الاحصائيات المتقدمة

تقليص

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

المعوق الامريكي

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • Font Size
    #1

    المعوق الامريكي

    بالنسبة للملايين من الأميركيين ذوي الإعاقة ، والعمل بأجر لا يزال بعيد المنال.
    Enable America is a nonprofit organization dedicated to increasing employment among the 54 million Americans with disabilities.
    تمكين أمريكا تعد منظمة غير ربحية مكرسة لزيادة فرص العمل من بين 54 مليون أميركي المعوقين.

    More than 70 percent of adults with disabilities want to work – that’s an untapped work force of 18 million people.
    أكثر من 70 في المئة من البالغين المعوقين نريد العمل -- ان وجود القوى العاملة غير المستغلة من 18 مليون نسمة.

    Our goal is to work with all members of the community – including disabled individuals, service providers, government agencies, advocacy groups, existing organizations and employers – to eliminate barriers to employment and bridge the gap between disabled job seekers and the employers who want to hire them.
    هدفنا هو العمل مع جميع أعضاء المجتمع -- بما فيها الأشخاص المعوقين ، ومقدمي الخدمات ، والوكالات الحكومية ، وجماعات الدعوة ، وأرباب العمل والمنظمات القائمة -- على إزالة الحواجز المفروضة على العمالة وعلى سد الفجوة بين المعوقين الباحثين عن عمل وأصحاب العمل الذين يرغبون في توظيف هم.

    Hiring a person with a disability makes good business sense.
    توظيف شخص معوق ، يحقق نجاحا جيدا.
    التعديل الأخير تم بواسطة بن عبيد; الساعة 09-02-2009, 07:28 AM.

  • Font Size
    #2
    شكرا لك اخي الكريم

    وربي يشفي الجميع يارب

    دمت كما تحب

    كن كالــــكبريــــت^_^



    تعليق


    • Font Size
      #3
      لا تقل اني معاق

      1

      مشروع الدراسة الدكتوراة في:حقوق المعاق والتمييز في القانون السعودي

      التاريخ 2005/2/3 21:38:56 | القسم : مقالات التربية الخاصة

      في رمضان من العام 1409هـ , حصل علي حادث مروري نجم عنه إصابتي بإصابات

      بالغة , الأمر الذي استقرت معه حالتي - من بعد - على شلل نصفي لازمتني جراءه المكابدة

      فقررت ان ادرس القانون
      (حقوق المعاق )

      اتقول انه معوق او عاجز....

      السيرة الذاتية :
      أحمد بن صالح السيف
      المؤهلات العلمية :
      - ماجستير في القانون - جامعة كيس وسترن - أوهايو , أمريكا ( امتياز مع مرتبة

      الشرف الأولى ) 2003 م .
      - دبلوم دراسات الأنظمة - معهد الإدارة العامة - 1408 هـ .
      - بكالاريوس دراسات أصول الدين - جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية 1406 هـ .
      دبلوم الثانوية الأمريكية - بتقدير ممتاز - واشنطن , أمريكا .

      الدورات التدريبية :
      - دورة في العقود الإدارية - معهد الإدارة العامة - بتقدير ممتاز .
      - دورة في المدخل للدراسات القانونية الأمريكية .
      - دورة في اللغة القانونية الإنجليزية والكمبيوتر .
      - دورة في الكمبيوتر ( تطبيقات Microsoft Windows )
      الخبرات العلمية :
      - من العام 1416 هـ - حتى تاريخه - الإدارة والإشراف على مكاتب السديد للاستشارات

      القانونية والمحاماة .
      - من العام 1408 هـ - حتى العام 1413 هـ مستشار قانوني جامعة الملك سعود .
      ( بواقع خمسة عشر عاماً من الخبرة القانونية ) .
      اللغات :
      - إجادة الإنجليزية تحدثاً وكتابة .
      العضويات :
      - عضو الاتحاد الدولي للمحامين .
      - عضو ( مشارك ) في الحركة الدولية الأمريكية لتبادل المعلومات والخبرات بين المعاقين

      المشاركين ( MISUA ) .
      - عضو الجمعية الأمريكية للمعاقين (
      - عضو رابطة خريجي جامعة كيس وسترن - أمريكا .
      - عضو الاتحاد الدولي للدفاع عن حقوق المعاقين ( TASH ).
      الاهتمامات :
      - القراءة والمتابعة في الجوانب القانونية والفكرية .
      - الكتابة ببعض الدوريات والصحف المحلية والخارجية .
      - الفن التشكيلي والتصميم .
      الشهادات والأوسمة التقديرية :
      - درع التفوق العلمي - جامعة كيس وسترن - أمريكا .
      - شهادة الطالب الأمثل - جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية .
      - شهادة التفوق في الأنشطة اللامنهجية - جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية .
      - شهادة التفوق في الإبداع التشكيلي رعاية الشباب .
      - شهادة التفوق في الانجاز العلمي - ثانوية إقليم كولومبيا . واشنطن .

