الاحصائيات المتقدمة

تقليص

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

عدنان ولينا

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • Font Size
    #1

    عدنان ولينا

    قرات هدا الموضوع على الانترنت وحبيت انقله لكم







    ثمة أمر غريب وخطير .. لم ينتبه إليه الكثيرون رغم وضوحه كالشمس


    عدنان .. و .. لينا

    كلنا قد سمع هذه العبارات إما سابقا وإما في الآونة الأخيرة هل عرفتم ما ذا أقصد ؟؟

    نعم ..

    إنه ذلك الفيلم الكرتوني الذي شغف حبه قلوب الملايين من قلوب أطفالنا بل وحتى قلوبنا نحن الكبار انه مسلسل الكرتون (( عدنان ولينا ))

    لقد رأيت هذا الفيلم مرات ومرات ولكني في آخر مرة عرضته قناة الأطفال SPACE TOON بدأت أنظر إليه نظرة غريبة ومخيفة تختلف تماما عما كنت قد رأيته سابقا

    هل فهمتم شيئا ؟؟؟

    تعالوا أخبركم ما الخبر :



    بعد متابعتي له واصراري على نفسي على التركيز فيما يعرض فيه لكي أصل إلى اليقين من ذلك الشك الذي راودني ودفعني الى الاهتمام بمتابعته ، وبعد ذلك وصلت لموضوع الذي لي خطيرا ويكشف سرا غريبا مر علينا جميعا دون أدنى اهتمام وذلك بسبب جهلنا أحيانا ولا مبالاتنا في أحيان اخرى ولنبدأ من المقدمة التي تحكى باستمرار عند بداية كل حلقة ونصها مايلي : -

    (( في عام 2008 سيحل الدمار والخراب كوكب الأرض ....... ))

    ويصور معها لقطات من الدمار الذي حل بالعالم كأنها حروب مدمرة اشبه ماتكون بالحروب النووية وصواريخ ضخمة قد دمرت مساحات شاسعة من الأرض وكأنها نهاية التاريخ ... هذه هي مقدمة البرنامج .. رغم أنه قد ظهر في فترة بداية الثمانينات الميلادية !! فهل يقصد مؤلف الفيلم نبوءة معيينة؟؟!!

    لننتقل إلى شخصيات الفلم:

    عدنان، لينا، عبسي، وما يهمنا في الموضوع هو الشخصية الأخطر، والتي أعطيت دورا من خلف الكواليس ، والذي أثار شكي وأرجو أن أكون واهما وهي شخصية :

    (( جد لينا ))



    وتعالوا بنا سوية نتذكر صفاته التي وردت في الفيلم، فهو:

    شخصية غامضة .. ضخم الجثة .. هاديء الطباع .. لا يتحدث إلا نادرا جدا .. يعمل في صمت

    أسمر اللون .. اجلى الجبهة .. يسكن في جزيرة نائية لا يعرفها احد .. أعور !! مكبل بالحديد


    تبحث عنه لينا لتذهب معه إلى (( أرض الأمل ))

    (( أرض الأمل ))

    ألم يسبق وأن سمعنا أن اليهود يعتبرون فلسطين بالنسبة لهم

    (( أرض الأمل ))

    (( أرض الميعاد ))

    كما أن (( علام )) والذي يملك شعب القلعة ويضطهدهم، ويقوم بوشم جباههم بالصليب ! يبحث عنه ليدله على سر ما لا يعرفه أحد غيره .

    كما أنه يتكرر عرض صورت (( جد لينا )) دائما وهو مكبل بالحديد



    ولا يبوح بذلك السر الذي يعرفه

    وفي نهاية الحلقات يتمكن من التغلب على ذلك المجرم الذي يريد دمار العالم، كما (( يصور في الفيلم))، ويملك القلعة ويمنح السعادة والحرية لشعبها، كما يجلب لهم الخير، ويضغط على زر معين ، فتتحول الصحاري والأراضي المدمرة إلى روضات وجنان جميلة ومزهرة ، وتبدا السماء تمطر !!

    ثم يصعد هو ومعه عدنان ولينا الى فتحة في السماء ، ثم يجلس تحت ظل شجرة في ارض جنة فسيحة، بعد ان امرها بالاخضرار والانبات بعد أن لم تكن كذلك !!



