الاوتيزمAutism
* نعريف التوحد { الاوتيزم } :-
التوحد هو أحد إعاقات النمو المؤثرة والمسببة في عجز الإنسان مدي الحياة وينتج عن خلال وظيفي في مكان ما من الجهاز العصبي المركزي ويترتب عليه قصور في فهم اللغة وتعلم ,استعمال اللغة كذلك التفاعل مع الآخرين والبيئة المحيطة به .
* اكتشافه :-
عام 1943 عندما لاحظ الطبيب النفسي ليو كانر بعض الأطفال يتسمون بصفات وأنماط سلوكية غريبة وخاصة بهم فقد لاحظ عليهم ميلهم الشديد للعزلة ورفضهم التغيير في الروتين اليومي ولهم حركات تكرارية مع فقدان القدرة على التواصل وأطلق عليهم لفظ أوتيزم AUTISM وهى كلمة مشتقة من AUTOS إي الذات بالغة اللاتينية .
* النظريات المفسرة التوحد { الاوتيزم } :-
1- النظرية النفسية { ليو كانر }
تقوم هذه النظرية على رفض إلام للطفل وعدم توافر الحب والرعاية والحنان لأطفال في الشهور الأولى{ نظرية إلام الثلاجة} .
2- النظرية العضوية
تؤمن هذه النظرية بأن الاوتيزم هو نتيجة للخلل في الجهاز العصبي المركزي نتيجة لعدم وصول كمية الدم إلى بعض المناطق الحساسة في المخ مما يجعله يعمل بشكل غير طبيعي ويسبب خلل في المخيخ .
3- النظرية الكيميائية
هي تقوم على أن الجهاز العصبي يعمل من خلال خلية عصبية متصلة بعضها ببعض كيميائيا .
4- النظرية الجينية
هي تقوم على اتحاد جين عند الأب لا يسبب الاوتيزم وجين عند إلام لا يسب الاوتيزم عند اتحادهم يحدث الاوتيزم .
5- النظرية الحسية
هي تقوم على عدم وجود تكامل بين الحواس بعضها ببعض
وتتسم بالصفات التالية :-
1- زيادة أو أكثر للاستقبال الحسي للحاسة الواحدة أو أكثر .
2- نقص في للاستقبال الحسي للحاسة الواحدة أو أكثر .
3- زيادة ونقص للاستقبال الحسي .
4- استقبال القناة الواحدة Mono Chainel .
5- أثاره حسه واحدة تـؤدى إلى استثارة حواس أخري .
* أبرز سمات التوحد { الاوتيزم } :-
1. خلل في التفاعل والنمو الاجتماعي وضعف العلاقات الاجتماعية .
2. خلل في التواصل اللفظي وغير اللفظي .
3. اهتمامات وأفعال ونشاطات محددة للغاية .
* سمات أخري :-
ü يميل إلى الروتين ويكون مستاء إذا حدث تغير فيه " نقص في التخيل " .
ü يلعب بمفرده بطريقة غير عادية " يدور الأشياء ـ يهزها ـ يقذفها ـ يطرقها ـ .... الخ " .
ü يمكن أن يوصف بأنه لا يخف من الأذى والمخاطر .
ü قد يكون سريع الحركة وقد يكون بطئ الحركة .
ü لا يشتكى من الألم يمكـن وصفه بأنه لا يشعر بالألم .
ü يكرار العبارات التي يسمعها من الآخرين , ودائما تكون غير مكتملة وغير مناسبة وأحيانا تكون خطا .
ü انسحابي " يمكن وصفه بأنه يميل إلي مرافقة نفسه " .
ü لا يرغب في العناق أو مداعبة شعره أو لمس يديه أو جسمه وقد يكون العكس .
ü يظهر بأنه لا يسمع ولا يستجيب إلي الكلام أو النداء عليه .
ü أحيانا يكون مولعاً غير مألوفة حـوله .
ü قد ينظر إلى أشياء لفترة طويلة مثل " المروحة ـ النجفة " .
ü يواجه صعوبة شديدة في التعبير عن مشاعره واحتياجاته .
ü لا يشير بإصبعه إلي الأشياء الذي يريدها .
ü التفاوت في نمو المهارات الحركية الدقيقة والكبيرة ربما يلضم خرز بمهارة ويواجه صعوبة في ركوب دراجة .
ü يستجيب إلي التعليم الذي ينظم ويضبط ليكون مناسباً لحالته .
