الاحصائيات المتقدمة

تقليص

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

تجربة مثيرة لدمج المكفوفين في معهد النور

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • Font Size
    #1

    تجربة مثيرة لدمج المكفوفين في معهد النور

    تجربة مثيرة لدمج المكفوفين في معهد النور



    زاروا مطار الدوحة وعدداً من المراكز التجارية

    • د.حياة خليل: التجربة أفادت الكفيفات للاعتماد علي النفس والاستقلالية

    كتب - مجدي صالح

    قام معهد النور للمكفوفين بإجراء تجربة نوعية هي الأولى في مجال تطوير عمليات وبرامج الدمج التي يقوم بها المعهد في دمج المعوقين مع المجتمع لإعطائهم الفرصة الأكبر للتعرف علي الكثير من مؤسسات الدولة والتعرف علي الخدمات التي يتم منحها لهم.

    يأتي ذلك كما يؤكد السيد محمد سعد الكواري وكيل شؤون دمج البنين والبنات في معهد النور للمكفوفين في إطار الجهود الحثيثة التي تبذلها دولة قطر انطلاقا من اهتمامها البالغ بذوي الاحتياجات الخاصة ورعايتهم وتطوير قدراتهم ومهاراتهم سعيا نحو تكييفهم واندماجهم في المجتمع وترجمة للبرامج والأنشطة التي يعتمدها معهد النور ضمن خطته في مجال الحركة والتنقل للطالبات والطلاب باتجاه إدماجهم في المجتمع وتعزيز ثقتهم بأنفسهم وتأهيلهم نحو الاعتماد علي أنفسهم في الحركة والتنقل وإدارة وتصريف شؤونهم الحياتية وذلك بالتعاون والتنسيق مع المؤسسات الحكومية وغير الحكومية وبخاصة مؤسسات المجتمع المدني ومن بين الأنشطة التي نظمها المعهد بهذا المجال وبتوجيه من الدكتورة حياة خليل نظر مديرة معهد النور للمكفوفين وبالدعم والتشجيع المتواصل من قبل المسئولين في معهد النور للمكفوفين فقد قام فريق الدمج في مدرستي رقية الإعدادية المستقلة للبنات وخليفة الثانوية للبنات وبإشراف وتنفيذ السيدة مني الخالدي معلمة الحركة والتنقل في معهد النور للمكفوفين بإجراء تجربتين الهدف منهما تطوير قدرات الطالبات علي الحركة والتنقل في إطار بيئي أوسع خارج محيط البيت والمدرسة والأماكن المألوفة كخطوة نوعية متقدمة إذ تم توجيه نطاق التجربة في مسارين:

    المسار الأول هو تنظيم زيارة للطالبات الكفيفات في مدرسة رقية الإعدادية المستقلة للبنات إلى المجمع التجاري (فيلاجو) إذ تم خلال هذه الزيارة تعريفهن علي أهم معالم هذا الصرح الحضاري المتطور بهندسته وجماليته وتناسق محلاته وأسواقه التجارية وأماكنه الترفيهية من خلال تجوال الطالبات في مختلف أماكنه كما تم تدريب الطالبات علي أماكن المحلات الموجودة فيه وسعتها وأحجامها وأشكالها وطبيعة البضائع التي تتعامل بها وأساليب التبضع والتعامل المطلوب مع البائع عند الشراء فضلا عن تدريب الطالبات علي القيام بشراء وجبة فطور بأنفسهن من المطاعم الموجودة هناك وبحسب رغبتهن في اختيار نمط الطعام مع قيام المعلمة المشرفة علي هذه الزيارة بتوعية البائعين وعمال المطاعم علي أساليب التعامل مع المكفوفين ومساعدتهم بالأساليب الذوقية والإنسانية المطلوبة وقد سادت الزيارة أجواء من البهجة والفرح الغامر الذي خالج مشاعر الطالبات.

