الاحصائيات المتقدمة

تقليص

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

تكفووووووووووووون ساعدوووووني

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • Font Size
    #1

    تكفووووووووووووون ساعدوووووني

    السلام عليكم


    الله يخليكم محتاجة مساعدتكم ضرووووووووري الليلة عندي امتحان اوبن بوك والدكتور طالب علينا تصميم استراتيجية تعلم بصري

    واستراتيجية تعلم حس حركي

    وتسليم الاجابات الساعة 12 الليلة


    ارجوكم ساعدووووووووني

    وجزاكم الله خير وجعله في موازين حسناتكم

    اختكم تربية خاصة

  • Font Size
    #2
    اتمنى ان تجد من يستطيع مساعدتك
    اللهم يارب مسني وأهلي الضر وأنت أرحم الراحمين

    تعليق


    • Font Size
      #3
      اختي الغاليه
      بحثت عن استراتيجية فاستوقفتني هذه واتمنى ان تخدمك ولو بالقليل..

      استراتيجيات بصرية لتحسين عملية التواصل
      تجري في معظم الفصول عملية التواصل بين المعلمين والطلبة شفهيا, وكذلكالحال في البيت والمجتمع ، ونحن نعرف أن الكثيرين من هؤلاء الطلبه أو الأطفال يكونأداؤهم البصري أفضل من السمعي , ومع ذلك فهم يعيشون ويتعلمون في بيئات تمثل طريقةالتواصل الأسلسية فيها تحديا لأضعف مهارتهم في أحيان كثيرة .
      وبما أن الفصولالدراسية سمعية في الأساس , فكيف يتجاوب معها الطفل؟من الشائع أن نرى المعلمينالمعنيين بالأطفال ذوي التأخر الذهني وتثلث الصبغية 21 وغيرهم من اللذين يعانوناضطرابات تواصليةأو مشكلات سلوكية يصفون الطفل أو الطالب في المشاركةكالتالي:

      *
      إنه فعلا مشتت
      *
      إنها لاتفعل إلا مايحلو لها
      *
      إنه يسيطرعلى الجميع
      *
      إنها لاتنتبه
      *
      إنه يسرح في معظم الوقت
      *
      إنه متصلب لدرجةأن يتبع نفس النظام حتى لو تغيرت الأوضاع
      *
      إنها لاتستطيع التكيف معالتغيير
      *
      إنه فعلا يعاني مشكلات سلوكية كلما حاولنا القيام بنشاطجديدويعلق نفس المراقبين على قدرات الطفل في الإستماع كالتالي:
      *
      إنه يفهم كل ماأقوله لكنه يسيء التصرف
      *
      إنه يعرف مالذي أريده بالتحديد
      *
      إنهيفهمني لكنه يعاند . سوف يقوم بأداء هذا العمل عندما يحلو له ذلكويعدالمعلمين أن عدم مشارك الطفل في الحوار بأي شكل من أشكال التواصل دليل على استيعابهوهذا يحدث حتى مع الأطفال والمعلمين العاديين . وهم يفسرون سلوكه بأنه عصيان من قبلالطفل أ الطالب للإرشادات.

      ومن خلال الملاحظة الدقيقةلأولئك الأطفال يتضح أنالكثير منهم يعانون صعوبات لايستهان بها في الاستخدام الفعال للمعلومات السمعية معمن حولهم والمشكلة ليست في المقدره على لسمع , ولكن في عملية الانتباه , الاستقبال , والتحليل , واستنتاج معنى ما من الأصوات المسموعة , ومن ثم التصرف على أساس هذهالمعلومه ، ومن يراقب هؤلاء الأطفال والطلبة يجد أنهم يعتمدون - إلى حد كبير- علىالأدلة الحركية والبصرية والنظام البيئي حولهم للحصول على المعلومات وقد بنوا فهمهمللمتطلبات في بيئاتهم على تجميع أجزاء من معلومات بصرية , وروتينيات متوقعة, بدلامن فهمهم لرسائل شفهيه محددة.

