الاحصائيات المتقدمة

تقليص

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

العالم تحت ايديكم ....مشاركة متنوعه لاخبار التوحد حول العالم

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • Font Size
    #121
    رد: العالم تحت ايديكم ....مشاركة متنوعه لاخبار التوحد حول العالم


    مص الاصابع لدى اطفال التوحد



    تكون هذه الحركة غريزية لدى الأطفال بصفة عامة تبدأ مع الجنين في رحم أمه حيث يقوم بعملية المص وذلك لابتلاع السائل المحيط به. ثم بعد الولادة يقوم بعملية الرضاعة الطبيعيه وتستمر فى المراحل الأولى من حياة الطفل والتي يتعرف فيها الطفل على العالم المحيط به من خلال الحواس حيث نلاحظ أن الطفل يضع معظم ما يصل إلى يديه في فمه وذلك لاستخدامه حاسة التذوق كإحدى الوسائل التي تساعده على التعرف على العالم المحيط به ومن المفترض أن تنتهي هذه المرحلة لدى الطفل تدريجيا في عمر 12 – 18 شهر ولكن هناك بعض الأطفال التي لا تنتهي لديهم هذه العادة ويستمرون فيها إلى عمر 8 سنوات تقريبا وتعتبر مشكلة مص الأصابع من أكثر المشاكل السلوكية شيوعاً بين الأطفال بصفة عامة ولدى بعض أطفال التوحد بصفة خاصة وتعتبر الأسباب التي تودي إلى مص الأصابع واحدة لدى العاديين ولدى أطفال التوحد وذلك لان مص الأصابع ليست إحدى سمات التوحد الرئيسية لكنها إحدى المشكلات السلوكية التي قد تصاحب أطفال التوحد كما أنها تصاحب العديد من الإعاقات والمتلازمات الأخرى ولكتها اذا صاحبت طفل التوحد تصبح مشكلة معقدة لأنها تصبح جزء من السلوك النمطي الروتيني لدى طفل التوحد
    وحتى ألان ليس هناك سبب واضح يفسر تلك العادة ولكن هناك العديد من النظريات التي فسرت هذه المشكلة منها
    أن هناك مشكلات حدثت للطفل أثناء فترة الرضاعة على سبيل المثال أن فترة الرضاعة الطبيعية غير كافية أو أن فترة الرضاعة كانت أكثر من اللازم أو أن عملية الفطام تمت بطريقة غير سليمة
    كما أن هناك إحدى النظريات التي ترى أن احدي أسباب هذه المشكلة هي جوع الطفل أو تغيير الطريقة التي يحصل بها الطفل على غذائه او الخوف - القلق النفسي وضعف القدرة على التحصيل أو وجود أسباب فى الأسنان واللثة
    . كذلك ترى بعض النظريات أن من أسباب هذه المشكلة وجود بعض الأمراض الجسمية لدى الطفل مثل ضيق التنفس واللحمية واللوزتين
    ولعملية مص الأصابع العديد من الأضرار التي توثر على الصحة الجسمية والنفسية للطفل العادي أو الطفل التوحدى حيث أنها من الممكن أن تتسبب فى الأضرار التالية
    • . تؤثر في تنظيم الأسنان مثل نتوء الأسنان إلى الخارج وعدم إطباقها.
    • إدخال الميكروبات والمواد الضارة إلى الفم.
    • إدخال المكروبات والمواد الضارة والتهابات في الإبهام.
    • . تساعد على تكوين العادات والاستعداد العدواني للعض.
    • تشوهات في الفكين.
    ولكن ماهى العلاجات التي يمكن لنا أن نقدمها للطفل العادي أو الطفل التوحدى مع العلم أن حل هذه المشكلة لدى طفل التوحد أكثر تعقيدا وسوف يأخذ وقتا أطول لأننا كما قلنا سابقا أن هذه المشكلة من الممكن أن تصبح جزء من السلوك النمطي الروتيني لطفل التوحد ولكن مع الصبر والتعاون بين الاخصائى والمنزل سوف تختفي هذه العادة السيئة لدى الطفل ومن العلاجات ما يلي :
    1- التجاهل
    يتركز أسلوب التجاهل على إهمال الوالدين للمشكلة لأن اهتمام الوالدين بالمشكلة مثل النهي المستمر والتهديد ومشاعر النبذ يمكن هذا أن يؤدي إلى تعقيد المشكلة ويجعل الأطفال أكثر عناداً. ويستخدم أسلوب التجاهل عادة فى بداية ظهور المشكلة ولكن أذا لم يفلح أسلوب التجاهل فى حل المشكلة فينبغي اللجوء إلى وسائل أخرى لحل المشكلة

    2- التعزيز
    كاستخدام المعززات بأنواعها المادية والمعنوية لتشجيع الطفل على التخلي عن هذه العادة ومنها أيضا استخدام ما يعرف جدول النجوم وهو جدول تحدد فيه الفترة الزمنية التي تمضي دون أن يمص الطفل أصبعه كلما زادت الفترة الزمنية يتم وضع نجمة إلى أن يصل إلى 5 نجمات فيأخذ مكافأة مادية.