* طرق وأساليب التدخل مع الطفل المتوحد " الاوتيستك " :-
أ – طرق قائمة علي أسس علمية :-
1- العلاج بالعناق :- { د . مارتا ويلش ـــــ Martha Welch }
وهى طريقة نقوم من خلالها بربط حالة الطفل ورفض الأم وكان يقوم على اساس جلسات جماعية تقوم فيها الام بعناق وتدليل الطفل والتحدث معه كذلك باقي أفراد الاسرة ومن مميزاتها انها تقضي علي مشاكل اللمس في حالات التي تعاني من مشلكل اللمس اما انها تقدم مساندة نفسية للاسرة ولكنها تسبب احباط لدى الطفل نتيجة لاستخدام كلمات غير مفهومة وتزيد من حساسية السمع
.
2- طريقة لوفاس :-{ Lovaas}
وتسمى كذلك بالعلاج السلوكي Behaviour Therapy، أو علاج التحليل السلوكيBehaviourAnalysis Therapy. ونعتبر واحدة من طرق العلاج السلوكي، ولعلها تكون الأشهر، حيث تقوم النظرية السلوكية على أساس أنه يمكن التحكم بالسلوك بدراسة البيئة التي يحدث بها والتحكم في العوامل المثيرة لهذا السلوك، حيث يعتبر كل سلوك عبارة عن استجابة لمؤثر ما حيث يتم مكافئة الطفل على كل سلوك جيد، أو على عدم ارتكاب السلوك السيئ، كما يتم عقابه (كقول قف، أو عدم إعطائه شيئاً يحبه) على كل سلوك سيئ . وطريقة لوفاس هذه تعتمد على استخدام الاستجابة الشرطية بشكل مكثف، حيث يجب أن لا تقل مدة العلاج السلوكي عن 40 ساعة في الأسبوع.
3- طريقة تيتش:- { TEACCH }
والاسم هو اختصار لـ Treatment and Education of Autistic and Related Communication Handicapped Children(أي علاج وتعليم الأطفال المصابين بالتوحد وإعاقات التواصل المشابهة له). ويتم تقديم هذه الخدمة بـطريقة تعليمية شاملة لا تتعامل مع جانب واحد كاللغة أو السلوك، بل تقدم تأهيلاً متكاملاً للطفل عن طريق مراكز تيتش المنتشرة في الولاية، كما أنها تمتاز بأن طريقة العلاج مصممة بشكل فردي على حسب احتياجات كل طفل. حيث لا يتجاوز عدد الأطفال في الفصل الواحد 5-7 أطفال مقابل مدرسة ومساعدة مدرسة، ويتم تصميم برنامج تعليمي منفصل لكل طفل بحيث يلبي احتياجات هذا الطفل.
4- ·فاست فورورد{ FastForWord}
وهو عبارة عن برنامج إلكتروني يعمل بالكمبيوتر، ويعمل على تحسين المستوى اللغوي للطفل المصاب بالتوحد. وقد تم تصميم برنامج الكمبيوتر بناء على البحوث العلمية التي قامت بها عالمة علاج اللغة بولا طلال Paula Tallal على مدى 30 سنة تقريباً وتقوم فكرة هذا البرنامج على وضع سماعات على أذني الطفل، بينما هو يجلس أمام شاشة الكمبيوتر ويلعب ويستمع للأصوات الصادرة من هذه اللعب. وهذا البرنامج يركز على جانب واحد هو جانب اللغة والاستماع والانتباه، وبالتالي يفترض أن الطفل قادر على الجلوس مقابل الكمبيوتر دون وجود عوائق سلوكية. ولم تجر حتى الآن بحوث علمية محايدة لقياس مدى نجاح هذا البرنامج مع الأطفال التوحديين، وإن كانت هناك روايات شفهية بأنه قد نجح في زيادة المهارات اللغوية بشكل كبير لدى بعض الأطفال.
