من السهل كشف الحالة الشديدة للإعاقة العقلية .
إذ تلحظ الأم منذ فترة الرضاعة أن طفلها لايضحك لايراقب لايهتم لايحاول الإمساك بأي شيء .. إلخ .
أما الدرجات الخفيفة من الإعاقة العقليه فهي تكتشف في مرحلة الدراسة .
إذ نلاحظ أن الطفل لاينتبه ، يتلقى دروسه بصعوبة ، وفي نهاية المطاف يتم طرده من المدرسة حتى لايعرقل زملائه أو يعيد صفه من جديد .. !!
إن التشخيص السببي ، أي التفتيش عن الأسباب المؤدية إلى الإعاقة العقلية .
تكشف أهمية العوامل التالية :
ـــ العامل العائلي ( الوراثه ) .
ـــ التعرض لصدمات وحوادث في أثناء عملية الولادة .
ـــ الإصابة السابقة بمرض والتهاب دماغي .
أحياناً كثيرة
تجرى فحوصات وتحاليل بيوكيميائية ( كميائية حيوية ) ، وراثيه ( جينية ) ودراسة الصبغيات ( الكروموزومات ) .
إن التشخيص السببي المبكر هام جداً لتحديد نوع العلاج السببي ، الباكر .
أيضاً لبعض أشكال الإعاقة العقلية مثل :
Pheny - Ketonuria وهذا التشخيص ضروري للبدء بإعطاء الأدوية المناسبة ، كالأدوية المحرضة للنفسية :
( أمينالون ، إينيربول ، نيروبكس ، كليريجيل ، سنتروفينوكسين ، الخ ) .
كذلك هناك إجراءات وتدابير علاجية عديدة لتأهيل المريض .
التكهن بمستقبل ومصير المرضى :
مستقبل المصابين بالدرجة الشديدة سيء للغاية .
لكنه مقبول أكثر بالنسبة إلى الدرجات الخفيفة ، مايعني إمكانية تعليمهم وتأهيلهم وتوجيههم المهني .
إذ تلحظ الأم منذ فترة الرضاعة أن طفلها لايضحك لايراقب لايهتم لايحاول الإمساك بأي شيء .. إلخ .
أما الدرجات الخفيفة من الإعاقة العقليه فهي تكتشف في مرحلة الدراسة .
إذ نلاحظ أن الطفل لاينتبه ، يتلقى دروسه بصعوبة ، وفي نهاية المطاف يتم طرده من المدرسة حتى لايعرقل زملائه أو يعيد صفه من جديد .. !!
إن التشخيص السببي ، أي التفتيش عن الأسباب المؤدية إلى الإعاقة العقلية .
تكشف أهمية العوامل التالية :
ـــ العامل العائلي ( الوراثه ) .
ـــ التعرض لصدمات وحوادث في أثناء عملية الولادة .
ـــ الإصابة السابقة بمرض والتهاب دماغي .
أحياناً كثيرة
تجرى فحوصات وتحاليل بيوكيميائية ( كميائية حيوية ) ، وراثيه ( جينية ) ودراسة الصبغيات ( الكروموزومات ) .
إن التشخيص السببي المبكر هام جداً لتحديد نوع العلاج السببي ، الباكر .
أيضاً لبعض أشكال الإعاقة العقلية مثل :
Pheny - Ketonuria وهذا التشخيص ضروري للبدء بإعطاء الأدوية المناسبة ، كالأدوية المحرضة للنفسية :
( أمينالون ، إينيربول ، نيروبكس ، كليريجيل ، سنتروفينوكسين ، الخ ) .
كذلك هناك إجراءات وتدابير علاجية عديدة لتأهيل المريض .
التكهن بمستقبل ومصير المرضى :
مستقبل المصابين بالدرجة الشديدة سيء للغاية .
لكنه مقبول أكثر بالنسبة إلى الدرجات الخفيفة ، مايعني إمكانية تعليمهم وتأهيلهم وتوجيههم المهني .
تعليق