تويت
وضع المعاقين في اليمن:
المصدر الرئيسي لإحصاء المعاقين تعداد سكان العام 1994م علما أن نتائج التعداد الأخير 2004م لم تظهر بعد، لذا فالنسبة المعتمدة هي بحسب قاعدة منظمة الأمم المتحدة أي (10%) من عدد السكان وبهذا يكون العدد التقديري (2) مليون معاق، ويأتي ترتيب الإعاقات حسب المعدلات المرتفعة على الشكل التالي:
(حركية ـــ شلل دماغي ـــ سمعية ـــ مزدوجة ـــ ذهنية).
تعود نهضة مؤسسات المجتمع المدني وظهور مراكز خدمية حكومي إلى بداية عقد التسعينات من خلال الأرقام التالية: عدد (1) مركز للمعاقين ذهنياً/ عدد (3) معاهد للمكفوفين الرجال/ عدد (2) مراكز تأهيل معاقين حركياً / عدد (2) مراكز صم/ عدد (56) جمعية معاقين على مستوى الجمهورية عدد (1) معهد للنساء الكفيفات عدد (1) جمعية ومركز تأهيلي للنساء المعاقات التابع لجمعية التحدي.
المواقف الاجتماعية سابقاً تجاه المعاقين:
• عزل لأكثر حالات المعاقين حركياً خاصة المقعدين، والمعاقين ذهنياً، ومن ثم المكفوفين فالمعاقين سمعياً وبشكل خاص النساء.
• الصم إعاقتهم بنظر المجتمع أقل عبئاً وفرص اختلاطهم بالحياة العامة أكبر لكن الخوف على البنات كبير وعزلتهم أكبر من أصحاب الإعاقات الأخرى.
• فرص تعليم الصم ضعيفة جداً ومعقدة مقارنة مع الإعاقات الأخرى بسبب ضعف الوصول إلى إشارات تشمل المفاهيم التعليمية وعدم توفر مناهج خاصة، وكوادر مؤهلة.
• فرص التعليم للمعاقين حركياً قليلة (خاصة المقعدين) من الأولاد والبنات في ظل عدم وجود سياسة دمج في التعليم الرسمي وعدم وجود مراكز تأهيل متكامل ومع هذا كله تبقى الفرص كبيرة أمام الذكور مقارنة بالإناث.
• إجراءات التوظيف صعبة في ظل منافسة الذكور الأكثر حظأ في حصولهم على فرص التعليم.
• عدم تقبل المجتمع للمعاقين كمنتجين فعليين بالمقارنة مع اليد العاملة للأفراد الأصحاء.
• عدم وجود التسهيلات المساعدة في البيئة الهندسية للمرافق العامة ووسائل الاتصالات.
• تفاقم الحالات الصحية البسيطة تدريجياً لبعض أنواع الإعاقات في ظل عدم وجود تخصصات طبية مطلوبة محلياً وقلة الموارد المالية للسفر إلى دول مجاورة طلباً للعلاج.
• عدم اقتناع الأهل بجدوى الاستثمار بشخص معاق خاصة الفتاة خارج مفهوم الرعاية المؤقتة كعمل إنساني ومسؤولية دينية.
المواقف الاجتماعية الحالية:
• تغيرات كبيرة حدثت في موضوع الحقوق والنظرة إلى هذه الفئات خلال عقد التسعينات بسب انتشار الجمعيات، حملات التوعية، حملات التلقيح لشلل الأطفال، الوسائل الإعلامية، افتتاح معاهد تعليمية جديدة.
• قبول واعتراف بحقوق المعاقين في التعليم، وتحريك مفهوم الدمج بدعم بعض الممولين الأجانب.
• اعتراف الأسر بوجود المعاقين وقبول فكرة تحديد احتياجاتهم واشراكهم في أنشطة الجمعيات مع التحفظ الكبير على حالات النساء.
• السماح لبعض النساء بالخروج إلى الجمعيات تحت مؤثرات عديدة.
• تحدي كبير ونجاح لفكرة مركز السكن الداخلي للنساء المعاقات بغرض التأهيل والدراسة.
