الاحصائيات المتقدمة

تقليص

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

توقف:وَقفة معَ حديثٍ و آية...

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • Font Size
    #61
    عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : أوصاني خليلي بثلاث لا أدعهن حتى أموت صوم ثلاثة أيام من كل شهر وصلاة الضحى ونوم على وتر. رواه البخاري ومسلم

    وعن عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم : " وإن بحسبك أن تصوم كل شهر ثلاثة أيام ؛ فإن لك بكل حسنة عشر أمثالها فإن ذلك صيام الدهر كله " . رواه البخاري ومسلم

    تعليق


    • Font Size
      #62
      يقول - تعالى - ((قل لا يستوي الخبيث والطيب ولو أعجبك كثرة الخبيث))
      اسمع يا عبد الله إلى كلام العزيز الحميد وأنت يا أمة الله، الذي بين لنا أنه لا يستوي عنده الخبيث والطيب فالطيب في أعلا الدرجات والخبث في أسفل الدركات.
      والله جعل الدنيا دار ابتلاء وامتحان لماذا ليميز الخبيث من الطيب.
      والله - تعالى - طيب يحب الطيب من القول ويحب الطيب من العمل ويضاعفه لأصحابه، الله - جل وعلا - يحب الطيبين من الناس ويبغض الخبيث.
      الله - جل وعلا - يرفع الطيب ويبارك لأصحابه فيه.
      الله أمرنا أن نكون طيبين في أقوالنا وأعمالنا وذواتنا وأموالنا ونهانا أن نكون من الخبيثين في أقوالنا وأعمالنا وأموالنا وذواتنا فانظروا وتأملوا
      بارك الله في الجميع وجعلنا واياكم من الطيبين ...يارب العالمين

      علمت.. نفسي.. بنفسي.. حتي صرت .. لنفسي.. تلميذا.. ومعلماََ..!؟

      تعليق


      • Font Size
        #63

        تعليق


        • Font Size
          #64
          * (إذا أحب أحدكم أخاه في الله فليعلمه ، فإنه أبقى في الألفة ، وأثبت في المودة ) (حسن ) صحيح الجامع280
          أي أحبه في الله لا لغيره من إحسان أو غيره , (فليعلمه ) لأنه أبقى للألفة وأثبت للمودة وبه يتزايد الحب ويتضاعف وتجتمع الكلمة وينتظم الشمل بين المسلمين وتزول المفاسد والضغائن وهذا من محاسن الشريعة ، وجاء في حديث أن المقول له يقول له : أحبك الذي أحببتني من أجله

          علمت.. نفسي.. بنفسي.. حتي صرت .. لنفسي.. تلميذا.. ومعلماََ..!؟

          تعليق


          • Font Size
            #65
            ( كِــــــتَــــــابَـــــــةُ الــــْــــــعِــــــلـــْــــم )
            ‏حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ سَلَامٍ، قَالَ: أَخْبَرَنَا وَكِيعٌ عَنْ سُفْيَانَ ‏عَنْ مُطَرِّفٍ عَنْ ‏الشَّعْبِيِّ عَنْ ‏أَبِي جُحَيْفَةَ قَالَ:
            قُلْتُ لِـ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ: "هَلْ عِنْدَكُمْ كِتَابٌ؟"، قَالَ: "‏لَا، إِلَّاكِتَابُ اللَّهِ، أَوْفَهْمٌ أُعْطِيَهُ رَجُلٌ مُسْلِمٌ، أَوْمَا فِي هَذِهِ الصَّحِيفَةِ"، قَالَ: قُلْتُ: "فَمَا فِي هَذِهِ الصَّحِيفَةِ؟"، قَالَ: "‏الْعَقْلُ وَفَكَاكُ ‏الْأَسِيرِ وَلَا يُقْتَلُ مُسْلِمٌ بِكَافِرٍ".
            * رواهـ الـبـخـاري.
            (فتح الباري بشرح صحيح البخاري)


            ‏قَوْله: (هَلْ عِنْدكُمْ): الْخِطَاب لِعَلِيٍّ، وَالْجَمْع إِمَّا لِإِرَادَتِهِ مَعَ بَقِيَّة أَهْل الْبَيْت أَوْ لِلتَّعْظِيمِ.

            قَوْله: (كِتَاب): أَيْ: مَكْتُوب أَخَذْتُمُوهُ عَنْ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِمَّا أُوحِيَ إِلَيْهِ.