ب – طرق قائمة علي أسس غير علمية :-
* التدريب على التكامل السمعي AIT) Auditory Integration Training)
وتقوم آراء المؤيدين لهذه الطريقة بأن الأشخاص المصابين للتوحد مصابين بحساسية في السمع (فهم إما مفرطين في الحساسية أو عندهم نقص في الحساسية السمعية)، ولذلك فإن طرق العلاج تقوم على تحسين قدرة السمع لدى هؤلاء عن طريق عمل فحص سمع أولاً ثم يتم وضع سماعات إلى آذان الأشخاص التوحديين بحيث يستمعون لموسيقى تم تركيبها بشكل رقمي (ديجيتال) بحيث تؤدي إلى تقليل الحساسية المفرطة، أو زيادة الحساسية في حالة نقصها. وفي البحوث التي أجريت حول التكامل أو التدريب السمعي، كانت هناك بعض النتائج الإيجابية حينما يقوم بتلك البحوث أشخاص مؤيدون لهذه الطريقة أو ممارسون لها، بينما لا توجد نتائج إيجابية في البحوث التي يقوم بها أطراف معارضون أو محايدون، خاصة مع وجود صرامة أكثر في تطبيق المنهج العلمي. ولذلك يبقى الجدل مستمراً حول جدوى هذه الطريقة.
* التواصل المُيَّسر Facilitated Communication
وقد حظيت هذه الطريقة على اهتمام إعلامي مباشر، وتناولتها كثير من وسائل الإعلام الأمريكية، وتقوم على أساس استخدام لوحة مفاتيح ثم يقوم الطفل باختيار الأحرف المناسبة لتكوين جمل تعبر عن عواطفه وشعوره بمساعدة شخص آخر، وقد أثبتت معظم التجارب أن معظم الكلام أو المشاعر الناتجة إنما كانت صادرة من هذا الشخص الآخر، وليس من قبل الشخص التوحدي. ولذا فإنها تعتبر من الطرق المنبوذة، على الرغم من وجود مؤسسات لنشر هذه الطريقة.
* العلاح بالتكامل الحسيSensoryIntegration Therapy
وهو مأخوذ من علم آخر هو العلاج المهني، ويقوم على أساس أن الجهاز العصبي يقوم بربط وتكامل جميع الأحاسيس الصادرة من الجسم، وبالتالي فإن خللاً في ربط أو تجانس هذه الأحاسيس (مثل حواس الشم، السمع، البصر، اللمس، التوازن، التذوق) قد يؤدي إلى أعراض توحدية. ويقوم العلاج على تحليل هذه الأحاسيس ومن ثم العمل على توازنها. ولكن في الحقيقة ليس كل الأطفال التوحديين يظهرون أعراضاً تدل على خلل في التوازن الحسي، كما أنه ليس هناك علاقة واضحة ومثبتة بين نظرية التكامل الحسي ومشكلات اللغة عند الأطفال التوحديين. ولكن ذلك لا يعني تجاهل المشكلات الحسية التي يعاني منها بعض الأطفال التوحديين، حيث يجب مراعاة ذلك أثناء وضع برنامج العلاج الخاص بكل طفل. ورغم أن العلاج بالتكامل الحسي يعتبر أكثر "علمية" من التدريب السمعي والتواصل الميسر حيث يمكن بالتأكيد الاستفادة من بعض الطرق المستخدمة فيه، إلا أنني أرى أن هناك مبالغة في التركيز على هذا النوع من العلاج على حساب عوامل أخرى أكثر أهمية.
العلاح بهرمون السكرتينSecretin
السكرتين: هو هرمون يفرزه الجهاز الهضمي للمساعدة في عملية هضم الطعام. وقد بدأ البعض بحقن جرعات من هذا الهرمون للمساعدة في علاج الأطفال المصابين بالتوحد. هل ينصح باستخدام السكرتين: في الحقيقة ليس هناك إجابة قاطعة بنعم أو لا،لأنه في النهاية لا أحد يشعر بمعاناة آباء الأطفال التوحديين مثلما يشعرون هم بها، وهناك رأيان حول استخدام السكرتين لعلاج التوحد. هناك الرأي المبني على أساس أقوال بعض (في بعض الأحيان مئات؟) الآباء الأمريكان الذين استخدموه ووجدوا تحسناً ملحوظاً في سلوك أطفالهم، ويشجع عدد قليل من الباحثين في مجال التوحد على استخدام مثل هذا العلاج, ولكن إذا كانت الأسرة ترغب في تجريب هذا العلاج، فإنها يجب أن تقوم باستشارة الأخصائيين، وهم أطباء الأطفال ممن عندهم إطلاع على التوحد، وعلى علم بالتطورات التي تجري حول استخدام السكرتين، كما يفضل استشارة أخصائي تغذية أيضا. وأن يتأكدوا من عدم وجود أية آثار جانبية سلبية له .