الإنجازات الحكومية لمساندة فئة المعاقين:
• إصدار جملة قوانين وتشريعات منها (اللجنة العليا للمعاقين، صندوق المعاقين، قانون المعاقين، قرار توظيف 5% سنوياً في القطاعات الحكومية، الإعفاء الجمركي لمستلزمات المعاقين، تسهيل قبول الأطفال في المدارس الحكومية، لكن لا شيء على صعيد النساء بشكل خاص.
• انتداب موظفين حكوميين للجمعيات الخاصة بالمعاقين.
• تسهيل تصاريح فتح فروع للجمعيات في المحافظات.
• اعتمادات مالية رمزية سنوياً للجمعيات كمساهمة في النفقات الإدارية.
• تسهيل إدراج المعاقين في الضمان الاجتماعي.
• إنشاء إتحاد المعاقين اليمنيين.
• إنشاء صندوق رعاية وتأهيل المعاقين .
أهم مشاكل المعاقين:
• عدد الأميين كبير يصل إلى (97%).
• بطالة كبيرة باستثناء الموظفين الحكوميين.
• ارتفاع سعر الأجهزة التعويضية والكراسي المتحركة وانعدامها في السوق المحلية.
• ضعف فرض العمل والتعليم للنساء.
• عدم الاهتمام بتأهيل المنازل والمدارس والشوارع بما يتناسب مع كل إعاقة
(العوائق الهندسية).
• فقر الأهل يؤدي إلى هروب العديد من المعاقين وطلب الأيواء.
• عدم توفر العلاج الطبيعي باسعار مناسبة وقلة عدد المراكز الموزعة جغرافياً.
• تفاقم الحالات الصحية خاصة مشاكل المسالك البولية وبشكل مميز النساء.
• عدم تلبية الضمان الاجتماعي لاحتياجات المعاق بالشكل الكافي.
• ضعف الإرشادات والخبرة الصحية بأدنى المشاكل الخاصة بالفرد المعاق.
• انعدام مراكز الكشف عن الإعاقات المبكرة وتفاقم الحوادث التي تتسبب باعاقات جديدة.
• عدم وجود متخصصين صحيين واجتماعيين وتربويين للعمل مع حالات الإعاقة والاعتماد على الخبرة والتدريب المتنوع من خلال الجمعيات.
الوضع الاقتصادي للمعاقين:
• تهميش مناهج مؤسسات التأهيل المهني لهذه الفئات.
• الدورات القصيرة التي تقام في الجمعيات غير مدروسة بشكل يتناسب مع المهارات الفردية للمستهدفين كما أنها لا تجدي نفعاً لفتح مشاريع انتاجية وغر كافية لتأهيل الأفراد لسوق العمل.
• مهارات المعاقين ضعيفة نتيجة خروجهم في عمر متأخر للتأهيل والتعليم.
• التوظيف قليل نظراً لارتباطه بالمؤهلات التعليمية وأمية هذه الفئة.
• المنافسة كبيرة في سوق العمل والفرص ضعيفة جداً لهذه الفئة مقارنة بنسبة البطالة الواردة أعلاه.
• عدم اهتمام الممولين سابقاً بموضوع تحسين الدخل بل تركز عملهم على الحقوق وتغيير المعتقدات الخاطئة كخطوة أولى، وهذا استغرق وقتاً طويلاً من عمل الجمعيات.
• ضعف الخبرة بمشاريع الإقراض والإدخار لدى الجمعيات، وقلة التجارب، وفشل بعض برامج القروض لدى الممولين في تحقيق أهدافها مع الأسواياء انعكس على حالة المعاقين وتعزيز فقرهم المادي بالابتعاد عن هذا النوع من الدعم لدى عدد كبير من الممولين.
زواج المعاقين:
1. يستطيع المعاق مهما كانت إعاقته الزواج بفتاة سوية.
2. لا تقبل فكرة زواج السوي بمعاقة باستثناء بعض حالات الاعاقات الخفيفة.