      مشواري ومشروعي :
      - في شهر صفر من العام 1408هـ , كان تعييني مستشاراً قانونياً في جامعة الملك سعود إثر

      حصولي على دبلومات دراسات الأنظمة من معهد الإدارة العامة , من بعد ما كنت متخرجاً في

      كلية أصول الدين , جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية .
      - وفي رمضان من العام 1409هـ , حصل علي حادث مروري نجم عنه إصابتي بإصابات

      بالغة , الأمر الذي استقرت معه حالتي - من بعد - على شلل نصفي لازمتني جراءه المكابدة

      لجملة من مضاعفات تصاحب مثل هذه الإصابات .
      - وفي نهاية هذا العام 1409هـ تمت إعارتي من قبل جامعة الملك سعود إلى أحد المصانع

      الوطنية كمستشار قانوني حتى نهاية سنة 1413هـ , وهو ذاته العام الذي تمت فيه إحالتي على

      التقاعد نظير العجز الصحي .
      - وفي العام 1416هـ دشنت مكتباً خاصاً بي للاستشارات القانونية والمحاماة , وإبان هذه

      الفترة كنت قد أعددت برنامجاً فاعلاً للاطلاع والقراءة والمتابعة والبحث في الدراسات
      الفقهية

      والقانونية تتخللها الكتابة في هذا الشأن لجملة من المقالات في بعض الصحف والمجلات
      المحلية

      والخارجية . وتمخض عن هذا البرنامج القرائي والكتابات المتخصصة رؤى وأفكاراً تعنى بتفعيل

      دور " المعاق " بوصفه إنساناً منجزاً ..... وتخلقت لدى مفاهيم من أمثال : الإنسان

      هو من يعيش عقله ! الإنسان هو الهمة ! إلى كيف نستطيع أن نجعل من الإعاقة إنجازاً وظاهرة

      صحية في المجتمع , وذلك من خلال نظرة فلسفية للإعاقة يكون المعاق فيها المقتدر بعقله
      وفكرة

      فاعلاً ومبدعاً إذا ما كان يعيش الهمة في الإنجاز متحدياً في تخطي الصعوبات التي يعيشها ,

      ليكون المجتمع قد اكتسب من الإعاقة قوة تتضاعف جراءه آليات بنائه الحضاري في انسجام بديع

      بين مفهوم خيرية قدر الله للإنسان في الإعاقة والقراءة الجديدة في ثقافة الإعاقة وهو
      الشأن الذي

      سعيت في حياتي أن أتمثله مع الإعاقة .
      - ولقد كان الفن التشكيلي والتصميم من جملة هواياتي حيث استأنفت - إلى جانب مشروعي

      العلمي الأساس - التخطيط والإشراف والتنفيذ لمنتجع خاص بي مارست في رغبتي وعشقي .
      - وقبل أن أتم مشروعي الفني وفي أثناءه كنت أعيش فكرة : كيف أستطيع أن أستثمر إعاقتي

      لصالحي ولصالح مجتمعي لأكون بذلك معاقاً من نوع آخر . فكانت تراودني فكرة السفر لمتابعة

      تحصيلي العلمي العالي والإلتقاء والتواصل مع الفكر والمجتمع الآخر وبخاصة في تخصص الحقوق

      , ومحاولة في الوقوف على أوضاع المعاقين المبدعين المشاركين في البناء الاجتماعي

      والحضاري , وممن تبؤا أعلى الهرم الإداري في اتخاذ القرارات الخاصة بهم . لذلك وعلى

      الرغم من إعاقتي كانت سنة 1420هـ هي السنة التي قررت فيها السفر إلى الولايات المتحدة

      الأمريكية مبتعثاً من قبل وزارة التعليم العالي للحصول على الماجستير في القانون .
      - وبالفعل في نهاية العام 1423هـ حصلت على الماجستير في القانون والدراسات الحقوقية من

      أمريكا ( بامتياز مع مرتبة الشرف الأولى ) والحصول على درع التفوق العلمي من الجامعة .
      - كما كنت حينها عضوا مشاركاً في العديد من الجمعيات والهيئات الأمريكية والدولية التي
      تهتم

