الاحصائيات المتقدمة

تقليص

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

بليييز ساعدوني

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • Font Size
    #1

    بليييز ساعدوني

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    عندي سؤال واتمنى الاقي جواب شافي عندكم...

    هل ترتبط الاعاقه السمعيه بالعمر؟؟
    هل هناك علاقة بينهم؟؟

    اتمـنــى من اللي يعرف مايبخل علينا بمعلوماته

    يعطيكمـ العافيهـ

  • Font Size
    #2
    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
    مرحبا بك أخي الكريم

    للأسف ليس لدي جواب على سؤالك
    إن شاء أحد الإخوة أو الأخوات بيعطيك الإجابة

    الله يعطيك العافية


    يا حي يا قيوم
    برحمتك أستغيث
    أصلح لي شأني كله
    ولا تكلني إلى نفسي طرفة عين
    اللهم آمين
    ربِّ اشرح لي صدري
    ويسر لي أمري
    واحلل عقدة من لساني
    يفقهوا قولي
    اللهم آمين

    اللهم اروي قلبي بالإيمان
    من فضلك افتح الرابط واقرأ المحتوى:
    http://www.7alm-3shg.com/M7AL/7c7/Index.htm

    تعليق


    • Font Size
      #3
      إنشاء الله يا أخي تجد جواب من الأعضاء المتخصصين في هدا المجال


      تعليق


      • Font Size
        #4
        مرحبا بك اخي الكريم
        وان شاء الله يفيدك احد ذوي الاختصاص ويجيب عن سؤالك

        ينقل الى منتدى الصم والبكم
        اللهم يارب مسني وأهلي الضر وأنت أرحم الراحمين

        تعليق


        • Font Size
          #5
          من المعروف أن العوامل التي تؤثر في نمو اللغة هي :
          1- العمر الذي حدث فيه ضعف السمع.
          2- نوع ضعف السمع.
          3- درجة ذكاء الطفل.
          4- التدريبات المنزلية المقدمة.
          5- العمر الذي بدأ عنده استخدام المعين السمعي.
          6- بداية برنامج التدريب ومدته.

          تعليق


          • Font Size
            #6
            وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته أخي "عضو شرف"...

            قد تحدث الإعاقة السمعية في أي عمر ولأسباب مختلفة ولكن تأثيرها يكون كبيراً وملحوظاً إذا كانت في سنٍ مبكرة وخاصة إذا كانت من الولادة أي أن الطفل يولد وهو مصاب بإعاقة سمعية. وتحدث الإصابة بالإعاقة السمعية غالباً منذ الولادة وقد تحدث بعد عدة أشهر من الولادة. وهي تؤثر على عدة جوانب من حياة الفرد منها:
            1. تطور النطق واللغة لديه.
            2. إستيعابه للكلام.
            3. حياة الفرد الإجتماعية وإتصاله مع الآخرين.
            4. مستواه المعرفي والتعليمي والأكاديمي.

            أسباب الإعاقة السمعية:
            1. قبل الولادة: العوامل الوراثية وإصابة الأم الحامل بالحصبة الألمانية أو تناولها أدوية معينة أثناء فترة الحمل أو وجود عيوب خلقية في الجنين كنقص في تشكل الأذن أو أحد عناصرها أو تكون مصاحبة لمتلازمات وراثية.
            2. أثناء الولادة: نقص الأوكسجين أو إصابات الرأس التي قد تحدث أثناء الولادة.
            3. بعد الولادة: إلتهاب السحايا وحمى النكاف أو فيروس الحصبة والحمى الشوكية والتهاب الدماغ الفيروسي والتهاب الأذن الوسطى أو عوامل وراثية قد تظهر في مرحلة متأخرة من العمر أو إصابات الرأس نتيجة الحوادث أو الضوضاء.

            وكما ذكر الأخ "الفارس" فإن تطور النطق واللغة لدى ذوي الإعاقة السمعية يتأثر بعدة عوامل وهي:
            1. العمر الذي حدثت فيه الإعاقة السمعية
            · مرحلة ما قبل إكتساب اللغة: أي أن الطفل يولد ولديه إعاقة سمعية ولأنه لم يسمع أو لم يتعرض للغة فلذلك تتأثر لديه القدرة على النطق والكلام بشكل ملحوظ.
            · مرحلة إكتساب اللغة: قد تحدث الإصابة بالإعاقة السمعية في السنوات الأولى من عمر الطفل أي قبل أن تتكون لديه حصيلة لغوية كافية تمكنه من ممارسة واستخدام اللغة وفهمها بالشكل المطلوب.
            · مرحلة ما بعد إكتساب اللغة: أي أن الإصابة بالإعاقة السمعية حدثت بعد أن إكتسب الفرد اللغة ويمارسها بطلاقة وبصورة عادية ولذلك فإن تأثيرها على النطق واللغة يكون بشكل أقل.