      مثال:

      نعم تصل إيمان إلى المنزل عائدةمن المدرسة , وتقف في المدخل , فتأخذها الأم بيدها , وتقودها إلى الخزانة وتقول :( اخلعي معطفك , ثم ضعي علبة الغداء في المطبخ ) وتتبع إيمان التعليمات .
      فهل هيفعلا تستجيب لكلمات مسموعة , أو أنهانظرت إلى الخزانة وفهمت المطلوب أم أنها أيضافهمت المطلوب بعد اشارة البدء لعملها كونه روتين منظم؟
      وماذا عنالموقف :

      تعطي المعلمه لهالة علبة اللبن الفارغة وتطلب منها أن تضعها علىمكتب المعملة , تحمل هالة العلبة الفارغة , إلى سلة المهملات , وترميها . أية أدلةلها معنى عند هالة ؟ إنها تستجيب لعمل معتاد تربطه بالعلبه الفارغة.

      والسؤالالتالي: هل يعني هذا أننا يجب أن نعلم الأطفال والطلبة أن لايستجيبوا لهذهالأدلة؟ونتسائل : هل هو أمر سيء أن ينتبه الطفل إلى الدلائل الحركية ، أوتلك المستنتجة من المواقف ؟ بالطبع لا, فكل الذين يقومون بعملية التواصل يعتمدونبشكل كبير على المعلومات البصرية , لدقتها في تفسير الرسائل.

      وفيما يليالطريقة التي يصف بها الباحثون الرسالة التواصلية العادية:

      بافتراض أناطفالنا المستهدفين يفهمون المعلومات السمعية بصورة أقل من العاديين فيجب أن نأخذبعين الإعتبار أن أي جزء من
      اللغةالمنطوقة يدخل في نطاقفهمهم للتواصل

      100
      ***%الأشياء التي نراها مثل :
      1-
      الحركاتوالاشارات
      2-
      تعبيرات الوجه
      3-
      حركات الجسد
      4-
      الأشياء الموجودة في البيئةالطبيعية والصورالمجسمات وغيرها

      37
      ***% التلحين الصوتي
      ***
      السرعة
      ***
      الكثافة أو درجة ارتفاع الصوت
      7
      ***% الكلمات التيننطقهااذا عرفنا أن طلبتنا المستهدفين يفهمون معلومات سمعية , حتى ولو بدرجة أقل ممايفهمه الأطفال العاديون أمكننا أن نتصور كم ÷و صغير مايمثلة الجزء الشفهي من
      اللغةفيما يستوعبون من مضامين التواصل.

      لذلك يمكنمساعدتهم عن طريق الطرق المساندة . ومن المفيدأيضا التعرف على مدىمايفهمون من الجزء الشفهي من الرسالة ( تحديد مستوى الأداء الحالي للطفل ) حيث أنفهمنا لتلك الدلائل ذات التأثير على استيعاب الطفل يعتبر أمرا غاية في الأهمية عندوضع
      أهداف البرمجة والتدريب.
      إذن كيف نعلم من كانت قدراته 90% بصرية و10% سمعية؟وهل التغيير هذا في برامج الأطفال سوف يعطيهم مهاراتتواصلية تناسب سنهم؟من خلال عملنا كإختصاصيين نعمل مع أطفال وطلبة من ذويالإحتياجات الخاصة , فإننا نسعى إلى إصلاح أو القضاء على مواطن الضعف لديهم قدرالإمكان, إلا أنه ليس عمل شفاءلهم, فسوف يظل هناك دوما جزء من الإعاقة .
      إنهدفنا من التعليم يعتمد على مضاعفة قدرات الطالب الفرديةولتحقيق ذلك هناكثلاثة أهداف تبدو أكثر واقعية ومنطقية :

      1-
      تعليم المهارت:
      يجب أن نساعدالطالب على مضاعفة طاقة المهارات الكامنة لديه. فهو بحاجة إلى تعلم أساليب تجعلردود فعله التواصليه فعالة وعالمية ومقبولة اجتماعيا قدر الإمكان

