تويت
« تصدق» موضة للشباب تطرق الأبواب
تعد موضة تطويل الأظافر من الموضات القديمة لدى الشباب وبالأخص الفتيات ، ومن أساليب إتباع هذه الموضة تطويل أحد أظافر اليدين ، أو عدد محدد منها و لا يقصد بذلك سلوكا معيناً أو غيره وقد يقبل عليها الفتيات والشباب لمجرد التقليد فقط ويقول محمد الصيعري « اعتقد أن الأمر لا يدل من أي ناحية من النواحي انه اختلال سلوكي أو عمل مستغرب المسألة مسألة عمر معين و تقليد للموجه السائرة يعني « فترة و تعدي».
في حين تذكر السيدة أم عبد العزيز عن ابنها بقولها : سألت ابني عبد العزيز لماذا يطيل صاحبك أظافره فأجابني بقوله لأنه ممكن أن تساعده في الدفاع عن النفس عند الحاجة ، وذكر لي أن هناك من أصحابه من يطيل أظافره تغييراً للروتين وآخرون يعتبرونها من مظاهر الترف والرفاهية .
للمناسبات فقط
ويأتي ماسبق في الوقت الذي لم تعد هذه الموضة ذات ترحيب واسع لدى النواعم ، ولدى الفتيات على وجه الخصوص كالسابق، وأصبح تطويل الأظافر لديهن مرتبط بالمناسبات فقط نظراً لانتشار الوعي الصحي الذي تتبعه في الغالب المرأة أكثر من الرجل .
و منهنَّ من ترفضه رفضاً تاماً وهذا ما تؤكده امتنان حيث تقول «أنا من الرافضين لفكرة تطويل الأظافر سواء كانت مناسبة أوغيرها لمنظرها المزري ولتجمع الأوساخ فيها وديننا حثنا على تقليمها فهو لا يأتي إلا بخير. واضافت ا : تطويلها فيه تشبيه بالحيوان ومخالبه الذي فضلنا الله عليه وبعض النساء تترك اظفرا واحدا طويلا وهذا مخالف للسنة ، حيث أن تقليم الأظافر من الفطرة ، كما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم عندما قال خمساً من الفطرة وذكر منها تقليم الأظافر .
رغبة في التقليد
وتقول غادة التميمي الباحثة في علم الاجتماع معلقة على هذا الموضوع : قد تكون هذه الموضة فعلاً قديمة ولكن الأسباب التي تدفع الشباب لها الآن مختلفة وذلك طبيعي جداً فكثير من السلوكيات الاجتماعية تتطور وتتغير مسبباتها تبعاً للتغير الذي يحدث في المجتمع فقد تكون من أسباب ظهور هذه الموضة عند الشباب الآن هو الرغبة في التقليد وهذا التقليد قد يكون للمشاهير فكما نلاحظ دائماً بأن تقليد المشاهير من قبل فئة الشباب العمرية يصل لأمور عديدة منها المظهر ، وقد يكون السبب خلف ذلك هو وقد يكون السبب خلف ذلك هو الرغبة في التشبه بالإناث
مباركة الزبيدي _ جدة
تعد موضة تطويل الأظافر من الموضات القديمة لدى الشباب وبالأخص الفتيات ، ومن أساليب إتباع هذه الموضة تطويل أحد أظافر اليدين ، أو عدد محدد منها و لا يقصد بذلك سلوكا معيناً أو غيره وقد يقبل عليها الفتيات والشباب لمجرد التقليد فقط ويقول محمد الصيعري « اعتقد أن الأمر لا يدل من أي ناحية من النواحي انه اختلال سلوكي أو عمل مستغرب المسألة مسألة عمر معين و تقليد للموجه السائرة يعني « فترة و تعدي».
في حين تذكر السيدة أم عبد العزيز عن ابنها بقولها : سألت ابني عبد العزيز لماذا يطيل صاحبك أظافره فأجابني بقوله لأنه ممكن أن تساعده في الدفاع عن النفس عند الحاجة ، وذكر لي أن هناك من أصحابه من يطيل أظافره تغييراً للروتين وآخرون يعتبرونها من مظاهر الترف والرفاهية .
للمناسبات فقط
ويأتي ماسبق في الوقت الذي لم تعد هذه الموضة ذات ترحيب واسع لدى النواعم ، ولدى الفتيات على وجه الخصوص كالسابق، وأصبح تطويل الأظافر لديهن مرتبط بالمناسبات فقط نظراً لانتشار الوعي الصحي الذي تتبعه في الغالب المرأة أكثر من الرجل .
و منهنَّ من ترفضه رفضاً تاماً وهذا ما تؤكده امتنان حيث تقول «أنا من الرافضين لفكرة تطويل الأظافر سواء كانت مناسبة أوغيرها لمنظرها المزري ولتجمع الأوساخ فيها وديننا حثنا على تقليمها فهو لا يأتي إلا بخير. واضافت ا : تطويلها فيه تشبيه بالحيوان ومخالبه الذي فضلنا الله عليه وبعض النساء تترك اظفرا واحدا طويلا وهذا مخالف للسنة ، حيث أن تقليم الأظافر من الفطرة ، كما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم عندما قال خمساً من الفطرة وذكر منها تقليم الأظافر .
رغبة في التقليد
وتقول غادة التميمي الباحثة في علم الاجتماع معلقة على هذا الموضوع : قد تكون هذه الموضة فعلاً قديمة ولكن الأسباب التي تدفع الشباب لها الآن مختلفة وذلك طبيعي جداً فكثير من السلوكيات الاجتماعية تتطور وتتغير مسبباتها تبعاً للتغير الذي يحدث في المجتمع فقد تكون من أسباب ظهور هذه الموضة عند الشباب الآن هو الرغبة في التقليد وهذا التقليد قد يكون للمشاهير فكما نلاحظ دائماً بأن تقليد المشاهير من قبل فئة الشباب العمرية يصل لأمور عديدة منها المظهر ، وقد يكون السبب خلف ذلك هو وقد يكون السبب خلف ذلك هو الرغبة في التشبه بالإناث
تعليق