هذه كلمة أوجهها الى كل من مرّ من هنا...
ويعي ما أقول!
كلّنا مبدعون.. بلا استثناء...
لكن! الفرق بيننا بالصبر.. والهمّه.. وقوة الاراده!
والروح المعنويه! التي اعتبرها السبيل الامثل..
للصعود الى القمّه!
فكما قالوا:
الحاجه.. أم الاختراع!
قالوا ايضا:
اذا كنْت؟ ذا همّـــه! تصل.. الى القمّــــه!
الهمّه.. والصبّر.. وقوة الاراده..
سأعطيكم عنها نبّذه بسيطه.. أو قصة قصيره!
تم تصغير الصوره ,لمشاهدة الصوره بحجمها الأصلي أضغط هنا.
سافر أحد الشباب.. ومعه صديقه!
الى احد الدول الاجنبيه.. للدراسه..
فعاد أحدهم الى أهله.. بعد شهرا من سفره!
و واصل صديقة الدراسه في الخارج ما يقارب..
الخمسة سنوات.. ثم عاد حاملا معه طموحه..
أو بالاصح.. عاد محققاً "حلمه"
وبعد عودته الى دياره.. بوقتٍ وجيز..
قابل صديقه اللذي لم يتحمّل سوى شهرا واحدا..
وبينما هما جالسان...
سأله صديقه..
أحققت حلمك!
فأجاب بـ "نعم"
قال.. وكيف استطعت أن تصمد طوال طالخمسة سنوات" الماضية؟
فأجاب:
لأني قبل سفري.. زرعت في داخلي روح الحماس..
والتحدي لمواجهة الصعاب التي.. حطمت طموحاتك..
فقال له:
وكيف استطعت ذلك؟
فأجاب:
بحكمه بسيطه وهي:
إذا كنت ذا همّه؟ تصل الى القمّه!
فتحول الحوار ليسأل صديقة:
وأنت يا فلان! لما عدّت قبل تحقيق حلمك؟
فأجاب:
عندما سافرنا هناك.. كنت أتوقع أني أجد
من أستطيع التكلم والحديث معه!
فأحسست بأني "كالطفل بينهم"
لا أعلم ما يقولون!
وخشيت أن ابتساماتهم.. كسخريتاً مني!
فقال له:
اذاً.. لماذا لم تحاول أن تتعلم لغتهم مثلي؟
فأجاب:
حاولت ذلك.. لكني جلست قرابة شهر!
لم أستطع أن أأتي بجمله مفيده!
فضحك صديقة من إجابته؟
فقال ما يضحكك أنت أيضاً:
فقال:
سبحان الله...
عندما ولدتك أمك..
جلست "سنتان"
وأنت لم تتكلم بكلمه؟
وتريد أن تتعلم لغتاً كامله..
بشهرٍ واحد؟
..:: انتهت القصة ::..
ويعي ما أقول!
كلّنا مبدعون.. بلا استثناء...
لكن! الفرق بيننا بالصبر.. والهمّه.. وقوة الاراده!
والروح المعنويه! التي اعتبرها السبيل الامثل..
للصعود الى القمّه!
فكما قالوا:
الحاجه.. أم الاختراع!
قالوا ايضا:
اذا كنْت؟ ذا همّـــه! تصل.. الى القمّــــه!
الهمّه.. والصبّر.. وقوة الاراده..
سأعطيكم عنها نبّذه بسيطه.. أو قصة قصيره!
تم تصغير الصوره ,لمشاهدة الصوره بحجمها الأصلي أضغط هنا.
سافر أحد الشباب.. ومعه صديقه!
الى احد الدول الاجنبيه.. للدراسه..
فعاد أحدهم الى أهله.. بعد شهرا من سفره!
و واصل صديقة الدراسه في الخارج ما يقارب..
الخمسة سنوات.. ثم عاد حاملا معه طموحه..
أو بالاصح.. عاد محققاً "حلمه"
وبعد عودته الى دياره.. بوقتٍ وجيز..
قابل صديقه اللذي لم يتحمّل سوى شهرا واحدا..
وبينما هما جالسان...
سأله صديقه..
أحققت حلمك!
فأجاب بـ "نعم"
قال.. وكيف استطعت أن تصمد طوال طالخمسة سنوات" الماضية؟
فأجاب:
لأني قبل سفري.. زرعت في داخلي روح الحماس..
والتحدي لمواجهة الصعاب التي.. حطمت طموحاتك..
فقال له:
وكيف استطعت ذلك؟
فأجاب:
بحكمه بسيطه وهي:
إذا كنت ذا همّه؟ تصل الى القمّه!
فتحول الحوار ليسأل صديقة:
وأنت يا فلان! لما عدّت قبل تحقيق حلمك؟
فأجاب:
عندما سافرنا هناك.. كنت أتوقع أني أجد
من أستطيع التكلم والحديث معه!
فأحسست بأني "كالطفل بينهم"
لا أعلم ما يقولون!
وخشيت أن ابتساماتهم.. كسخريتاً مني!
فقال له:
اذاً.. لماذا لم تحاول أن تتعلم لغتهم مثلي؟
فأجاب:
حاولت ذلك.. لكني جلست قرابة شهر!
لم أستطع أن أأتي بجمله مفيده!
فضحك صديقة من إجابته؟
فقال ما يضحكك أنت أيضاً:
فقال:
سبحان الله...
عندما ولدتك أمك..
جلست "سنتان"
وأنت لم تتكلم بكلمه؟
وتريد أن تتعلم لغتاً كامله..
بشهرٍ واحد؟
..:: انتهت القصة ::..
تعليق