    الا ترون معي أن هذه الشخصية وماتقوم به من أعمال ، هي نفس الأعمال التي يقوم بها المسيح الدجال ، وأنه المقصود بهذه الشخصية ؟؟؟

    قال صلى الله عليه وسلم عن الدجال:
    (إن من فتنته أن يأمر السماء أن تمطر فتمطر و يأمر الأرض أن تنبت فتنبت )

    والأن تعالوا نقارن بين الدجال و جد لينا الدجال




    جد لينا
    - شديد الخلقة
    - ضخم
    - أسمر اللون
    - اجلى الجبهة
    - العين اليمنى عوراء
    - عريض المنكبين
    - ذو عقلية جبارة
    - يسكن في جزيرة نائية (جزيرة الأمل)
    - مكبل بالحديد
    - عند ظهوره أخر الزمان يأمر الأرض فتنبت والسماء فتمطر


    المسيح الدجال
    - شديد الخلقة
    - ضخم
    - أسمر اللون
    - اجلى الجبهة
    - العين اليمنى عوراء
    - عريض المنكبين
    - ذو عقلية جبارة
    - يسكن في جزيرة نائية
    - مكبل بالحديد
    - عند ظهوره أخر الزمان يأمر الأرض فتنبت والسماء فتمطر


    وفي حديث لرسول الله صلى الله عليه وسلم وصف فيه الدجال ( و له حمار يركبه عرض ما بين أذنيه أربعون ذراعا)


    هل المقصود في الحديث هو الحمار الذي نعرفه، أم أن ذكر الحمار هنا للتشبيه بمركبة الدجال ؟؟

    فمن غير المعقول أن يقول الرسول صلى الله عليه وسلم لأصحابه أن الدجال سيركب طائرة لونها أحمر مثلا

    والله أعلم

    ولا تنس مركبة جد لينا الطائرة التي كانت بشكل مستمر في نهاية الشريط .. ونقلتهم للأمان !!

    والتي اخترعها جد لينا وكانت شبيهة بالأطباق الطائرة !!


    والآن



    لنتأمل شخصيات الفلم بتمعن

    عدنان .. شخصية قوية ومحببة وتمتلك قدرات فوق قدرات البشر، أو بعبارة أخرى .. أعتقد أن المؤلف يريد أن يقول

    أن عدنان يمثل اليهود

    لينا .. الفتاة الجميلة الهادئة التي دائما مايسعى عدنان إلى إنقادها من الأخطار التي تواجهها حتى ينجح في الأخير .. أو بعبارة أخرى في إعتقادي

    أن لينا ما هي إلى مدينة فلسطين

    علام و المرأة التي تعمل معه .. شخصيتان همجيتان دائما ما نراهم يظلمون الناس اللذين يعملون عندهم ..
    إما بالضرب أو بالإهانات مع إجبارهم على العمل المتواصل .. كما أنهما دائما نراهم يحتجزون لينا ويمنعون عنها الحياة الكريمة .. أو بعبارة أخرى

    علام و المرأة يمثلون العرب الهمج اللذين لايحترمون الغير

    واللذين إستولوا على فلسطين "لينا" من اليهود

    جد لينا .. زعيم العلماء أو رئيس القلعة المنقد

    وهو كما أشرنا يرمز إلى الدجال اللعين

    وأرجو إن كان أحد يعلم كم عدد العلماء اللذين يعملون مع جد لينا أن يخبرنا

    وتأمل هذه الصورة:



    حتى الصليب سيسقط ؟!

    أنها بشارات اليهود بسقوط جميع الأديان وقت المخلص .. المسيح الدجال ..





    فهل ..

    قام اليهود باختراعه ليتمكنوا من تثبيت قاعدة ما او نظرة معينه في نفوس أبناء المسلمين الذين يخشون منهم؟!
    مع العلم أن هذا الجيل المستهدف هو جيل النصر والتمكين -بإذن الله- حيث نرى تكرر الفيلم كل 5 سنوات !!

    ويعود في الظهور من جديد وما نراه أيضا من المرتبة المتقدمة التي يحوزها الفيلم بين الأفلام الأخرى!!

    فهو يتمركز في المراكز الأولى في قائمة الأفلام المرغوبة والمحببة لدى الأطفال وحتى الكبار أيضا !!

    وهذا الأمر يزيد الموضوع غرابة وغموضا !!

    والكل يعرف ما هو تأثير الأفلام الكرتونية لدى الأطفال ، وخاصة بعد ظهور العديد من الدراسات التي تشير إلى أن هذه الأفلام تشكل خطرا على عقائد العديد من المجتمعات ، وأنها أسهل طريقة لغزو الشعوب واختراق الأجيال ، لأنها تدخل في وجدان الطفل في فترة يكون خالي الذهن ولا يعي مالذي يحدث ولا يدرك الضرر الناتج عما يتلقاه ، فيأخذ عقله الباطن بتخزين كل مايشاهده ويظل مدسوسا في داخل أعماقه ينمو معه كلما كبر .


