تويت
تاريخ الفكرة20/3/2008
تاريخ الكتابة26/3/2008
تاريخ الكتابة26/3/2008
تعود الشعب المصرى والشعوب العربية على عادات غذائية خاطئة وهى عادات متوارثة من اجيال الى اجيال ويجب تغييرها وهى عبارة عن الاشباع فقط دون النظر الى العناصر الغذائية المكتملة واستخدام رغيف الخبز كمادة ملئة لكى يتحقق الاشباع وفى ذات الوقت لايتم الاشباع الغذائى مكتمل العناصر وبالتالى لايستفيد الجسم الا من بعض العناصر وهى ممثلة فى المواد النشوية كمادة اساسية ومن فضل الله علينا ان هذه المادة يتحول جزء منها الى سكريات وبعض هذه السكريات ايضا يتحول الى دهون ولكن ليست هذه كل العناصر التى قد يحتاجها الجسم حتى تكتمل المنظومة الغذائية
- فالجسم هو عبارة عن مصنع يصنع لنفسه احتياجاته مما يتوافر لديه من مواد غذائية خام فيقوم على تصنيع بعض الهرمونات منها اللتى تحدث التوازن الهرمونى داخله وبعض المواد الكميائية الذى يحتاجها لكى يستخدمها وقت احتياجه لها وتحول بعض المواد الغذائية الى صورة سهلة تستفيد منها الخلايا لاستمرارية التجدد
- وهنا يوجد سؤال ....ماذا يحتاج الجسم من المواد الخام لانتاج مواده المخلقة لكى يحدث بها التوازن الكميائى الصحيح؟
1- فيتامينات وتتمثل فى الخضر والفاكهه الطازجة
2- بروتينات وتتمثل فى الحبوب واللحوم والبيض .........الخ
3-الاملاح وتتوافر فى بعض الفاكهه وبعض المصادر الاستخلاصية
4- الدهون وتمثل فى الدهون الحيوانية والنباتية
5- والحديد ويتمثل فى الخضر الطازجة شديدة الخضار
وعناصر اخرى عديدة معروفة علميا ولدى المتخصصين غذائيا
فالجواب معروف علميا ولكن للاسف العادات الغذائية والظروف الاجتماعية والاقتصادية تجعلها صعبة المنال لدى الاغلبية رغم توافرها فى سلع كثيرة رخيصة الثمن ولابد ان ينتشر الوعى الغذائى لدى كل طبقات المجتمع حتى يحقق غرضه
- فمثلا على سبيل المثال بعض البسطاء من الناس يقومون باكل اى شئ وليكن جبنة ويعتمد فى الاساس على رغيف الخبز لكى يتحقق له الاشباع المرجو ويعتبر هذه وجبة فاذا نظرنا الى ماقد قدمه لنفسه من مواد خام لاستفادة الجسم منها سنجد الاتى:-
1- رغيف الخبز الاسمر وهو عبارة عن نشويات وبعض اللالياف وبعض البروتينات الخفيفة
2- قطعة الجبنة وهى عبارة عن عناصر كتيرة ينقصها الحديد وبعض الفيتامينات والسكريات
- فالجسم هو عبارة عن مصنع يصنع لنفسه احتياجاته مما يتوافر لديه من مواد غذائية خام فيقوم على تصنيع بعض الهرمونات منها اللتى تحدث التوازن الهرمونى داخله وبعض المواد الكميائية الذى يحتاجها لكى يستخدمها وقت احتياجه لها وتحول بعض المواد الغذائية الى صورة سهلة تستفيد منها الخلايا لاستمرارية التجدد
- وهنا يوجد سؤال ....ماذا يحتاج الجسم من المواد الخام لانتاج مواده المخلقة لكى يحدث بها التوازن الكميائى الصحيح؟
1- فيتامينات وتتمثل فى الخضر والفاكهه الطازجة
2- بروتينات وتتمثل فى الحبوب واللحوم والبيض .........الخ
3-الاملاح وتتوافر فى بعض الفاكهه وبعض المصادر الاستخلاصية
4- الدهون وتمثل فى الدهون الحيوانية والنباتية
5- والحديد ويتمثل فى الخضر الطازجة شديدة الخضار
وعناصر اخرى عديدة معروفة علميا ولدى المتخصصين غذائيا
فالجواب معروف علميا ولكن للاسف العادات الغذائية والظروف الاجتماعية والاقتصادية تجعلها صعبة المنال لدى الاغلبية رغم توافرها فى سلع كثيرة رخيصة الثمن ولابد ان ينتشر الوعى الغذائى لدى كل طبقات المجتمع حتى يحقق غرضه