    أما المسار الثاني فكان باتجاه تنظيم زيارة للطالبات الكفيفات في مدرسة خليفة الثانوية للبنات إلى مطار الدوحة الدولي اذ تم استقبال الفريق الزائر من قبل المسئولين في المطار وشركة الخطوط الجوية القطرية الذين ابدوا تعاونا كبيرا ومشكورا لتحقيق هذه الزيارة نظرا لإدراكهم الواعي للأبعاد العلمية والتربوية والإنسانية التي تستهدفها هذه الزيارة وخلال جولة استغرقت حوالي أكثر من خمس ساعات تم تجوال الطالبات في المرافق المختلفة بمبني المطار وقاعاته وأفنيته وتعريفهن بالخطوات والأساليب المتبعة في انجاز معاملات المسافرين خلال مغادرتهم وقدومهم من حيث طبيعة الخطوات التي تستوجبها عملية المغادرة عند السفر إلى خارج البلاد من حيث وزن الحقائب وختم الجوازات وإتمام عملية الخروج من المطار والصعود إلى الطائرة ثم التعرف علي التقاليد المتبعة من قبل طاقم الطائرة عند استقبالهم للمسافرين وتنظيم جلوسهم فيها ومتطلبات تحقيق الأمان والانضباط أثناء إقلاع الطائرة وهبوطها والتعرف أيضا علي خدمات الضيافة المقدمة للمسافرين أثناء الرحلة وأثناء دخول الطالبات في داخل الطائرة تم تعريفهن علي حجم الطائرة وموجوداتها من الأثاث والمعدات والتقنيات بما فيها غرفة القيادة والتعرف علي طاقم الطائرة من حيث عددهم وطبيعة واجباتهم ومناقشة بعض الأسئلة التي تجول في أذهان الطالبات والإجابة عنها من قبل ربان الطائرة وطاقمها.

    ومن جانبها أشارت الدكتورة حياة خليل نظر مدير معهد النور إن هذه التجربة قد حققت أهدافا ذات أبعاد علمية وتربوية واجتماعية لعل من أبرزها ما يلي:

    - إن التجربة أثبتت عمق العلاقة القائمة بين المؤسسات التربوية الإنسانية والمؤسسات المجتمعية علي اختلافها وعلي مدي اهتمامها بالجوانب الإنسانية فضلا عن أنها وثقت أواصر التعاون والتنسيق القائمة إلى آفاق أرحب.

    - أنها وسعت من قدرات الطالبات الكفيفات علي إدراك مجالات أوسع في المحيط والبيئة وكيفية الوصول إليها والتعامل معها بجرأة وشجاعة وثقة عالية بالنفس والقدرة علي الاستقلالية في الحركة والتنقل الأمر الذي يحقق الأهداف المتوخاة من عملية الدمج ويخطو ببرنامج الحركة والتنقل إلى خطوات مستقبلية واعدة يمكن من خلالها التوسع في برامج الحركة والتنقل إلى مجالات أوسع وأعمق مستقبلا.

    - توعية مؤسسات المجتمع المدني بكيفية وأساليب التعامل مع المكفوفين مما يساعدهم علي الاندماج والاعتماد علي أنفسهم.

    - تشجيع اسر الطالبات وإكسابها الثقة بقدرات أبنائهم التي تتجاوز كل المعوقات والصعوبات والتغلب عليها بجدارة فائقة من خلال التدريب المنظم علي الحركة والتنقل.

    كما وجهت الدكتورة حياة الشكر والتقدير إلى الجهات الخيرية التي يسرت ومدت يد العون من اجل تحقيق أهداف هذه التجربة وإنجاحها خاصة المسئولين بمطار الدوحة الدولي وكذلك مسئولي المراكز التجارية التي ساهمت في دعم التجربة ومنهم المسئولون بالمراكز التجارية التي تمت زيارتها.

    http://www.raya.com/site/topics/arti...0&parent_id=19
    حبي الغالـي قطــر ألف مبروك فوزك بتنظيم مونديال 2022م

    (( جعل مثواك جنة النعيم ياأختي الوحيدة وحبيبة قلبي والله أنتي وأمي وبس اللي في القلب ..
    وشوقي لكما وحزني عليكما سيطول يالغاليات ))

    ** والله أحبك يا قطر ** قدّ السما وقدّ البحر **
    ** وقدّ الصحاري الشاسعة ** وقدّ حبات المطر **
    ** والله أحبك يا قطر **

