مـن أراد زاداً فـالـتـقـوى تـكـفـيـه ؛ ومـن أراد عـزاً فـالإســلام يـكـفـيـه ؛ ومـن أراد عـدلاً فـحـكـم الله يـكـفـيـه ؛
ومـن أراد جـلـيـسـاً فـالـقـرآن يـكـفـيـه ؛ ومـن أراد واعـظـاً فـالـمـوت يـكـفـيـه ؛ ومـن أراد أنـيـسـاً فـذكـر الله يـكـفـيـه؛
ومـن أراد غـنـى فـالـقـنـاعـة تـكـفـيـه ؛ ومـن أراد راحـةً فـالآخــرة تـكـفـيـه ؛ ومـن لـم يـكـفـه كـل هـذا فـالـنـار تـكـفـيـه ....
مـــــــــــــن أقــــــــــوال الــســـلــف
تعليق