نبذة عن جمعية التحدي لرعاية المعاقات:
رؤيتنا:-
تمكين المعاقات , ودمجهن في المجتمع ..
رسالتنا :
العمل بروح إنسانية مخلصة لتخفيف معاناة الفتيات المعاقات ودمجهن في المجتمع من خلال تنفيذ مشاريع وبرامج متخصصة بالتعاون مع المؤسسات الخيرية والمنظمات المانحة وكافة الخيرين .
شعارنا:-
بدعمكم .. نتحدى الإعاقة ..
مميزات الجمعية :
• أول جمعية متخصصة بخدمة الفتيات المعاقات .
• أول جمعية حصلت على الريادة في الأعمال الخدمية والإنسانية على مستوى الوطني من بين " 4600" جمعية ومؤسسة .
• حصلت الجمعية على أكثر من "42" شهادة تقديريه من جهات مختلفة داخليا وخارجيا .
• تعمل الجمعية على تقديم كافة خدمات الرعاية " الصحية – التعليمية – الاجتماعية – التدريبية – التأهيلية " مجانا .
• تشارك الجمعية في العديد من اللقاءات والورش والندوات والمؤتمرات المحلية والإقليمية والدولية .
• رشحت الجمعية لجائزة أفضل منظمة إنسانية على المستوى العالمي للعام 2006 .
• للجمعية علاقات متميزة مع كافة الداعمين والخبيرين وكذا مع المؤسسات الحكومية والخيرية والسفارات والمنظمات المانحة .
• المدربين في كافة أقسام الجمعية من أصحاب الخبرات العلمية كلا حسب تخصصه.
• تحتضن الجمعية أكثر من " 1800" معاقة من عموم محافظات الجمهورية اليمنية.
فلسفة و سياسة عمل الجمعية:
• الإيمان بأن التأهيل لأي فرد معاق طبياً واجتماعياً ونفسياً وتربوياً ومهنياً سيمكنه من الوصول إلى أقصى درجة ممكنة في توظيف المهارات الفردية.
• من حق المعاق مهما كانت ظروفه صعبة وموقعه الجغرافي منعزل الحصول على الأدوات المعينة مثل الكرسي المتحرك والعكاز والأطراف الصناعية والوسائل المساعدة ليبدأ التفكير بالخطوة الثانية في حياته.
• تعميم الخدمات الوقائية والعلاجية وتحسين نوعيتها ومستواها للنساء والأطفال بشكل خاص من كافة المناطق دون تحيز تجاه الأفراد من عضوات جمعيات أخرى أو فئات اجتماعية، أو مناطق محددة علماً أن الجمعية مقرها العاصمة صنعاء.
• ضرورة إشراك الأسرة والجهات الحكومية، وتجمعات المجتمع المدني،والجمعيات المتخصصة، والممولين الوطنيين في تحمل مسؤولياتهم تجاه تحسين
وضع هذه الفئات.
• تعميم وتثبيت مفهوم دمج المعاقين وحقهم من الخدمات في برامج التنمية القائمة ومحاربة فكرة الصدقة والاستعطاف لهذه الفئة.
• العمل على مشاريع تتسم بطابع الاستمرارية.
• العمل والدعم انطلاقاً من أهمية الدمج لهذه الفئات فيما بينها أولاً ومع المجتمع ثانياً، والتأهيل في إطار المجتمع ومبدأ تكافؤ الفرص بين الأفراد وحقهم في الوصول إلى الخدمات وربط المشاريع بمفهوم التنمية خاصة التنمية البشرية بعيداً عن مفهوم العمل الخيري وتقديم المساعدات الآنية التي تفتقر الاستمرارية.
أهـــداف الجمعيــة:¬
• التخفيف من نسبة الأمية بين المعاقات.
• التشبيك بين المؤسسات الطوعية لتوسيع إطار الخدمة.
• تأمين مستلزمات المعاقين من الأجهزة التعويضية والأدوات التعليمية والمعينات الصحية.