      بحقوق المعاق والمشاركة وإيجاد الفرص المتساوية له في المجتمع من أمثال :

      * الجمعية الأمريكية للمعاقين (AAPD).
      * الاتحاد الدولي للدفاع عن حقوق المعاق (TASH).
      * الحركة الأمريكية الدولية لتبادل المعلومات والخبرات بين المعاقين المشاركين (MIUSA

      ).
      - ومن خلال الخبرة القانونية السابقة التي توافرت عليها ينضاف إليها ما حصلت عليه في
      أمريكا

      وأروبا فضلاً عن التقائي وتواصلي مع أهل الخبرة في مجال الإعاقة وبخاصة الجانب الحقوقي

      وفرص المساواة للمعاق مع غيره في المشاركة في بناء مجتمعه رأيت أن الجانب الكبير الذي
      ينقص

      دراسات الإعاقة والتأهيل في بلادنا هو الجانب التشريعي ومتابعة تنفيذ قوانين الإعاقة
      لتلحق بلادنا

      وتشارك في النقلة والحركات الدولية في جانب حقوق المعاق من نظرة ضيقة لا تتجاوز حالات

      الشفقة إلى المواجهة المباشرة في مجالات الحقوق المدنية , والتي تكون بمجملها الباعث
      والمؤثر

      الرئيس في عملية دمج المعاقين الأكفاء في المجتمع كمشاركين في البناء الاجتماعي
      ومستفيدين من

      نفس الحقوق والميزات للإنسان السوي دون أدنى تمييز وانحياز , وحسب هذا أن يسهم في حل

      إشكاليات الإعاقة التي نعاني منها في المنطقة . هذه الرؤية انتهت بي إلى تبني مشروع توكيد

      حقوق المعاق ومتابعة تنفيذ قوانينها في المجتمع السعودي من خلال جعل القانون السعودي في

      الإعاقة أنوذجاً للدراسة وتسجيله كرسالة دكتوراه ( حقوق المعاق والتمييز في القانون
      السعودي

      ) دراسة قانونية تحليلية مقارنة بالقانون الأمريكي والأروبي ومؤاصلة تأصيلاً شرعياً
      وذلك من

      إحدى الجامعات البريطانية العريقة في هذا التخصص .


      مشروع الدراسة :حقوق المعاق والتمييز في القانون السعودي

      وأن مثل هذه المشروعات تحتاج إلى دعم معنوي ومالي رغبة في أن يحقق ما أؤمل منه وفيه .

      أقرا المزيد عن المشروع على العنوان التالي

      في حال استخدام الرابط ستجد لا شئ
      وهذا حالنا في الوطن العربي
      هياكل لا تسمن ولا تغني عن جوع

      www.no-m.com2
      شبكة لا تقل إني معاق
      التعديل الأخير تم بواسطة بن عبيد; الساعة 09-02-2009, 08:19 AM.

      تعليق


      • Font Size
        #4
        يسلمووووووو ياموو
        وربي يشفي الجميع يا رب
        تقديري
        بنت التحدي

        إن حظي كدقيق على الشوك نثروا - ثم جاؤوا بحفاة مع رياح يجمعوا
        اللهم إني أعوذ بك من الهم والحزن ، والعجز والكسل والبخل والجبن ، وضلع الدين وغلبة الرجال " دعاء الكرب: "لا إله إلا الله العظيم الحليم ، لا إله إلا الله رب العرش العظيم ، لا إله إلا الله رب السموات ورب العرش الكريم" " اللهم رحمتك أرجو فلا تكلني إلى نفسي طرفة عين ِ وأصلح لي شأني كله لا إله إلا أنت "

        تعليق


        • Font Size
          #5
          نتمنى ان يستثمر دراساته على المعاق وان يطبقة بالفعل .بارض الواقع..فان المعاق بحاجة فقط الى من يسانده ويدعمه

          شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك على الطرح ... لك مني أجمل تحية .

          علمت.. نفسي.. بنفسي.. حتي صرت .. لنفسي.. تلميذا.. ومعلماََ..!؟

          تعليق


          • Font Size
            #6
            شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك

            اللهم انصر بلاد الإسلام واحفظ بلادنا الغالية مصر
            وارزق أهلها الأمن والأمان

            تعليق


            • Font Size
              #7
              شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .
              عاشقة

              تعليق


              • Font Size
                #8
                عطيك العافيه على الموضوعك كلامك صحيح طيب الحل ايش في نضرك

                تعليق

                Loading...


                يعمل...
                X