منقول من كتاب للدكتور فرانسوا ايتيان بعنوان = اختبارات الدكاء عند الاطفال = تعريب خبيرة الطب الطبيعي معصومة علامة
من العادات التي يفتعلها الطفل ونحسبها خطا من وجهة نظرنا رمي الاغراض وبعثرتها يمينا وشمالا نرد عليها بضربه على يديه مع صراخ وتانيب وهدا خطا لان رمي هده الاغراض على الارض هي لعبة يختبر الطفل من خلالها داته في تقبل بعض الاشياء واختيار ما يعجبه منها واختبار ملمسها وتفاعلها مع المثيرات وتحديد ماهيتها وكل دلك مرتبط بعوامل حسية دماغية تنمي قدراته الدكائية
كدلك الامر بالنسبة للعبة المكعبات التي نراه من خلالها يختبر قدرته على بدل المجهود الفكري والجسدي للوصول اليها واعادة تركيبها والامر لا يتوقف هنا فحسب بل يساعده على اكتشاف مفهوم المسافة يمكن التماسه من خلال بعثرة الاشياء ودفع الطفل الى الوصول اليها واحضارها فما يصل اليه بواسطة يده من وضعية جلوس يصل اليه وما يحتاج الى قطع مسافة لبلوغه سوف يصل اليه اما بالحبو واما بالمشي المتقطع الغير متوازن
وكلا الامرين يوفر للطفل مكتسبات جديدة تضيف الى قاموسه الفكري اختبارا جديدا
من العادات التي يفتعلها الطفل ونحسبها خطا من وجهة نظرنا رمي الاغراض وبعثرتها يمينا وشمالا نرد عليها بضربه على يديه مع صراخ وتانيب وهدا خطا لان رمي هده الاغراض على الارض هي لعبة يختبر الطفل من خلالها داته في تقبل بعض الاشياء واختيار ما يعجبه منها واختبار ملمسها وتفاعلها مع المثيرات وتحديد ماهيتها وكل دلك مرتبط بعوامل حسية دماغية تنمي قدراته الدكائية
كدلك الامر بالنسبة للعبة المكعبات التي نراه من خلالها يختبر قدرته على بدل المجهود الفكري والجسدي للوصول اليها واعادة تركيبها والامر لا يتوقف هنا فحسب بل يساعده على اكتشاف مفهوم المسافة يمكن التماسه من خلال بعثرة الاشياء ودفع الطفل الى الوصول اليها واحضارها فما يصل اليه بواسطة يده من وضعية جلوس يصل اليه وما يحتاج الى قطع مسافة لبلوغه سوف يصل اليه اما بالحبو واما بالمشي المتقطع الغير متوازن
وكلا الامرين يوفر للطفل مكتسبات جديدة تضيف الى قاموسه الفكري اختبارا جديدا
تعليق