• توفير فرص العلاج الطبي كمرحلة أساسية من مراحل التأهيل وما يتطلبه ذلك من تدخل جراحي أو علاج طبيعي، أو علاجات طويلة المدى.
• خلق موارد مالية للأفراد من خلال القروض وإيجاد فرص عمل.
الهيكل التنظيمي للجمعية:
• الهيئة الإدارية وعدد عضواتها (11) عضوة نساء لديهن إعاقات حركية.
• لجنة الرقابة وعدد عضواتها (5) عضوة نساء لديهن إعاقات حركية.
• هيئة استشارية ثابتة بقرار وزاري وعدد أعضائها (8) منها (5) ذكور وعدد (3) إناث وهم عاديين من عاملين في مرافق حكومية ومؤسسات تمويل والمقربين من الجمعية وبعض الأهالي.
• فريق العمل الطوعي عدد (70) عضو فاعل من الشباب والشابات أسوياء مساهمين في كافة الأنشطة التي تستدعي العمل الطوعي وكل بحسب خبرته وظروفه.
المستهدفين من قبل الجمعية:
• نساء ذات الإعاقة الحركية بكافة أنواعها/ نساء ذات إعاقة سمعية/ نساء ذات إعاقة ذهنية.
• أطفال أصحاب الإعاقة (الحركية+ الذهنية+ السمعية)/ أسر عضوات الجمعية.
وتستقبل الجمعية المعاقات من سن السادسة، ونظراً لصغر سنهن، فإن الجمعية تتحمل مسؤولية أكبر تجاه هذه الشريحة من الفتيات، فقامت الجمعية باعتماد سلسلة من الأنشطة الخاصة بالأطفال، مثل إقامة دورات في مجال تدريب الأطفال على المشاركة واتفاقية حقوق الطفل، المسابقات الخاصة بالأطفال المعاقين، إقامة ورش تدريب الأطفال، المشاركة في المهرجانات، وكذلك العمل مع المدارس لتغيير نظرة الطلاب تجاه المعاقين، وغيرها الكثير من الأنشطة التي تدعم الأطفال المعاقين.
المصدر الرئيسي لإحصاء المعاقين تعداد سكان العام 1994م علما أن نتائج التعداد الأخير 2004م لم تظهر بعد، لذا فالنسبة المعتمدة هي بحسب قاعدة منظمة الأمم المتحدة أي (10%) من عدد السكان وبهذا يكون العدد التقديري (2) مليون معاق، ويأتي ترتيب الإعاقات حسب المعدلات المرتفعة على الشكل التالي:
(حركية ـــ شلل دماغي ـــ سمعية ـــ مزدوجة ـــ ذهنية).
تعود نهضة مؤسسات المجتمع المدني وظهور مراكز خدمية حكومي إلى بداية عقد التسعينات من خلال الأرقام التالية: عدد (1) مركز للمعاقين ذهنياً/ عدد (3) معاهد للمكفوفين الرجال/ عدد (2) مراكز تأهيل معاقين حركياً / عدد (2) مراكز صم/ عدد (56) جمعية معاقين على مستوى الجمهورية عدد (1) معهد للنساء الكفيفات عدد (1) جمعية ومركز تأهيلي للنساء المعاقات التابع لجمعية التحدي.
المواقف الاجتماعية سابقاً تجاه المعاقين:
• عزل لأكثر حالات المعاقين حركياً خاصة المقعدين، والمعاقين ذهنياً، ومن ثم المكفوفين فالمعاقين سمعياً وبشكل خاص النساء.
• الصم إعاقتهم بنظر المجتمع أقل عبئاً وفرص اختلاطهم بالحياة العامة أكبر لكن الخوف على البنات كبير وعزلتهم أكبر من أصحاب الإعاقات الأخرى.
• فرص تعليم الصم ضعيفة جداً ومعقدة مقارنة مع الإعاقات الأخرى بسبب ضعف الوصول إلى إشارات تشمل المفاهيم التعليمية وعدم توفر مناهج خاصة، وكوادر مؤهلة.
