السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
كنت افكر اكتب هذا الموضوع من زمان بس قلتم جنى سبقتني بالموضوع
لكن لما حطيت المواقف في موضوعها حسيت اني غيرت مسار الموضوع
علشان كذا هذا الموضوع هنا نفرفش فيه و نذكر مواقف متنوعه من الحياه
و طبعا بما ان يوسف اكبر واحد في الداون الموجودين في المنتدى فالمواقف لا تعد و لا تحصى و لكن الذاكره لكم عليها مو كل المواقف اتذكرها
المهم اول شي هذي المواقف اللي سبق و نزلتها في المنتدى و ان شاء الله كل كم يوم انزل موقف جديد علشان اتذكر مضبوط
اول موقف و اللي لايمكن انساه
كان في الحرم و بالتحديد في التوسعه و من زماااان
يعني كنت انا باقي في الابتدائي يمكن عمري 9 سنوات او حولها
المهم احنا في العاده ننزل الحرم قبل المغرب نفطر و نصلي و نجلس لصلاة التراويح و نأخذ نص التراويح مع الامام الاول و نطلع يعني ما نكمل مع الامام الثاني
و هذاك اليوم الظاهر والله اعلم انه بين المغرب و العشاء
طلبوا اهلي اني اروح اجيب موية زمزم
و تعرفون ان اللي في التوسعه موية زمزم موجوده بعد الحاجز اللي يحدد مكان الحريم او الرجال
و رحت اجيب مويه
و لما رجعت قالوا اهلي وين يوسف؟
قلت ما ادري!!
قالوا هو جا يجري وراك
انا هنا كلهم متهميني اني ما اهتميت فيه
و انا احلف لهم اني ما ادري
هم الظاهر نادوني و قالوا يوسف وراك بس انا ما سمعت
و رحت ادور له ماحصلته
و رجعت قلت لهم
طبعا صارت حالة استنفار يدورون
و بدأت صلاة العشا و جلسوا اهلي يصلون و احنا يالبنات ندور
و اصلا اول ما ضاع و ما حصلناه راح ابوي بلغ انه ضايع
طبعا اللي ورانا نادت اولادها و بناتها و نادتني قالت كيف مواصفاته و اوصفه لها
و ارسلتهم كل واحد في اتجاه يدورون له
و احنا كل شوي تروح وحده تدوره و الباقين ينتظرون علشان اذا وصلنا خبر او شي ما نكون متفرقين
الله يجزاها خير اللي كانت ورانا والله كل ما اذهكرها ادعي لها لانها من جد حتى هي ضيعت صلاتها و جلست تدور معانا هي واولادها و بناتها
صايره كأنها منّا
المهم خلصت صلاة التراويح و احنا ولا حس و لا خبر
شوي الا ابوي جاي و معاه يوسف
و مشينا كلنا ما نقدر نتكلم لان تعرفون الرجال اذا كان معصب محد يقدر يتكلم معاه
و طبعا اكثر عصبيته كانت خوف من يكون احد اخذه او صار له شي
راح الغى البلاغ و طلعنا الشقه
و جلس يقول لنا كيف حصله
يقول و انا جالس اصلي يقول ما ادرياصلا وش اقول في الصلاه كل همي من اصوات الاطفال لا يكون هذا صوت يوسف
المهم يقول بعد ما دعى الامام و خلص و سلم جلست اسبح و ادعي انه يرجع
يقول شوي الا اطفال جوني قالوا انت ولدك شكله كذا و لابس كذا؟
قال ابوي ايه يقول و ياخذوني و يودوني الا هو جالس يبكي و الاطفال متجمعين حوله يبون يسألونه و هو طبعا ما يعرف احد علشان كذا اللي ما يعرفهم ما يكلمهم غير خوف لانه لوحده غير انه مافي احد بيفهمه
عاد وين حصله؟!
