السلام عيكم ورحمة لله وبركاته
تدور عجلة الحياة،وتاخذنا في دوامتها، باحلامها وامالها، وتتزخرف لنا لتغرينا وتغرقنا في بحر هواها.وترمي بظفائرها علينا لتسجننا وتغرقنا في بحرها وتنسينا المغزى الحقيقي لوجودنا.
الا وهي اجتياز اختبار الحياة بنجاح والفوز بالجنة من خلال الايمان وعبادة الله والعمل الصالح الذي يرافقه حين يتخل عنه الرفقة
في كل يوم نسمع بخبر وفات شباب مازالو في مقتبل العمر و ريعان الشباب، عن طريق حوادث السيارت ،وتكون ماساوية مخلفة الحسرة في قلوب الاهل والاحباب.
ومما يدعونا الي وقفة مع الذات، لنتسائل ما المغزي الحقيقي من وجودنا؟
مادام هادم اللذات ومفرق الجماعات متربص بنا بكل لحظة وثانية...
لماذا نحن متمسكون بهذه الدنيا الفانية الزائلة ونخسر بها آخرتنا الباقية؟
لماذا ننساق وراء مغريات الحياة ونبكي علي اطلالها مادامت الي زوال؟
هناك منا نحن ذوي الاعاقة من اصيبو بحوادث نجو منها من موت محقق، ومن فضل الله انه اعطاهم فرصة للحياة، ولو مع الاعاقة التي خلفها الحادث،
لذالك لابد لمن ابتلاه الله باعاقة بسبب حادث ما ان يحمد الله علي هذه المنحة ويتقبلها بصدر رحب، ويحاول ان يستفيد من هذه الفرصة ،لمراجعة حساباته وان يعلم ان الله احبه اذا ابتلاه وليصبر قلبه ويسعي الي مرضات الله
تدور عجلة الحياة،وتاخذنا في دوامتها، باحلامها وامالها، وتتزخرف لنا لتغرينا وتغرقنا في بحر هواها.وترمي بظفائرها علينا لتسجننا وتغرقنا في بحرها وتنسينا المغزى الحقيقي لوجودنا.
الا وهي اجتياز اختبار الحياة بنجاح والفوز بالجنة من خلال الايمان وعبادة الله والعمل الصالح الذي يرافقه حين يتخل عنه الرفقة
في كل يوم نسمع بخبر وفات شباب مازالو في مقتبل العمر و ريعان الشباب، عن طريق حوادث السيارت ،وتكون ماساوية مخلفة الحسرة في قلوب الاهل والاحباب.
ومما يدعونا الي وقفة مع الذات، لنتسائل ما المغزي الحقيقي من وجودنا؟
مادام هادم اللذات ومفرق الجماعات متربص بنا بكل لحظة وثانية...
لماذا نحن متمسكون بهذه الدنيا الفانية الزائلة ونخسر بها آخرتنا الباقية؟
لماذا ننساق وراء مغريات الحياة ونبكي علي اطلالها مادامت الي زوال؟
هناك منا نحن ذوي الاعاقة من اصيبو بحوادث نجو منها من موت محقق، ومن فضل الله انه اعطاهم فرصة للحياة، ولو مع الاعاقة التي خلفها الحادث،
لذالك لابد لمن ابتلاه الله باعاقة بسبب حادث ما ان يحمد الله علي هذه المنحة ويتقبلها بصدر رحب، ويحاول ان يستفيد من هذه الفرصة ،لمراجعة حساباته وان يعلم ان الله احبه اذا ابتلاه وليصبر قلبه ويسعي الي مرضات الله
تعليق