الأعراض الشائعة لقلق الكلام
أن هناك اختلافاً كبيراً بين الأحاسيس الداخلية للقلق والمظاهر الخارجية له، وهذا يعنى أن المتحدث الذي ينتابه قلق الكلام يمكن أن يجرب أو يصادف العديد من الظواهر البدنية، والنفسية، والعقلية غير المريحة، بعضها ربما قد يكون عنيفاً ولكن معظمها غير مرئي للجمهور ولا يشعر به، وهو ما دلت عليه التفسيرات السابقة للعوامل التي تقف وراء قلق الكلام، وعليه فإن أعراض قلق الكلام عادة ما تظهر في شكل مخاوف سطحية زائدة من المفترض أن تتلاشى عندما يصبح الفرد أكثر خبرة بدوره كمتحدث أو خطيب أمام جمهور . وهو ما سنراه من عرضنا لهذه الأعراض فيما يلي:
أولاً: أعراض بدنية:
أوضحت دراستي بريهم، وكاسين Brehm & Kassin (1996)، وفيرى Frey (1999) أن الأفراد ذوى قلق الكلام يعانون من بعض الأعراض الجسيمة الآتية:
1- برودة الأيدي والأقدام. 2- ارتعاش بالأيدي والجسم.
3- الارتجاف والتصبب عرقاً. 4- جفاف الحلق.
5- دقات قلب سريعة لا يمكن للجمهور رؤيتها.
6- خفقان القلب . 7- صوت مهزوز.
8- المعدة مضطربة. 9- صعوبة في التنفس.
ثانياً: الأعراض النفسية:
يتفق كل من روبين Rubin (1980)، وروس Ross (1992)، وفيرى Frey (1999) أن هناك أعراض نفسية مصاحبة لقلق الكلام ألا وهى:
1- الشعور بالتوتر. 2- شد عصبي.
3- تجنب المشاركة في الحوارات. 4- تجنب الاتصال بالغير.
5- نادراً ما يشعرون بأنهم قاده.
6- عدم الثقة بالنفس نتيجة توقعات غير واقعية عن فاعلية الذات.
7- خوف شديد نتيجة هواجس تتعلق بأفكار لاعقلانية.
8- أفكار سلبية عن أنفسهم حيث أنهم يظهرون قلقين أو مضطربين.
ثالثاً: اضطرا بات معرفية
يحدد كل من روبين Rubin (1980) ، وروس Ross (1992) بعض الأعراض العقلية لقلق الكلام كالآتي:
اضطراب الأفكار وتداخلها.
صعوبة تنظيم الأفكار وترتيبها أثناء الحديث.
نسيان الحقائق.
صعوبة استدعاء الكلمات الملائمة للموقف.
انخفاض معدل الطلاقة اللغوية.
أن هناك اختلافاً كبيراً بين الأحاسيس الداخلية للقلق والمظاهر الخارجية له، وهذا يعنى أن المتحدث الذي ينتابه قلق الكلام يمكن أن يجرب أو يصادف العديد من الظواهر البدنية، والنفسية، والعقلية غير المريحة، بعضها ربما قد يكون عنيفاً ولكن معظمها غير مرئي للجمهور ولا يشعر به، وهو ما دلت عليه التفسيرات السابقة للعوامل التي تقف وراء قلق الكلام، وعليه فإن أعراض قلق الكلام عادة ما تظهر في شكل مخاوف سطحية زائدة من المفترض أن تتلاشى عندما يصبح الفرد أكثر خبرة بدوره كمتحدث أو خطيب أمام جمهور . وهو ما سنراه من عرضنا لهذه الأعراض فيما يلي:
أولاً: أعراض بدنية:
أوضحت دراستي بريهم، وكاسين Brehm & Kassin (1996)، وفيرى Frey (1999) أن الأفراد ذوى قلق الكلام يعانون من بعض الأعراض الجسيمة الآتية:
1- برودة الأيدي والأقدام. 2- ارتعاش بالأيدي والجسم.
3- الارتجاف والتصبب عرقاً. 4- جفاف الحلق.
5- دقات قلب سريعة لا يمكن للجمهور رؤيتها.
6- خفقان القلب . 7- صوت مهزوز.
8- المعدة مضطربة. 9- صعوبة في التنفس.
ثانياً: الأعراض النفسية:
يتفق كل من روبين Rubin (1980)، وروس Ross (1992)، وفيرى Frey (1999) أن هناك أعراض نفسية مصاحبة لقلق الكلام ألا وهى:
1- الشعور بالتوتر. 2- شد عصبي.
3- تجنب المشاركة في الحوارات. 4- تجنب الاتصال بالغير.
5- نادراً ما يشعرون بأنهم قاده.
6- عدم الثقة بالنفس نتيجة توقعات غير واقعية عن فاعلية الذات.
7- خوف شديد نتيجة هواجس تتعلق بأفكار لاعقلانية.
8- أفكار سلبية عن أنفسهم حيث أنهم يظهرون قلقين أو مضطربين.
ثالثاً: اضطرا بات معرفية
يحدد كل من روبين Rubin (1980) ، وروس Ross (1992) بعض الأعراض العقلية لقلق الكلام كالآتي:
اضطراب الأفكار وتداخلها.
صعوبة تنظيم الأفكار وترتيبها أثناء الحديث.
نسيان الحقائق.
صعوبة استدعاء الكلمات الملائمة للموقف.
انخفاض معدل الطلاقة اللغوية.
تعليق