تويت
إحدى صديقاتي حاولت أن تتبث لزوجها أن علاج و تطور إبنتها مع التوحد ما هو إلا شعورنفسي ليس إلا ...و طوال شهور كانت توهم زوجها بأنها ملتزمة بالحمية و إعطاء المزيد و المزيد من المكملات و العلاجات ...و كان الاب في كل مرة يشعر بالتطور و التقدم و التحسن عند ابنته ...و كان يشدد على أهمية خطته العلاجية ...و يفتخر بالتحسن على ابنته من خلالها ..
الحقيقة أن الام كانت قد توقفت منذ شهور عديدة عن الحمية و المكملات ...و اهتمت بتحسين بعض المشاكل في الجهاز الهضمي ببعض العلاجات العشبية البسيطة ...و مع هذا بعد سنة و نصف ابنتها كانت تتطور و تتقدم ...فهل حقا العلاج الوهمي له طاقات شفاء يتحكم بها العقل ؟؟؟؟؟؟؟
تأثير العلاج الوهمي على التوحد( بلاسيبو )
في عام 1955 ، نشرت الباحثة (هونج كونج بيتشر) ورقتها "طاقة الوهم" ، خلص فيه إلى أنه ، عبر 26 والدراسات التي تم تحليلها ، بمتوسط قدره 32 في المئة من المرضى تعافوا بالدواء الوهمي.
لا تزال هناك تساؤلات
لذلك ،هو يقول أن العلاقة بين الفكرة وردة الفعل السلبية مثل الخوف النفسي الجسدي هو شيء نعيشه يوميا.
إن تأثير بلاسيبو أو( الوهمي) هو جزء من الإمكانات البشرية للاستجابة للشفاء.... يمكنك الحد من وجود المريض في القيام بشيء من الشدة التي قد لا تكون فعالة طبيا".
وقال "عندما تضع لاصقة إسعافات أولية على الطفل ، يمكن في الواقع جعل الطفل يشعر على نحو أفضل من جانب التأثير المهدئ ، وإن لم يكن هناك سبب طبي كان ينبغي جعل الطفل يشعر على نحو أفضل."
لا وجود لسبب طبي
في هذه الدراسة الكندية ، أكثر من نصف هؤلاء الرجال الذين تناولوا حبوب منع الحمل الوهمي ذكروا إغاثة كبيرة من أعراضها ، بما في ذلك سرعة تدفق البول.
الباحث (كورتيس. نيكل) له نظرية مفادها أن توقعات المرضى الايجابية للعقار التجريبي له فوائد علاجية قد يكون سبب استرخاء العضلات الملساء من خلال خفض العصبية التي تؤثر في نشاط المثانة والبروستاتا ومجرى البول.
المشاركون في الدراسة على العلاج الوهمي اشتكوا من الآثار الجانبية ، (التي تسمى أحيانا تأثير nocebo) ، التي تتراوح بين العجز وانخفاض الدافع الجنسي الغثيان والاسهال والامساك.
سؤال : تأثير على العلاج المموه التوحد
هو علاج وهمي ، في الواقع ليس له أي تأثير حقيقي طبيا.. قارن العلماء عموما على المعاملة مع الدواء الوهمي –( في كثير من الأحيان حبة السكر أو غيرها من المواد الخاملة) -- ولكن لا نقول للمرضى حقيقة الدواء سواء كانوا يتلقون العلاج أو الوهمي أو يشرفون عليه .و من ثم الباحث يقيس الفرق في النتيجة بين العلاج الوهمي لتحديد ما إذا كان العلاج هو في الحقيقة أكثر فعالية من لا شيء على الاطلاق.
والحقيقة المثيرة للاهتمام مع ذلك ، هو أن الوهمي نفسه يمكن أن يكون له أثر إيجابي ملموس على المريض. كما يمكن أن يبدو أن مثل هذا الأثر ، بينما في الواقع لم يتغير شيء.