            قَوْله: (إِلَّا كِتَابُ اللَّه):
            وَقَالَ اِبْن الْمُنِير: فِيهِ دَلِيل عَلَى أَنَّهُ كَانَ عِنْده أَشْيَاء مَكْتُوبَة مِنْ الْفِقْه الْمُسْتَنْبَط مِنْ كِتَاب اللَّه، وَهِيَ الْمُرَاد بِقَوْلِهِ: "أَوْ فَهْم أُعْطِيَهُ رَجُلِأَنَّهُ ذُكِرَ بِالرَّفْعِ، فَلَوْ كَانَ الِاسْتِثْنَاء مِنْ غَيْر الْجِنْس لَكَانَ مَنْصُوبًا. كَذَا قَالَ.
            وَالظَّاهِر أَنَّ الِاسْتِثْنَاء فِيهِ مُنْقَطِع، وَالْمُرَاد بِذِكْرِ الْفَهْم إِثْبَات إِمْكَان الزِّيَادَة عَلَى مَا فِي الْكِتَاب.

            قَوْله: (الصَّحِيفَة): أَيْ: الْوَرَقَة الْمَكْتُوبَة.

            ‏قَوْله: (الْعَقْل): أَيْ: الدِّيَة، وَإِنَّمَا سُمِّيَتْ بِهِ لِأَنَّهُمْ كَانُوا يُعْطُونَ فِيهَا الْإِبِل وَيَرْبِطُونَهَا بِفِنَاءِ دَار الْمَقْتُول بِالْعِقَالِ وَهُوَ الْحَبْل.

            قَوْله: (وَفِكَاك): الْمَعْنَى أَنَّ فِيهَا حُكْم تَخْلِيص الْأَسِير مِنْ يَد الْعَدُوّ وَالتَّرْغِيب فِي ذَلِكَ.


            وأسأل الله لي ولكم التوفيق

            وشاكر لكم حُسْن متابعتكم


            وإلى اللقاء في الحديث القادم

            علمت.. نفسي.. بنفسي.. حتي صرت .. لنفسي.. تلميذا.. ومعلماََ..!؟

            تعليق


            • Font Size
              #66
              إِذْ نَادَى رَبَّهُ نِدَاءً خَفِيًّا
              وَقَوْله " إِذْ نَادَى رَبّه نِدَاء خَفِيًّا " قَالَ بَعْض الْمُفَسِّرِينَ إِنَّمَا أَخْفَى دُعَاءَهُ لِئَلَّا يُنْسَب فِي طَلَب الْوَلَد إِلَى الرُّعُونَة لِكِبَرِهِ . حَكَاهُ الْمَاوَرْدِيّ وَقَالَ آخَرُونَ إِنَّمَا أَخْفَاهُ لِأَنَّهُ أَحَبّ إِلَى اللَّه كَمَا قَالَ قَتَادَة فِي هَذِهِ الْآيَة " إِذْ نَادَى رَبّه نِدَاء خَفِيًّا " إِنَّ اللَّه يَعْلَم الْقَلْب التَّقِيّ وَيَسْمَع الصَّوْت الْخَفِيّ وَقَالَ بَعْض السَّلَف قَامَ مِنْ اللَّيْل عَلَيْهِ السَّلَام وَقَدْ نَامَ أَصْحَابه فَجَعَلَ يَهْتِف بِرَبِّهِ يَقُول خُفْيَة يَا رَبّ يَا رَبّ يَا رَبّ فَقَالَ اللَّه لَهُ : لَبَّيْكَ لَبَّيْكَ لَبَّيْكَ ..

              فضل الدعاء ....
              تحياتي..
              التعديل الأخير تم بواسطة حياة الروح; الساعة 15-04-2009, 05:23 PM.

