تويت
الأنشطة التطبيقية على المهارات اللغوية في رياض الأطفال والمرحلة الإبتدائية
تعتبر الأنشطة التطبيقية على المهارات اللغوية وسيلة تقويم ، تعتمد على كل طفل .
فينبغي على المعلم أو المعلمة أو ولي الأمر عند التطبيق لهذه الأنشطة أن يُلاحظ كل طفل ملاحظة دقيقة ، ويرصد ميوله القرائية
وبالتالي يتم التعرف على معرفة الأسباب في عدم رغبة الطفل في تعلم المهارات اللغوية .
هذه الأنشطة التي تجعل الطفل مستعداً للقراءة لذا ينبغي على المعلم أو المعلمة أو ولي الأمر أن يأتوا بأنشطة أخرى مماثلة .
هذه الأنشطة تكشف عن الفروق الفردية بين الأطفال ، ومدى قدرة كل طفل على استيعاب المهارات اللغوية الأساسية ، ومدى
اختلاف خبراتهم ، وما لديهم من استعداد لتعلم المهارات اللغوية الأساسية ، لذا يجب علينا نحن من نهتم بهذا أن نرصد قدرة
استعداد الطفل على القراءة وقدراته العقلية ، بمعنى أن الطفل صاحب القدرات العقلية المحدودة والذكاء المنخفض تكون
قدراته على استيعاب المهارات اللغوية أقل وأبطأ .
في الموضوع التالي سوف يجد من يهتم بتعليم هذه الأنشطة المرتبطة بالمهارات اللغوية في
ألاً : رياض الأطفال.
ثانياً : المرحلة الابتدائية .
أولاً : رياض الأطفال
تلك الأنشطة التي يمكن أن تطبق على الأطفال في مرحلة ما قبل المدرسة ويستفيد منها بشكل كبير ولابد من ملاحظة ان الطفل
في هذا العمر لا يستطيع القراءة فالباتالي على المعلم او المعلمة أو ولي الأمر أو المهتم أن يساعد الطفل بالقراءة له وعلى
الطفل أن يشاهد ويعبر بالإشارة تجاه المسمى الذي يسمعه وهي كالتالي :
** التعرف على مسميات الأشياء والكائنات .
** التمييز البصري للأشياء .
** التمييز بين المتشابه والمختلف .
أولاً : التعرف على مسميات الأشياء والكائنات
التمرين الأول
التمرين الثاني
التمرين الثالث
خبرة الطيور
خبرة الحيوانات
ثانياً : التمييز البصري
التدريب الأول
التدريب الثاني
ثالثاً : التمييز بين المتشابه والمختلف
التدريب الأول
التدريب الثاني
حرصاً منا على تعليم أفضل ومهارة لغوية افضل ينصح بان يأتي بأنشطة جديدة ومتطورة على وعد بلقاء آخر في تطبيق هذه النشطة في المرحلة الإبتدائية
فينبغي على المعلم أو المعلمة أو ولي الأمر عند التطبيق لهذه الأنشطة أن يُلاحظ كل طفل ملاحظة دقيقة ، ويرصد ميوله القرائية
وبالتالي يتم التعرف على معرفة الأسباب في عدم رغبة الطفل في تعلم المهارات اللغوية .
هذه الأنشطة التي تجعل الطفل مستعداً للقراءة لذا ينبغي على المعلم أو المعلمة أو ولي الأمر أن يأتوا بأنشطة أخرى مماثلة .
هذه الأنشطة تكشف عن الفروق الفردية بين الأطفال ، ومدى قدرة كل طفل على استيعاب المهارات اللغوية الأساسية ، ومدى
اختلاف خبراتهم ، وما لديهم من استعداد لتعلم المهارات اللغوية الأساسية ، لذا يجب علينا نحن من نهتم بهذا أن نرصد قدرة
استعداد الطفل على القراءة وقدراته العقلية ، بمعنى أن الطفل صاحب القدرات العقلية المحدودة والذكاء المنخفض تكون
قدراته على استيعاب المهارات اللغوية أقل وأبطأ .
في الموضوع التالي سوف يجد من يهتم بتعليم هذه الأنشطة المرتبطة بالمهارات اللغوية في
ألاً : رياض الأطفال.
ثانياً : المرحلة الابتدائية .
أولاً : رياض الأطفال
تلك الأنشطة التي يمكن أن تطبق على الأطفال في مرحلة ما قبل المدرسة ويستفيد منها بشكل كبير ولابد من ملاحظة ان الطفل
في هذا العمر لا يستطيع القراءة فالباتالي على المعلم او المعلمة أو ولي الأمر أو المهتم أن يساعد الطفل بالقراءة له وعلى
الطفل أن يشاهد ويعبر بالإشارة تجاه المسمى الذي يسمعه وهي كالتالي :
** التعرف على مسميات الأشياء والكائنات .
** التمييز البصري للأشياء .
** التمييز بين المتشابه والمختلف .
أولاً : التعرف على مسميات الأشياء والكائنات
التمرين الأول
التمرين الثاني
التمرين الثالث
خبرة الطيور
خبرة الحيوانات
ثانياً : التمييز البصري
التدريب الأول
التدريب الثاني
ثالثاً : التمييز بين المتشابه والمختلف
التدريب الأول
التدريب الثاني
حرصاً منا على تعليم أفضل ومهارة لغوية افضل ينصح بان يأتي بأنشطة جديدة ومتطورة على وعد بلقاء آخر في تطبيق هذه النشطة في المرحلة الإبتدائية
</B></I>
تعليق