كيف يكون هذا ممكنا؟
. في بعض الحالات ، تحسن المرضى لأنهم يتوقعون أن يتحسنوا ، بغض النظر عن العلاج الطبي. ...
هذا مثال على القوة الشافية للعقل -- وأنه يمكن أن يكون حقيقيا.
و هنا المرضى الذين يعانون من مرض التوحد ، مع أن الأطفال الصغار يجهلون الغرض المقصود من العلاجات.
. حتى هنا ، أي تحسن لوحظ من قبل مقدمي الرعاية وليس المريض ....المريض قد يبدو تحسن لمن يرعاه لمجرد أنه توقع تحسنا.
إذا تحدثت مع آباء وأمهات للأطفال المصابين بالتوحد ، وبالتأكيد كنت قد سمعت شيئا مثل ، "لقد حاولنا استخدام العلاج ، ويبدو أن العلاج عمل لبعض الوقت ، ولكن بعد ذلك يبدو أنه توقف عن العمل".
على الأرجح ، في الأصل كان يراقب عن كثب و يبحث عن علامات على التحسن مباشرة بعد اعطاء العلاج ، وشاهد ما يشبه التحسينات التي يسببها العلاج.
ولكن بعد حين ، فإنه قد أصبح من الواضح أن العلاج والتحسن لم يكن في الواقع مرتبط بما استخدمه .
على سبيل المثال ، الأطفال الذين يعانون من التوحد عموما يتطورون وينمون.... يمكن أن يكون من الصعب معرفة تأثير العلاج من خطوة.
ما هو أكثر من ذلك ، أن معظم الأطفال المصابين بالتوحد يستخدمون أكثر من علاج واحد. ....فإنه يمكن من الصعب معرفة ما إذا كان تحسن النطق هو نتيجة للعلاج النطق ، واتباع نظام غذائي جديد ، علاج التكامل الحسي ، أو مجرد نتيجة لنمو الطفل ونضجه.
تعليقي الخاص ) حتى و إن كان للعقل طاقة شفاء نتيجة لتوقع التحسن مع استخدام العلاج فأنا أعتقد أنه ربما مع العلاج نفسه يمكن للعقل و الجسم التظافر معا لتحقيق الشفاء و التحسن الفعلي ...كما أن أطفالنا الصغار لا يفهمون قيمة الادوية التي يأخذونها لعلاجهم...فكيف ستعمل عقولهم على انتاج طاقة الشفاء لمجرد احساسهم بتناول الدواء ...أعتقد أن هذا قد يكون له تأثير بسيط على الاباء و الامهات فقط ....ربنا يكفينا شر الوهم و البلاسيبو ) .
الحقيقة أن الام كانت قد توقفت منذ شهور عديدة عن الحمية و المكملات ...و اهتمت بتحسين بعض المشاكل في الجهاز الهضمي ببعض العلاجات العشبية البسيطة ...و مع هذا بعد سنة و نصف ابنتها كانت تتطور و تتقدم ...فهل حقا العلاج الوهمي له طاقات شفاء يتحكم بها العقل ؟؟؟؟؟؟؟
تأثير العلاج الوهمي على التوحد( بلاسيبو )
في عام 1955 ، نشرت الباحثة (هونج كونج بيتشر) ورقتها "طاقة الوهم" ، خلص فيه إلى أنه ، عبر 26 والدراسات التي تم تحليلها ، بمتوسط قدره 32 في المئة من المرضى تعافوا بالدواء الوهمي.
في 1960s ، أظهرت دراسات اختراق الآثار المحتملة الفسيولوجية للحبوب الوهمية -- فإنها تميل الى تسريع معدل النبض ، وزيادة ضغط الدم ، وتحسين سرعة رد الفعل .
