السلوكيات المتمثلة في البكاء والحساسية للنقد لدى الاطفال او المراهقين ... يرجع لعاملين؛ الأول؛ المراهقة الوسطى - بكل مطالبها وتغيراتها الجسدية والنفسية؛ وكل الأطفال يمرون بهذه المرحلة .. مرحلة يكثر فيها التغيرات الجسدية والنفسية والصراع النفسي والاجتماعي. ومن أبرز التغيرات والصراعات المعرفية والانفعالية والسلوكية في مرحلة المراهقة:
الصراع الداخلي؛
الاغتراب والتمرد؛
الخجل والإحباط والانطواء؛
السلوك المزعج؛
العصبية وحدة الطباع؛
تغيرات في بنية الجسد؛
تغيرات في شكل الجسد؛
تغيرات في الصوت؛
تغيرات في نمو وظائف الأعضاء؛
تغيرات تتعلق بالوظيفة الجنسية؛
وهذه التغيرات تدخل المراهق في أزمة إذا لم يتلقى المعرفة والرعاية والشرح والتفسير الذي يشبع فضوله المعرفي والعاطفي تجاه هذه التغيرات؛
وأما العامل الثاني؛ فيتمثل في مطالب التربية الأسرية والمجتمعية؛ التي تتراوح بين التذبذب؛ والتناقض؛ والقسوة والتساهل؛ والإهمال .. وبين التدليل والاعتراف؛ والمعرفة والحوار؛ والتقبل؛
وابرز ما يؤرق المراهق او المراهقة في بعض الحالات هو الخجل .. ويدفعهم للبكاء عند مواجهة الآخرين. فمثلا هناك مواقف تثير خوف المراهق او المراهقة من الآخرين كالوقوف امام (المدرسين المدرسات مثلا)؟؟
1. إلقاء كلمة أمام الجمهور (طلاب المدرسة)؛
2. التحدث مع الآخرين؛
3. الحديث مع المسئولين؛
4. حينما يتركز النظر عليه؛
5. الأكل أو الشرب أو الكتابة أمام الآخرين (المقربين)؛
6. حضور الحفلات والمناسبات؛
وتكون المواقف المذكورة أعلاه، تثير لديهم الخجل واحمرار الوجه، الارتعاش، الاضطراب؛ التعرق؛ الشعور بالغثيان؛ الدوار؛ الدوخة؛ الشعور بالرغبة في الذهاب إلى دورة المياه على سبيل المثال
هل يمكن علاج (الخجل) في مرحلة المراهقة والطفولة؟
نعم وبالتأكيد؛ وحسب شدة الحالة؛
بالعلاج الدوائي عبر طبيب نفسي متخصص في حالة وصول الخجل إلى درجة الرهاب الاجتماعي؛
أو بالعلاج النفسي عبر معالج متخصص؛
أو الاثنين معا؛
وبالعلاج والدعم الأسري؛
ودعم الأصدقاء؛
والدعم الاجتماعي؛
دمتم بخير
الصراع الداخلي؛
الاغتراب والتمرد؛
الخجل والإحباط والانطواء؛
السلوك المزعج؛
العصبية وحدة الطباع؛
تغيرات في بنية الجسد؛
تغيرات في شكل الجسد؛
تغيرات في الصوت؛
تغيرات في نمو وظائف الأعضاء؛
تغيرات تتعلق بالوظيفة الجنسية؛
وهذه التغيرات تدخل المراهق في أزمة إذا لم يتلقى المعرفة والرعاية والشرح والتفسير الذي يشبع فضوله المعرفي والعاطفي تجاه هذه التغيرات؛
وأما العامل الثاني؛ فيتمثل في مطالب التربية الأسرية والمجتمعية؛ التي تتراوح بين التذبذب؛ والتناقض؛ والقسوة والتساهل؛ والإهمال .. وبين التدليل والاعتراف؛ والمعرفة والحوار؛ والتقبل؛
وابرز ما يؤرق المراهق او المراهقة في بعض الحالات هو الخجل .. ويدفعهم للبكاء عند مواجهة الآخرين. فمثلا هناك مواقف تثير خوف المراهق او المراهقة من الآخرين كالوقوف امام (المدرسين المدرسات مثلا)؟؟
1. إلقاء كلمة أمام الجمهور (طلاب المدرسة)؛
2. التحدث مع الآخرين؛
3. الحديث مع المسئولين؛
4. حينما يتركز النظر عليه؛
5. الأكل أو الشرب أو الكتابة أمام الآخرين (المقربين)؛
6. حضور الحفلات والمناسبات؛
وتكون المواقف المذكورة أعلاه، تثير لديهم الخجل واحمرار الوجه، الارتعاش، الاضطراب؛ التعرق؛ الشعور بالغثيان؛ الدوار؛ الدوخة؛ الشعور بالرغبة في الذهاب إلى دورة المياه على سبيل المثال
هل يمكن علاج (الخجل) في مرحلة المراهقة والطفولة؟
نعم وبالتأكيد؛ وحسب شدة الحالة؛
بالعلاج الدوائي عبر طبيب نفسي متخصص في حالة وصول الخجل إلى درجة الرهاب الاجتماعي؛
أو بالعلاج النفسي عبر معالج متخصص؛
أو الاثنين معا؛
وبالعلاج والدعم الأسري؛
ودعم الأصدقاء؛
والدعم الاجتماعي؛
دمتم بخير
تعليق