إن خلف كل سلوك دافع فنحن لا نقوم بشىء الا اذا كان هناك شيء يحركنا للفعل ونتوقع ان نحصل من خلال هذا السلوك على نتيجة بما يعني ان السلوك يخدم وظيفة. وقد يخدم سلوك واحد عدة وظائف.
فمثلا:
اشباع الجوع ( دافع ) وهناك نتيجة متوقعه من ان الاكل سيشبع الجوع.
لقاء الاصدقاء ( دافع ) الشعور بالملل نتجية متوقعه ان يبدد الاصدقاء الملل
ان اي سلوك سيؤدي بالنتجية الى حاجه لدينا. فمثلا اذا ذهبت في رحله وقضيت وقتا ممتعا فكلما شعرت بالحاجه لقضاء وقت ممتع ستحاول الذهاب برحله وفي حال كانت الرحله الاولى غير ممتعه لن تحاول الذهاب بها مره اخرى. نستخلص مما تقدم ان كل سلوك يخدم على الاقل وظيفه وان عدة سلوكيات تخدم عدة وظائف واذا لم يحقق السلوك الوظيفه المستهدفه فانه سيختفي تدريجيا .
فمثلا:
اشباع الجوع ( دافع ) وهناك نتيجة متوقعه من ان الاكل سيشبع الجوع.
لقاء الاصدقاء ( دافع ) الشعور بالملل نتجية متوقعه ان يبدد الاصدقاء الملل
ان اي سلوك سيؤدي بالنتجية الى حاجه لدينا. فمثلا اذا ذهبت في رحله وقضيت وقتا ممتعا فكلما شعرت بالحاجه لقضاء وقت ممتع ستحاول الذهاب برحله وفي حال كانت الرحله الاولى غير ممتعه لن تحاول الذهاب بها مره اخرى. نستخلص مما تقدم ان كل سلوك يخدم على الاقل وظيفه وان عدة سلوكيات تخدم عدة وظائف واذا لم يحقق السلوك الوظيفه المستهدفه فانه سيختفي تدريجيا .
دمتم بود
تعليق