    (( المسمى الجديد الآن هو الأشخاص ذوي الإعاقة وليس المعاقين أو ذوي الاحتياجات الخاصة بناء على طلبهم في اجتماعات اتفاقية حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة في نيويورك .. الرجاء نسيان المسميات السابقة كلها ))

  • Font Size
    #2
    مكفوفات يبارحن البيت والمدرسة إلى الأسواق والمطار دون مساعدة



    هل يمكن للكفيف أن يسير جنبا إلى جنب المبصر في الطرق والشوارع والمرافق العامة أم إن كف البصر سجن أثير مقيد للحركة ومانع للتنقل؟ ألا نرى مكفوفين في عواصم التقدم يمشون في الشوارع ويدخلون أماكن عامة ومحلات تجارية بلا أي معضلات؟ وهل يمكن أن نجعل مكفوفينا كما نظرائهم في دول التقدم وكيف يتسنى لنا ذلك؟ لم يعد مجتمع المكفوفين بين جدران البيت أو المدرسة بل إن هندسة وأساليب التنقل التي يدرسها لهم ويدربهم عليها متخصصون ستحل الكثير من مشاكلهم، المكفوفون سوف يبصرون طرقا وأماكن ومؤسسات وأسواقا في مخيلاتهم بحيث إن زيارتهم لها ستكون ميسرة وخطواتهم فيها مدروسة ومعروفة وتحركاتهم في أرجائها تماما كما حركة الأسوياء. سنرى مكفوفات في أسواق وفي مطارات بالدوحة يتحركون بلا طلب العون من الغير.

    تقول منى الخالدي معلمة الحركة والتنقل بمعهد النور للمكفوفين: الطالبة الكفيفة بدأت تتطلع لأدراك مجتمعها المحدود البيت أو المدرسة إلى التعرف وإدراك المحيط الأوسع والخروج إلى الأسواق والمطار والمرافق المهمة في بيئتها لكي تكون أكثر تفاعلا مع المجتمع مما يجعل دورها فاعلا ومؤثرا في مجتمعها على نحو لا يقل عن غيره تابعنا لتجربتين أشرفت عليهما منى الخالدي لطالبات كفيفات تم تدريبهن في الأولى على الحركة والتنقل في احد الأسواق وفي الثانية في مطار الدوحة الدولي وفي السطور التالية التفاصيل:

    قريبا سنرى طالبات مكفوفات يمشين بكل الثقة في طرق ويتجولن في أسواق. فحينما طرحنا السؤال على منى الخالدي معلمة الحركة والتنقل بمعهد النور هل يمكن للطلاب والطالبات المكفوفين أن يبارحوا حيز المدرسة والمعهد والبيت إلى براح الأماكن العامة فأجابتنا بقولها إن عملية دمج المكفوفين مع مدارس التعليم العام تشمل هذا الهدف فأحد أهداف الدمج الخروج بالمكفوفين من حيز ظلوا فيه طويلا مثل الشروع في الدمج إلى براح كل الأماكن العامة من خلال تدريبات الحركة والتنقل.

