تويت
من هم ذوي الاحتياجات الخاصة ؟؟
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هم من لديهم ضعف في عضو ما في الجسم و لكنهم طبيعييون في ممارسة الحياة العادية اليومية و العملية .
أما أنواع الإعاقات فهي كالتالي :-
1- الإعاقة السمعية .
2- الإعاقة البصرية .
3- الإعاقة الحركية .
4- الإعاقة العقلية .
5- الإعاقة الحسية:- و هذه لا تخص ذوي الاحتياجات الخاصة و إنما تخص غيرهم و سوف أتحدث عنها لاحقاً في هذا الموضوع .
و كل نوع من هذه الإعاقات تخص عضو في الجسم , فالسمعية تخص الأذن و البصرية تخص العين و الحركية تخص الأطراف و العقلية تخص العقل و الحسية تخص ذوي عديمي الأحساس و كما قلت سوف أتحدث عنها لاحقاً .
و غالباً ما تكون هذه الإعاقات بسبب مرض مفاجيء أو حادث . و سأورد الأن بعض القصص الواقعية لذوي الحتياجات الذين أعرفهم .
القصة الأولى :-
قصة صديقتي التي كانت معي في الجامعة التي ترتدي السماعات بسبب ضعف في سمعها الناتج من مرض أصابها في الصغر ( السحايا ) و كادت أن تصاب بالشلل و لكن بلطف الله أصابها في السمع بسبب مثابرة والدتها بجعلها تمشي و قد أصابها المرض في السنة الثانية من عمرها و دخلت مركز لتعليم النطق و تعلمت الكلام و أنهت دراستها الجامعية دون أي صعوبة بسبب مثابرتها و تجاوزها بعض الإهانات التي تلقتها من بعض الناس .
القصة الثانية :-
مكافحة شاب ضرير و هو يكمل الدكتوراة في اللغة العربية ( ما شاء الله ) .
أما السبب في إيراد هذه القصص الواقعية إنما لأقول لكم أن الشخص المعاق هو شخص عادي بل أكثر من عادي لم تمنعه إعاقته في ممارسة حياته ( العلمية و العملية ) فهو يمارسها بشكل أفضل من أي شخص سليم .
أما الإعاقة العقلية هي أصعب الإعاقات لأنها بحاجة لرعاية اكثر من غيرها من الإعاقات فيجب تعليمهم كيف يعتمدون على أنفسهم وأنا انصح كل عائله لديها أطفال من هذه الفئة إخرجهم إلى العالم الخارجي و عدم حبسهم في البيوت , فيجب أن يعتادو على رؤية الناس حتى لا يخافون منهم إن خرجوا فجئة وحتى لا يتصرفوا تصرفات غريبة و همجية مليئة بالخوف لذى يجب تعويدهم على الخروج و رؤية الناس لجعلهم يعيشون كأي طفلٍ طبيعي .
و لا أدري لماذا هناك بعض النظرات المجتمعية لهذه الحالات المليئة بالإشمئزاز و الشفقة الظاهرة الزائدة عن الحد التي تكاد جارحة لهم و بصراحة لا أود أن أدرج هذه النظرات لأنني لو أدرجتها سوف تكون كارثة كبيرة لأنها سوف تكون كلمات جارحة و مؤثرة خارجة عن طوعي لأصحاب هذه النظرات التي تعرفونها أنتم .
و قد أدرجت في البدابة عن الإعاقة الحسية , أتعلمون أين توجد هذه الإعاقة ؟
إنها في هذه النفوس المريضة العديمة الإحساس الذين يأخذون كل الأمور يشكلٍ فكاهي التي تعرض البعض للإحراج , فالإعاقة الحسية أكبر بكثير من أي نوع من الإعاقات .
ألا تخاف أيها الشخص السليم أن يُصيبك يوماً حادثاً مفاجئاً و تُصاب بإحدى هذه
الإعاقات ؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! .
و أردت من هذه الكلمات تقديم دعمي و فخري لهذه الفئة من المجتمع لأنها فئة مثابرة و مكافحة لا تمنعها إعاقتها من ممارسة الحياة بشكلها الطبيعي و أن لا يقفوا في مكانهم بل عليهم إكمال المثابرة و الجد و إكمال الطريق في كل شيء مفيد لهم و للمجتمع و على كل إنسان مهما كانت حالته له دور وهو قادر على إفادة المجتمع و تطويره فلكل إنسان عمله و قادر على إتمامه بنجاح و لكن بشرط عليه بالبعد عن اليأس .
و كل إنسان قد تواجهه بعض المشاكل و بعض الصعوبات في الحياة و لكن يجب التفوق عليها من قبل الشخص نفسه .
لكم لك الود
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .
