الغيـــرة.. شبح يطارد الصداقة بين النساء فأين الوفاء؟..

[الهاربه]

رد: الغيـــرة.. شبح يطارد الصداقة بين النساء فأين الوفاء؟..

اخى فارس انا لا اعرفها وهى من كانت تملك ولست انا انا مجرد عابر سيبل ووقفت سفينتى لفتره وواضح انها سوف تواصل المسير

ان المراه تغير فقط لمجرد ان تشعر بوجود ولو شبح من الماضى فى حياة من تحب

انا اكتشفت ان غيرتى نار شديده جداااااااا فى هذا موضوع العاطفه فقط

[مهتمة]

رد: الغيـــرة.. شبح يطارد الصداقة بين النساء فأين الوفاء؟..

أوحشنا قلمك وأوحشتنا عروضك الثمينة
فرج الله كربكم وبلغنا فيكم ولكم فرحة آل الشـام

فإن كان لديك صديقة عمر تعتقدين دائماً أنها الأفضل
وأنت معها مثل كتاب مفتوح !
بأسرارك وبالخير الذي تعيشين به
وأنت تعتقدين أنها تحب الخير لك، وتفرح لفرحك وتتألم لألمك
فأنت مخطئة !؟!
لأنها بعد أن تراك سعيدة ومسرورة بحياتك
وترى هذا بأم عينيها وترى الحب في عينيك ...
تنقلب عدوة لك والمصيبة أنها عدوة موجودة دائما ..

ــــــــــــــــــــــــــــ

ترى ما الجوانب التي يمكن بسببها
أن تصاب المرأة بالغيرة من امرأة أخرى؟

ماكنت أؤمن بها
الغيرة بين الأصدقاء !

كنت أقول إن حدثتني نفسي أن تلك غيرة فحسب
ذا سلوك واضح لايبرره إلا حقد
ماكنت آبه أو أهتم
خاصة إن كانت من عابر مكابر
رجل أو أمرأة

لكن القاتل والمؤلم
عندما تحس بها من صديق
يعتريك ضيق وأي ضيق

تغار لأني مستمرة
دوما أجد مساحة وساحة أشغل بها وقتي فراغي
تغار من البسمة ! وتعيرني بها
وأني حلوة الكلمة

قالت لي بالحرف
عندما وجدتها متصلة ذات ليلة
لم لم تحدثيني أو تلقي عليّ التحية ؟
لأنك كالمعتاد ستمسيني بورد وفل وسعادات كثيرة وألفاظ تتفردي فيها

صمت قليلا وقلت لها علنا :
الله أعلم بما في القلوب لم ننغص على سوانا ونثقله بمواجعنا
ونحجر الابتسامة إن كانت ممكنة

وصمت حتى عقبت ذات مرة -على مضض - على منشور ما
ثم وبختني بكل طريقة ممكنة
أن كيف رديت عليها بأريحيه ورحبت بهذا الشكل !!!

إذن هي تغار
وربي غيورة

ياأختي أفعلي مثلي
ياكل غيور هامد الهمة حسودي



عيب كبير أن نغار من الأحبــة
وعيب أكبر أن نغار من لاشيء ! أو من شيء هايف


تم حظرها
ولعلي اتواصل معها بالأحسن ماأمكن

صديقتي تغار
والله ألمني ذاك كثير!!!

اكتفي بهذا البوح
كل التقدير


" لا تـخـافـوا مـن نـجـاح زمـلائـكـم
فـهـــو نـجــاح للأمـــــة
و أنتـــــــــم جـُـــــــزءٌ مـنـهـــــــم " أ.د عبـدالكـريم بـكـّار