تويت
مستقبل الطفوله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ترى كيف سيكون مستقبل اطفالنا وكيف ستتبلور شخصيتهم نعم اطفالنا الذين ولدوا في ظل واقع مرير وفي عالم مثقل بالحروب الطاحنه والصراعات المحمومه هل سيكون مستقبلهم مشرقاً ام سيكون مظلماً قاسياً تلك معادلة مفتوحة في الواقع فلو تخيلنا مستقبلاً زاهراً آمن لأطفالنا فيجب ان لا يفوتنا ما يعيشون فيه من مجريات العالم التي عاجلاً ام آجلاً ستؤثر في تشكل شخصيتهم وإذا تخيلنا مستقبلاً مظلماً فسيكون من الواجب علينا دراسة اسبابه التي قبل ان ندرسها يجب ان نكون عاقدين العزم على بذل كل ما نستطيع لحلها ما رأيكم ان نكون متفائلين دون ان نتشائم من المستقبل والنتخيل مستقبلاً جميلاً فليس على الخيال اي حساب اليس كذلك ؟
في ظل توافر الأمن الوظيفي لولات الأمور وفرص العمل ووقت الفراغ الكافي لقضاءه مع اطفالهم والثقافة اللأزمه للتعامل معهم وفي ظل عيشهم في بيئة نظيفه وصحيه ومسكن مناسب وتوافر الحاجات الأساسيه لهم وفي ظل الأمن السياسي والأيديولوجي (الفكري) فلن نخاف عليهم بعد اليوم ولن نقلق بشأن مستقبلهم فهم مؤمنون نفسياً واجتماعياً واقتصادياً وفكرياً فلا شئ يعكر صفو حياتهم ولا افكار دخيله تدمر عقولهم وتنسفها بمبادئ غريبة ومشبوهه .
هذا ما سيكون لو قلنا ان الوضع الراهن هكذا ولكن نحن جميعاً نعرف الوضع الراهن فلماذا لا تتخيلون المستقبل بأنفسكم .
بقلم : عاشق الأقصى
ترى كيف سيكون مستقبل اطفالنا وكيف ستتبلور شخصيتهم نعم اطفالنا الذين ولدوا في ظل واقع مرير وفي عالم مثقل بالحروب الطاحنه والصراعات المحمومه هل سيكون مستقبلهم مشرقاً ام سيكون مظلماً قاسياً تلك معادلة مفتوحة في الواقع فلو تخيلنا مستقبلاً زاهراً آمن لأطفالنا فيجب ان لا يفوتنا ما يعيشون فيه من مجريات العالم التي عاجلاً ام آجلاً ستؤثر في تشكل شخصيتهم وإذا تخيلنا مستقبلاً مظلماً فسيكون من الواجب علينا دراسة اسبابه التي قبل ان ندرسها يجب ان نكون عاقدين العزم على بذل كل ما نستطيع لحلها ما رأيكم ان نكون متفائلين دون ان نتشائم من المستقبل والنتخيل مستقبلاً جميلاً فليس على الخيال اي حساب اليس كذلك ؟
في ظل توافر الأمن الوظيفي لولات الأمور وفرص العمل ووقت الفراغ الكافي لقضاءه مع اطفالهم والثقافة اللأزمه للتعامل معهم وفي ظل عيشهم في بيئة نظيفه وصحيه ومسكن مناسب وتوافر الحاجات الأساسيه لهم وفي ظل الأمن السياسي والأيديولوجي (الفكري) فلن نخاف عليهم بعد اليوم ولن نقلق بشأن مستقبلهم فهم مؤمنون نفسياً واجتماعياً واقتصادياً وفكرياً فلا شئ يعكر صفو حياتهم ولا افكار دخيله تدمر عقولهم وتنسفها بمبادئ غريبة ومشبوهه .
هذا ما سيكون لو قلنا ان الوضع الراهن هكذا ولكن نحن جميعاً نعرف الوضع الراهن فلماذا لا تتخيلون المستقبل بأنفسكم .
بقلم : عاشق الأقصى
تعليق