      2-
      تعليمالأساليب التعويضية:
      الأطفال والطلبة الذين يستخدمون الوسائل البصرية لمساددتهمعلى تحقيق أهافهم سيستفدون من زيادة مشاركتهم وتعزيز استقلاليتهم . ولا شك أنالاستقلالية في حد ذاتها هدف تعليمي بعيد المدى

      3-
      تعديل البيئة لتحقيق أقصىدرجة من التعلم:
      علينا أن نستخدم المعرفة التي لدينا حول أساليب تعلم هؤلاءالأطفال , ولا شك أن تعديل البيئة حولهم وابتكار أساليب جديدة للتعلم سوف تزيد منفرصهم للتعلم.

      سؤال :من أين نبدأ؟نبدأمن الجدول الدراسي
      تعد الوسائل البصرية -مثل الجداول- من أهم وسائل تبادل المعلومات بأسلوب منطقي ومنظم ومتتابع , ولذلك يلجأ اليها الكثيرون لمساعدتهم في تنظيم حياتهم اليومية.
      كذلك الحال بالنسبة لفئات الطلبة الذين نتعامل معهم . ولكن نظرا لأن هذه الوسائل التقليدية قد لاتعطي القدر الكافي من المعلومات لبعض الطلبة كان لزاما إجراء بعض التعديلات عليها , وتكييفها بحيث تشمل المعلومات اللازمة لمساعدتهم.
      لاشك أن تقديم المعلومات لبعض الطلبة بشكل محسوس ومرئي سوف يساعدهم على التعامل مع وقائع كثيرة في يومهم, كان من الممكن أن تسبب لهم شيئا من الإرباك والإزعاج .
      هذه المعلومات توفر الإطار اللازم للتعامل بطريقة أفضل مع المواقف والأوضاع الصعبة.

      لذلك فإن إيصال المعلومات بشكل مرئي :

      1- يساعد على تركيز الإهتمام وتحسين الإنتباه
      2- يقدم المعلومة بأسلوب يسعد الطالب على بسرعة وسهولة
      3-يوضح المعلومات الشفهية
      4-يقدم أسلوبا محسوسا لتعليم بعض المفاهيم , مثل الوقت والتتابع والسبب ونتائجه
      5-يقدم إطارا لفهم التغيير وتقبله
      6-يدعم عملية الإنتقال بين النشاطات أو الأماكن المختلفة

      الجداول

      تخيل أنك في إحدى الرحلات السياحية إلى اوروبا, وأنك ستزور فيها 16 مدينةخلال سبع أيام, وتكتشف في اخر الرحلة أن المسؤول في المكتب السياحي نسي أن يعطيك الجدول , فلا تعرف كل يوم إلى أين ستذهب ، ولا مالذي ستراه , ولا مواعيد الطعام. إنه أمر مزعج ومربك, أليس كذلك؟
      هذا مايشعر به الكثير من أبنائنا في كل يوم من أيامهم.


      نماذج من فوائد الجداول:

      مشكلة
      يصل (أحمد) بسيارة المدرسة في الساعة( 8,00) صباحا,ومن لحظة وصولة تبقى عيناه معلقتين على صندوق غذائه ، وهو يردد بأنه يريد أن يأكل ، عندما تخبره المعلمة بأن عليه الإنتظار إلى أن يحين موعد الوجبة يبدأ بسلسلة من نوبات الغضب والبكاء.

      الحل:
      إن التوجيه الشفهي مثل ( لا يمكنك الأكل الان , أو عليك الإنتظار إلى أن يحل وقت الوجبة ) لن يقنع ( أحمد ) بالعدول عن رأيه.
      لمساعدته على فهم أمر كهذا يجب وضع جدول يومي يساعده في التعرف على تتابع الأحداث التي توصله إلى وقت الوجبة.
      والإشارة إلى النشاطات داخل الجدول التي يجب أن تتم قبل وقت الوجبة , سوف تساهم في وضع نظام للوقت يسهل على ( أحمد ) فهمه.