1- العلاج بالحمية الغذائيةهناك أنواع مختلفة من أعراض الحساسية تظهر تبعا لنوع المادة المسببة لها والتي تسمى (Trigger ) أو المحفز وهو مسبب الحساسية وسوف أتتكلم في هذه الفقرة عن الحساسية من الغذاء .
من الأخطاء الشائعة أننا دائما ما ننسب أمراض مثل الربو والاكزيما والطفح الجلدي والالتهابات الجلدية إلى الحساسية علما بأنه في كثير من الأحيان تكون الحساسية وعدم القدرة على تحمل الطعام السبب الرئيسي لأمراض أخرى لا تقل أهمية عما سلف مثل أمراض الجهاز الهضمي كالقرحة والقولون العصبي بالإضافة إلى حالات الإمساك أو الإسهال المزمنة ووجود غازات شبه دائمة في الجهاز الهضمي . هذا بالإضافة إلى أن الحساسية من الطعام قد تؤثر بصورة او بأخرى على السلوك العاطفي للإنسان من حيث التوترات العصبية وحالات الكآبة والحالات الفكرية المتأرجحة بالإضافة إلى جفاف البشرة وتساقط الشعر وتكسر الأظافر . ولا ننسى هنا ان الحساسية من بعض أنواع المواد الغذائية لها التأثير المباشر لآلام الرأس والصداع والنصفي .
الأغذية المسببة للحساسية :
لقد تم التعرف على اكثر المواد الغذائية المثيرة للحساسية لأكثر من 60 % من المصابين بالتوحد وهذه الأغذية هي منتجات الحليب الحيواني على أنواعه ومنتجات القمح والشعير والشوفان وسوف نتكلم عن هذه الأغذية بالتفصيل في الفقرة التالية هذا بالإضافة إلى أنواع أخرى من الأغذية وهي :
-الشوكولا والشاي والقهوة
-سكر القصب
-الألوان الصناعية والمواد الحافظة الكيميائية
-الخميرة والفول السوداني
- الحمضيات والكحول .
العلاج بالحمية الغذائية الخالية من الكازيين والجلوتين
علاج اليوم الواحد : كي كيتار هيتشى هي طريقة تعتمد علي مل اليوم بالأنشطة المختلفة من رسم وموسيقي وتربية رياضية على أن يكون العمل داخل مجموعات وأن العمل مع هؤلاء الأطفال لابد أن يكون في الصباح وأن نستخدم أدوات ملموسة ولابد من أعداد البيئة المناسبة لهؤلاء الأطفال .
* تقيم الأطفال المتوحدين { الاوتيستك } :- وظائف التقييم : 1- الفرز .
2- التصنيف .
3- التشخيص .
4- التدخل .
أدوات التقييم :-
1- مقياس الطفل التوحدي :- د. عادل عبد الله وهو عبارة عن قائمة تحتوى على 28 سؤال إذا كانت الإجابة بنعم على 14 سؤال يصبح الطفل الذي نقوم معه بالتقييم متوحد وتساعد هذه القائمة في فرز أنواع الإعاقة . 2- اختبار كارسCars :- وهو عبارة عن مقياس يضم 15 عنصر إذا كانت النتيجة كالتالي :- * من 15 إلى 30 لا يوجد أوتيزم من 30 إلى 36 أوتيزم بسيط من 36 إلى 60 أوتيزم شديد
3- الدليل الإحصائي التشخيصي DSM 4 :-
هو دليل يصدر عـن الجمعية الأمريكية للأطباء النفسين وضعت فيه معايير وشروط لا بد أن تتوافر لكي يصنف الطفل بأنه متوحد أو لا .
1- * خطة تدريب الطفل المتوحد { الاوتيستك } :- تقوم عملية التدريب على آلاتي :- 1- تدريبات المؤثرات الحسية التنظيمية { سمعي ــ بصري ــ حسي } .
2- تدريبات الانتباه والتركيز .
3- تدريبات الاهتمام بالأشياء والأشخاص .
