الاحصائيات المتقدمة

تقليص

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

محارب مصري قديم يبتكر رياضة لتعليم ذوي الإعاقة فن الفاع عن النفس

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • Font Size
    #1

    محارب مصري قديم يبتكر رياضة لتعليم ذوي الإعاقة فن الفاع عن النفس

    محارب مصري قديم يبتكر رياضة لتعليم ذوي الإعاقة فن الدفاع عن النفس




    "شركاء في حق الحياة" شعار رفعته مصر لدعوة أطفالنا وأبنائنا من ذوي الإعاقة لمشاركتنا صنع أوجه حياتنا، ومن هذا المنطلق، أطلق الرياضي المصري محسن الألفي وهو محارب قديم العنان لأفكاره فابتكر نوعا من الرياضات القتالية العنيفة التي تناسب ظروف ذوي الإعاقة من شبابنا كنوع من التحدي للإعاقة‏,‏ وللدفاع عن النفس ضد من تسول له نفسه إيذاءهم وهذا إنما يكون تجاه ما قد يتعرضون له من ابتزاز أو سوء معاملة أحيانا.
    أسَس الكابتن محسن الألفي رياضة الألفي سبورت لتعليم المعاقين فنون الدفاع عن النفس، وفي الوقت نفسه يعمل مفوض من قبَل الاتحاد الروسِي لرياضة لونجتسون في مصر ومخرج فنون المعارك الحديثة للسينما المصرية، ويقول الألفي "إن المصريين القدماء هم أصحاب السبق في اكتشاف هذا النوع الجديد من الرياضة" وتم بالفعل رصد ذلك من صورهم ونقوشهم علي المعابد القديمة علي مدي‏17‏ سنة كاملة من التأمل والتدبر والدراسة. كما تم تحليل هذه الأفكار والرسومات من خلال تحليل كل تفصيلة صغيرة نقشت علي المسلات الفرعونية، ويضيف: "لقد استوحيت عدة رياضات تتناسب مع حالات المعوقين الصحية، وبدأت بإنشاء اتحاد مصري لتعليم المعاقين حركيا وذهنيا وبصريا مع الأسوياء فنون الدفاع عن النفس، وهو في طريقه للإشهار. وابتكرت رياضة الألفي سبورت لتعليم فنون الدفاع عن النفس بالطريقة الفرعونية المستوحاه من التراث المصري القديم، ومن حركات وممارسات رياضة كرة القدم، ومن رياضة اليوجا مع تدريب المعاقين بطريقة مبتكرة سعيا وراء تحقيق توافق ذهني عضلي عصبي بتنشيط الغدد الصماء وتحسين الدورة التنفسية التي تكمل أسلوب الدمج مع الأسوياء، وأيضا مستوحاة من حركات الجسم في الصلاة وابتكرت لذلك أدوات وأجهزة رياضية تتناسب مع أداء الحركات الجديدة."
    نقلا عن: جريدة الأهرام المصرية

  • Font Size
    #2
    شئ عظيم - عمو - فارس
    والاعظم ان المبتكر هو " المصرى الاصيل "
    حقيقة فكرت ان اشترى سلاح مرخص (طبنجه)
    لاننى مـن هواة التنقل والرحلات بصحبة الاسره
    وغالبا ماتستهوينى الامـاكن البعيده ، والخاليه ..
    وعندنا من الاجرام نصيب ملموس .

    اذن فعلينا ان نتجه صوب التدريب ، ونترك الطبنجه
    جانبا - حتى لاتتفلت رصاصه ثائره يكون بعده السجن
    فالتدريب على القتال اصبح واجب فى هذا الزمان الملغوم
    بالمجرمين وقطاعى الطرق .

    شكرا لك عمو - فارس ، وشكرا للمحارب المصرى القديم
    وشرفا لى وله اننا اعضاء جمعية المحاربين القدامى وضحايا الحرب .
    وزاده الشرف انه صاحب هذا الابتكار .

    تعليق


    • Font Size
      #3
      أهلين أخي الحبيب ابن النيل
      أنا أشجعك فعلاً على متابعة التدريب على فنون القتال والدفاع عن النفس في هذا الزمن الأغبر .
      وأنا ضد الطبنجة فعلاً .
      أتدري أنا من الناس الممنوعين من حمل السلاح بسبب عصبيتي الزائدة عن اللزوم .
      وإن حملته سأستخدمه , وعمك رامي ماهر , يعني إصابتي مؤكدة للهدف .
      منذ طفولتي كنت صياداً وبالخدمة كنت رامياً ...
      ما زلت أملك إمكانيات الدفاع عن النفس .
      لكن أعتقد كثيراً من أحبائنا ذوي الإعاقة ,,, وخاصة ممن كانت إعاقتهم من الصغر لم يتمكنوا من مزاولة هكذا ا ألعاب .
      لذلك فهذا المدرب البطل عرف كيف يسخر معرفته لفنون القتال لهؤلاء المحتاجين لها ..
      بطل نفخر به .

      تعليق

      Loading...


      يعمل...
      X