• فرص التعليم للمعاقين حركياً قليلة (خاصة المقعدين) من الأولاد والبنات في ظل عدم وجود سياسة دمج في التعليم الرسمي وعدم وجود مراكز تأهيل متكامل ومع هذا كله تبقى الفرص كبيرة أمام الذكور مقارنة بالإناث.
• إجراءات التوظيف صعبة في ظل منافسة الذكور الأكثر حظأ في حصولهم على فرص التعليم.
• عدم تقبل المجتمع للمعاقين كمنتجين فعليين بالمقارنة مع اليد العاملة للأفراد الأصحاء.
• عدم وجود التسهيلات المساعدة في البيئة الهندسية للمرافق العامة ووسائل الاتصالات.
• تفاقم الحالات الصحية البسيطة تدريجياً لبعض أنواع الإعاقات في ظل عدم وجود تخصصات طبية مطلوبة محلياً وقلة الموارد المالية للسفر إلى دول مجاورة طلباً للعلاج.
• عدم اقتناع الأهل بجدوى الاستثمار بشخص معاق خاصة الفتاة خارج مفهوم الرعاية المؤقتة كعمل إنساني ومسؤولية دينية.
المواقف الاجتماعية الحالية:
• تغيرات كبيرة حدثت في موضوع الحقوق والنظرة إلى هذه الفئات خلال عقد التسعينات بسب انتشار الجمعيات، حملات التوعية، حملات التلقيح لشلل الأطفال، الوسائل الإعلامية، افتتاح معاهد تعليمية جديدة.
• قبول واعتراف بحقوق المعاقين في التعليم، وتحريك مفهوم الدمج بدعم بعض الممولين الأجانب.
• اعتراف الأسر بوجود المعاقين وقبول فكرة تحديد احتياجاتهم واشراكهم في أنشطة الجمعيات مع التحفظ الكبير على حالات النساء.
• السماح لبعض النساء بالخروج إلى الجمعيات تحت مؤثرات عديدة.
• تحدي كبير ونجاح لفكرة مركز السكن الداخلي للنساء المعاقات بغرض التأهيل والدراسة.
الإنجازات الحكومية لمساندة فئة المعاقين:
• إصدار جملة قوانين وتشريعات منها (اللجنة العليا للمعاقين، صندوق المعاقين، قانون المعاقين، قرار توظيف 5% سنوياً في القطاعات الحكومية، الإعفاء الجمركي لمستلزمات المعاقين، تسهيل قبول الأطفال في المدارس الحكومية، لكن لا شيء على صعيد النساء بشكل خاص.
• انتداب موظفين حكوميين للجمعيات الخاصة بالمعاقين.
• تسهيل تصاريح فتح فروع للجمعيات في المحافظات.
• اعتمادات مالية رمزية سنوياً للجمعيات كمساهمة في النفقات الإدارية.
• تسهيل إدراج المعاقين في الضمان الاجتماعي.
• إنشاء إتحاد المعاقين اليمنيين.
• إنشاء صندوق رعاية وتأهيل المعاقين .
أهم مشاكل المعاقين:
• عدد الأميين كبير يصل إلى (97%).
• بطالة كبيرة باستثناء الموظفين الحكوميين.
• ارتفاع سعر الأجهزة التعويضية والكراسي المتحركة وانعدامها في السوق المحلية.
• ضعف فرض العمل والتعليم للنساء.
• عدم الاهتمام بتأهيل المنازل والمدارس والشوارع بما يتناسب مع كل إعاقة
(العوائق الهندسية).
• فقر الأهل يؤدي إلى هروب العديد من المعاقين وطلب الأيواء.
• عدم توفر العلاج الطبيعي باسعار مناسبة وقلة عدد المراكز الموزعة جغرافياً.
• تفاقم الحالات الصحية خاصة مشاكل المسالك البولية وبشكل مميز النساء.
• عدم تلبية الضمان الاجتماعي لاحتياجات المعاق بالشكل الكافي.
• ضعف الإرشادات والخبرة الصحية بأدنى المشاكل الخاصة بالفرد المعاق.