      مشكلة
      يعرف (سامي ) أنه يذهب إلى الرياضة كل يوم بعد تناول الوجبة, ولكن معلمة الرياضة تغيبت في أحد الأيام , فانتابته نوبه من البكاء , لأن نظامه اليومي قد تغير, وأنه لن يذهب لأداء رياضته المعتادة.

      الحل:
      ارسم جدولا له وأوضح حصة الرياضة البدنية, ثم بالإشارة البصرية ضع علامة توضح ( لسامي) بأن هناك تعديلا أدخل على الجدول , وذلك بتغطية خانة الرياضة أمامه, أو بوضع نشاط اخر فوق صورة الرياضة البدنية.
      يمكن منح ( سامي) فرصة إجراء هذا التعديل بنفسه على الجدول, لتمكينه من استيعاب التغيير بشكل أفضل.

      مشكلة
      يصعب على ( سارة) القيام بنفس النشاطات التي يقوم بها غيرها من الأطفال داخل الفصل , عندما تحين نهاية نشاط ما, وبداية نشاط اخر فترفض ذلك التبديل بشدة كونها طفلة جديدة مثلا، وعوضا عن البقاء مع المجموعة أثناء تأدية النشاط تهيم في الفصل, وتجري إلى ركن الألعاب , وتخرج الألعاب من مكانها.

      الحل:
      استخدم الجدول لإشراك (سارة) في وضع برنامج لنشاطاتها الروتينية, وفي حالةإجراء أي تغيير اذهب إللى الجدول لإزالة صورة النشاط الذي إنتهى , ووضع النشاط التالي عليه,استخدم الجدول دائما في توجيه( سارة)للإستمرار في أداء النشاط في حالة تركها له أثناء العمل.

      كيفية وضع الجدول اليومي:

      1- قسم اليوم إلى أجزاء
      2-اجعل لكل جزء من أجزاء اليوم اسما مثل ( حلقه-‘إدراكي ...)
      3-عين نظاما للإستشهاد :
      استخدم شكلا يألفه الأطفال , حيث أن الهدف الذي تسعى إليه هو مساعدتهم على التعرف على الأشياء بسرعة وباستمرار.
      وترتفع استفادة الأطفال من جدولة النشاطات كلما قل الجهد الذي يبذلونه في تمييز الرموز لذلك يجب مراعاة التالي:

      * كلمات مكتوبة
      * رسوم مخططة بالقلم
      *صور فوتوغرافية
      *إشارات أو علامات
      * مجسمات

      إن الجمع بين الكلمات وبعض الصور أو أي شكل مما ذكر في أغلب الأحيان هو الإختيار الأفضل , ثم إن دمج الكلمه مع الصورة مثلا سوف يتعلم من خلاله الطفل تدريجيا قراءة الكلمات المكتوبة أسفل الصورة.

      اعدها للانترنت الاستاذ ابو خالد.المرجع: كتاب استراتيجيات بصرية لتحسين عمليةالتواصل تأليف:ليندا هودجدون.


      وفقك الله واعانك
      ..أشكر الغاليه مرومه على التوقيع وجزاهاالمولى كل خير...

      تعليق


      • Font Size
        #4
        طمنينا أختي شو صار معك؟؟؟


        يا حي يا قيوم
        برحمتك أستغيث
        أصلح لي شأني كله
        ولا تكلني إلى نفسي طرفة عين
        اللهم آمين
        ربِّ اشرح لي صدري
        ويسر لي أمري
        واحلل عقدة من لساني
        يفقهوا قولي
        اللهم آمين

        اللهم اروي قلبي بالإيمان
        من فضلك افتح الرابط واقرأ المحتوى:
        http://www.7alm-3shg.com/M7AL/7c7/Index.htm

        تعليق

        Loading...


        يعمل...
        X