تويت
امل وتفاؤل
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخواتى العزيزات كيف حالكم وحال اطفالكم الاعزاء نظرا لى ظروفى تغيبت عن المنتدى
ولكننى قرات تقريبا كل المواضيع السابقة وابارك لكل تقدم لاطفالكم
حبيت ان انقل لكم شى افرحنى واسرنى اليكم القصة
هنا يكملون الاطفال العام الدراسى فى نهاية شهر سبعة فقررت انا وزوجى ان نستفيد من العطلة ووضعنها فى نادى صيفى ودهبنا لكى نشاهد النادى والمدرسات فجاءت مديرة المدرسة وطبعا هى تمارس شغلها متل المدرسات الباقيات تشرف بنفسها عن الطلبة وتعلمهم المهم عندما تحاورنا معها على الاقل لكى استفيد من خبرتهم والحقيقة كانت صريحة جدا حسيت ان عندها خبرة ام وليست معلمة وجاء احساسى فى محله عندما قالت ابنى مصاب بالتوحد وقررت ان اساعد كل اطفال التوحد لديها خبرة 23 سنة يعنى عمر ابنها المصاب بالتوحد سالتها ماهو اسلوبك فى علاجه فقالت كل شى جربته وحتى الحمية ولكننى لم استفد شى وتركتها بعد سنة يعنى ابنى الان يشتغل معى فى هده المدرسة ولكنه لم يشفى........ لعند هنا ماشى الحال .................ابنتى ياتيها الباص لينقلها الى المدرسة وهناك صاحب الباص وايضا الشخص الدى ياخد الاطفال من امام بيوتهم ويشرف عليهم عندما اخرجها ابوها لهدا الشخص شك ان هدا هو ابن المديرة فقلت له مسحيل هدا مريض بالتوحد فقال لى انه يشبهها جدا المهم يوم بعد يوم اصبح يتحدت مع زوجى وحتى مرة تأخر الباص فقال لزوجى ان السائق اضاع الطريق يعنى يتحدت ويفهم ولا يوجد تاتاة ولا يوجد بيه شى االى ان اضعات ابنتى الجاكت فاوصه زوجى عليه فرد عليه الشاب وقال نعم اخبرتنى امى عليه قال له زوجى ((امك المدرسة ساندرا)) قال له نعم المهم انا اطالت عليكم ولكن هده القصة مع العلم ان امه قالت انه عندما كان صغير ا كان يخبط راسه على الحائط ويتصرف بصعوبة جدا .........شعرت بأمل وتفاؤل الحقيقة حبيت ان انقل لكم هده القصة لكى تشعرو بما اشعر به مع ان ابنتى تتقدم ولكننى دائما مكتئبة واحمل همها
اخواتى العزيزات كيف حالكم وحال اطفالكم الاعزاء نظرا لى ظروفى تغيبت عن المنتدى
ولكننى قرات تقريبا كل المواضيع السابقة وابارك لكل تقدم لاطفالكم
حبيت ان انقل لكم شى افرحنى واسرنى اليكم القصة
هنا يكملون الاطفال العام الدراسى فى نهاية شهر سبعة فقررت انا وزوجى ان نستفيد من العطلة ووضعنها فى نادى صيفى ودهبنا لكى نشاهد النادى والمدرسات فجاءت مديرة المدرسة وطبعا هى تمارس شغلها متل المدرسات الباقيات تشرف بنفسها عن الطلبة وتعلمهم المهم عندما تحاورنا معها على الاقل لكى استفيد من خبرتهم والحقيقة كانت صريحة جدا حسيت ان عندها خبرة ام وليست معلمة وجاء احساسى فى محله عندما قالت ابنى مصاب بالتوحد وقررت ان اساعد كل اطفال التوحد لديها خبرة 23 سنة يعنى عمر ابنها المصاب بالتوحد سالتها ماهو اسلوبك فى علاجه فقالت كل شى جربته وحتى الحمية ولكننى لم استفد شى وتركتها بعد سنة يعنى ابنى الان يشتغل معى فى هده المدرسة ولكنه لم يشفى........ لعند هنا ماشى الحال .................ابنتى ياتيها الباص لينقلها الى المدرسة وهناك صاحب الباص وايضا الشخص الدى ياخد الاطفال من امام بيوتهم ويشرف عليهم عندما اخرجها ابوها لهدا الشخص شك ان هدا هو ابن المديرة فقلت له مسحيل هدا مريض بالتوحد فقال لى انه يشبهها جدا المهم يوم بعد يوم اصبح يتحدت مع زوجى وحتى مرة تأخر الباص فقال لزوجى ان السائق اضاع الطريق يعنى يتحدت ويفهم ولا يوجد تاتاة ولا يوجد بيه شى االى ان اضعات ابنتى الجاكت فاوصه زوجى عليه فرد عليه الشاب وقال نعم اخبرتنى امى عليه قال له زوجى ((امك المدرسة ساندرا)) قال له نعم المهم انا اطالت عليكم ولكن هده القصة مع العلم ان امه قالت انه عندما كان صغير ا كان يخبط راسه على الحائط ويتصرف بصعوبة جدا .........شعرت بأمل وتفاؤل الحقيقة حبيت ان انقل لكم هده القصة لكى تشعرو بما اشعر به مع ان ابنتى تتقدم ولكننى دائما مكتئبة واحمل همها
تعليق