وهذه هي حياتي مع التواريخ وكأنها دائما تريدني المكوث معها .
فأجلس ولكنها ترحل , وكأني لاأعرف أنها راحله فأبقي في مكاني وهي عابره . فيتملكني اليأس ولكن سرعان ماأعود إلي نفسي فألتزم الصمت ,
وتبقي الكلمات كما كانت جامده , ساكنه خاليه من الروح ,
حتي قهوتي لم يعد لها طعم فقد نفذ ماكان يعطيها طعم فقد رحل بعيدا عن الأنظار , وكأن الحياه أصرت أن تعطيه حق الأنتحار فلم يعد له قرار غير الاستسلام للتيار ,
وأنا هنا أنتظر عوده النهار فلم يعد لي قرار غير الأستمرار في الأنتظار,
وهذه هي حكايتي مع التواريخ والأيام وكأنني في القطار تأتي محطتي فأترك القطار,
وأرحل ويبقي القطار هو صاحب القرار !
كي انتقل لغيره . واترك المجال لذاتي في التعبير عنها بما اشعر بها بعيدا
عن اي مجاملات او مهاترات او مشاعر معسولة
فأجلس ولكنها ترحل , وكأني لاأعرف أنها راحله فأبقي في مكاني وهي عابره . فيتملكني اليأس ولكن سرعان ماأعود إلي نفسي فألتزم الصمت ,
وتبقي الكلمات كما كانت جامده , ساكنه خاليه من الروح ,
حتي قهوتي لم يعد لها طعم فقد نفذ ماكان يعطيها طعم فقد رحل بعيدا عن الأنظار , وكأن الحياه أصرت أن تعطيه حق الأنتحار فلم يعد له قرار غير الاستسلام للتيار ,
وأنا هنا أنتظر عوده النهار فلم يعد لي قرار غير الأستمرار في الأنتظار,
وهذه هي حكايتي مع التواريخ والأيام وكأنني في القطار تأتي محطتي فأترك القطار,
وأرحل ويبقي القطار هو صاحب القرار !
كي انتقل لغيره . واترك المجال لذاتي في التعبير عنها بما اشعر بها بعيدا
عن اي مجاملات او مهاترات او مشاعر معسولة
تعليق