تويت
1-الوقاية في المستوى الأول :-
تستهدف تلك المرحلة التخلص من الأسباب التي قد تسبب حدوث الإصابة بالخلل أو الإعاقة عند الفرد وتتضمن مجموعة من الإجراءات الصحية والإجتماعية كتحسين رعاية الأم الحـامل ، برامج التغذية للأطفال ، الإرشاد الوراثي ، والتحصين ضد الأمراض .
تستهدف تلك المرحلة التخلص من الأسباب التي قد تسبب حدوث الإصابة بالخلل أو الإعاقة عند الفرد وتتضمن مجموعة من الإجراءات الصحية والإجتماعية كتحسين رعاية الأم الحـامل ، برامج التغذية للأطفال ، الإرشاد الوراثي ، والتحصين ضد الأمراض .
2- الوقاية في المستوى الثاني :-
وتتضمن الإجراءات المتخذة للكشف عن الإصابة والتدخل المبكر لمنع إستفحـال المرض ومن بين هذه الإجراءات :-
أ-الفحوص الإكلينيكية للكشف عن حالات الخلل الفسيولوجي والعيوب التشريحية .
ب-خدمات الصحة المدرسية :-
وتشمل الإجراءات على العناية الصحية المبكرة لعلاج الإضطرابات والعيوب الخلقية وإثراء البيئة الثقافية للأطفال في الفئات المنخفضة المستوى الإجتماعي والإقتصادي .
وتتضمن الإجراءات المتخذة للكشف عن الإصابة والتدخل المبكر لمنع إستفحـال المرض ومن بين هذه الإجراءات :-
أ-الفحوص الإكلينيكية للكشف عن حالات الخلل الفسيولوجي والعيوب التشريحية .
ب-خدمات الصحة المدرسية :-
وتشمل الإجراءات على العناية الصحية المبكرة لعلاج الإضطرابات والعيوب الخلقية وإثراء البيئة الثقافية للأطفال في الفئات المنخفضة المستوى الإجتماعي والإقتصادي .
3- الوقاية من المستوى الثالث :-
تستهدف التقليل من الآثار السلبية المترتبة على حـالة القصور والعجز والتخفيف من حدتها وذلك من خلال مايلي :-
أ-البرامج التربوية التي يتم فيها تقديم الخدمات التعليمية الخاصة بذوي الإعاقات المختلفة .
ب-الوسائل والأجهزة المعينة كالأطراف الصناعية والأجهزة السمعية والمعينات البصرية .
ج- تعديل البيئة وذلك عن طريق تعديل والتقليل من المعيقات البيئية حتى يسهل دمج المعاقين في الأنشطة المختلفة ومنها الخدمات التسهيلية في المباني والطرق ووسائل المواصلات والإتصالات .
د- تعديل الإتجاهات السلبية وذلك من خلال تعديل السلوك والأفكار للمجتمع حيال المعاقين وذلك من خلال برامج التوعية في وسائل الإعلام المختلفة المقروءة والمسموعة والمرئية أو من خلال التعديل الذاتي ( كل فرد يعدل سلوكه وأفكاره تجاه هذه الشريحة ) أو التعديل التأثيري
( أي من خلا ل التأثير بأفراد المجتمع المحيط بك من خلال نقل الأفكار لهم ) .
ولاننسى دائما ان الاعاقة دائما في الارادة وليست في الجسد
تستهدف التقليل من الآثار السلبية المترتبة على حـالة القصور والعجز والتخفيف من حدتها وذلك من خلال مايلي :-
أ-البرامج التربوية التي يتم فيها تقديم الخدمات التعليمية الخاصة بذوي الإعاقات المختلفة .
ب-الوسائل والأجهزة المعينة كالأطراف الصناعية والأجهزة السمعية والمعينات البصرية .
ج- تعديل البيئة وذلك عن طريق تعديل والتقليل من المعيقات البيئية حتى يسهل دمج المعاقين في الأنشطة المختلفة ومنها الخدمات التسهيلية في المباني والطرق ووسائل المواصلات والإتصالات .
د- تعديل الإتجاهات السلبية وذلك من خلال تعديل السلوك والأفكار للمجتمع حيال المعاقين وذلك من خلال برامج التوعية في وسائل الإعلام المختلفة المقروءة والمسموعة والمرئية أو من خلال التعديل الذاتي ( كل فرد يعدل سلوكه وأفكاره تجاه هذه الشريحة ) أو التعديل التأثيري
( أي من خلا ل التأثير بأفراد المجتمع المحيط بك من خلال نقل الأفكار لهم ) .
ولاننسى دائما ان الاعاقة دائما في الارادة وليست في الجسد
دمتم بخير
تعليق