• انعدام مراكز الكشف عن الإعاقات المبكرة وتفاقم الحوادث التي تتسبب باعاقات جديدة.
• عدم وجود متخصصين صحيين واجتماعيين وتربويين للعمل مع حالات الإعاقة والاعتماد على الخبرة والتدريب المتنوع من خلال الجمعيات.
الوضع الاقتصادي للمعاقين:
• تهميش مناهج مؤسسات التأهيل المهني لهذه الفئات.
• الدورات القصيرة التي تقام في الجمعيات غير مدروسة بشكل يتناسب مع المهارات الفردية للمستهدفين كما أنها لا تجدي نفعاً لفتح مشاريع انتاجية وغر كافية لتأهيل الأفراد لسوق العمل.
• مهارات المعاقين ضعيفة نتيجة خروجهم في عمر متأخر للتأهيل والتعليم.
• التوظيف قليل نظراً لارتباطه بالمؤهلات التعليمية وأمية هذه الفئة.
• المنافسة كبيرة في سوق العمل والفرص ضعيفة جداً لهذه الفئة مقارنة بنسبة البطالة الواردة أعلاه.
• عدم اهتمام الممولين سابقاً بموضوع تحسين الدخل بل تركز عملهم على الحقوق وتغيير المعتقدات الخاطئة كخطوة أولى، وهذا استغرق وقتاً طويلاً من عمل الجمعيات.
• ضعف الخبرة بمشاريع الإقراض والإدخار لدى الجمعيات، وقلة التجارب، وفشل بعض برامج القروض لدى الممولين في تحقيق أهدافها مع الأسواياء انعكس على حالة المعاقين وتعزيز فقرهم المادي بالابتعاد عن هذا النوع من الدعم لدى عدد كبير من الممولين.
زواج المعاقين:
1. يستطيع المعاق مهما كانت إعاقته الزواج بفتاة سوية.
2. لا تقبل فكرة زواج السوي بمعاقة باستثناء بعض حالات الاعاقات الخفيفة.
نبذة عن جمعية التحدي لرعاية المعاقات:
رؤيتنا:-
تمكين المعاقات , ودمجهن في المجتمع ..
رسالتنا :
العمل بروح إنسانية مخلصة لتخفيف معاناة الفتيات المعاقات ودمجهن في المجتمع من خلال تنفيذ مشاريع وبرامج متخصصة بالتعاون مع المؤسسات الخيرية والمنظمات المانحة وكافة الخيرين .
شعارنا:-
بدعمكم .. نتحدى الإعاقة ..
مميزات الجمعية :
• أول جمعية متخصصة بخدمة الفتيات المعاقات .
• أول جمعية حصلت على الريادة في الأعمال الخدمية والإنسانية على مستوى الوطني من بين " 4600" جمعية ومؤسسة .
• حصلت الجمعية على أكثر من "42" شهادة تقديريه من جهات مختلفة داخليا وخارجيا .
• تعمل الجمعية على تقديم كافة خدمات الرعاية " الصحية – التعليمية – الاجتماعية – التدريبية – التأهيلية " مجانا .
• تشارك الجمعية في العديد من اللقاءات والورش والندوات والمؤتمرات المحلية والإقليمية والدولية .
• رشحت الجمعية لجائزة أفضل منظمة إنسانية على المستوى العالمي للعام 2006 .
• للجمعية علاقات متميزة مع كافة الداعمين والخبيرين وكذا مع المؤسسات الحكومية والخيرية والسفارات والمنظمات المانحة .
• المدربين في كافة أقسام الجمعية من أصحاب الخبرات العلمية كلا حسب تخصصه.
• تحتضن الجمعية أكثر من " 1800" معاقة من عموم محافظات الجمهورية اليمنية.
فلسفة و سياسة عمل الجمعية:
• الإيمان بأن التأهيل لأي فرد معاق طبياً واجتماعياً ونفسياً وتربوياً ومهنياً سيمكنه من الوصول إلى أقصى درجة ممكنة في توظيف المهارات الفردية.