            2. نوع الإعاقة السمعية
            · إعاقة سمعية توصيلة: بسبب إصابة الأذن الخارجية أو الأذن الوسطى أو الأثنين معاً. وينتج عنها صعوبة نقل الأمواج الصوتية إلى الأذن الداخلية.
            · إعاقة سمعية حسية أو عصبية: بسبب إصابة الأذن الداخلية أو العصب السمعي. وينتج عنها صعوبة تحليل وتفسير الأصوات.
            · إعاقة سمعية توصيلية عصبية أو إعاقة سمعية مختلطة: بسبب إصابة في أجزاء الأذن الثلاثة (الخارجية والوسطى والداخلية) وكذلك العصب السمعي ينتج عنها صعوبة نقل الأمواج الصوتية إلى الأذن الداخلية وكذلك صعوبة تحليل وتفسير الأصوات.
            · إعاقة سمعية مركزية: بسبب إصابة في الأعصاب السمعية في جذع الدماغ أو المراكز السمعية في الدماغ. وينتج عنها صعوبة تفسير وتحليل الأصوات وفهمها.

            ويؤدي كل نوع من هذه الأنواع إلى تأثير مختلف على لغة الفرد وكلامه. فالإعاقة السمعية التوصيلية أقلها تأثيراً ويرجع ذلك إلى إمكانية علاج هذا النوع بالأدوية والعمليات الجراحية وكذلك إستخدام المعينات السمعية. أما النوع الثاني (الإعاقة السمعية العصبية) فيكون تأثيرها أكبر على كلام الفرد بالمقارنة مع النوع الأول وقد يستفيد من إستخدام المعينات السمعية أو زراعة القوقعة. أما النوعين الثالث والرابع فتأثيرهما يكون واضحاً وشديداً وقد ينتج عنهما عدم قدرة الفرد على التواصل عن طريق الكلام ويحتاج إلى أساليب أخرى للتواصل مع الآخرين كلغة الإشارة.

            3. شدة الإعاقة السمعية: وتقاس شدة الصوت بالديسبل وهي تصف درجة إرتفاع الصوت وتساوي 25 ديسبل في حالة السمع الطبيعي. وتقسم الإعاقة السمعية إلى خمس مجموعات حسب مقدار الفقد في القدرة على السمع وهي:
            · إعاقة سمعية بسيطة: درجة السمع بين 25-40 ديسبل.
            · إعاقة سمعية متوسطة: درجة السمع بين 40-55 ديسبل.
            · إعاقة سمعية ملحوظة: درجة السمع بين 55-70 ديسبل.
            · إعاقة سمعية شديدة: درجة السمع بين 70-90 ديسبل.
            · إعاقة سمعية تامة أو حادة: درجة السمع 90 ديسبل أو أكثر.

            لذلك تتأثر اللغة والنطق لدى الفرد كلما زادة شدة الإعاقة السمعية فتزداد الإضطرابات كلما زاد مقدار الفقد في القدرة على السمع وقد يستفيد بعض الأفراد وخاصة في المجموعات الأربع الأولى من إستخدام المعينات السمعية وهم بحاجة إلى إستخدام بعض الأساليب للتواصل مع الآخرين كالجلوس على مسافة قريبة من الشخص الذي يتكلم معهم ويكونوا وجهاً لوجه معه حتى يمكنهم مشاهدته ومشاهدة أعضاء النطق أثناء الكلام فالبعض منهم يستخدم قراءة الشفاة لفهم الكلام.

            كما يتأثر تطور النطق واللغة لدى الطفل المعاق سمعياً بعوامل آخرى منها:
            1. العمر الذي أكتشف فيه ضعف السمع ومعالجته: فكلما تم إكتشاف أي مشكلة في السمع لدى الطفل ومعالجتها في سنٍ مبكرة كلما قل تأثيرها على اللغة والنطق.
            2. العمر الذي بدأ عنده إستخدامالمعين السمعي وفاعليته ومدى تقبل الطفل على إستخدامه: فيجب على الطفل أن يستخدم المعين السمعي في السنوات الأولى من حياته وخاصة في أول سنتين حتى تصل الفائدة ذروتها وكذالك فاعليته فالأعطال السمتمره قد تؤدي إلى تأخير العلاج وجلسات التدريب السمعي. وأيضاً تقبل الطفل على إستخدام المعين السمعي فبعض الأطفال يرفضون إستخدامه في البداية فلذلك هم بحاجة إلى التحفيز والتشجيع على إستخدامه باستمرار.

            3. بداية برنامج التدريب ومدته: إن تطور اللغة والنطق لدى الطفل المعاق سمعياً لا يكفي بمجرد إستخدام المعين السمعي بل يحتاج إلى برنامج للتأهيل والتدريب السمعي فكلما كان التدريب في السنوات الأولى ومع بداية إستخدام المعين السمعي وبصورة مكثفة كلما بلغت الفائدة أقصاها.

            4. التدريبات المنزلية المقدمة: لا يكفي الإعتماد على جلسات التدريب السمعي فقط بل يجب كذلك تقديم تدريبات سمعية في المنزل وتطبيق ما تعلمه الطفل في جلسات النطق في منزله وذلك ضمن خطة علاجية مسبقة متفق عليها مع أخصائي النطق واللغة.

            5. درجة ذكاءالطفل: وآخراً وليس أخيراً يجب أن لا ننسى أن تطور اللغة والنطق لدى ذوي الإعاقة السمعية يرتبط بدرجة ذكاء الطفل.
            التعديل الأخير تم بواسطة صوت الحياه; الساعة 26-04-2007, 11:57 PM.

            تعليق


            • Font Size
              #7
              شكرا للاخ الفارس والاخ صوت الحياه على التوضيح والمعلومات المفيده
              اللهم يارب مسني وأهلي الضر وأنت أرحم الراحمين

              تعليق

              Loading...


              يعمل...
              X