لاتنسونا من دعائكم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هم من لديهم ضعف في عضو ما في الجسم و لكنهم طبيعييون في ممارسة الحياة العادية اليومية و العملية .
أما أنواع الإعاقات فهي كالتالي :-
1- الإعاقة السمعية .
2- الإعاقة البصرية .
3- الإعاقة الحركية .
4- الإعاقة العقلية .
5- الإعاقة الحسية:- و هذه لا تخص ذوي الاحتياجات الخاصة و إنما تخص غيرهم و سوف أتحدث عنها لاحقاً في هذا الموضوع .
و كل نوع من هذه الإعاقات تخص عضو في الجسم , فالسمعية تخص الأذن و البصرية تخص العين و الحركية تخص الأطراف و العقلية تخص العقل و الحسية تخص ذوي عديمي الأحساس و كما قلت سوف أتحدث عنها لاحقاً .
و غالباً ما تكون هذه الإعاقات بسبب مرض مفاجيء أو حادث . و سأورد الأن بعض القصص الواقعية لذوي الحتياجات الذين أعرفهم .
القصة الأولى :-
قصة صديقتي التي كانت معي في الجامعة التي ترتدي السماعات بسبب ضعف في سمعها الناتج من مرض أصابها في الصغر ( السحايا ) و كادت أن تصاب بالشلل و لكن بلطف الله أصابها في السمع بسبب مثابرة والدتها بجعلها تمشي و قد أصابها المرض في السنة الثانية من عمرها و دخلت مركز لتعليم النطق و تعلمت الكلام و أنهت دراستها الجامعية دون أي صعوبة بسبب مثابرتها و تجاوزها بعض الإهانات التي تلقتها من بعض الناس .
القصة الثانية :-
مكافحة شاب ضرير و هو يكمل الدكتوراة في اللغة العربية ( ما شاء الله ) .
أما السبب في إيراد هذه القصص الواقعية إنما لأقول لكم أن الشخص المعاق هو شخص عادي بل أكثر من عادي لم تمنعه إعاقته في ممارسة حياته ( العلمية و العملية ) فهو يمارسها بشكل أفضل من أي شخص سليم .
أما الإعاقة العقلية هي أصعب الإعاقات لأنها بحاجة لرعاية اكثر من غيرها من الإعاقات فيجب تعليمهم كيف يعتمدون على أنفسهم وأنا انصح كل عائله لديها أطفال من هذه الفئة إخرجهم إلى العالم الخارجي و عدم حبسهم في البيوت , فيجب أن يعتادو على رؤية الناس حتى لا يخافون منهم إن خرجوا فجئة وحتى لا يتصرفوا تصرفات غريبة و همجية مليئة بالخوف لذى يجب تعويدهم على الخروج و رؤية الناس لجعلهم يعيشون كأي طفلٍ طبيعي .
و لا أدري لماذا هناك بعض النظرات المجتمعية لهذه الحالات المليئة بالإشمئزاز و الشفقة الظاهرة الزائدة عن الحد التي تكاد جارحة لهم و بصراحة لا أود أن أدرج هذه النظرات لأنني لو أدرجتها سوف تكون كارثة كبيرة لأنها سوف تكون كلمات جارحة و مؤثرة خارجة عن طوعي لأصحاب هذه النظرات التي تعرفونها أنتم .
و قد أدرجت في البدابة عن الإعاقة الحسية , أتعلمون أين توجد هذه الإعاقة ؟
إنها في هذه النفوس المريضة العديمة الإحساس الذين يأخذون كل الأمور يشكلٍ فكاهي التي تعرض البعض للإحراج , فالإعاقة الحسية أكبر بكثير من أي نوع من الإعاقات .
ألا تخاف أيها الشخص السليم أن يُصيبك يوماً حادثاً مفاجئاً و تُصاب بإحدى هذه
الإعاقات ؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! .
و أردت من هذه الكلمات تقديم دعمي و فخري لهذه الفئة من المجتمع لأنها فئة مثابرة و مكافحة لا تمنعها إعاقتها من ممارسة الحياة بشكلها الطبيعي و أن لا يقفوا في مكانهم بل عليهم إكمال المثابرة و الجد و إكمال الطريق في كل شيء مفيد لهم و للمجتمع و على كل إنسان مهما كانت حالته له دور وهو قادر على إفادة المجتمع و تطويره فلكل إنسان عمله و قادر على إتمامه بنجاح و لكن بشرط عليه بالبعد عن اليأس .
و كل إنسان قد تواجهه بعض المشاكل و بعض الصعوبات في الحياة و لكن يجب التفوق عليها من قبل الشخص نفسه .
لكم لك الود
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .
لاتنسونا من دعائكم
تعليق