    3- شغل يد الطفل بالعاب يحبها
    4- يمكن استشارة الطبيب في الحالات الحادة مثل وضع جهاز خاص في فم الطفل حتى يمنعه من الاستمتاع بمص أصابعه


    المصدر / منتدى التوحد للدكتور حسام ابويد
    لاجل عينيك غيرت حياتي ... ورضيت مشاركتك عالمك التوحدي

    تعليق


    • Font Size
      #122
      رد: العالم تحت ايديكم ....مشاركة متنوعه لاخبار التوحد حول العالم

      جزاك الله خيرا اختي ام ليث ..ابني لا يمص اصبعه لكن بنتي لا تنام الا واصبعها في فمها
      الامل في الله

      تعليق


      • Font Size
        #123
        رد: العالم تحت ايديكم ....مشاركة متنوعه لاخبار التوحد حول العالم

        موضوع قيم جزاك الله خير مراسلتنا
        الله المستعان

        (كلها اختبارات لصدق أمل الإنسان في عظمة الله وقدرته فإذا يأس من رحمةالله - لا قدرالله - واستسلم لقهر او رضخ لخوف أو حاجة خسر أمله في الله وخاب ظنه فيه فكان من الخاسرين ، اما إذا وثق في الله وجعل منتهى امله رضى اللهمات راضياً مرضياً .. حتى ولو كان على صوت الأمل) ..

        تعليق


        • Font Size
          #124
          رد: العالم تحت ايديكم ....مشاركة متنوعه لاخبار التوحد حول العالم

          اشكر مروركم الكريم اخواتي العزيزات ابني هديه
          واختي عابرة سبيل ,,يعني انفع مراسله
          اشكركم مره ثانيه
          لاجل عينيك غيرت حياتي ... ورضيت مشاركتك عالمك التوحدي

          تعليق


          • Font Size
            #125
            رد: العالم تحت ايديكم ....مشاركة متنوعه لاخبار التوحد حول العالم

            البروتينات أمل لعلاج التوحد



            تمكن باحثون في جامعة مونتريال الكندية من التعرف على رابط مهم بين إنتاج البروتينات في الجسم وسلسلة الاضطرابات الناجمة عن مرض التوحد، مما يوفر حافزاً لإيجاد سبل جديدة لعلاج هذا المرض. وتدخل آلية إنتاج البروتين في جميع الجوانب المتعلقة بوظائف الخلايا الحية.
            وقد أظهرت الدراسة الجديدة التي أجراها الباحثون الكنديون على الفئران أن الإنتاج العالي بصورة غير طبيعية لمجموعة من البروتينات العصبية ينجم عنه أعراض مشابهة لسلسلة أعراض التوحد، ويمكن تصحيحها لدى الفئران البالغة، التي توجد في أجسامها مركبات تمنع إنتاج تلك البروتينات، أو لديها بروتينات عصبية تمنع أي علاج جيني لتلك الحالة.
            يشار إلى أن أعراض التوحد تشمل سلسلة واسعة من الأمراض العصبية تؤثر على ثلاثة مجالات من السلوكيات، وهي التفاعلات الاجتماعية، التواصل والاهتمامات والسلوكيات المتكررة.

            للكاتب احمد سلام من موقع معكم

            لاجل عينيك غيرت حياتي ... ورضيت مشاركتك عالمك التوحدي

            تعليق


            • Font Size
              #126
              رد: العالم تحت ايديكم ....مشاركة متنوعه لاخبار التوحد حول العالم