4- تدريبات الدافع وأمال المهام . التي تنقسم إلى
من الأخطاء الشائعة أننا دائما ما ننسب أمراض مثل الربو والاكزيما والطفح الجلدي والالتهابات الجلدية إلى الحساسية علما بأنه في كثير من الأحيان تكون الحساسية وعدم القدرة على تحمل الطعام السبب الرئيسي لأمراض أخرى لا تقل أهمية عما سلف مثل أمراض الجهاز الهضمي كالقرحة والقولون العصبي بالإضافة إلى حالات الإمساك أو الإسهال المزمنة ووجود غازات شبه دائمة في الجهاز الهضمي . هذا بالإضافة إلى أن الحساسية من الطعام قد تؤثر بصورة او بأخرى على السلوك العاطفي للإنسان من حيث التوترات العصبية وحالات الكآبة والحالات الفكرية المتأرجحة بالإضافة إلى جفاف البشرة وتساقط الشعر وتكسر الأظافر . ولا ننسى هنا ان الحساسية من بعض أنواع المواد الغذائية لها التأثير المباشر لآلام الرأس والصداع والنصفي .
الأغذية المسببة للحساسية :
لقد تم التعرف على اكثر المواد الغذائية المثيرة للحساسية لأكثر من 60 % من المصابين بالتوحد وهذه الأغذية هي منتجات الحليب الحيواني على أنواعه ومنتجات القمح والشعير والشوفان وسوف نتكلم عن هذه الأغذية بالتفصيل في الفقرة التالية هذا بالإضافة إلى أنواع أخرى من الأغذية وهي :
-الشوكولا والشاي والقهوة
-سكر القصب
-الألوان الصناعية والمواد الحافظة الكيميائية
-الخميرة والفول السوداني
- الحمضيات والكحول .
العلاج بالحمية الغذائية الخالية من الكازيين والجلوتين
علاج اليوم الواحد : كي كيتار هيتشى هي طريقة تعتمد علي مل اليوم بالأنشطة المختلفة من رسم وموسيقي وتربية رياضية على أن يكون العمل داخل مجموعات وأن العمل مع هؤلاء الأطفال لابد أن يكون في الصباح وأن نستخدم أدوات ملموسة ولابد من أعداد البيئة المناسبة لهؤلاء الأطفال .
* تقيم الأطفال المتوحدين { الاوتيستك } :- وظائف التقييم : 1- الفرز .
2- التصنيف .
3- التشخيص .
4- التدخل .
أدوات التقييم :-
1- مقياس الطفل التوحدي :- د. عادل عبد الله وهو عبارة عن قائمة تحتوى على 28 سؤال إذا كانت الإجابة بنعم على 14 سؤال يصبح الطفل الذي نقوم معه بالتقييم متوحد وتساعد هذه القائمة في فرز أنواع الإعاقة . 2- اختبار كارسCars :- وهو عبارة عن مقياس يضم 15 عنصر إذا كانت النتيجة كالتالي :- * من 15 إلى 30 لا يوجد أوتيزم من 30 إلى 36 أوتيزم بسيط من 36 إلى 60 أوتيزم شديد
3- الدليل الإحصائي التشخيصي DSM 4 :-
هو دليل يصدر عـن الجمعية الأمريكية للأطباء النفسين وضعت فيه معايير وشروط لا بد أن تتوافر لكي يصنف الطفل بأنه متوحد أو لا .
1- * خطة تدريب الطفل المتوحد { الاوتيستك } :- تقوم عملية التدريب على آلاتي :- 1- تدريبات المؤثرات الحسية التنظيمية { سمعي ــ بصري ــ حسي } .
2- تدريبات الانتباه والتركيز .
3- تدريبات الاهتمام بالأشياء والأشخاص .
4- تدريبات الدافع وأمال المهام . التي تنقسم إلى
1- تدريب
أ – مجالات النمو { حركي ــ لغة ــ رعاية ذات ــ.... الخ } . ب- التقليد { تقليد الأشياء ــ تقليد الأشخاص ــ تقليد الأصوات ... الخ } .
2- تعديل السلوك
1- إكساب سلوكيات مرغوبة . 2- تعديل سلوكيات مرفوضة .3- تقليل السلوكيات التكرارية .
- علي آن تقوم العلاقة بين المدرب والطفل على الحب والإلزام والعلم حتى تنجح خطة التدريب . *
أ – مجالات النمو { حركي ــ لغة ــ رعاية ذات ــ.... الخ } . ب- التقليد { تقليد الأشياء ــ تقليد الأشخاص ــ تقليد الأصوات ... الخ } .
2- تعديل السلوك
1- إكساب سلوكيات مرغوبة . 2- تعديل سلوكيات مرفوضة .3- تقليل السلوكيات التكرارية .
- علي آن تقوم العلاقة بين المدرب والطفل على الحب والإلزام والعلم حتى تنجح خطة التدريب . *
تعليق