- فمثلا على سبيل المثال بعض البسطاء من الناس يقومون باكل اى شئ وليكن جبنة ويعتمد فى الاساس على رغيف الخبز لكى يتحقق له الاشباع المرجو ويعتبر هذه وجبة فاذا نظرنا الى ماقد قدمه لنفسه من مواد خام لاستفادة الجسم منها سنجد الاتى:-
1- رغيف الخبز الاسمر وهو عبارة عن نشويات وبعض اللالياف وبعض البروتينات الخفيفة
2- قطعة الجبنة وهى عبارة عن عناصر كتيرة ينقصها الحديد وبعض الفيتامينات والسكريات
- اذا فماذا لو احتاج الجسم عنصر الحديد لكى يقوم بتكوين كرات الدم الحمراء؟
لم يجده اذا فقد نقص الجسم عناصر يحتاجها ولم تتوافر لديه فماذا يفعل يضطر الى اذابة الدهون المختزنة داخله ويحولها الى مواد اخرى حتى يستطيع ان يستخلص منها مادة الحديد حتى تنفذ من داخله
- وبسبب استمرار هذه العادات الغذائية لا يستطيع ان يحصل عليها بالقدر الكافى وهذا لعدم معرفة الشخص ذاته ماذا يحتج جسمه فى كل وجبة ويقول (اهه اكله وخلاص) فتنتج عن هذه العادات السيئة فى الغذاء نسبة كبيرة من الشعب المصرى مصاب بفقر الدم لانه لايعى ماهى المواد المطلوبة لجسمه فلابد من التثقيف الغذائى حتى تتغير هذه العادات وحتى ياتى هذا اليوم لمعرفة كل المجتمع بالثقافة الغذائية لابد من وجود حل بديل حتى يحل جزء كبير من المشكلة . فما هو ذاك الحل؟
- وما سبب اصابة البعض بامراض الكلية بعد استبعاد الامراض الفيروسية والبلهاريسيا والامراض المكروبية والطفيلية والفطرية ؟
وما سبب امراض الكبد مع استبعاد ايضا الامراض المكروبية بانواعها ؟
- اولا نبدء بالكلى فهى عبارة عن اداه فلترة لتنقية الدم من مادة البولينا وبعض المواد الضارة والاملاح الزائدة عن حاجة الجسم فعدم المعرفة باسلوب مثالى للغذاء يجعل مناعة الجسم فى اضمحلال فيسهل اصابته بالامراض ويسهل ايضا تكون الحصوات بها خصوصا ان كانت نسبة السوائل فى الجسم ضئيلة وعلى فترات طويلة
- ثانيا الكبد كذالك ايضا وظيفته الاساسية هى تخلص الدم من السموم الناتجة عن فضلات استخلاص المواد الكميائية المخلقة داخله لاحتياجه لها من بعض المواد الخام الزائدة عن حاجته ( وله وظائف كثيرة اكثر من 150 وظيفة)
- وكذلك امراض الدم البعيدة عن اللامراض الفيروسية والمكروبية اذا ضعفت تلك الفلاتر عن تنقيتها تنقية طبيعية فسيصاب بامراض كثيرة ومن المعروف ان الدم هو الوسيلة الوحيدة التى ينتقل عن طريقها الغذاء والاكسجين الى جميع خلايا الجسم
- فما هو الحل ؟؟؟
الحل بايدينا نحن :- لابد من عمل منظومة غذائية متكاملة يستطيع كل شخص ان يستخدمها ويحى حياه هادئة بعيدا عن الامراض الناتجة عن سوء النظام الغذائى - وطبعا الوقاية خيرا من العلاج
-هل كل الطبقات من المجتمع ستلتزم بهذه المنظومة؟؟؟؟
- طبعا الجواب معروف لا فما مصير هؤلاء؟؟؟؟؟؟
- هل يمرضون؟؟؟؟؟ ولا يجدون من يداويهم لفقرهم او لعدم وعيهم؟؟؟؟؟؟
- الحل بسيط جدا ويفرض على كافة الناس دون معاناه او نسيان اوعدم وعى صحى ولا بد وضع هذه العناصر داخل رغيف الخبز البسيط رخيص الثمن
- مثل ماذا هذه العناصر ؟؟؟؟
- مثل الحديد ويوضع بنسبة محسوبة من جانب علماء تغذية لعلاج ظاهرة مرض فقر الدم المتفشية فى معظم المجتمع المصرى وقد تتلاشى شيئا فشيئا حتى يتم تثقيف المجتمع غذائيا يكون قد عولج دون الحاجة الى تحميل الدولة اعباء علاجية .