              طريقة بكاء الطفل تكشف عن احتمالات إصابته بمرض التوحد



              كشفت دراسة أمريكية حديثة، أن نبرات بكاء الطفل تعد مؤشرا فى بعض الأحيان على إصابته بمرض التوحد، وأن الأطفال الذين كانت درجة صوتهم عند البكاء قوية ومتنوعة هم الأكثر عرضة للإصابة بهذا المرض بحسب ما نشرته مجلة "لايف ساينس" الطبية على موقعها الإلكترونى.
              جاء ذلك فى الوقت الذى أكدت فيه دراسة أمريكية جديدة إمكانية نجاح بعض الأطفال
              بالتغلب على مرض التوحد، مع التقدم بالعمر.
              وأفادت الطبيبة ديبورا فين عضو الفريق الطبى الذى أجرى البحث، بأن كل الأطفال
              الذين يعانون من التوحد يمكنهم التحسن مع العلاج المكثف، معتبرة أن التوصل إلى
              هذه النتيجة أمر صعب التحقق للكثير من الأطفال.
              وأعربت عن أملها - فى تصريح لها على شبكة الإنترنت - بأن تساعد الأبحاث
              الجديدة على تغيير الفهم لآليات التغيير التى تمكن كل طفل من أن يحظى بأفضل حياة ممكنة.
              ويمثل مرض التوحد إحدى حالات الإعاقة التى تحول دون استيعاب المخ للمعلومات
              وكيفية معالجتها وتؤدى إلى حدوث مشاكل لدى الطفل فى كيفية الاتصال بمن حوله
              واضطرابات فى اكتساب مهارات التعليم السلوكى والاجتماعى، ويعتبر من أكثر الأمراض شيوعا التى تصيب الجهاز التطورى للطفل.
              وتظهر أعراضه خلال الثلاث سنوات الأولى من عمر الطفل ويستمر مدى الحياة، وتقدر نسبة الإصابة بها بنحو 1 بين كل 500 طفل فى أمريكا، ولا تتوفر إحصائيات دقيقة عن عدد المصابين فى كل دولة على حدة، والمعروف أن إعاقة التوحد تصيب الذكور أكثر من الإناث بمعدل 4 إلى 1، وهى إعاقة تصيب الأسر من جميع الطبقات الاجتماعية ومن جميع الأجناس والأعراق.

              للكاتب الاب الحزين من منتديات ماجده
              لاجل عينيك غيرت حياتي ... ورضيت مشاركتك عالمك التوحدي

              تعليق


              • Font Size
                #127
                رد: العالم تحت ايديكم ....مشاركة متنوعه لاخبار التوحد حول العالم

                بيل غيتس يتحدث في الطب بعد تركه التقنية


                واشنطن - ي. ب. أ
                اعتبر مؤسس شركة "مايكروسوفت" العملاقة للبرمجيات بيل غيتس، ان لا وجود لأدلة علمية تربط بين اللقاحات التي تعطى للأطفال وبين مرض "التوحد" الذي ينتشر بسرعة كبيرة لأسباب غامضة بين المواليد الجدد، مشدداً على ان كافة المعلومات عن وجود صلة من هذا النوع "كذبة".
                وقال غيتس في مقابلة مع شبكة "سي إن إن" الأميركية، على خلفية إعلانه عن تبرعات ضخمة لتمويل حملات تلقيح في دول يعيش معظم سكانها حالات فقر مدقع مثل باكستان وأفغانستان "ثمة تسعة ملايين طفل يموتون حول العالم سنوياً بسبب نقص اللقاحات، وأعتقد اننا قادرون على خفض هذا العدد بمقدار النصف خلال العقد الحالي إذا قمنا بتحرك جدي".
                ورأى ان الدرس الأساسي الذي تعلمه العالم من مواجهة الجدري باللقاحات حتى القضاء عليه قبل سنوات هو إمكانية تعميم التجربة لتشمل أوبئة أخرى، وعلى رأسها شلل الأطفال. وأوضح انه "لا بد من التخلص من هذا المرض." وتعليقاً على ما يتردد عن وجود رابط مفترض بين اللقاحات وانتشار مرض التوحد بشكل غير مسبوق، قال غيتس "لقد ظهر هذا الأمر للمرة الأولى العام 1998، في تحقيق للدكتور أندرو ويكفيلد نشره في صحيفة لانسيت ولكننا ندرك انه استخدم بشكل لا يدع مكاناً للشك معلومات مضللة بالكامل".
                وتابع "لقد كان لدى ويكفيلد أجندة خاصة تتعلق بقضايا تنظر فيها المحاكم، لذلك قدم بحثاً مزيفاً حول الصلة بين اللقاحات والتوحد، وكل الدراسات التي جرت منذ ذلك الحين أثبتت عدم وجود صلة من هذا النوع بأي شكل من الأشكال."
                واعتبر غيتس، الذي تمول مؤسسته الخيرية الكثير من حملات التلقيح الدولية "هذه الكذبة حول اللقاحات أدت لموت آلاف الأطفال، لأن الأمهات اللواتي أنصتن لهذا الكذب امتنعن عن تلقيح أطفالهن، وقد ثبت ذلك بالأرقام في الولايات المتحدة وبريطانيا مثلاً، وهؤلاء الأطفال كلهم اليوم أموات."

                منقول من جريدة اارياض
                لاجل عينيك غيرت حياتي ... ورضيت مشاركتك عالمك التوحدي

                تعليق

                Loading...


                يعمل...
                X