    وأضافت منى الخالدي، ففي إطار الجهود الحثيثة التي تبذلها دولة قطر انطلاقا من اهتمامها البالغ بذوي الاحتياجات الخاصة ورعايتهم وتطوير قدراتهم ومهاراتهم سعيا نحو تكييفهم واندماجهم في المجتمع وبترجمة للبرامج والأنشطة التي يعتمدها معهد النور ضمن خطته في مجال الحركة والتنقل للطالبات والطلاب باتجاه إدماجهم في المجتمع وتعزيز ثقتهم بأنفسهم وتأهيلهم نحو الاعتماد على أنفسهم في الحركة والتنقل وإدارة وتصريف شؤونهم الحياتية وذلك بالتعاون والتنسيق مع المؤسسات الحكومية وغير الحكومية خاصة مؤسسات المجتمع المدني ومن بين الأنشطة التي نظمها المعهد بهذا المجال وبتوجيه من الدكتورة حياة خليل نظر مديرة معهد النور للمكفوفين وبالدعم والتشجيع المتواصل من قبل السيد محمد سعد الكواري وكيل شؤون دمج البنين والبنات في معهد النور للمكفوفين فقد قام فريق الدمج في مدرستي رقية الإعدادية المستقلة للبنات وخليفة الثانوية للبنات وبإشراف وتنفيذ السيدة منى الخالدي معلمة الحركة والتنقل في معهد النور للمكفوفين بإجراء تجربتين الهدف منهما تطوير قدرات الطالبات على الحركة والتنقل في إطار بيئي أوسع خارج محيط البيت والمدرسة والأماكن المألوفة كخطوة نوعية متقدمة، إذ أتم توجيه نطاق التجربة في مسارين وتحدثت منى الخالدي عن المسار الأول فقالت انه يتمثل في تنظيم زيارة للطالبات الكفيفات في مدرسة رقية الإعدادية المستقلة للبنات إلى المجمع التجاري (فيلاجيو) إذ تم خلال هذه الزيارة تعريفهن على أهم معالم هذا الصرح الحضاري المتطور بهندسته وجمالياته وتناسق محلاته وأسواقه التجارية وأماكنه الترفيهية من خلال تجوال الطالبات في مختلف أماكنه كما تم تدريب الطالبات على أماكن المحلات الموجودة فيه وسعتها وأحجامها وأشكالها وطبيعة البضائع التي تتعامل بها وأساليب التبضع والتعامل المطلوب مع البائع عند الشراء فضلا عن تدريب الطالبات على القيام بشراء وجبة فطور بأنفسهن من المطاعم الموجودة هناك وبحسب رغبتهن في اختيار نمط الطعام مع قيام المعلمة المشرفة على هذه الزيارة بتوعية البائعين وعمال المطاعم على أساليب التعامل مع المكفوفين ومساعدتهم بالأساليب الذوقية والإنسانية المطلوبة وقد سادت الزيارة أجواء من البهجة والفرح الغامر الذي خالج مشاعر الطالبات.

    كما تحدثت منى الخالدي عن المسار الثاني فقالت انه يتمثل باتجاه تنظيم زيارة للطالبات الكفيفات في مدرسة خليفة الثانوية للبنات إلى مطار الدوحة الدولي إذ تم استقبال الفريق الزائر من قبل المسئولين في المطار وشركة الخطوط الجوية القطرية الذين ابدوا تعاونا كبيرا ومشكورا لتحقيق هذه الزيارة نظرا لإدراكهم الواعي للأبعاد العلمية والتربوية والإنسانية التي تستهدفها هذه الزيارة، وخلال جولة استغرقت حوالي أكثر من خمس ساعات تم تجوال الطالبات في المرافق المختلفة بمبنى المطار وقاعاته وفناراته وتعريفهن بالخطوات والأساليب المتبعة في انجاز معاملات المسافرين خلال مغادرتهم وقدومهم من حيث طبيعة الخطوات التي تستوجبها عملية المغادرة عند السفر إلى خارج البلد من حيث وزن الحقائب وختم الجوازات وإتمام عملية الخروج والصعود إلى الطائرة ثم التعرف على التقاليد المتبعة من قبل طاقم الطائرة عند استقبالهم للمسافرين وتنظيم جلوسهم فيها، ومتطلبات تحقيق الأمان والانضباط أثناء إقلاع الطائرة وهبوطها والتعرف أيضا على خدمات الضيافة المقدمة للمسافرين أثناء الرحلة وأثناء دخول الطالبات في الطائرة ثم تعريفهن على حجم الطائرة وموجوداتها من الأثاث والمعدات والتقنيات بما فيها غرفة القيادة والتعرف على طاقم الطائرة من حيث عددهم وطبيعة واجباتهم ومناقشة بعض الأسئلة التي تجول في أذهان الطالبات والإجابة عنها من قبل ربان الطائرة وطاقمها وعن الأهداف التي حققتها هذه. التجربة قالت منى الخالدي إن ابرز ما هو جدير بالذكر أن هذه التجربة حققت أهدافا ذات أبعاد علمية وتربوية واجتماعية لعل من أبرزها إن التجربة أثبتت قيمة العلاقة القائمة بين المؤسسات التربوية الإنسانية والمؤسسات المجتمعية على اختلافها وعلى مدى اهتمامها بالجوانب الإنسانية فضلا عن أنها وثقت أواصر التعاون والتنسيق القائمة إلى آفاق أرحب.

