( .. قضية الاسلام والمسلمين .. )
الهندوس الحاقدين يحرقون أكثر من 1000 من المسلمين وهم أحياء في منطقة كوجرات ( الهند )
وهذا حال المسلمين وذلهم في تايلاند
وهذا حال اطفال المسلمين في أفغانستان
وهذا حال أطفال المسلمين من أهل السنة في لبنان
وهذا حال أطفال المسلمين في فلسطين
وأمهاتنا كم تعذب وتهان
وأخواتنا تجر باسنان كلاب الصهاينة
وانظر اذ يبتلع الكلب يدها وهم يضحكون .... أما هي فوحيدة وحدها بينهم .. آآآآه يا دين الكفر
وهكذا يتفنن اليهود في تعذيب اخواننا
أكتفي هنا ولكن
لن أكتفي الا ان أقول
وهذا مصير أسير المسلميـــــــــن
وليس الا الكلاب مدربة علي أن تنهش ذكره
أو تعذيب واذلال ( لا يرقبون في مؤمن الا ولا ذمة )
حسبنا الله ونعم الوكيل ..... هنا تكلم دمعي فقط ... وأستحييت أن أظهر الباقي
////////////////////////////////
وهذا حال مسلمو العراق من أهل السنة مع منافقي الأرض الشيعة ( ولن أسميهم المسلمين أبدا )
واشراف من قادة الشيعة ( أنجاس الأرض المتمتعة ) علي عملية تعذيب اسري أهل السنة في القادسية
وأنظرو من ألوان العذاب علي جسد أخانا ..يرحمه الله
//////////////////////
وهذا اسلام اليوم .... وهذا كافر اليوم
فمن .. !!!!
فمن ... !!!
فمن لهؤلاااااااااااااء الضعيفات المستضعفات ... من لاخواتنا المسلمات .. !!
هذا مصير اسيرنا ... هذا مصير أسيرنا
وصدقت اليوم حكمة الاسلام
( احدي الحسنين .. اما النصر واما الشهادة )
قال الله جل جلاله
(وَلَن تَرْضَى عَنكَ الْيَهُودُ وَلاَ النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ قُلْ إِنَّ هُدَى اللّهِ هُوَ الْهُدَى )
(وَلَن تَرْضَى عَنكَ الْيَهُودُ وَلاَ النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ قُلْ إِنَّ هُدَى اللّهِ هُوَ الْهُدَى )
قال عمر بن الخطاب
( لقد كنا اذلة فاعزنا الله بالاسلام ، واذا اردنا العزة في غير الاسلام اذلنا الله)
( لقد كنا اذلة فاعزنا الله بالاسلام ، واذا اردنا العزة في غير الاسلام اذلنا الله)
قال تعالي .. ( .. وقاتلوهم حتى لا تكون فتنة ويكون الدين كله لله .. )
تعليق