رد: معاق الغرب هل الصورة وردية؟
مشكوررررررررررر أخي الفاضل ع الموضوع
بصراحه أعتقد حكاية المقارنه معظمنا ان لم يكن الكل فكر بها
لكن برأي هناك أساسيات وأولويات بأن نجد الفرق الشاسع بين الدول العربيه والدول الغربيه
في النظر بفئة ذوي الاحتياجات الخاصه
أولا : الوعي
الوعي بين عامة الناس في الدول العربيه بالاعاقه ومفهومها وقواعدها ضيعفه وتكاد لاتبين في بعض الدول العربيه إالا ما رحم ربي
على عكس الدول الغربيه التي تنظر للمعاق كفرد له كيانه واستقلاليته .. وعلى حسب ما يبرز هو صورته
ثانيا : الامكانيات الضروريه لحياة المعاق
ومنها الطرقات والممرات ... الوسيله التي تساعده ع الخروج ... تجهيز الكليات والدوائر الحكوميه بحيث يستطيع الحركه فيها ..
القوانين التي تضمن تكيف المعاق مع اي وضع وتكفل حقوقه .. توفير المراكز التأهيليه والعلاجيه التي تحسن كثيرا من نفسية المعاق
ثالثا : التطلعات
الدول الغربيه سوا الاصحاء او المعاقين لديهم تفكير بمستقبلهم اكثر من حاظرهم
لكن الدول العربيه تسعى ليومها اكثر من الغد .. يفكرون بالحياة وأسياسياتها الضروريه
ومن لم يستطيع توفير ذلك فقد الاحساس بأهمية وجوده
والكثير من المفارقات
إذن المعاق الغربي لديها كل الامكانيات التي تؤهله للخروج للمجتمع .. فيعيش ويعايش .. لكن يفتقد للأمان النفسي والرضا والقناعه
فتراه دائم التخبط رغم كل الوسائل المتاحه
لكن المعاق الغربي
يفتقد للأسياسيات ... ما ان يصاب بإعاقة ما .. ا يخرج للمجتمع فيتفاجأ ... بنظرات غريبه .. وحواجز تحول دون خطاه
وقوانين حبر على ورق تكاد تختفي الملامح من قدامتها وتعلوها الغبره ... يحاول بشتى الطرق .. لكن لاحياة لمن تنادي
لكنه يبقى متسلح بأقوى السلاح " إيمانه ورضاه بالله " فلا يقنط ولا ييأس يحاول ولو سقط ألف مره ... وبالطبع ليس الكل
فقط من عرف ربه بقلبه وكيانه .. وأدرك أنو مسير وليس مخير وعليه بالأسباب
ولا يخلو الموقف من معاق عربي لديه كل الامكانيات .. لكن رغبته بالحياة متضائله
ومع ذلك يبقى العتب على الدوله والمعاق معا .. بحيث أن الدوله تتكلم ولا تفعل .. تقرر ولا تنفذ
والمعاق لا يكلف نفسه احيانا بالتفكير بطريقة لتسيير أموره .. فيلجأ للإنطواء والرضى بماهو عليه
لعلي خرجت عن سياق الموضوع .. فأعتذر ان كان ذلك .. واعتذر أيضا عن الاطاله
تحياتي
روح التحدي
مشكوررررررررررر أخي الفاضل ع الموضوع
بصراحه أعتقد حكاية المقارنه معظمنا ان لم يكن الكل فكر بها
لكن برأي هناك أساسيات وأولويات بأن نجد الفرق الشاسع بين الدول العربيه والدول الغربيه
في النظر بفئة ذوي الاحتياجات الخاصه
أولا : الوعي
الوعي بين عامة الناس في الدول العربيه بالاعاقه ومفهومها وقواعدها ضيعفه وتكاد لاتبين في بعض الدول العربيه إالا ما رحم ربي
على عكس الدول الغربيه التي تنظر للمعاق كفرد له كيانه واستقلاليته .. وعلى حسب ما يبرز هو صورته
ثانيا : الامكانيات الضروريه لحياة المعاق
ومنها الطرقات والممرات ... الوسيله التي تساعده ع الخروج ... تجهيز الكليات والدوائر الحكوميه بحيث يستطيع الحركه فيها ..
القوانين التي تضمن تكيف المعاق مع اي وضع وتكفل حقوقه .. توفير المراكز التأهيليه والعلاجيه التي تحسن كثيرا من نفسية المعاق
ثالثا : التطلعات
الدول الغربيه سوا الاصحاء او المعاقين لديهم تفكير بمستقبلهم اكثر من حاظرهم
لكن الدول العربيه تسعى ليومها اكثر من الغد .. يفكرون بالحياة وأسياسياتها الضروريه
ومن لم يستطيع توفير ذلك فقد الاحساس بأهمية وجوده
والكثير من المفارقات
إذن المعاق الغربي لديها كل الامكانيات التي تؤهله للخروج للمجتمع .. فيعيش ويعايش .. لكن يفتقد للأمان النفسي والرضا والقناعه
فتراه دائم التخبط رغم كل الوسائل المتاحه
لكن المعاق الغربي
يفتقد للأسياسيات ... ما ان يصاب بإعاقة ما .. ا يخرج للمجتمع فيتفاجأ ... بنظرات غريبه .. وحواجز تحول دون خطاه
وقوانين حبر على ورق تكاد تختفي الملامح من قدامتها وتعلوها الغبره ... يحاول بشتى الطرق .. لكن لاحياة لمن تنادي
لكنه يبقى متسلح بأقوى السلاح " إيمانه ورضاه بالله " فلا يقنط ولا ييأس يحاول ولو سقط ألف مره ... وبالطبع ليس الكل
فقط من عرف ربه بقلبه وكيانه .. وأدرك أنو مسير وليس مخير وعليه بالأسباب
ولا يخلو الموقف من معاق عربي لديه كل الامكانيات .. لكن رغبته بالحياة متضائله
ومع ذلك يبقى العتب على الدوله والمعاق معا .. بحيث أن الدوله تتكلم ولا تفعل .. تقرر ولا تنفذ
والمعاق لا يكلف نفسه احيانا بالتفكير بطريقة لتسيير أموره .. فيلجأ للإنطواء والرضى بماهو عليه
لعلي خرجت عن سياق الموضوع .. فأعتذر ان كان ذلك .. واعتذر أيضا عن الاطاله
تحياتي
روح التحدي
تعليق