- ومثل اضافة نسبة 10% من مطحون الشعير الى اجمالى الكمية من دقيق القمح المطروح لتصنيع رغيف الخبز .
- فالشعير له تاثير جيد جدا فى غسيل الفلاتر الالاهية الموجودة داخل الجسم مثل الكللى والكبد ويساعد على اضرار البول مما يجعل نسبة الاصابة بالحصوات تكاد تكون معدومة وبالتالى سيرفع جزء آخر من اعباء العلاج للحصوات وامراض الكللى عن كاهل الدولة (لاستخدامه فى امور اهم وهى التطوير والتوسع) وبالتالى ضمنا الوقاية لمن كانو قد يصابو ببعض هذه الامراض .
-التاثير الثانى للشعير هو قشرة الشعير وهى مساوية لقشرة حبه القمح (الردة) بل تفوقها فى مفعولها كالياف طبيعية تقوم بتنظيم عملية الهضم وتقل من بعض امراض الجهاز الهضمى وتقوم ايضا بتنظيف الامعاء الدقيقة والقاولون وهى بمثابة صنفرة تنظف الجدران اثناء مرورها حتى تتم عملية الاخراج
- كل هذا حتى الان منظور غذائى لمنظومة وقائية مضادة لبعض الامراض وهذا المنظور من الناحية الصحية للمجتمع
- اما المنظور لهذه المنظومة من الناحية الاقتصادية فهى متعددة الاتجاهات ومرتبة كالاتى:-
-اذا اضفنا نسبة 10% من مطحون الشعير الى الدقيق فقد قمنا بتوفير نسبة ال10% من دقيق القمح زنظرا لارتفاع سعره عن سعر الشعير فنكون بهذا قد وفرنا ثمن 10% من الدقيق المطروح .
- مثال بسيط لو فرضنا ان المطروح من الدقيق 100000ك لتغطية احتياجات يومية وقمنا بطرح نسبة ال10% المستبدلة بالشعير منه اى 10000ك قمح فقد قمنا بتوفيرهم ونستطيع ايضا ان نستخدمهم لزيادة 2-2-حصة الفرد فى المجتمع او يكونو بمثابة مخزون استراتيجى منه......................................(توف ير اول)
3-وبالتالى سيقل الاستهلاك وبالتبعية سيقل الطلب فيحدث هبوط فى الاسعار ولو بسيط(توفير تانى)
4-عدد المرضى المفترضين ايا كانت نسبتهم لم يصابو بالامراض المذكورة فبالتالى لايحتاجون الى علاج(توفير تالت)
5- نفس عدد المرضى المفترضين لم يكونو مرضى اى عالة على المجتمع فترة مرضهم(توفير رابع)
6- نفس عدد المرضى المفترضين لم ينقطعو عن العمل ويزاولو انتاجهم(توفيرخامس فى صورة مكسب)
7- وعدم اضرار الدوله على استيراد كميات من القمح لسد حاجة المجتمع(توفيرسادس)
ملحوظة:-هذا يتوقف على عدم اهمال الدولة لعملية زيادة الرقعة الزراعية مما يتناسب مع زيادة عدد السكان(التضخم) لانتاج زيادة انتاج القمح سنويا فيجب دراسةنسبة زيادة السكان سنويا ووجود مساعى للتوسع الزراعى السنوى فى زراعة القمح وهذا يصل بنا الى الاكتفاء الذاتى اللذى يمكننا من التحكم فى اسعاره داخليا دون وجوب الدعم السنوى فتستخدم اموال الدعم بعد ذلك فى مشروعات التوسع ويكون لها عائد لان الدعم فى حد ذاته ليس له اية عوائد.....................................(تو فير سابع)
8-وضع نسبة الشعير على دقيق القمح ستمنع السعى وراء الاستحواذ عليهلنخله وبيعه باسعار خيالية لاستعماله فى اى مصنوعات اخرى وبالتالى سيقطع الطريق على محاولى الاستحواذ (توفير ثامن)
لم يجده اذا فقد نقص الجسم عناصر يحتاجها ولم تتوافر لديه فماذا يفعل يضطر الى اذابة الدهون المختزنة داخله ويحولها الى مواد اخرى حتى يستطيع ان يستخلص منها مادة الحديد حتى تنفذ من داخله
