تسااااااؤلات ... ١- أليس ابنائنا اصلا هم خلق لله ..؟ منذ ان كانوا نطفه حتى خرجوا هو سبحانه الذي اختار لهم كل شي حتى نحن اختارنا ان نكون آباء لهم وهو المتصرف بخلقه اجمعين وهو الحكيم الخبير فالله يعلم ما تحمل كل أنثى أي كل كائن حي أنثى وليس كل أمرأه فقط ... !!؟
٢-أو ليس الله هو القائل :{والله يخلق ما يشاء ويختار } ومن أحسن من الله خلقاً أو إختيآراً ...؟ فإطمأنوا على أبنائكم فالله أحكم الحاكمين وأحسن الخالقين وهو الذي يعلم ما فيه الخير .
٣-الانسان في هذه الدنيا في دار علم و عمل وليست دار بقاء.. كالمدرسه تماما تتلقى فيها العلم وُتختبر فيما تلقيت والنتيجه آخر العام وهنيئا للناجحين . أنعمل ونجتهد لاختبارات البشر ونتسخط على ابتلاء ربنا واختباره ؟!! وهو الذي اقسم على كل خلقه بأن يبتليهم بانواع مختلفه من الابتلاءات.. كل حسب تحمله ..وبشر كل من نجح في الصبر عليها بانهم هم الفائزون في الآخره :{ولنبلونكم بشيء من الخوف أوالجوع ونقص من الأموال والأنفس والثمرات وبشر الصابرين....}
النتاااااااائج...
١-تفاءل ولا تقنط ولا تيأس وأحسن الظن بربك وانتظر منه كل خير و جميل فقد وعدك بذلك وهو لا يخلف الميعاد سبحانه وتعالى.
٢-إعلم أن مع العسر يسراً وأن الفرج مع الكرب وأنه لايدوم الحال ابداً.. وأنه سبحانه كل يوم هو في شأن.
٣-افرح باختيار الله لك فإنك لا تدري بالمصلحه فقد تكون الشده خير لك من الرخاء...فلننظر الى حالنا مع الله ألسنا ندعوه ونبتهل إليه
ليلا ونهاراً ..؟
العلااااااااج :-
إعلم أن من أقوى أسباب كشف الضر والبلاء هو ليس الصبر فقط بل هو إظهار كمال الرضى عن الله بل حمده وشكره والثقه بحكمته وحسن تدبيره ....سبحانه وتعالى ..وهذا هو سبيل الأنبياء عليهم السلام وفي قصه هاجر عليها السلام مثلا جميلاً وعجيباً عندما ابتلاها الله ليس بشيء واحد فقط بل بجميع أنواع البلاء أولها الخوف وهو تركها وصغيرها وحيدين بواد مقفر :{بواد } ثم بالجوع ونقص الثمرات.:{غير ذي زرع} ثم بنقص الأنفس ..فالواد كما نعلم كان خالياً من البشر ليس به أحدإلا هي وصغيرها... فما كان منها إلا أن إستقبلت قدر ربها بالرضا والقبول عندما علمت أنه أمر من ربها فأحسنت الظن به واطمأنت مع إنتفاء جميع الأسباب الماديه الجالبه للطمأنينه ...وقالت لإبراهيم عليه السلام آلله أمرك بهذا..؟ قال نعم ..قالت إذاً لا يضيعنا ..الله أكبر ..الله أكبر.. فماذا كانت نتيجه الرضا وكم إستغرقت..لم تكن إلا سويعات ..ولكنها لم تجلس لتنتظر النتيجه متكله بل متوكله .. فأخذت بأسباب السعي الحثيث للحياه في البحث عن الماء والكلأ مهروله ذهاباً وإياباً.. باعتماد قلبي خالص وتوكل عجيب ويقين صادق بأن الله لن يضيعها...فما هي إلاسويعات حتى انكشفت تلك الغمه وجاء الفرج ربانياً خالصاً دون أي معونه بشريه.. فانفجر ينبوع ماء زمزم جارياً ...ولا يزال بفضله سبحانه جارياً حتى اليوم.. فبدل الله حالها وحال الوادي بأكمله وبدل خوفها أمنا وجعله البلد كله آمنا لكل البشر بل حتى للحيوانات وبدل جوعها ونقص الثمرات رغداً من العيش فلا تكاد تجد في مكه جائعاً ..وبدل نقص الأنفس بامتلاء هذا البلد العظيم بالزائرين طوال العام ...هذا كله بسبب صبر امرأه ورضاها عن ربها ففيها لنا قدوه وفي حالها لنا عبره عليها وعلى انبياء الله جميعاً أزكى الصلاه وأتم التسليم .
تنويه :
هذه خطوات العلاج لنا نحن ولما في قلوبنا من خوف وغفله وحزن..وإلا فابناؤنا في راحه قلبيه وطمأنينه نفسيه فلا ذنوب عليهم ولا آثام ولا حساب ولا عقاب فهم في خرفه الجنه حتى يمن الله عليهم بالشفاء ولا تحزنوا عليهم فهم حتماً يسبحون لله كما يفعل جميع مخلوقاته ولكننا لا نفقه تسبيحهم :{وإن من شيء الا يسبح بحمده ولكن لا تفقهون تسبيحهم }.أسأل الله العظيم رب العرش العظيم الذي لا يعجزه شيء في الأرض ولا في السماء الشافي المعافي أن يمن على أبنائنا جميعاً بالشفاء والعافيه وأن يجعلهم من عباده الصالحين المخلصين وأن يجعلهم قره عين لنا في الدنيا والآخره .وأن يشفي جميع مرضانا ومرضى المسلمين .....آآآآآآآآآميىىىىىىىن .