انا اقول لكم
في التوسعه من تحت بيوت آل سعود
فيه مكان للحريم بعدين مكان للرجال بعدين مكان للحريم
احنا حصلناه بعد مكان الحريم الثاني
يعني راح من عندنا و تعدى مكان الرجال و تعدى مكان الحريم و جلس يبكي
من يومها مايفارقنا
و سوينا له بطاقه فيها صورته و اسمه و ارقام جوالات ابوي و اخواني و غلفناها تغليف حراري و حطيناها في محفظته بس من بعد هذا الموقف ما يبتعد عنا لانه صار عنده خوف انه يبتعد عنا و الحين الحمدلله كبر و انتهت المشكله
كنت افكر اكتب هذا الموضوع من زمان بس قلتم جنى سبقتني بالموضوع
لكن لما حطيت المواقف في موضوعها حسيت اني غيرت مسار الموضوع
علشان كذا هذا الموضوع هنا نفرفش فيه و نذكر مواقف متنوعه من الحياه
و طبعا بما ان يوسف اكبر واحد في الداون الموجودين في المنتدى فالمواقف لا تعد و لا تحصى و لكن الذاكره لكم عليها مو كل المواقف اتذكرها
المهم اول شي هذي المواقف اللي سبق و نزلتها في المنتدى و ان شاء الله كل كم يوم انزل موقف جديد علشان اتذكر مضبوط
اول موقف و اللي لايمكن انساه
كان في الحرم و بالتحديد في التوسعه و من زماااان
يعني كنت انا باقي في الابتدائي يمكن عمري 9 سنوات او حولها
المهم احنا في العاده ننزل الحرم قبل المغرب نفطر و نصلي و نجلس لصلاة التراويح و نأخذ نص التراويح مع الامام الاول و نطلع يعني ما نكمل مع الامام الثاني
و هذاك اليوم الظاهر والله اعلم انه بين المغرب و العشاء
طلبوا اهلي اني اروح اجيب موية زمزم
و تعرفون ان اللي في التوسعه موية زمزم موجوده بعد الحاجز اللي يحدد مكان الحريم او الرجال
و رحت اجيب مويه
و لما رجعت قالوا اهلي وين يوسف؟
قلت ما ادري!!
قالوا هو جا يجري وراك
انا هنا كلهم متهميني اني ما اهتميت فيه
و انا احلف لهم اني ما ادري
هم الظاهر نادوني و قالوا يوسف وراك بس انا ما سمعت
و رحت ادور له ماحصلته
و رجعت قلت لهم
طبعا صارت حالة استنفار يدورون
و بدأت صلاة العشا و جلسوا اهلي يصلون و احنا يالبنات ندور
و اصلا اول ما ضاع و ما حصلناه راح ابوي بلغ انه ضايع
طبعا اللي ورانا نادت اولادها و بناتها و نادتني قالت كيف مواصفاته و اوصفه لها
و ارسلتهم كل واحد في اتجاه يدورون له
و احنا كل شوي تروح وحده تدوره و الباقين ينتظرون علشان اذا وصلنا خبر او شي ما نكون متفرقين
الله يجزاها خير اللي كانت ورانا والله كل ما اذهكرها ادعي لها لانها من جد حتى هي ضيعت صلاتها و جلست تدور معانا هي واولادها و بناتها
صايره كأنها منّا
المهم خلصت صلاة التراويح و احنا ولا حس و لا خبر
شوي الا ابوي جاي و معاه يوسف
و مشينا كلنا ما نقدر نتكلم لان تعرفون الرجال اذا كان معصب محد يقدر يتكلم معاه
و طبعا اكثر عصبيته كانت خوف من يكون احد اخذه او صار له شي
راح الغى البلاغ و طلعنا الشقه
و جلس يقول لنا كيف حصله
يقول و انا جالس اصلي يقول ما ادرياصلا وش اقول في الصلاه كل همي من اصوات الاطفال لا يكون هذا صوت يوسف
المهم يقول بعد ما دعى الامام و خلص و سلم جلست اسبح و ادعي انه يرجع
يقول شوي الا اطفال جوني قالوا انت ولدك شكله كذا و لابس كذا؟
قال ابوي ايه يقول و ياخذوني و يودوني الا هو جالس يبكي و الاطفال متجمعين حوله يبون يسألونه و هو طبعا ما يعرف احد علشان كذا اللي ما يعرفهم ما يكلمهم غير خوف لانه لوحده غير انه مافي احد بيفهمه
عاد وين حصله؟!
انا اقول لكم
في التوسعه من تحت بيوت آل سعود
فيه مكان للحريم بعدين مكان للرجال بعدين مكان للحريم
احنا حصلناه بعد مكان الحريم الثاني
يعني راح من عندنا و تعدى مكان الرجال و تعدى مكان الحريم و جلس يبكي
من يومها مايفارقنا
و سوينا له بطاقه فيها صورته و اسمه و ارقام جوالات ابوي و اخواني و غلفناها تغليف حراري و حطيناها في محفظته بس من بعد هذا الموقف ما يبتعد عنا لانه صار عنده خوف انه يبتعد عنا و الحين الحمدلله كبر و انتهت المشكله
تعليق