    وأخيراً

    تذكر قول الله

    (إنهم يكيدون كيدا)




  • Font Size
    #2
    لا حول ولا قوة الا بالله
    لا تعليق
    اللهم يارب مسني وأهلي الضر وأنت أرحم الراحمين

    تعليق


    • Font Size
      #3
      تناهيد

      شكرا اخي الكريم على المرور الطيب

      تعليق


      • Font Size
        #4
        جزاك الله خير ..
        بالفعل أتذكر إني شاهدته ولكني لم أهتم كثيرا
        معلومة هادفة يجب مراعات أبناءنا وبناتنا
        وشرح بعض التفاصيل ليكونوا على دراية
        ونصحهم وأرشادهم .. شكرااا لك


        تسرح بخيالك لتلتقط سر اللحظات الجاثمة على صدر الوعود
        فتجهل تماماً ما الذي ينتظرك
        وتُفكر بمواجهة مؤلمة لـ تمزيق لحظة من لحظات العمر
        في مقابل ذلك الخيال وتلك الأفكار ؟؟
        يقبع صمت السكون المرسوم على فنجان القهوة
        وتلك النظرة الحزينة ,, ورجفة الأصابع المنسية
        تؤكد بأن السر ليس في اللحظات وإنما في الأهات الأليمة !!

        تعليق


        • Font Size
          #5
          حسبي الله و نعم الوكيل

          تعليق


          • Font Size
            #6
            قد يكون الامر كذلك ولم لا
            الاكيد في الامر ان لليهود من المكر والدسائس مالا يخطر لنا على بال
            وللاسف نحن نترك اولادنا للتلفاز هذا الشيطان الساكت يربيهم ويوجههم كيف شاء منذ نعومة اظفارهم
            ثم عندما يكبرون نتفاجا باشخاص لا نعرفهم يتصرفون تصرفات غريبة لم يرونا نفعلها
            وما صرت الاحظه في الاطفال في مجتمعنا هو ميلهم الى اللعب والمتعة والراحة وقد بلغوا 17 و 18 من العمر وليس فيهم من له همة عالية او رغبة في القيام بامر مفيد حتى الدراسة هم مجبرون عليها
            وللاسف هذه سياسة اليهود التي صرحوا بها في مؤتمراتهم اغراق الشباب في سفاسف الامور حتى لا تقوم له قائمة ولا تكون له نفس تواقة الى المعالي
            اللهم لطفك بنا وابناءنا وكل المسلمين
            [gdwl] [/gdwl][gdwl][/gdwl][gdwl]
            واني لست أرى نفسي شيئا مذكورا ليتني كنت هباءا منثورا او ترابا تدوسه الاقدام ولا اقف بين يدي ربي ذلك الموقف الرهيب الذي يخشاه الانبياء فكيف بأمة مذنبة مثلي .

            ان الله لما تجلى مجرد التجلي فقط للجبل جعله دكا ومن منظر الجبل فقط خرالنبي موسى صعقا

            فكيف اقف بين يديه ويسالني عن ذنوبي وغفلتي وتقصيري ولا املك حينها حتى ان ادك او اصعق فلا مفرحينما يوضع الكتاب
            [/gdwl]

            تعليق


            • Font Size
              #7
              الم الامل
              اخي نورت تسلم يمناك

              تعليق


              • Font Size
                #8
                المحبة لدينها

                نورتي غاليتي تسلمي

                تعليق


                • Font Size
                  #9
                  om sayeh

                  تسلمي غاليتي فعلا الدراسة لاتستهويهم اكثر من التلفاز للاسف

                  تعليق


                  • Font Size
                    #10
                    مشكوره اختى فى الله على الموضوع القيم بارك الله فيك

                    تعليق


                    • Font Size
                      #11
                      معقووولة !!!

                      احب عدنان ولينا مرررررررررة
                      رغم انه عمري 21 لكن انبسط لما اشووفه ما اعرف ليش

                      جزاكِ الله خير

                      تعليق


                      • Font Size
                        #12
                        روزا

                        بارك الله فيك شكرا على المرور

                        تعليق


                        • Font Size
                          #13
                          الحمد لله

                          ماكلنا بنحب نتفرج لكن مانعرف خطورتهم لااننا بنستمتع فقط بالمشاهدة

                          مشكورة على مرورك الطيب

                          تعليق


                          • Font Size
                            #14
                            مشكورة اختى امال

                            على المجهود الذى تقومين به فى المنتدى

                            وشكرا على الموضوع الجميل

                            بارك الله فيكى

                            تحياتى
                            يارب

                            تعليق


                            • Font Size
                              #15
                              حسين المارو

                              العفو اخي الكريم مشكورة لتواجدك

                              تعليق

                              Loading...


                              يعمل...
                              X