              تعليق


              • Font Size
                #67
                عَنْ أَبِي مَدِينَةَ الدَّارِمِيِّ قَالَ: كَانَ الرَّجُلانِ مِنْ أَصْحَابِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ"إِذَا الْتَقَيَا لَمْ يَفْتَرِقَا حَتَّى يَقْرَأَ أَحَدُهُمَا عَلَى الآخَرِ: وَالْعَصْرِ إِنَّ الإِنْسَانَ لَفِي خُسْرٍ، ثُمَّ يُسَلِّمَ أَحَدُهُمَا عَلَى الآخَرِ". أخرجه الطبراني في "الأوسط" ( 2 / 11 / 2 / 5256 ) وصححه الألباني في " السلسلة الصحيحة " (6 / 307). قال الإمام محمد ناصر الدين الألباني في "السلسلة الصحيحة": وفي هذا الحديث فائدتان مما جرى عليه عمل سلفنا رضي الله عنهم جميعا: إحداهما: التسليم عند الافتراق والأخرى: نستفيدها من التزام الصحابة لها. وهي قراءة سورة (العصر) لأننا نعتقد أنهم أبعد الناس عن أن يُحْدِثُوا في الدين عبادة يتقربون بها إلى الله, إلا أن يكون ذلك بتوقيف من رسول الله صلى الله عليه وسلم قولا أو فعلا أو تقريرا, ولم لا و قد أثنى الله تبارك و تعالى عليهم أحسن الثناء , فقال : (وَالسَّابِقُونَ الأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالأَنصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُم بِإِحْسَانٍ رَّضِيَ اللّهُ عَنْهُمْ وَرَضُواْ عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ) . وقال ابن مسعود و الحسن البصري : "من كان منكم متأسيا فليتأس بأصحاب محمد صلى الله عليه وسلم, فإنهم كانوا أَبَرَّ هذه الأمّة قلوبا وأعمقها علما وأقلها تكَلُّفا و أقومها هديا و أحسنها حالا, قوما اختارهم الله لصحبة نبيه صلى الله عليه وسلم وإقامة دينه, فاعرفوا لهم فضلهم, و اتبعوهم في آثارهم, فإنهم كانوا على الهدي المستقيم".

                تعليق


                • Font Size
                  #68
                  ( الْـــعَـــجَـــلَـــةُ بالاسْـــتِـــغْـــفَـــار )

                  عَنْ أَبِي أُمَامَةَ رَضِيَ الله عَنْهُ، عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، قَالَ:
                  "إِنَّ صَاحِبَ الشِّمَالِ لِيَرْفَعُ الْقَلَمَ سِتَّ سَاعَاتٍ عَنِ الْعَبْدِ الْمُسْلِمِ الْمُخْطِئِ أَوِ الْمُسِيءِ، فَإِنْ نَدِمَ وَاسْتَغْفَرَ اللَّهَ مِنْهَا أَلْقَاهَا، وَإِلا كُتِبَتْ وَاحِدَةً".
                  - - - - - - - - -
                  قال المناوي رحمه الله في "فيض القدير بشرح الجامع الصغير" ( 2/579 ):
                  (إن صاحب الشمال): وهو كاتب السيئات.
                  (ليرفع القلم ست ساعات): يحتمل أن المراد الفلكية، ويحتمل غيرها.
                  (عن العبد المسلم المخطئ): فلا يكتب عليه الخطيئة قبل مضيها، بل يمهله.
                  (فإن ندم): على فعله المعصية.
                  (واستغفر الله منها): أي: طلب منه أن يغفرها وتاب توبة صحيحة.
                  (ألقاها): أي: طرحها فلم يكتبها.
                  (وإلا): أي: وإن لم يندم ويستغفر.
                  (كتبت): يعني كتبها كاتب الشمال.
                  (واحدة): أي: خطيئة واحدة، بخلاف الحسنة فإنها تكتب عشرا.
                  قال تعالى: (ذَلِكَ تَخْفِيفٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَرَحْمَةٌ).
                  انتهى كلامه رحمه الله، ولذا بوّب الإمام الهيثمي رحمه الله في مجمع الزوائد (10/207) على هذا الحديث بقوله: (باب العجلة بالاستغفار).
                  ---------------
                  أخرجه الطبراني (8/185 ، رقم 7765) ، وأبو نعيم فى الحلية (6/124) . وأخرجه أيضًا: الطبراني فى مسند الشاميين (1/301 ، رقم 526) ، والبيهقي فى شعب الإيمان (5/391 ، رقم 7051) ، و الواحدي في " تفسيره " (4 / 85 / 1 ). وحسنه الألباني في " السلسلة الصحيحة " ( 3 / 210 ).