    كما إن هذه التجربة وسعت من قدرات الطالبات الكفيفات على إدراك محاولات أوسع في المحيط والبيئة وكيفية الوصول إليها والتعامل معها بجرأة وشجاعة وثقة عالية بالنفس والقدرة على الاستقلالية في الحركة والتنقل الأمر الذي يحقق الأهداف المتوخاة من عملية الدمج ويخطوا ببرامج الحركة والتنقل إلى خطوات مستقبلية واعدة يمكن من خلالها التوسع في برامج الحركة والتنقل إلى مجالات أوسع وأعمق مستقبلا وأيضا من ابرز أهداف هذه التجربة توعية مؤسسات المجتمع المدني بكيفية وأساليب التعامل مع المكفوفين مما يساعدهم على الاندماج والاعتماد على أنفسهم ويشجع اسر الطالبات وإكسابهم الثقة بقدرات أبنائهم التي تتجاوز كل المعوقات والصعوبات والتغلب عليها بجدارة فائقة من خلال التدريب المنظم على الحركة والتنقل ويقول طالبات كفيفات إنهن سعيدات بهذه التجربة وأنهن نجحن بالفعل في استيعاب قواعد ومتطلبات الحركة والتنقل وأنه سيكون بوسعهن ارتياد هذه الأماكن والمشي فيها دون مساعدة الغير وتضيف طالبات انه بفضل توجيهات مديرة معهد النور للمكفوفين والجهود التي تبذلها معلمتهن منى الخالدي استطعن تحقيق الهدف من كل تجربة فلم تعد الحركة والتنقل متاحة فقط داخل المدرسة أو داخل البيت ولكن أيضا في أماكن عامة مثل الأسواق ومطار الدوحة وهو ما لم يكن متاحا لهن من قبل وتقول منى الخالدي إن التدريب على الحركة والتنقل بالإضافة إلى نتائجه الايجابية في المساهمة يحقق دمج الطالبات فهو له أيضا نتائج نفسية حيث يزيد من ثقة الطالبات بأنفسهن ويجعلهن أكثر اعتمادا على الذات فقط انتهى الوقت الذي كان فيه المكفوفون يطلبون عون ومساعدة الآخرين بل أصبحوا يعتمدون على أنفسهم وهو ينعكس ايجابيا على تقديرهم لذواتهم واحترامهم لأنفسهم وأجيالهم على المشاركة في مختلف الأنشطة والفعاليات في المجتمع فالحركة والتنقل والتدريب عليها يلغي الفجوة بين الكفيف والسوي فضلا عن أنه يحقق احترام الناس للإنسان الكفيف فهو لا يحتاج مساعدة احد طالما أنه قادر على الاعتماد على نفسه فهناك إذن وظيفة سيكولوجية لهذه التدريبات والنتائج التي يحرزها فضلا عن إيجابيات يحققها الخروج من الحيز الضيق الذي يظل الكفيف يعيش فيه.

    اللافت كان كل شيء كان يتم ثقته بالنفس وإضرار على التعلم فضلا عن أن التجربتين سالفتي الذكر انعكستا استثناء على وجوه المكفوفات فهذا أسعدهن بهذه الإضافات التي تجسد في حياتهن وسيكون بوسعهن التحرك والتنقل في أماكن عامة خارج المدرسة والبيت.

    http://www.al-watan.com/data/2008062...p?val=local6_1
    حبي الغالـي قطــر ألف مبروك فوزك بتنظيم مونديال 2022م

    (( جعل مثواك جنة النعيم ياأختي الوحيدة وحبيبة قلبي والله أنتي وأمي وبس اللي في القلب ..
    وشوقي لكما وحزني عليكما سيطول يالغاليات ))

    ** والله أحبك يا قطر ** قدّ السما وقدّ البحر **
    ** وقدّ الصحاري الشاسعة ** وقدّ حبات المطر **
    ** والله أحبك يا قطر **

    (( المسمى الجديد الآن هو الأشخاص ذوي الإعاقة وليس المعاقين أو ذوي الاحتياجات الخاصة بناء على طلبهم في اجتماعات اتفاقية حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة في نيويورك .. الرجاء نسيان المسميات السابقة كلها ))

    تعليق

    Loading...


    يعمل...
    X