليل
من خوفه على ملكاته العقلية.
ب ـ محاولة الكشف عن العوامل الدفينة التي أدت إلى هذه الأعراض.
ـ العلاج البيئي والاجتماعي: يحتاج المريض أحيانا إلى تغيير مكان العمل والسكن
حتى يبتعد عن مصدر الوساوس،
خاصة إذا كانت له علاقة بالخوف من هذه الأمراض أو التلوث بالميكروبات.
ـ العلاج الكيميائي: تعين أحيانا العقاقير المضادة للقلق والاكتئاب
والأدوية المساعدة في اختفاء التوتر والاكتئاب المصاحبين للوساوس،
مما يجعل المريض قادرا على مقاومته راغبا في الاستمرار في نشاطه الاجتماعي،
ومنها البروزاك.
ـ العلاج الكهربائي: وإن كان لا يفيد في حالات الاكتئاب الشديدة
والأفكار السوداوية.
ـ العلاج السلوكي: وهو الأول في العلاج للوسواس القهري
وخاصة في حالات المخاوف والطقوس القهرية إما بالتحصين البطيء
أو التعرض المباشر ثم الامتناع.
ـ العلاج الجراحي: ويستعمل في الحالات المزمنة التي لا
يفيد العلاج السلوكي أو الدوائي معها.
ـ العلاج التدعيمي ورفع الذات والثقة بالنفس: كثرة الاستغفار والدعاء
واتباع الأساليب العلمية والطبية السليمة إضافة إلى طلب مشورة العلماء.
يتبع"""
تعليق