• من حق المعاق مهما كانت ظروفه صعبة وموقعه الجغرافي منعزل الحصول على الأدوات المعينة مثل الكرسي المتحرك والعكاز والأطراف الصناعية والوسائل المساعدة ليبدأ التفكير بالخطوة الثانية في حياته.
• تعميم الخدمات الوقائية والعلاجية وتحسين نوعيتها ومستواها للنساء والأطفال بشكل خاص من كافة المناطق دون تحيز تجاه الأفراد من عضوات جمعيات أخرى أو فئات اجتماعية، أو مناطق محددة علماً أن الجمعية مقرها العاصمة صنعاء.
• ضرورة إشراك الأسرة والجهات الحكومية، وتجمعات المجتمع المدني،والجمعيات المتخصصة، والممولين الوطنيين في تحمل مسؤولياتهم تجاه تحسين
وضع هذه الفئات.
• تعميم وتثبيت مفهوم دمج المعاقين وحقهم من الخدمات في برامج التنمية القائمة ومحاربة فكرة الصدقة والاستعطاف لهذه الفئة.
• العمل على مشاريع تتسم بطابع الاستمرارية.
• العمل والدعم انطلاقاً من أهمية الدمج لهذه الفئات فيما بينها أولاً ومع المجتمع ثانياً، والتأهيل في إطار المجتمع ومبدأ تكافؤ الفرص بين الأفراد وحقهم في الوصول إلى الخدمات وربط المشاريع بمفهوم التنمية خاصة التنمية البشرية بعيداً عن مفهوم العمل الخيري وتقديم المساعدات الآنية التي تفتقر الاستمرارية.
أهـــداف الجمعيــة:¬
• التخفيف من نسبة الأمية بين المعاقات.
• التشبيك بين المؤسسات الطوعية لتوسيع إطار الخدمة.
• تأمين مستلزمات المعاقين من الأجهزة التعويضية والأدوات التعليمية والمعينات الصحية.
• توفير فرص العلاج الطبي كمرحلة أساسية من مراحل التأهيل وما يتطلبه ذلك من تدخل جراحي أو علاج طبيعي، أو علاجات طويلة المدى.
• خلق موارد مالية للأفراد من خلال القروض وإيجاد فرص عمل.
الهيكل التنظيمي للجمعية:
• الهيئة الإدارية وعدد عضواتها (11) عضوة نساء لديهن إعاقات حركية.
• لجنة الرقابة وعدد عضواتها (5) عضوة نساء لديهن إعاقات حركية.
• هيئة استشارية ثابتة بقرار وزاري وعدد أعضائها (8) منها (5) ذكور وعدد (3) إناث وهم عاديين من عاملين في مرافق حكومية ومؤسسات تمويل والمقربين من الجمعية وبعض الأهالي.
• فريق العمل الطوعي عدد (70) عضو فاعل من الشباب والشابات أسوياء مساهمين في كافة الأنشطة التي تستدعي العمل الطوعي وكل بحسب خبرته وظروفه.
المستهدفين من قبل الجمعية:
• نساء ذات الإعاقة الحركية بكافة أنواعها/ نساء ذات إعاقة سمعية/ نساء ذات إعاقة ذهنية.
• أطفال أصحاب الإعاقة (الحركية+ الذهنية+ السمعية)/ أسر عضوات الجمعية.
وتستقبل الجمعية المعاقات من سن السادسة، ونظراً لصغر سنهن، فإن الجمعية تتحمل مسؤولية أكبر تجاه هذه الشريحة من الفتيات، فقامت الجمعية باعتماد سلسلة من الأنشطة الخاصة بالأطفال، مثل إقامة دورات في مجال تدريب الأطفال على المشاركة واتفاقية حقوق الطفل، المسابقات الخاصة بالأطفال المعاقين، إقامة ورش تدريب الأطفال، المشاركة في المهرجانات، وكذلك العمل مع المدارس لتغيير نظرة الطلاب تجاه المعاقين، وغيرها الكثير من الأنشطة التي تدعم الأطفال المعاقين.
تعليق