- وبسبب استمرار هذه العادات الغذائية لا يستطيع ان يحصل عليها بالقدر الكافى وهذا لعدم معرفة الشخص ذاته ماذا يحتج جسمه فى كل وجبة ويقول (اهه اكله وخلاص) فتنتج عن هذه العادات السيئة فى الغذاء نسبة كبيرة من الشعب المصرى مصاب بفقر الدم لانه لايعى ماهى المواد المطلوبة لجسمه فلابد من التثقيف الغذائى حتى تتغير هذه العادات وحتى ياتى هذا اليوم لمعرفة كل المجتمع بالثقافة الغذائية لابد من وجود حل بديل حتى يحل جزء كبير من المشكلة . فما هو ذاك الحل؟
- وما سبب اصابة البعض بامراض الكلية بعد استبعاد الامراض الفيروسية والبلهاريسيا والامراض المكروبية والطفيلية والفطرية ؟
وما سبب امراض الكبد مع استبعاد ايضا الامراض المكروبية بانواعها ؟
- اولا نبدء بالكلى فهى عبارة عن اداه فلترة لتنقية الدم من مادة البولينا وبعض المواد الضارة والاملاح الزائدة عن حاجة الجسم فعدم المعرفة باسلوب مثالى للغذاء يجعل مناعة الجسم فى اضمحلال فيسهل اصابته بالامراض ويسهل ايضا تكون الحصوات بها خصوصا ان كانت نسبة السوائل فى الجسم ضئيلة وعلى فترات طويلة
- ثانيا الكبد كذالك ايضا وظيفته الاساسية هى تخلص الدم من السموم الناتجة عن فضلات استخلاص المواد الكميائية المخلقة داخله لاحتياجه لها من بعض المواد الخام الزائدة عن حاجته ( وله وظائف كثيرة اكثر من 150 وظيفة)
- وكذلك امراض الدم البعيدة عن اللامراض الفيروسية والمكروبية اذا ضعفت تلك الفلاتر عن تنقيتها تنقية طبيعية فسيصاب بامراض كثيرة ومن المعروف ان الدم هو الوسيلة الوحيدة التى ينتقل عن طريقها الغذاء والاكسجين الى جميع خلايا الجسم
- فما هو الحل ؟؟؟
الحل بايدينا نحن :- لابد من عمل منظومة غذائية متكاملة يستطيع كل شخص ان يستخدمها ويحى حياه هادئة بعيدا عن الامراض الناتجة عن سوء النظام الغذائى - وطبعا الوقاية خيرا من العلاج
-هل كل الطبقات من المجتمع ستلتزم بهذه المنظومة؟؟؟؟
- طبعا الجواب معروف لا فما مصير هؤلاء؟؟؟؟؟؟
- هل يمرضون؟؟؟؟؟ ولا يجدون من يداويهم لفقرهم او لعدم وعيهم؟؟؟؟؟؟
- الحل بسيط جدا ويفرض على كافة الناس دون معاناه او نسيان اوعدم وعى صحى ولا بد وضع هذه العناصر داخل رغيف الخبز البسيط رخيص الثمن
- مثل ماذا هذه العناصر ؟؟؟؟
- مثل الحديد ويوضع بنسبة محسوبة من جانب علماء تغذية لعلاج ظاهرة مرض فقر الدم المتفشية فى معظم المجتمع المصرى وقد تتلاشى شيئا فشيئا حتى يتم تثقيف المجتمع غذائيا يكون قد عولج دون الحاجة الى تحميل الدولة اعباء علاجية .
- ومثل اضافة نسبة 10% من مطحون الشعير الى اجمالى الكمية من دقيق القمح المطروح لتصنيع رغيف الخبز .
- فالشعير له تاثير جيد جدا فى غسيل الفلاتر الالاهية الموجودة داخل الجسم مثل الكللى والكبد ويساعد على اضرار البول مما يجعل نسبة الاصابة بالحصوات تكاد تكون معدومة وبالتالى سيرفع جزء آخر من اعباء العلاج للحصوات وامراض الكللى عن كاهل الدولة (لاستخدامه فى امور اهم وهى التطوير والتوسع) وبالتالى ضمنا الوقاية لمن كانو قد يصابو ببعض هذه الامراض .