بلاسيبو أو( الوهمي )هو كلمة لاتينية ، وبلاسيبو عرفت منذ قرون بأنها قدرة بعض العلاجات الطبية مع عدم وجود أي قيمة طبية ليكون لها تأثير إيجابي على صحة الشخص طالما أنه يعتقد أن العلاج له قيمة.
لا تزال هناك تساؤلات
حتى الآن ، وحتى بعد 40 عاما ، لا تزال الاسئلة الكبيرة حول التفاعل بين الآليات الفيزيولوجية والنفسية التي تسهم في بلاسيبو. اليوم تقنيات تصوير الدماغ تفعل تقديم الدعم ، على الرغم من أن النظرية التي تقول إن الأفكار والمعتقدات لا تؤثر فقط في حالة نفسية واحدة ، ولكن أيضا أن يسبب الجسم على الخضوع الفعلي للتغيرات البيولوجية.
، يقول مايكل جوسب ، وهو أستاذ في كلية علم النفس المهني ولاية كاليفورنيا والذي درس تأثير العلاج الوهمي لأكثر من 20 عاما أن جميع خبرات الناس لردود الفعل الفيزيولوجية والإجهاد يشبه المعركة ، أو استجابة للطيران -- والتي تساعدهم على البقاء على قيد الحياة والتعامل معها. لذلك ،هو يقول أن العلاقة بين الفكرة وردة الفعل السلبية مثل الخوف النفسي الجسدي هو شيء نعيشه يوميا.
إن تأثير بلاسيبو أو( الوهمي) هو جزء من الإمكانات البشرية للاستجابة للشفاء.... يمكنك الحد من وجود المريض في القيام بشيء من الشدة التي قد لا تكون فعالة طبيا".
وقال "عندما تضع لاصقة إسعافات أولية على الطفل ، يمكن في الواقع جعل الطفل يشعر على نحو أفضل من جانب التأثير المهدئ ، وإن لم يكن هناك سبب طبي كان ينبغي جعل الطفل يشعر على نحو أفضل."
لا وجود لسبب طبي
في هذه الدراسة الكندية ، أكثر من نصف هؤلاء الرجال الذين تناولوا حبوب منع الحمل الوهمي ذكروا إغاثة كبيرة من أعراضها ، بما في ذلك سرعة تدفق البول.
الباحث (كورتيس. نيكل) له نظرية مفادها أن توقعات المرضى الايجابية للعقار التجريبي له فوائد علاجية قد يكون سبب استرخاء العضلات الملساء من خلال خفض العصبية التي تؤثر في نشاط المثانة والبروستاتا ومجرى البول.
المشاركون في الدراسة على العلاج الوهمي اشتكوا من الآثار الجانبية ، (التي تسمى أحيانا تأثير nocebo) ، التي تتراوح بين العجز وانخفاض الدافع الجنسي الغثيان والاسهال والامساك.
كيف يمكن للأثر الوهمي العمل؟
يجادل البعض بأن العقل في حد ذاته له طاقات الشفاء القوية -- وبالتالي ، عندما تعتقد انك تتناول الدواء ، عقلك يعمل بجد أكثر لمساعدتك على الحصول على نحو أفضل. ويجادل آخرون بأن ليس هناك تأثير حقيقي "للدواء الوهمي" وذلك ما نعتبره هو ببساطة عملية الشفاء الطبيعية تأخذ مجراها.
الدراسات الحديثة تدل على وجود تأثير ملحوظ وقابل للقياس في الدماغ على أولئك الذين يتلقون العلاج المموه ، ولكن الذي يختلف عن أولئك الذين يتلقون العلاج الحقيقي ، ويشير إلى أنه أيا كان الدور الذي تلعبه هذه قد تكون صغيرة.
في اليابان ، والأولاد الذين أفادوا بأنهم شديدوا الحساسية لأشجار lacquer كانوا معصوبي الاعين واخبروهم انهم تمرغوا مع اوراق من شجرة كستناء (عندما كانوا في الواقع تمرغوا مع اوراق من شجرة laquer) والعكس بالعكس. معظم أولئك الذين ظنوا أنهم تمرغوااللكستناء لم يتركوا اي رد فعل.