                  وأسأل الله لي ولكم التوفيق
                  وشاكر لكم حُسْن متابعتكم
                  وإلى اللقاء في الحديث القادم


                  علمت.. نفسي.. بنفسي.. حتي صرت .. لنفسي.. تلميذا.. ومعلماََ..!؟

                  تعليق


                  • Font Size
                    #69
                    ((مَثَلُ الَّذِينَ اتَّخَذُوا مِنْ دُونِ اللَّهِ أَوْلِيَاءَ كَمَثَلِ الْعَنْكَبُوتِ اتَّخَذَتْ بَيْتًا وَإِنَّ أَوْهَنَ الْبُيُوتِ لَبَيْتُ الْعَنْكَبُوتِ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ))...
                    هَذَا مَثَل ضَرَبَهُ اللَّه تَعَالَى لِلْمُشْرِكِينَ فِي اِتِّخَاذهمْ آلِهَة مِنْ دُون اللَّه يَرْجُونَ نَصْرهمْ وَرِزْقهمْ وَيَتَمَسَّكُونَ بِهِمْ فِي الشَّدَائِد فَهُمْ فِي ذَلِكَ كَبَيْتِ الْعَنْكَبُوت فِي ضَعْفه وَوَهَنه فَلَيْسَ فِي أَيْدِي هَؤُلَاءِ مِنْ آلِهَتهمْ إِلَّا كَمَنْ يَتَمَسَّك بِبَيْتِ الْعَنْكَبُوت فَإِنَّهُ لَا يُجْدِي عَنْهُ شَيْئًا فَلَوْ عَلِمُوا هَذَا الْحَال لَمَا اِتَّخَذُوا مِنْ دُون اللَّه أَوْلِيَاء وَهَذَا بِخِلَافِ الْمُسْلِم الْمُؤْمِن قَلْبه لِلَّهِ وَهُوَ مَعَ ذَلِكَ يُحْسِن الْعَمَل فِي اِتِّبَاع الشَّرْع فَإِنَّهُ مُتَمَسِّك بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَى لَا اِنْفِصَام لَهَا لِقُوَّتِهَا وَثَبَاتهَا ....
                    التعديل الأخير تم بواسطة حياة الروح; الساعة 18-04-2009, 04:57 PM.

                    تعليق


                    • Font Size
                      #70
                      ( كـــتـــابُ الـــْـعِـلــْم )
                      ( باب: الـــسَّـــمَـــرِ في الــــْـــعِـــلْـــمِ )
                      -----------------------

                      ‏عَنْ ‏ابْنِ عَبَّاسٍ، قَالَ:
                      بِتُّ فِي بَيْتِ خَالَتِي ‏مَيْمُونَةَ بِنْتِ الْحَارِثِ زَوْجِ النَّبِيِّ ‏صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَكَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عِنْدَهَا فِي لَيْلَتِهَا، فَصَلَّى النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْعِشَاءَ، ثُمَّ جَاءَ إِلَى مَنْزِلِهِ فَصَلَّى أَرْبَعَ رَكَعَاتٍ ثُمَّ نَامَ ثُمَّ قَامَ ثُمَّ قَالَ: "‏نَـامَ ‏ الـْـغُـلَـيِّـمُ"، ‏أَوْ كَلِمَةً تُشْبِهُهَا، ‏ثُمَّ قَامَ فَقُمْتُ عَنْ يَسَارِهِ فَجَعَلَنِي عَنْ يَمِينِهِ، فَصَلَّى خَمْسَ رَكَعَاتٍ، ثُمَّ صَلَّى رَكْعَتَيْنِ ثُمَّ نَامَ حَتَّى سَمِعْتُ غَطِيطَهُ أَوْ خَطِيطَهُ ثُمَّ خَرَجَ إِلَى الصَّلَاةِ.

                      * رواهـ الـبـخـاري.

                      -----------------------
                      (فتح الباري بشرح صحيح البخاري)



                      قَوْله: (ثُمَّ جَاءَ): أَيْ: مِنْ الْمَسْجِد.

                      قَوْله: (نَامَ الـْـغُـلَـيِّـمُ):
                      الْمُرَاد بِهِ اِبْن عَبَّاس.

                      ‏قَوْله : (غَطِيطه):
                      صَوْت نَفَس النَّائِم، وَالنَّخِير أَقْوَى مِنْهُ.

                      قَوْله: (أَوْ خَطِيطه):
                      الشَّكّ فِيهِ مِنْ الرَّاوِي.

                      ‏قَوْله: (ثُمَّ صَلَّى رَكْعَتَيْنِ): أَيْ: رَكْـعَـتَـيْ الـْـفَـجْـر.

                      علمت.. نفسي.. بنفسي.. حتي صرت .. لنفسي.. تلميذا.. ومعلماََ..!؟

                      تعليق

                      Loading...


                      يعمل...
                      X