بعد غيابي الطويل بسبب المرض أعود بخاطرة
و أود الاعتذار لكل من أضاء خواطري السابقة بكلماتهم الجميلة لأني لم أرد عليهم
شكرا لكم
((تصمت الحروف...
وتكتم الاتفاس...
ولا تعد هناك أصوات...
تبقى العيون.. في ظلام دامس..
منتظرة ضوء الشمع الخافت...
أو بصيص من نور الشمس...
أجساد خاوية الاحاسيس ...
أرواح تائهة ... لا تعرف أين مواطن السكينة...
لا أماكن تحتويهم...
و لا أحضان تواسيهم ...
لا زلنا نبحث عنهم!
.
.
أبقى مزايا الروح أنبض بالحياه))
تعليق