٢-أو ليس الله هو القائل :{والله يخلق ما يشاء ويختار } ومن أحسن من الله خلقاً أو إختيآراً ...؟ فإطمأنوا على أبنائكم فالله أحكم الحاكمين وأحسن الخالقين وهو الذي يعلم ما فيه الخير .
٣-الانسان في هذه الدنيا في دار علم و عمل وليست دار بقاء.. كالمدرسه تماما تتلقى فيها العلم وُتختبر فيما تلقيت والنتيجه آخر العام وهنيئا للناجحين . أنعمل ونجتهد لاختبارات البشر ونتسخط على ابتلاء ربنا واختباره ؟!! وهو الذي اقسم على كل خلقه بأن يبتليهم بانواع مختلفه من الابتلاءات.. كل حسب تحمله ..وبشر كل من نجح في الصبر عليها بانهم هم الفائزون في الآخره :{ولنبلونكم بشيء من الخوف أوالجوع ونقص من الأموال والأنفس والثمرات وبشر الصابرين....}
النتاااااااائج...
١-تفاءل ولا تقنط ولا تيأس وأحسن الظن بربك وانتظر منه كل خير و جميل فقد وعدك بذلك وهو لا يخلف الميعاد سبحانه وتعالى.
٢-إعلم أن مع العسر يسراً وأن الفرج مع الكرب وأنه لايدوم الحال ابداً.. وأنه سبحانه كل يوم هو في شأن.
٣-افرح باختيار الله لك فإنك لا تدري بالمصلحه فقد تكون الشده خير لك من الرخاء...فلننظر الى حالنا مع الله ألسنا ندعوه ونبتهل إليه
ليلا ونهاراً ..؟
العلااااااااج :-
إعلم أن من أقوى أسباب كشف الضر والبلاء هو ليس الصبر فقط بل هو إظهار كمال الرضى عن الله بل حمده وشكره والثقه بحكمته وحسن تدبيره ....سبحانه وتعالى ..وهذا هو سبيل الأنبياء عليهم السلام وفي قصه هاجر عليها السلام مثلا جميلاً وعجيباً عندما ابتلاها الله ليس بشيء واحد فقط بل بجميع أنواع البلاء أولها الخوف وهو تركها وصغيرها وحيدين بواد مقفر :{بواد } ثم بالجوع ونقص الثمرات.:{غير ذي زرع} ثم بنقص الأنفس ..فالواد كما نعلم كان خالياً من البشر ليس به أحدإلا هي وصغيرها... فما كان منها إلا أن إستقبلت قدر ربها بالرضا والقبول عندما علمت أنه أمر من ربها فأحسنت الظن به واطمأنت مع إنتفاء جميع الأسباب الماديه الجالبه للطمأنينه ...وقالت لإبراهيم عليه السلام آلله أمرك بهذا..؟ قال نعم ..قالت إذاً لا يضيعنا ..الله أكبر ..الله أكبر.. فماذا كانت نتيجه الرضا وكم إستغرقت..لم تكن إلا سويعات ..ولكنها لم تجلس لتنتظر النتيجه متكله بل متوكله .. فأخذت بأسباب السعي الحثيث للحياه في البحث عن الماء والكلأ مهروله ذهاباً وإياباً.. باعتماد قلبي خالص وتوكل عجيب ويقين صادق بأن الله لن يضيعها...فما هي إلاسويعات حتى انكشفت تلك الغمه وجاء الفرج ربانياً خالصاً دون أي معونه بشريه.. فانفجر ينبوع ماء زمزم جارياً ...ولا يزال بفضله سبحانه جارياً حتى اليوم.. فبدل الله حالها وحال الوادي بأكمله وبدل خوفها أمنا وجعله البلد كله آمنا لكل البشر بل حتى للحيوانات وبدل جوعها ونقص الثمرات رغداً من العيش فلا تكاد تجد في مكه جائعاً ..وبدل نقص الأنفس بامتلاء هذا البلد العظيم بالزائرين طوال العام ...هذا كله بسبب صبر امرأه ورضاها عن ربها ففيها لنا قدوه وفي حالها لنا عبره عليها وعلى انبياء الله جميعاً أزكى الصلاه وأتم التسليم .
تنويه :
هذه خطوات العلاج لنا نحن ولما في قلوبنا من خوف وغفله وحزن..وإلا فابناؤنا في راحه قلبيه وطمأنينه نفسيه فلا ذنوب عليهم ولا آثام ولا حساب ولا عقاب فهم في خرفه الجنه حتى يمن الله عليهم بالشفاء ولا تحزنوا عليهم فهم حتماً يسبحون لله كما يفعل جميع مخلوقاته ولكننا لا نفقه تسبيحهم :{وإن من شيء الا يسبح بحمده ولكن لا تفقهون تسبيحهم }.أسأل الله العظيم رب العرش العظيم الذي لا يعجزه شيء في الأرض ولا في السماء الشافي المعافي أن يمن على أبنائنا جميعاً بالشفاء والعافيه وأن يجعلهم من عباده الصالحين المخلصين وأن يجعلهم قره عين لنا في الدنيا والآخره .وأن يشفي جميع مرضانا ومرضى المسلمين .....آآآآآآآآآميىىىىىىىن .
تعليق