-التاثير الثانى للشعير هو قشرة الشعير وهى مساوية لقشرة حبه القمح (الردة) بل تفوقها فى مفعولها كالياف طبيعية تقوم بتنظيم عملية الهضم وتقل من بعض امراض الجهاز الهضمى وتقوم ايضا بتنظيف الامعاء الدقيقة والقاولون وهى بمثابة صنفرة تنظف الجدران اثناء مرورها حتى تتم عملية الاخراج
- كل هذا حتى الان منظور غذائى لمنظومة وقائية مضادة لبعض الامراض وهذا المنظور من الناحية الصحية للمجتمع
- اما المنظور لهذه المنظومة من الناحية الاقتصادية فهى متعددة الاتجاهات ومرتبة كالاتى:-
-اذا اضفنا نسبة 10% من مطحون الشعير الى الدقيق فقد قمنا بتوفير نسبة ال10% من دقيق القمح زنظرا لارتفاع سعره عن سعر الشعير فنكون بهذا قد وفرنا ثمن 10% من الدقيق المطروح .
- مثال بسيط لو فرضنا ان المطروح من الدقيق 100000ك لتغطية احتياجات يومية وقمنا بطرح نسبة ال10% المستبدلة بالشعير منه اى 10000ك قمح فقد قمنا بتوفيرهم ونستطيع ايضا ان نستخدمهم لزيادة 2-2-حصة الفرد فى المجتمع او يكونو بمثابة مخزون استراتيجى منه......................................(توف ير اول)
3-وبالتالى سيقل الاستهلاك وبالتبعية سيقل الطلب فيحدث هبوط فى الاسعار ولو بسيط(توفير تانى)
4-عدد المرضى المفترضين ايا كانت نسبتهم لم يصابو بالامراض المذكورة فبالتالى لايحتاجون الى علاج(توفير تالت)
5- نفس عدد المرضى المفترضين لم يكونو مرضى اى عالة على المجتمع فترة مرضهم(توفير رابع)
6- نفس عدد المرضى المفترضين لم ينقطعو عن العمل ويزاولو انتاجهم(توفيرخامس فى صورة مكسب)
7- وعدم اضرار الدوله على استيراد كميات من القمح لسد حاجة المجتمع(توفيرسادس)
ملحوظة:-هذا يتوقف على عدم اهمال الدولة لعملية زيادة الرقعة الزراعية مما يتناسب مع زيادة عدد السكان(التضخم) لانتاج زيادة انتاج القمح سنويا فيجب دراسةنسبة زيادة السكان سنويا ووجود مساعى للتوسع الزراعى السنوى فى زراعة القمح وهذا يصل بنا الى الاكتفاء الذاتى اللذى يمكننا من التحكم فى اسعاره داخليا دون وجوب الدعم السنوى فتستخدم اموال الدعم بعد ذلك فى مشروعات التوسع ويكون لها عائد لان الدعم فى حد ذاته ليس له اية عوائد.....................................(تو فير سابع)
8-وضع نسبة الشعير على دقيق القمح ستمنع السعى وراء الاستحواذ عليهلنخله وبيعه باسعار خيالية لاستعماله فى اى مصنوعات اخرى وبالتالى سيقطع الطريق على محاولى الاستحواذ (توفير ثامن)
ملحوظة هامة:-
هذه الدراسة من نابع الواقع العام فيجب عند تطبيقها الاخذ فى الاعتبار اسنادها لمتخصصى التغذية ومتخصصى الاقتصاد ومتخصصى النظم الوقائية ضد الامراض لدراستها دراسة وافية من كافة الجوانب التى تتعلق بها حتى يتم تقييمها وتخرج الى حيز التنفيذ ويرجى من المتخصصين اعادة صياغتها بصورة علمية تخصصية لانى غير متخصص فى اى من الفروع المذكورة فى الدراسة ولكنى استنتجت هذه الرؤيةمن الواقع العام اى دراسة مقدمة فى صورة اقتراح يستوجب الدراسة التخصصية لتطبيقه
هذه الدراسة من نابع الواقع العام فيجب عند تطبيقها الاخذ فى الاعتبار اسنادها لمتخصصى التغذية ومتخصصى الاقتصاد ومتخصصى النظم الوقائية ضد الامراض لدراستها دراسة وافية من كافة الجوانب التى تتعلق بها حتى يتم تقييمها وتخرج الى حيز التنفيذ ويرجى من المتخصصين اعادة صياغتها بصورة علمية تخصصية لانى غير متخصص فى اى من الفروع المذكورة فى الدراسة ولكنى استنتجت هذه الرؤيةمن الواقع العام اى دراسة مقدمة فى صورة اقتراح يستوجب الدراسة التخصصية لتطبيقه
صاحب الدراسة محمد ايتو
وشكرا
تعليق