(( أتى جبريلُ النبيَّ عليه الصﻼة والسﻼم فقال : يارسولَ الله ، هذه خديجةُ قد أتت .. فإذا هي أتتكَ فاقرأ عليها السﻼمَ من ربها ومني، وبشّرْها ببيت في الجنة من قصب ، ﻻصخَبَ فيه وﻻ نصَب )) . .**** - رواه الشيخان -
(( أمّلتُ النفس بكتابة قصيدة عن الطاهرة خديجة التي قامت بأعظم تحفيز ﻷعظم إنسان يحمل أعظم رسالة في التاريخ..
وأبطأ بي قلمي،وطال انتظاري، حتى كانت ليلة وتر من الليالي المباركات العشر ، وأرجو أن تكون ليلة القدر،وعند السحَر اﻷعلى فتح الله عليّ بهذه اﻷبيات))
ذكراكِ يا أماهُ عطرُ الياسمينْ *** قد فاح طهراً في مدارات السنينْ
ذكراكِ ذكرى الحقِّ يبدأ خَطوَهُ *** في اﻷرض يمضي بالرسالة ﻻيلينْ
أنتِ التي صدّقتِ أحمدَ بالهدى *** فغدوتِ باﻹيمان أولى المسلمينْ
أنتِ التي دثـَّرْتهِ .. زمـَّلْتهِ *** أنتِ التي آزرتِ خيرَ المرسلينْ
إذ قلتِ : "كﻼ! يا ابنَ عمي،ﻻ تخفْ *** فلَأنتَ مأوىً للفضائل أجمعينْ
واللهِ ﻻ يخزيـكَ ربُّ العالمينْ *** وأظنُّ ذاك الضيفَ جبريلَ اﻷمين ْ "
أنتِ التي قد كنتِ أولى من تلتْ *** "اِقرأ "وأنتِ كنتِ أولى الساجدينْ
أمـّاهُ ! بيتكِ كان أولَ منزلٍ *** متﻸلئٍ بتﻼوة الوحي المبينْ
أمـاهُ ! بيتكِ ضمّ أولَ سجدةٍ *** نبويةٍ لله ربِّ العالمينْ
بشراكِ يا أماهُ بيتٌ في السما *** من قصبٍ .. بشراكِ أمَّ المؤمنينْ
بشراكِ إذ أقراكِ جبريلُ اﻷمينُ *** سﻼمَهُ وسﻼمَ ربِّ العالمينْ !
كم كان قلبُ المصطفى رمزَ الوفا *** في الحبِّ إذ يحدوهُ للماضي الحنينْ
فيقولها:"كانتْ وكانتْ ،كان لي*** منها البناتُ وكان أنوارُ البنينْ"
ذكراكِ حبٌّ في فؤادِ المصطفى *** ذكراكِ عطرٌ في شفاهِ الذاكرينْ
ذكراكِ أحمدُ والرسالةُ والهدى *** ذكراكِ إيمانٌ وإسﻼمٌ ودينْ
(( أمّلتُ النفس بكتابة قصيدة عن الطاهرة خديجة التي قامت بأعظم تحفيز ﻷعظم إنسان يحمل أعظم رسالة في التاريخ..
وأبطأ بي قلمي،وطال انتظاري، حتى كانت ليلة وتر من الليالي المباركات العشر ، وأرجو أن تكون ليلة القدر،وعند السحَر اﻷعلى فتح الله عليّ بهذه اﻷبيات))
ذكراكِ يا أماهُ عطرُ الياسمينْ *** قد فاح طهراً في مدارات السنينْ
ذكراكِ ذكرى الحقِّ يبدأ خَطوَهُ *** في اﻷرض يمضي بالرسالة ﻻيلينْ
أنتِ التي صدّقتِ أحمدَ بالهدى *** فغدوتِ باﻹيمان أولى المسلمينْ
أنتِ التي دثـَّرْتهِ .. زمـَّلْتهِ *** أنتِ التي آزرتِ خيرَ المرسلينْ
إذ قلتِ : "كﻼ! يا ابنَ عمي،ﻻ تخفْ *** فلَأنتَ مأوىً للفضائل أجمعينْ
واللهِ ﻻ يخزيـكَ ربُّ العالمينْ *** وأظنُّ ذاك الضيفَ جبريلَ اﻷمين ْ "
أنتِ التي قد كنتِ أولى من تلتْ *** "اِقرأ "وأنتِ كنتِ أولى الساجدينْ
أمـّاهُ ! بيتكِ كان أولَ منزلٍ *** متﻸلئٍ بتﻼوة الوحي المبينْ
أمـاهُ ! بيتكِ ضمّ أولَ سجدةٍ *** نبويةٍ لله ربِّ العالمينْ
بشراكِ يا أماهُ بيتٌ في السما *** من قصبٍ .. بشراكِ أمَّ المؤمنينْ
بشراكِ إذ أقراكِ جبريلُ اﻷمينُ *** سﻼمَهُ وسﻼمَ ربِّ العالمينْ !
كم كان قلبُ المصطفى رمزَ الوفا *** في الحبِّ إذ يحدوهُ للماضي الحنينْ
فيقولها:"كانتْ وكانتْ ،كان لي*** منها البناتُ وكان أنوارُ البنينْ"
ذكراكِ حبٌّ في فؤادِ المصطفى *** ذكراكِ عطرٌ في شفاهِ الذاكرينْ
ذكراكِ أحمدُ والرسالةُ والهدى *** ذكراكِ إيمانٌ وإسﻼمٌ ودينْ
تعليق