والذين يعتقدون انهم لامسواا اوراق laquer كان لهم رد فعل تحسسي شديد.
تأثير العلاج الوهمي على التوحدسؤال : تأثير على العلاج المموه التوحد
هو علاج وهمي ، في الواقع ليس له أي تأثير حقيقي طبيا.. قارن العلماء عموما على المعاملة مع الدواء الوهمي –( في كثير من الأحيان حبة السكر أو غيرها من المواد الخاملة) -- ولكن لا نقول للمرضى حقيقة الدواء سواء كانوا يتلقون العلاج أو الوهمي أو يشرفون عليه .و من ثم الباحث يقيس الفرق في النتيجة بين العلاج الوهمي لتحديد ما إذا كان العلاج هو في الحقيقة أكثر فعالية من لا شيء على الاطلاق.
والحقيقة المثيرة للاهتمام مع ذلك ، هو أن الوهمي نفسه يمكن أن يكون له أثر إيجابي ملموس على المريض. كما يمكن أن يبدو أن مثل هذا الأثر ، بينما في الواقع لم يتغير شيء.
كيف يكون هذا ممكنا؟
. في بعض الحالات ، تحسن المرضى لأنهم يتوقعون أن يتحسنوا ، بغض النظر عن العلاج الطبي. ...
هذا مثال على القوة الشافية للعقل -- وأنه يمكن أن يكون حقيقيا.
و هنا المرضى الذين يعانون من مرض التوحد ، مع أن الأطفال الصغار يجهلون الغرض المقصود من العلاجات.
. حتى هنا ، أي تحسن لوحظ من قبل مقدمي الرعاية وليس المريض ....المريض قد يبدو تحسن لمن يرعاه لمجرد أنه توقع تحسنا.
إذا تحدثت مع آباء وأمهات للأطفال المصابين بالتوحد ، وبالتأكيد كنت قد سمعت شيئا مثل ، "لقد حاولنا استخدام العلاج ، ويبدو أن العلاج عمل لبعض الوقت ، ولكن بعد ذلك يبدو أنه توقف عن العمل".
على الأرجح ، في الأصل كان يراقب عن كثب و يبحث عن علامات على التحسن مباشرة بعد اعطاء العلاج ، وشاهد ما يشبه التحسينات التي يسببها العلاج.
ولكن بعد حين ، فإنه قد أصبح من الواضح أن العلاج والتحسن لم يكن في الواقع مرتبط بما استخدمه .
على سبيل المثال ، الأطفال الذين يعانون من التوحد عموما يتطورون وينمون.... يمكن أن يكون من الصعب معرفة تأثير العلاج من خطوة.
ما هو أكثر من ذلك ، أن معظم الأطفال المصابين بالتوحد يستخدمون أكثر من علاج واحد. ....فإنه يمكن من الصعب معرفة ما إذا كان تحسن النطق هو نتيجة للعلاج النطق ، واتباع نظام غذائي جديد ، علاج التكامل الحسي ، أو مجرد نتيجة لنمو الطفل ونضجه.
تعليقي الخاص ) حتى و إن كان للعقل طاقة شفاء نتيجة لتوقع التحسن مع استخدام العلاج فأنا أعتقد أنه ربما مع العلاج نفسه يمكن للعقل و الجسم التظافر معا لتحقيق الشفاء و التحسن الفعلي ...كما أن أطفالنا الصغار لا يفهمون قيمة الادوية التي يأخذونها لعلاجهم...فكيف ستعمل عقولهم على انتاج طاقة الشفاء لمجرد احساسهم بتناول الدواء ...أعتقد أن هذا قد يكون له تأثير بسيط على الاباء و الامهات فقط ....ربنا يكفينا شر الوهم و البلاسيبو ) .
تعليق